هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

أذهل كثير من الناس تنصُّر الصحفي المصري الأصل ( مجدي علام )
حيث قام «بنديكت» السادس عشر بابا الفاتيكان، بتعميد مجدي علام، الصحفي
الإيطالي من أصل مصري، والذي تحول إلي المسيحية، مبررًا ذلك بكون الإسلام
«دينًا عنيفًا ماديا ومصدر نزاعات تاريخيا».

وعلام هو نائب رئيس تحرير صحيفة «كورير ديلا سيرا» الإيطالية، ويبلغ من
العمر ٥٥ عامًا، ويعيش في إيطاليا منذ ٣٥ سنة. ويعرف علام، وهو صاحب كتاب
«تحيا إسرائيل» بأنه أحد مساندي الدولة العبرية، كما دافع عن بابا
الفاتيكان في ٢٠٠٦، بعد الخطاب الذي وصف فيه بالإسلام بأنه دين «عنيف».

و غضب البعض .. و هاج الناس و ماجوا .. و الأمر يسير .. إن الرجل لم يكن
مسلمًا أصلاً .. فهو منذ خمسة و ثلاثين عامًا يدافع عن حق اليهود في
فلسطين .. و يكتب عن الهولوكوست !! .. و هذه نهاية طبيعية .

و قد قصد بابا الفاتيكان تعميده بنفسه ، و في احتفال حاشد ؟؟!! ..

وهذه هدية مهداه من كل مسلم للبابا .. هدية من القلب .. و هذه الهدية هي

هذا الرجل

أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير ( هنريك م برودر ) (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين ، وبخاصة في عام 2007
أعلن إسلامه بشكل مفاجىء .. وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت"

وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في
مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن ، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من
كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه.

وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع ديناً وانما
عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان .

هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين ( هنري محمد برودر )

وقال معقبا على ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو
في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة
باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى
بيتي الذي ولدت فيه."

قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه
متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم ، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك
الجوائز الأدبية التي تمنح للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى
اليهود أنفسهم على حد قوله،

واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه
الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا
يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة

فتقبل منا الهدية يا بابا الفاتيكان .

(( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ ))

المصدر: مركز الشرق العربى للدراسات الإستراتيجية

بارك الله فيك اخ العنيد علماء كبار يعلن اسلامهم وهذا يفرح الكثير من المسلمي جزاك الله خير

المنسي موجود كتب:بارك الله فيك اخ العنيد علماء كبار يعلن اسلامهم وهذا يفرح الكثير من المسلمي جزاك الله خير

وبارك فيك أخي

من طرف **Hadamy** الخميس 27 مارس - 16:17

بارك الله فيك على الموضوع الرائع و ننتظر مزيدا من تألقك

الحمد لله أن جعلنا من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم لنفرح بما يرضي الله ونحزن لما يغضب الله

ابومحمد كتب:الحمد لله أن جعلنا من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم لنفرح بما يرضي الله ونحزن لما يغضب الله

آمين وبارك الله فيك

Hadamy كتب:بارك الله فيك على الموضوع الرائع و ننتظر مزيدا من تألقك

العفو وثبتني الله وإياكم على فعل الخير

بارك الله فيك أخي العنيد على ما تتحفنا به .

أبو أويس كتب:
بارك الله فيك أخي العنيد على ما تتحفنا به .

شكرا أخي

هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان

رد: هدية غالية .. إلى بابا الفاتيكان