الأطفال في أفغانستان - تصوير مارتين غيرنير

يصلح فتى في جلال آباد عربة آلية ذات ثلاث عجلات (ريكشاو). تُعتبر هذه العربة الصغيرة أحد أهم وسائل النقل في عاصمة ولاية نانجرهار.





استعراض لمجموعات مدرسية بمناسبة اليوم الوطني في الملعب الرياضي في
قندهار. ترتدي الفتيات الثياب الأفغانية التقليدية وتحملن صور الرئيس حميد
كرزاي والملك زاهر شاه. يتم الإحتفال باستقلال أفغانستان (عام 1919) في
التاسع عشر من أغسطس/آب من كل عام.











أطفال وشباب يتدربون على التيكواندو في سيرك كابول للأطفال حيث تهتم إدارة السيرك بالرياضة البدنية إلى جانب التدريبات الفنية.








يلعب فتيات وفتيان سيرك كابول للأطفال لعبة الإنتخابات الرئاسية.
توجهت أنظار العالم في أول شهر أكتوبر/تشرين الأول 2004 إلى كابول حيث تم
إجراء أول انتخابات حرة بعد ثلاثين عاماً. ويقوم الأولاد بعد أيام قليلة –
كما يجري في الواقع – بتمثيل ما يجري بالانتخابات أمام معلميهم مثل
الخطابات الإنتخابية والتصويت. بهذه الطريقة يفهم الصبية والفتيات ما يجري
حالياً في بلدهم.

يصلح فتى في جلال آباد عربة آلية ذات ثلاث عجلات (ريكشاو). تُعتبر هذه العربة الصغيرة أحد أهم وسائل النقل في عاصمة ولاية نانجرهار.





يتأرجح الأطفال على حبل حديدي قديم يتدلى من عامود على إحدى الجبال في
وسط كابول. ويظهر خلفهم وادي كابول وجزء من المدينة. يعيش حالياً حوالي
أربع ملايين نسمة في العاصمة. ولا تواكب البنية التحتية والإمدادات
الكهربائية تنامي السكان.






استعراض لمجموعات مدرسية بمناسبة اليوم الوطني في الملعب الرياضي في
قندهار. ترتدي الفتيات الثياب الأفغانية التقليدية وتحملن صور الرئيس حميد
كرزاي والملك زاهر شاه. يتم الإحتفال باستقلال أفغانستان (عام 1919) في
التاسع عشر من أغسطس/آب من كل عام.






فتاة مع والدتها وأخواتها قرب مدخل بيتهم في حي كارته شار في كابول. دمر البيت أيام الحرب، وينقصه الماء والكهرباء.







أطفال في جلال آباد حول طاولة بليار في الهواء الطلق.

يبرهن الأفغان في النقل العام قدرة على الحركة. مشهد من مدينة بلخ التي يُطلق عليها اسم "أم المدن".





فتاة في كابول







يزين أطفال سيرك كابول للأطفال جدران الفيلا حيث يلعبون ويتعلمون.
يرسم هنا بعض الصبية صورة عن أفغانستان ويلونون كل مقاطعة بلون مختلف.






أطفال سيرك كابول للأطفال يلعبون شد الحبل.







تهيمن سيارات الأجرة باللونين الأصفر والأبيض شوارع مدينة كابول.
أكثرية الشعب الأفغاني لا تقدر على إقتناء سيارة خاصة. تسير الموديلات
القديمة من حين إلى آخر ببطء والمشكلة ليست فقط في الأبواب المفتوحة. هنا
يأخذ السائق أحد الأصدقاء معه.

درس رسم في مدرسة في مدينة كارته سه في كابول. يجلس هنا الفتيان
والفتيات في غرفة درس واحدة. أما في أماكن أخرى فهناك صفوف منفصلة
للفتيات.







يتعلم الأطفال في سيرك كابول للأطفال المشي على العكاكيز والألعاب
البهلوانية وركوب الدراجة الهوائية بدولاب واحد وغيرها من الفنون
البهلوانية.






ماسح أحذية صغير يجلس أمام مسجد هيرات الكبير. يتحمل الأطفال المسؤولية في عمر مبكرة.








يحمل أطفال في كابول علباً من الصفيح تحتوي على عيدان من البخور. هذه
الشعائر التي تُسمى "سباند" من شأنها – حسب الاعتقاد الشائع – أن تطرد
الأرواح الشريرة وتجلب البركة. ويقرأ الفتيان آيات قرآنية قصيرة خلال
ممارستهم لتلك الشعائر.





يتعلم الأطفال في سيرك كابول للأطفال الحركات البهلوانية بسهولة.
قيادة العجلة الواحدة جزء من البرنامج الفني الذي يعرضه الأطفال على
قرائنهم في مدارس كابول.






الأعمال اليدوية ومسرح الدمى المتحركة جزء من برنامج سيرك كابول
للأطفال. الفيلا التي يداوم بها الأطفال قبل أو بعد المدرسة ملونة بألوان
زاهية من الداخل والخارج.

:rendeer:

مساكين هم لا يعرفون من الطفولة الا اسمها

:scratch: