صور من داخل زاوية سيدي منصور بن دالية بقفصة

شكرا اخ ماتادور على المساهمة القيمة
و تعريف من لا يعرف بما يوجد ببلده من معالم
مع الاحترام الكامل لمعتقدات الناس و رموزهم و مرجعياتهم
و بعيدا عن كل استهزاء لا مبر له
من قبل البعض بمشاعر الناس
من خلال مقارنات لا تفسرها
غير الرغبة في استعراض معارف في متناول تلاميذ الاعداديات
من جماعة عشرة الحاكم لا غير

هذه الزاوية لمن يجهلها لا تقام بها أي نوع من الزرد والذبائح الشركية فقط هناك بعض الزوار من يأتون للزيارة للتبرك , حتى مدة قريبة كان هناك ممن يبعثون الكسكسي صدقة لبعض الفقراء والأن ندرت هذه الحالة وأصبحت الزاوية تفتح فقط يوم الجمعة وفي بعض المناسبات , وهي تعد من التراث المنسي في قفصة , حسب ما هو شائع يقال أن سيدي منصور إدريسي من آل البيت والله أعلم

شكرا ماتادور على الصور والافادة
هو فعلا معلم كاد ان يُنسى

اللهم ارحم امة محمد صحابة و علماء ومجاهدين واولياء و دعاة ومعلمين ومتعلمين ومهتدين وعصاة... احياء و اموات..

من أحب محمد أحب امته ومن احب امته عاملها بالود و الحكمة والموعظة الحسنة او انه لا قدر الله لم يحب محمد (ص) كما يجب...

عن عمر بن الخطاب
قال: قال رسول الله (لما اقترف آدم الخطيئة قال: يارب أسألك بحق محمد إلا
غفرت لى، فقال الله: يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه؟ قال: يارب لأنك
لما خلقتنى بيدك ونفخت فى من روحك رفعت رأسى فرأيت على قوائم العرش مكتوبا
لا إله إلا الله محمد رسول الله فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق
إليك، فقال الله: صدقت يا آدم، إنه لأحب الخلق إلى، ادعنى بحقه فقد غفرت
لك ولولا محمد ماخلقتك). أخرجه الحاكم فى المستدرك ورواه السيوطى والبيهقى
والطبرانى.
وعن وهب قال: (كان فى بنى إسرائيل رجل عصى الله سنين ثم
مات، فأخذوه فألقوه فى المزبلة، فأوحى الله إلى موسى أن أخرج فصل عليه ..
قال يارب ان بنى إسرائيل شهدوا أنه عصاك سنين طوال فأوحى الله إليه: هكذا
كان إلا أنه كلما نشر التوراة ونظر إلى اسم محمد قبله ووضعه على عينيه
وصلى عليه فشكرت له ذلك وغفرت ذنوبه) أبو نعيم والسيوطى.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الاخوة الاعزاء من المعلوم ان دعوة الاولياء لقضاء الحوائج هو من الشرك
كما ان النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن بناء المساجد على القبور
اما من الناحية التاريخية فانه معلم تاريخي اما من الناحية الدينية فانه من الصور نرى ان بعض الاشخاص ياتون لمثل هذه المقامات لطلب البركة و ذلك واضح من اثار الايدي المطلية بالحناء و هي عادة معروفة في قفصة لطلب البركة من الاولياء و هي بالمناسبة لم تكن مقتصرة على المسلمين بل كان اليهود يقومون بمثل هذه العادات مع المسلمسن في الترميل
اما بالنسبة للحديث النبوي المذكور فهو موضوع و يمكن الرجوع الى المصادر الاصلية و اليكم مواقع تدل على الوضع
http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/129.html
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=21990&Option=FatwaId