نماذج من الناس

عمرو بن كلثوم كتب:هناك نماذج من الناس تتمتع بثقافة دينية محدودة وتطبق تعاليم الدين بصورة جافة بعيدة عن روح الدين تعيش في كدر ويأس وحزن دائم على أن الناس قد ضلوا الطريق وابتعدو عن الدي أو أنهم لايمارسونه بطريقة صحيحة وأنه واحد من نفرر قليل متمسكين حقيقة بعرى الدين وإن هذ الكوكب يخلو من الصالحين القانتين العابدين الإمن رحم الله.
هذا الأنسان قد وضع افتراضيات ضيقة وضيق ماهو أوسع من الدين ونسى أو جهل الغايات العظيمة للأديان السماوية عموما وهي إسعاد البشر في حياتهم وأرشادهم لما يسعدهم في أخراهم.
نجد الفئة دائمة الغضب سريعة الأنفعال تفتقد تسامح والعفو وسعة الصدر والصبر الحميد والدعوة بالتي هي احسن.
نجد أن بعض هؤلاء وهم يعتقدون أنهم يحسنون صنعا يقزمون بأعمال بالغة الضرر على أنفسهم وعلى الأخرين ممن يظنون أنهم يوجهونهم الى عمل الخير والحفاظ على الدين فهناك ممارسات يقوم بها هؤلاء تنفر الناس من الدين تنشر التوتر بين أفراد الأسرة والمجتمع وتربط الدين بمجموعة من الأوامر والنواهي والوعد والوعيد والزجر والتهديد الدائم بنار جهنم وعذاب الآخرة وكأن الدين لم يأت الإ لهذا الغرض ومن الأمثلة على بعض الممارسات
1-ضرب الأبناء الصغار عندما يعتقد أنهم قصرو في واجبات الدين وقسرهم على الصلاة والفرائض دون شرح أو تحبيب لهم بهذة العبادات فهو بذلك حريص على تأدية العبادات مظهرآ دون الحرص على القناعة والإيمان.
2-استمرار الحديث عن النار وعذاب القبر وأن أكثر الناس سيدخل النار وأن الدنيا دار شقاء وعذاب وفناء وهو بذلك يصوغ الدين بصورة تراجدية كئيبة وحزينة وفي هذا تنفير بالدين وإبعاد عنه
3-تجرؤ بعض المتحمسين المتطرفين صغار السن في إسماع النساء كثير من الكلمات لغير لائقة أو الجارحة وهو يتكلم باسم الدين مع بعض هؤلاء نسوة أكبر منه سنا وأكثر منه علما ومركز ومسؤولية اجتماعية.

هناك كثير من نماذج ولكن كتفيت بعض الممارسات في حياتنا اليومية وأسوأ مايمكن أن يفعله المرء أن ينفر ولايبشر.

عمرو بن كلثوم كتب:هناك نماذج من الناس تتمتع بثقافة دينية محدودة وتطبق تعاليم الدين بصورة جافة بعيدة عن روح الدين تعيش في كدر ويأس وحزن دائم على أن الناس قد ضلوا الطريق وابتعدو عن الدي أو أنهم لايمارسونه بطريقة صحيحة وأنه واحد من نفرر قليل متمسكين حقيقة بعرى الدين وإن هذ الكوكب يخلو من الصالحين القانتين العابدين الإمن رحم الله.
هذا الأنسان قد وضع افتراضيات ضيقة وضيق ماهو أوسع من الدين ونسى أو جهل الغايات العظيمة للأديان السماوية عموما وهي إسعاد البشر في حياتهم وأرشادهم لما يسعدهم في أخراهم.
نجد الفئة دائمة الغضب سريعة الأنفعال تفتقد تسامح والعفو وسعة الصدر والصبر الحميد والدعوة بالتي هي احسن.
نجد أن بعض هؤلاء وهم يعتقدون أنهم يحسنون صنعا يقزمون بأعمال بالغة الضرر على أنفسهم وعلى الأخرين ممن يظنون أنهم يوجهونهم الى عمل الخير والحفاظ على الدين فهناك ممارسات يقوم بها هؤلاء تنفر الناس من الدين تنشر التوتر بين أفراد الأسرة والمجتمع وتربط الدين بمجموعة من الأوامر والنواهي والوعد والوعيد والزجر والتهديد الدائم بنار جهنم وعذاب الآخرة وكأن الدين لم يأت الإ لهذا الغرض ومن الأمثلة على بعض الممارسات
1-ضرب الأبناء الصغار عندما يعتقد أنهم قصرو في واجبات الدين وقسرهم على الصلاة والفرائض دون شرح أو تحبيب لهم بهذة العبادات فهو بذلك حريص على تأدية العبادات مظهرآ دون الحرص على القناعة والإيمان.
2-استمرار الحديث عن النار وعذاب القبر وأن أكثر الناس سيدخل النار وأن الدنيا دار شقاء وعذاب وفناء وهو بذلك يصوغ الدين بصورة تراجدية كئيبة وحزينة وفي هذا تنفير بالدين وإبعاد عنه
3-تجرؤ بعض المتحمسين المتطرفين صغار السن في إسماع النساء كثير من الكلمات لغير لائقة أو الجارحة وهو يتكلم باسم الدين مع بعض هؤلاء نسوة أكبر منه سنا وأكثر منه علما ومركز ومسؤولية اجتماعية.

هناك كثير من نماذج ولكن كتفيت بعض الممارسات في حياتنا اليومية وأسوأ مايمكن أن يفعله المرء أن ينفر ولايبشر.

عمرو بن كلثوم كتب:أذا أرتم المزيد فلدي الكثير