حسبنا الله ونعم الوكيل..

يا أختي العزيزة

إدارة النايلسات ما كانت لتقدم على الاجراء

لو لم يكن نص العقد يخول لها ذلك

و عالم اليوم عالم حقوق

يا أخي

الحجة على من ادعى

من قال انه ظلم

هو من عليه أن يبرز الحجة

القرصان كتب:يا أخي

أنا لست ادارة النايل سات

و لا ادارة قناة الرحمة

كل ما قلت انني ذكّرت بمبادئ عامة

مبدأ التعاقد

مبدأ الخلال بالعقود و ما يترتب عليه

ثم فيما يخص الاخوات المتظلمات

مبدأ إثبات حدوث الظلم بالبينة

و ذلك كي لا يظلم منتدانا الغالي أي طرف

أو يروج لشئ مشكوك في صحته و اقصد وقوع الظلم

يا أخي

أنا لست ادارة النايل سات

و لا ادارة قناة الرحمة

كل ما قلت انني ذكّرت بمبادئ عامة

مبدأ التعاقد

مبدأ الخلال بالعقود و ما يترتب عليه

ثم فيما يخص الاخوات المتظلمات

مبدأ إثبات حدوث الظلم بالبينة

و ذلك كي لا يظلم منتدانا الغالي أي طرف

أو يروج لشئ مشكوك في صحته و اقصد وقوع الظلم

KH@LED كتب:بعد إغلاق القنوات الدينية كقناة الرحمة و الناس... إدارة " نايل سات " تشترط على هذه القنوات الموقوفة بث أغاني وأفلام ومسرحيات وعدم إظهار مذيعين ملتحين للسماح لها بالعودة..!!ا
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
فقد اشترطت السلطات المصرية على القنوات الدينية الموقوفة التي تريد العودة للبث، أن تمنع... المواد التي تثير الفتنة وتنشر التشدد، إضافة إلى التوقف فوراً عن إظهار مذيعين ملتحين على شاشاتها، وأن لا تتعدى مساحة البرامج الإسلامية في القناة أكثر من 50% من خريطة القناة، وأن تخصص كل قناة مساحة كافية لإذاعة أفلام وأغنيات ومسرحيات، مع إشراك عناصر نسائية صوتا وصورة في الخريطة البرامجية الجديدة.

كما اشترطت السلطات أن لا تكون هناك برامج للفتوى الشرعية مهما كان ضيف البرنامج، مؤكدة على ضرورة استخدام المؤثرات الصوتية الموسيقية في تترات البرامج والفواصل، ووقف أي برامج تتناول الطب البديل

وكانت الشركة المصرية للأقمار الصناعية "نايل سات" أغلقت يوم الثلاثاء الماضي في خطوة مفاجئة مجموعة من الفضائيات الدينية إثر قرار وزير الإعلام أنس الفقي مراجعة القنوات التلفزيونية للتأكد من عدم مخالفتها شروط البث، والتزامها بشروط التعاقد معها

KH@LED كتب:اخي القرصان (ولو ان اسمك لا يعجبني هههههههه)
الإشكالية والمأساة تكمن في ان هذه الشروط في الحقيقة
مأتاها ليس من السلطات المصرية ولا من شركة نايل سات
بل من الشركة الفرنسية التي تحمل على عاتقها تسيير الساتل وصيانته
ومن وراء هذه الشركة اللوبي الصهيوني