رسمياً :أحزاب 30 يونيو تدعوا الشعب المصري لمليونية يوم 11/11 ضد السيسي
صفحة 1 من اصل 1
رسمياً :أحزاب 30 يونيو تدعوا الشعب المصري لمليونية يوم 11/11 ضد السيسي
من طرف numerique السبت 1 أكتوبر - 18:48
أعلنت الأحزاب التي شاركت في الإنقلاب على أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا الرئيس محمد مرسي ؛ عن انها ستشارك بكل قوتها في مظاهرات يوم 25 ابريل ضد قائد الإنقلاب العسكري في مصر عبدالفتاح السيسي وستخرج بلمليونية تدعو لها ؛ حيث قالت في بيان لها أن الأرض هي العرض ونعلن المشاركة في المظاهرات يوم 11/11 .
هذا وقد كثفت الأحزاب ومنها “التحالف الشعبى والدستور والكرامة والتيار الشعبى والمصرى الديمقراطى الاجتماعى وحزب العيش والحرية والاشتراكى المصري”، ودار الخدمات النقابية، من احتجاجها على قرار الحكومة، بالتنازل عن جزيرتى “تيران” و”صنافير” للملكة العربية السعودية.
كما وقال مرشح الرئاسة السابق حمدين صباحي قائلاً على قرار تبعية جزيرتى صنافير وتيران للملكة العربية السعودية : “هنا مربط الفرس، لاحظ فرق المسافة على الخريطة بين البحر الميت والبحر المتوسط وهى أقصر منها بينه وخليج العقبة وأبعد عن حدود مصر وفلسطين”.
وايضاً أكد الدكتور فاروق الباز ، عضو المجلس الاستشارى لعلماء مصر، تبعية جزيرتى تيران وصنافير، للمملكة العربية السعودية سياسيًا وتاريخيًا، قائلاً إن توقيت إعادتهما للملكة خطأ.
وفي ذات السياق طالبت وزارة الخارجية السودانية، في بيان لها ، مساء الأحد ، السلطات المصرية بالتفاوض المباشر لحل قضية منطقتي حلايب وشلاتين “أسوة بما تم مع الأشقاء” في السعودية حول جزيرتي تيران وصنافير، أو “اللجوء إلى التحكيم الدولي باعتباره الفيصل لمثل هذه الحالات كما حدث في إعادة طابا للسيادة المصرية”.
وأضافت الوزارة في بيانها أن “السودان ومنذ العام 1958 قد أودع لدى مجلس الأمن الدولي مذكرة شكوى يؤكد فيها حقوقه السيادية على منطقتي حلايب وشلاتين وظل يجددها مؤكدا فيها حقه السيادي”.
وبين الدكتور والخبير الاستراتيجي السعودي نايف الحميري قائلاً بعد أن دفعت مصر بقوات لتأمين الجزيرتين، لضبط حركة الملاحة فى مضيق تيران باعتباره مياها إقليمية مصرية لا تنطبق عليها قواعد المياه الدولية، أرسلت لبريطانيا والولايات المتحدة خطابا تخطرهما فيه بأن وجودها العسكرى على الجزيرتين قد تم بالاتفاق مع السعودية، وأن سبب الدفع بالقوات يرجع «لمجرد تعزيز حق مصر، وكذلك (أى حق محتمل) للمملكة السعودية فيما يتعلق بالجزيرتين، اللتين تحدد مركزهما الجغرافى على بعد 3 أميال بحرية على الأقل من الشاطئ المصرى فى سيناء، و4 أميال تقريبا فى الجانب المواجه للسعودية، وقد تم قطع خط الرجعة على أى محاولة للاعتداء على حقوق مصر». (لاحظ الحديث الصريح عن «حقوق مصر»، والحديث عن «أى حق محتمل للسعودية»).
هذا وقد خرجت يوم الجمعة الماضية مظاهرات في كل أنحاء جمهورية مصر العربية مطالبين برحيل السيسي ورافضين ليعه جزيرتي تيران وصنافير وهتف المتظاهرون منددين بالقرار الذي يعتبر الجزيرتين خارج الحدود البحرية المصرية، كما طالب بعضهم برحيل النظام السياسي الحالي، مكررين شعارات انتفاضة “25 يناير” عام 2011 التي طالبت بإسقاط النظام والحرية والكرامة الإنسانية.
هذا وقد كثفت الأحزاب ومنها “التحالف الشعبى والدستور والكرامة والتيار الشعبى والمصرى الديمقراطى الاجتماعى وحزب العيش والحرية والاشتراكى المصري”، ودار الخدمات النقابية، من احتجاجها على قرار الحكومة، بالتنازل عن جزيرتى “تيران” و”صنافير” للملكة العربية السعودية.
كما وقال مرشح الرئاسة السابق حمدين صباحي قائلاً على قرار تبعية جزيرتى صنافير وتيران للملكة العربية السعودية : “هنا مربط الفرس، لاحظ فرق المسافة على الخريطة بين البحر الميت والبحر المتوسط وهى أقصر منها بينه وخليج العقبة وأبعد عن حدود مصر وفلسطين”.
وايضاً أكد الدكتور فاروق الباز ، عضو المجلس الاستشارى لعلماء مصر، تبعية جزيرتى تيران وصنافير، للمملكة العربية السعودية سياسيًا وتاريخيًا، قائلاً إن توقيت إعادتهما للملكة خطأ.
وفي ذات السياق طالبت وزارة الخارجية السودانية، في بيان لها ، مساء الأحد ، السلطات المصرية بالتفاوض المباشر لحل قضية منطقتي حلايب وشلاتين “أسوة بما تم مع الأشقاء” في السعودية حول جزيرتي تيران وصنافير، أو “اللجوء إلى التحكيم الدولي باعتباره الفيصل لمثل هذه الحالات كما حدث في إعادة طابا للسيادة المصرية”.
وأضافت الوزارة في بيانها أن “السودان ومنذ العام 1958 قد أودع لدى مجلس الأمن الدولي مذكرة شكوى يؤكد فيها حقوقه السيادية على منطقتي حلايب وشلاتين وظل يجددها مؤكدا فيها حقه السيادي”.
وبين الدكتور والخبير الاستراتيجي السعودي نايف الحميري قائلاً بعد أن دفعت مصر بقوات لتأمين الجزيرتين، لضبط حركة الملاحة فى مضيق تيران باعتباره مياها إقليمية مصرية لا تنطبق عليها قواعد المياه الدولية، أرسلت لبريطانيا والولايات المتحدة خطابا تخطرهما فيه بأن وجودها العسكرى على الجزيرتين قد تم بالاتفاق مع السعودية، وأن سبب الدفع بالقوات يرجع «لمجرد تعزيز حق مصر، وكذلك (أى حق محتمل) للمملكة السعودية فيما يتعلق بالجزيرتين، اللتين تحدد مركزهما الجغرافى على بعد 3 أميال بحرية على الأقل من الشاطئ المصرى فى سيناء، و4 أميال تقريبا فى الجانب المواجه للسعودية، وقد تم قطع خط الرجعة على أى محاولة للاعتداء على حقوق مصر». (لاحظ الحديث الصريح عن «حقوق مصر»، والحديث عن «أى حق محتمل للسعودية»).
هذا وقد خرجت يوم الجمعة الماضية مظاهرات في كل أنحاء جمهورية مصر العربية مطالبين برحيل السيسي ورافضين ليعه جزيرتي تيران وصنافير وهتف المتظاهرون منددين بالقرار الذي يعتبر الجزيرتين خارج الحدود البحرية المصرية، كما طالب بعضهم برحيل النظام السياسي الحالي، مكررين شعارات انتفاضة “25 يناير” عام 2011 التي طالبت بإسقاط النظام والحرية والكرامة الإنسانية.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
numerique-
- عدد المساهمات : 996
العمر : 52
نقاط تحت التجربة : 13129
تاريخ التسجيل : 02/03/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى