حتى لا نكون سلبين

دنيا الأحلام كتب:السلبية قد تؤدي بصاحبها الى عذاب النار اذا استفحلت
كيف ؟
ذاك الجالس الخانع ينتظر الفرص بين أربع جدران
لا يبادر ولا يفكر ولا يخطط
لا يقرأ لا يتعلم ولا يتدرب لا يجتهد ولا يطلع
يعيش لينتقد ويرى السواد فقط ، نظرته تشاؤمية ، يردد
هذا عصر الواسطة ،، الناس لم يبق فيهم خير ،، اللصوص هم الأغنياء ،،، الخ
إنه يرتكب كبيرة الظلم
ظلمه لنفسه وما أبشعها من جريمة
فقد قال الله عز وجل في شأنه : ( إن الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم ، قالوا كنا مستضعفين في الأرض ) النساء 97
فترد عليهم حجتهم الواهية الملائكة ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها) فليس ثمة حجة في عدم الفاعلية
والنتيجة ( فأولئك مأواهم جنهم وساءت مصيرا ) نعوذ بالله من هذا المآل .

السطور مزعجة لكنها قد تكون موقظة

دنيا الأحلام كتب:السلبية قد تؤدي بصاحبها الى عذاب النار اذا استفحلت
كيف ؟
ذاك الجالس الخانع ينتظر الفرص بين أربع جدران
لا يبادر ولا يفكر ولا يخطط
لا يقرأ لا يتعلم ولا يتدرب لا يجتهد ولا يطلع
يعيش لينتقد ويرى السواد فقط ، نظرته تشاؤمية ، يردد
هذا عصر الواسطة ،، الناس لم يبق فيهم خير ،، اللصوص هم الأغنياء ،،، الخ
إنه يرتكب كبيرة الظلم
ظلمه لنفسه وما أبشعها من جريمة
فقد قال الله عز وجل في شأنه : ( إن الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم ، قالوا كنا مستضعفين في الأرض ) النساء 97
فترد عليهم حجتهم الواهية الملائكة ( ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها) فليس ثمة حجة في عدم الفاعلية
والنتيجة ( فأولئك مأواهم جنهم وساءت مصيرا ) نعوذ بالله من هذا المآل .

السطور مزعجة لكنها قد تكون موقظة

دنيا الأحلام كتب:و ردا على سؤالك أخ خالد، إن كانت الأحلام نوعا من السلبية فأنا أرى أن أهدافنا هي الأحلام التي نحولها إلى خطط و خطوات عملية لتحقيقها و كمقولة براين تريسي "إذا حلمت به، فسيمكنك تحقيقه. ما يمنعك عنههي تلك الحواجز داخل عقلك" و عليه فأحلامنا أول خطواتنا حتى نبتعد عن السلبية