الاسلام دين كرم المرأة وحفظها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاسلام دين كرم المرأة وحفظها
ان الاسلام قد ساوى بين المرأة و الرجل في اصل الخلق وجعل المرأة من نفس الرجل حيث يقول عز وجل (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء:1
و في الاعراف (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) الاعراف:189
وكذلك ساوى الاسلام بين الرجل و المرأة في التكاليف الشرعية الصوم و الصلاة و الزكاة و الامر بالمعروف و النهي عن المنكر كما ساوى بينهما في الجزاء و الثواب حيث يقول عز جلاله: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) النحل:97
وكذلك اكرم الاسلام المرأة بالميراث رغم انها كانت محرومة منه في الجاهلية و الذي كان لا يصح الا للذين قاتلو على ظهور الجمال و تقول الاية الكريمة :( لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا ) النساء :7
و كذلك لم ينسى الاسلام حق المرأة في التعليم فخاطبها من نفس الرجل
( وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ) طه :114
كما أوجب علي أمهات المؤمنين أن يعلمن ذكورهن وإناثهن (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ) الأحزاب:4
السيدة نفيسة كانت تعلم الأئمة ، فقد تتلمذ الإمام الشافعي على يديها .
السيدة سكينة بنت الحسين رضى الله عنهما كانت تـنـقد الشعر.
و قد مارست المرأة المسلمة حق العمل في عديد الميادين الاقتصادية و السياسية و غيرها واكبر دليل على ذلك توليت عمر رضي الله عنه للشفاء بنت عبد الله المخزومية قضاء الحسبة.
كما ان الاسلام ساوى في حقها السياسي و المشاركة في القرار حيث تقول الاية (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) الممتحنة:12
وشاركت المرأة منذ صدر الإسلام بالرأي في مجريات الأمور ، وكانت تحضر مجالس الحكم وتراجع في قراراته ، ووجدنا في بيت النبي (صلعم) نفسه الوزيرات والمستشارات له في شئون الدين والدنيا معاً .
فالسيدة خديجة أم المؤمنين وزوج الرسول (صلعم) كانت وزير صدق لرسول الله (صلعم) وبمالها شاركت في تأسيس الدولة الإسلامية الإقتصادية.
وأم سلمة رضى الله عنها استشارها الرسول (صلعم) في الأزمة التي أثيرت أثناء صلح الحديبية فكانت وزارتها نعم الوزارة ومشورتها عين الحكمة .
وكانت المرأة المسلمة فقيهة في أمور دينها فقد راجعت عمر بن الخطاب في خطابه الذي دعى فيه إلي عدم المغالاة في المهور ، وقالت له إحدي النساء أتحدد أمراً أطلقه الله سبحانه وتعالى ( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً ) النساء:20 فرجع عمر عن رأيه وقال : أصابت المرأة وأخطأ عمر .
والسيدة عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها كانت تحضر دروس الفقه والدين ونقل عنها العديد من الأحاديث النبوية الصحيحة ، كما إنها اعترضت علي خلافة على ابن أبي طالب وخاضت معركة الجمل إلي جانب طلحة والزبير .
والسيدة زينب بنت الإمام على بن ابى طالب والسيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنهم جميعاً أرسيتا الأساس في شرعية مشاركة المرأة في العمل السياسي
و تنطرق الاسلام الى حق المرأة في البيت حيث وصف الرسول (صلعم) العلاقة بين الزوجين بالندية في قوله ( النساء شقائق الرجال لهن مثل الذي عليهن بالمعروف و لعل مساعدة الرسول للاهل بيته في الكنس اكبر دليل على وجوب صفة التعاون و دعوة الى الاقتداء بسيد الخلق منح الإسلام المرأة الحق في اختيار الزوج . عن النبى (صلعم) قال (لا تنكح الأيم حتي تستأمر ولا تنكح البكر حتي تستأذن )
وكما أعطى الإسلام المرأة المطلقة الحق في العودة إلي زوجها إن أرادت بحريتها وإرادتها ( وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) البقرة:232
ويشترط في الزواج ان يكون الرجل كفأً للمرأة ، ومماثلاً لها في المنزلة ونظيراً لها في المنزلة الإجتماعية والمستوى المالى ، ولم يشترط أن تكون المرأة كفأ للرجل .
وعقد الزواج في الإسلام يقوم على الإيجاب والقبول ، كما أن الشروط الإلزامية علي اختلافها تعتبر مقبولة فيه باتفاق الطرفين عليها .
وأوجب الإسلام علي الرجل أن يقدم للمرأة مهراً يعتبر رمزاً لرغبة الرجل في الاقتران بالمرأة ، وهذا المهر حقاً خالصاً لها .
للزوجة علي زوجها حق النفقة الكاملة من مأكل ومشرب وخلافه وإذا عجز الزوج عن الإنفاق علي زوجته والأسرة فمن حق الزوجة طلب الطلاق إن أرادت .
ومن حق الزوجة علي الزوج إكرامها وحسن معاشرتها ومعاملتها بالمعروف ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ) النساء:19
ومن مظاهر اكتمال الخلق في الإسلام أن يكون المرء رفيقاً مع زوجته يقول أكمل المؤمنين ايماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم
إن كل ما يحق للزوج طلبه وانتظاره من زوجته يحق للزوجة أن تطلب مثله من زوجها ويقول سبحانه وتعالى ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) البقرة:228
وأخيراً نجد المرأة شريكة ومسئولة مع الرجل عن الأسرة وتربية الأطفال وحمل الرسول (صلعم) كل من الرجل والمرأة هذه المسئولية بالتساوى فقال ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها ).
و في الاعراف (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) الاعراف:189
وكذلك ساوى الاسلام بين الرجل و المرأة في التكاليف الشرعية الصوم و الصلاة و الزكاة و الامر بالمعروف و النهي عن المنكر كما ساوى بينهما في الجزاء و الثواب حيث يقول عز جلاله: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) النحل:97
وكذلك اكرم الاسلام المرأة بالميراث رغم انها كانت محرومة منه في الجاهلية و الذي كان لا يصح الا للذين قاتلو على ظهور الجمال و تقول الاية الكريمة :( لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا ) النساء :7
و كذلك لم ينسى الاسلام حق المرأة في التعليم فخاطبها من نفس الرجل
( وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ) طه :114
كما أوجب علي أمهات المؤمنين أن يعلمن ذكورهن وإناثهن (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ) الأحزاب:4
السيدة نفيسة كانت تعلم الأئمة ، فقد تتلمذ الإمام الشافعي على يديها .
السيدة سكينة بنت الحسين رضى الله عنهما كانت تـنـقد الشعر.
و قد مارست المرأة المسلمة حق العمل في عديد الميادين الاقتصادية و السياسية و غيرها واكبر دليل على ذلك توليت عمر رضي الله عنه للشفاء بنت عبد الله المخزومية قضاء الحسبة.
كما ان الاسلام ساوى في حقها السياسي و المشاركة في القرار حيث تقول الاية (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) الممتحنة:12
وشاركت المرأة منذ صدر الإسلام بالرأي في مجريات الأمور ، وكانت تحضر مجالس الحكم وتراجع في قراراته ، ووجدنا في بيت النبي (صلعم) نفسه الوزيرات والمستشارات له في شئون الدين والدنيا معاً .
فالسيدة خديجة أم المؤمنين وزوج الرسول (صلعم) كانت وزير صدق لرسول الله (صلعم) وبمالها شاركت في تأسيس الدولة الإسلامية الإقتصادية.
وأم سلمة رضى الله عنها استشارها الرسول (صلعم) في الأزمة التي أثيرت أثناء صلح الحديبية فكانت وزارتها نعم الوزارة ومشورتها عين الحكمة .
وكانت المرأة المسلمة فقيهة في أمور دينها فقد راجعت عمر بن الخطاب في خطابه الذي دعى فيه إلي عدم المغالاة في المهور ، وقالت له إحدي النساء أتحدد أمراً أطلقه الله سبحانه وتعالى ( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً ) النساء:20 فرجع عمر عن رأيه وقال : أصابت المرأة وأخطأ عمر .
والسيدة عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها كانت تحضر دروس الفقه والدين ونقل عنها العديد من الأحاديث النبوية الصحيحة ، كما إنها اعترضت علي خلافة على ابن أبي طالب وخاضت معركة الجمل إلي جانب طلحة والزبير .
والسيدة زينب بنت الإمام على بن ابى طالب والسيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنهم جميعاً أرسيتا الأساس في شرعية مشاركة المرأة في العمل السياسي
و تنطرق الاسلام الى حق المرأة في البيت حيث وصف الرسول (صلعم) العلاقة بين الزوجين بالندية في قوله ( النساء شقائق الرجال لهن مثل الذي عليهن بالمعروف و لعل مساعدة الرسول للاهل بيته في الكنس اكبر دليل على وجوب صفة التعاون و دعوة الى الاقتداء بسيد الخلق منح الإسلام المرأة الحق في اختيار الزوج . عن النبى (صلعم) قال (لا تنكح الأيم حتي تستأمر ولا تنكح البكر حتي تستأذن )
وكما أعطى الإسلام المرأة المطلقة الحق في العودة إلي زوجها إن أرادت بحريتها وإرادتها ( وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) البقرة:232
ويشترط في الزواج ان يكون الرجل كفأً للمرأة ، ومماثلاً لها في المنزلة ونظيراً لها في المنزلة الإجتماعية والمستوى المالى ، ولم يشترط أن تكون المرأة كفأ للرجل .
وعقد الزواج في الإسلام يقوم على الإيجاب والقبول ، كما أن الشروط الإلزامية علي اختلافها تعتبر مقبولة فيه باتفاق الطرفين عليها .
وأوجب الإسلام علي الرجل أن يقدم للمرأة مهراً يعتبر رمزاً لرغبة الرجل في الاقتران بالمرأة ، وهذا المهر حقاً خالصاً لها .
للزوجة علي زوجها حق النفقة الكاملة من مأكل ومشرب وخلافه وإذا عجز الزوج عن الإنفاق علي زوجته والأسرة فمن حق الزوجة طلب الطلاق إن أرادت .
ومن حق الزوجة علي الزوج إكرامها وحسن معاشرتها ومعاملتها بالمعروف ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ) النساء:19
ومن مظاهر اكتمال الخلق في الإسلام أن يكون المرء رفيقاً مع زوجته يقول أكمل المؤمنين ايماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم
إن كل ما يحق للزوج طلبه وانتظاره من زوجته يحق للزوجة أن تطلب مثله من زوجها ويقول سبحانه وتعالى ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) البقرة:228
وأخيراً نجد المرأة شريكة ومسئولة مع الرجل عن الأسرة وتربية الأطفال وحمل الرسول (صلعم) كل من الرجل والمرأة هذه المسئولية بالتساوى فقال ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها ).
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
foued- مشرف
- عدد المساهمات : 8063
العمر : 46
المكان : Lagos .. nigeria
نقاط تحت التجربة : 13395
تاريخ التسجيل : 07/11/2007
رد: الاسلام دين كرم المرأة وحفظها
باهي يا فؤاد توة الموضوع كتبته وكملت
اما ما تنساش تجيب معاك شكون يفهمك
تي هو بش الراجل يعتذر للمراة كيف يغلط في حقها ويلزمها نقاش وحكايات خلي تجي تقلهم راهو المراة متساوية مع الراجل
تي سيب عليك يا راجل
اما ما تنساش تجيب معاك شكون يفهمك
تي هو بش الراجل يعتذر للمراة كيف يغلط في حقها ويلزمها نقاش وحكايات خلي تجي تقلهم راهو المراة متساوية مع الراجل
تي سيب عليك يا راجل
Seeking_peace-
- عدد المساهمات : 2094
العمر : 104
نقاط تحت التجربة : 12756
تاريخ التسجيل : 25/07/2007
رد: الاسلام دين كرم المرأة وحفظها
levioloniste01 كتب:باهي يا فؤاد توة الموضوع كتبته وكملت
اما ما تنساش تجيب معاك شكون يفهمك
تي هو بش الراجل يعتذر للمراة كيف يغلط في حقها ويلزمها نقاش وحكايات خلي تجي تقلهم راهو المراة متساوية مع الراجل
تي سيب عليك يا راجل
ماهو المرة اللي فاتت بدو يتبكو علينا و المراة مظلومة و مضطهدة و حقوقها مهضومة و ندرا شنوا..
بيني و بينك والله سخفوني قلت خلي نكتبولهم حويجة نهزولهم بيها شويا مورال
بيني و بينك والله سخفوني قلت خلي نكتبولهم حويجة نهزولهم بيها شويا مورال
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
foued- مشرف
- عدد المساهمات : 8063
العمر : 46
المكان : Lagos .. nigeria
نقاط تحت التجربة : 13395
تاريخ التسجيل : 07/11/2007
رد: الاسلام دين كرم المرأة وحفظها
foued كتب:levioloniste01 كتب:باهي يا فؤاد توة الموضوع كتبته وكملت
اما ما تنساش تجيب معاك شكون يفهمك
تي هو بش الراجل يعتذر للمراة كيف يغلط في حقها ويلزمها نقاش وحكايات خلي تجي تقلهم راهو المراة متساوية مع الراجل
تي سيب عليك يا راجلماهو المرة اللي فاتت بدو يتبكو علينا و المراة مظلومة و مضطهدة و حقوقها مهضومة و ندرا شنوا..
بيني و بينك والله سخفوني قلت خلي نكتبولهم حويجة نهزولهم بيها شويا مورال
- الكود:
موضوع متميز لاخ عزيز علينا مميز ، معنويات المرأة مرتفعة دائما عندما تكون مسلمة قلبا وقالبا أما اذا كانت من اللواتي يبحثن عن الحرية الزائفة والليبيرالية المزعومة فنقول لها ما قال الامام الشافعي في لقطته التاريخية : اسمحو لي بان أمد رجلي .
وللعلم وحتى نبتعد قليلا عن الرتابة " القينيا" أن وفدا وفد على الامام الشافعي وبه مرضا باحد رجليه وقد كان متمددا فاستوى جالسا وطلب من كبيرهم التفضل بالسؤال فما كان من هذا الرجل أن سأله السؤال التالي :
يا امام اذا غابت الشمس في منتصف النهار فما حكم ذلك ؟؟
ولما كان السؤال بالسخافة بمكان قال الامام الشافعي عليه رحمة الله تعالى : اسمحوا لي بأن أمد رجلي ".
والفاهم يفهم .
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24439
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
مواضيع مماثلة
» أعطي المرأة الخرساء سرا تنطق *ما قيل عن المرأة *لرجال فقط*
» حجة الاسلام ..
» من اخلاقيات الاسلام
» رجال من أمة الاسلام .
» نواقض الاسلام
» حجة الاسلام ..
» من اخلاقيات الاسلام
» رجال من أمة الاسلام .
» نواقض الاسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى