نسمة قفصية
مرحبا بكم في موقع قفصة فيه كل تاريخ قفصة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نسمة قفصية
مرحبا بكم في موقع قفصة فيه كل تاريخ قفصة
نسمة قفصية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شخضيات فلسطينية خالدة

+5
bahy
MELODY
hayfa
الدعاس
latif
9 مشترك

صفحة 2 من اصل 2 الصفحة السابقة  1, 2

اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الأحد 19 أكتوبر - 1:47

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

بداية , رحـــمة الله عليكم يا شهداء فلسطين الابرار ،،، اللهم اجعل مثواهم الجنه ،، اللهم اغفر لهم واحتسبهم شهداء عندك يا رب العالمين.اما بعد , فارجو من كافة الاخوة الكرام المشاركة في هذا الموضوع وذلك تشريف لشهداء فلسطين الحبيبة و تذكير بما انجزوه .
تتمثل المشاركة في ذكر احدى الشخصيات الفلسطينية و التعريف بها
و شكرا
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل


شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الخميس 23 أكتوبر - 0:35

وجدت حوار مع ابناء الشهيد يحي عياش يحي والبــراء ....تعالوا لنستمتع بالحوار ..


يا شارون حضر إنعاش ... بيطلعلك مليون عياش"

"كلنا يحيى عياش"

"مِن عياش لابو هنود ... فجر باصات اليهود



[url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/url]
بهذه الشعارات الرنانة يودع الفلسطينيون شهداءهم، مستذكرين بها أحد المؤسسين الأوائل لكتائب عز الدين القسام ومهندسها الشهيد القائد يحيى عياش، والذي كانت تتهمه دولة الكيان بالوقوف وراء العمليات الفدائية التي حصلت في الفترة من عامي"1993_1995" والتي أدت إلى وقوع المئات من الصهاينة بين قتيل وجريح، وهذا ما حدا بالحكومات الصهيونية المتعاقبة لجعل عياش المطلوب رقم "1" على أجندتها، فلاحقته في كل مكان سواء في الضفة أو القطاع أو في الداخل المحتل وجندت لذلك الآلاف من الوحدات العسكرية المختارة كان على رأسها رئيس الوزراء الصهيوني رابين آنذاك من داخل غرفة عمليات خاصة أعدت لذات الغرض.

وفي سبيل ذلك شنت القوات الصهيونية حملات اعتقال كبيرة جدا ووصل عدد المعتقلين للاشتباه بهم بأنهم على علاقة بعياش إلى ثلاثة آلاف شخص، وكذلك عملت دولة الكيان على فصلٍ شامل للقرى والمدن الفلسطينية عن بعضها ، وأقامت عشرات الحواجز فيما بينها، وفي 5/1/1996 ونتيجة لجهد مخابراتي استطاعت دولة الكيان من خلال أحد عملائها الوصول للمهندس وقتله عن طريق تفجير الجهاز النقال الذي كان بحوزته.

وفي حين اعتقدت دولة الكيان أنها بهذا العمل استطاعت منع المقاومة من الاستمرار، كانت المقاومة تضرب في القدس وتل أبيب وحيفا ونتانيا انتقاما للمهندس، ولغاية الآن لم تغب صورة عياش أو أقواله وأفعاله عن ذاكرة الفلسطينيين، حيث يبدؤون بالترحم عليه فور سماعهم لنبأ وقوع عملية جديدة في العمق الصهيوني، ثم لا يلبثون أن يسردوا عشرات القصص الحقيقية أو المختلقة من الذاكرة الشعبية الفلسطينية للتفاخر بها أمام الناس، فهناك من ألقى التحية عليه، وآخر أرشده إلى مكان معين، وثالث شاهده وهو متخفٍّ بلباس عربيٍ عجوز يركب إحدى الدواب...

استمروا على درب الجهاد

"نحمد الله على ما أتانا، حين شرّفنا بأنْ رزق ابنَنا الشهادة، ويحيى لم يمت فهو يعيش في قلوب وضمائر الفلسطينيين"، بهذه الكلمات المعبرة بدأ الحاج عبد اللطيف عياش والد يحيى حديثه، ودعا الشعب الفلسطيني أن يستمر على درب يحيى في مقاومته وجهاده وفي عملياته البطولية حتى يندحر الاحتلال عن أرضنا.

ويضيف أن الصحافة الإسرائيلية كانت في كل سنة تصادف استشهاد يحيى تجري معه مقابلات حيث يخبرهم أن يحيى هو شهيد كل الفلسطينيين الذين لن ينسوه أبدا.

وبخصوص زيارة قبر يحيى الموجود في قطاع غزة، يقول "إنهم ممنوعون من زيارته بأوامر من الحكومة الإسرائيلية والتي تدعي أن ذلك يشكل خطرا على أمن الدولة".

أما والدته فتقول إنها في كل يوم تتذكر يحيى وهو يعيش بيننا، وأن الفلسطينيين حزينون على فقدانه مثلها تماما، وتُؤكد أن لا فرق بين يحيى وأي شهيد آخر فكلهم شهداء فلسطين ومن أجلها قدموا أرواحهم رخيصة.

وتستذكر كيف كان يحيى يحثهم على الجهاد والمبادرة في قتال الأعداء وأن يصبروا على قضاء الله وقدره، وبعد تسع سنوات على استشهاده تقول والدته إن معنوياتهم عالية جدا بفضل الله، وهي تفتخر به أمام الجميع.
البراء ويحيى

"أنا فخور بأن أكون ابنه، لأنه كان يضرب اليهود، يفجّرهم ويصرعهم ويدوخهم، ويقوم بعمليات ضدهم وانه كان مجاهد وبطل، وكل الناس بتعرفوا"... بهذه الكلمات الحماسية بدأ الطفل براء ابن القائد يحيى عياش حديثه، يتابع وهو يبلغ الثانية عشرة من عمره الآن ويدرس في الصف السابع الأساسي أن "أساتذته وطلاب صفه يحبونه ويحترمونه لأنه ابن الرجل الذي هزم الاحتلال وجعلهم يخافون من كل شيء على حد تعبيرهم".

وعن هيئة والده يقول براء إنه كان صغيرا حينها، ومع ذلك فهو يستذكر أن والده كان ملتحياً ولا تفارق البندقية يديه، وكذلك كان طويل القامة إلا أنه كان في بعض المرات يحلق اللحية والشارب ويرتدي نظارات حتى لا يعرفه اليهود، ويضيف أنه في إحدى المرات جاء والده مع أحد الأصدقاء للبيت الذي كانوا يختبئون فيه، وقامت أمه بتحضير الطعام لهم، وقام هو بتوصيله لوالده وصديقه، وجلس معهم وبدأ صديق والده بمداعبته، وجعله يحمل السلاح الذي بحوزته، وبعد استشهاد والده عرف أن ذلك الرجل هو محمد ضيف المطلوب الأول لإسرائيل في قطاع غزة الآن.

أما يحيى الصغير كما يسمونه ابن التسعة أعوام فيقول إن والده يعيش الآن في الجنة، ومع أن عمره وقت أن استشهد والده كان أسبوعاً واحداً فقط، إلا أنه يصر على أنه كان يلعب معه في الشارع ويذهبا معا إلى السوق ليشتري له الهدايا والألعاب، وعندما تخبره والدته أنه لا يعرف أباه يرفض أن يستمع لها ويبدأ بالبكاء الشديد.

يقول يحيى الصغير إنه لا يحب مشاهدة المسلسل الذي عرضته إحدى المحطات الفضائية، والذي يروي قصة والده الجهادية لأنه لا يظهر فيه، وتقول أم البراء إن يحيى كثير السؤال عن والده ويريد أن تقص له والدته الحكايات عن أبيه ولو كررت له القصص نفسها في كل مرة.


مهندسان كهربائيان

أما براء فيقول إن والده أخبره عن قصة حدثت معه حين اقتحم مع مجموعة من الشبان إحدى المستوطنات، وكيف اخترقوا السياج الخارجي لها بأن حفروا خنادق حولها، ثم بدءوا بإطلاق النار على "اليهود" وقتلوا واحدا منهم وانسحبوا، ويضيف أن والده من وقتها أصبح المطلوب الأول لليهود، لذلك فلقد قرر أن يصبح مهندساً كهربائياً مثل والده ليقتل "اليهود" ويفجر باصاتهم وهذه رغبة يحيى الصغير أيضا.

وعن شعوره بعد أن يسمع بوقوع عملية استشهادية في الكيان الصهيوني يقول براء إن هذا الأمر يذكّره بما كان يقوم به والده في حياته، وأنه يفرح جدا عندما يمشي في إحدى الجنازات ويسمع الناس يهتفون لوالده، وما أن يروه حتى يحملونه على أكتافهم ويتصورون معه، وفي مهرجانات التأبين يرفعونه على المنصة ويحمّلونه السلاح، ويبدأ الجمهور بالهتاف والتكبير.

"هم أبنائي"

وعن ذلك يقول يحيى غزال زوج والدتهم والذي ينادونه "بابا" إن براء ويحيى يحبون مشاهدة صور الانتفاضة على شاشات التلفزيون، وأنهما يبدأن بالصياح فور ظهور صورة والدهم على الشاشة، ويضيف أن براء يتابع بشوق كل أخبار العمليات التي تحدث، حتى إنه يحفظ أسماء معظم العمليات التي خطط لها والده، وكذلك العمليات التي حدثت في هذه الانتفاضة، وكم عدد القتلى واسم المنفذ ومكان وقوعها.

ويتابع غزال إنه يحدثهم كثيرا عن والدهم وكيف كان يختبئ من اليهود حتى يظل الأولاد متعلقين به ويحبونه، ويقول إنه يعتبرهم بمثابة أولاده يحبهم ويوفر لهم كل ما يطلبونه من احتياجات، حتى لا يشعروا بأي نقص مهما كان، ولا يميز بينهم وبين أبنائه الذين أنجبهم من زوج الشهيد عياش.

ويواظب براء حاليا على الذهاب للمسجد القريب من بيته لحضور دورة تعليم القرآن الكريم، وهو يحفظ الآن عدة أجزاء، تقول والدته إنها تحضه على الاستمرار في ذلك بناء على وصية والده بأن يلتحق براء بدورات لحفظ القرآن، وتتابع أن يحيى الصغير التحق منذ مدة قصيرة بإحدى المراكز القريبة من البيت لحفظ القرآن الكريم، وهو يحفظ أيضا أجزاء من القرآن، ويقول براء إنه التحق بأحد مراكز تدريب الكاراتيه حتى يستطيع أن يدافع عن نفسه من "اليهود" الذين يريدون قتل الفلسطينيين على حد تعبيره.


وتربط علاقات صداقة قوية بين براء ويحيى وأبناء الشهداء، خاصة حذيفة ابن الشهيد إبراهيم بني عودة وبكر ابن الشهيد جمال منصور، تقول والدته إن براء يمازح حذيفة دائما عندما يقول له إن والدي معروف، أما والدك فلا يعرفه أحد، وتضيف أن براء يشعر بحزن شديد بعدما قررت زوجة إبراهيم بني عودة أن تسافر إلى الأردن وتأخذ الأولاد معها، وان براء ويحيى يلتقيان في كل عيد مع أولاد الشهيد عادل عوض حين يذهبان لأحد المراكز في رام الله والتي يجتمع فيها أبناء الشهداء للتعارف واللعب.

يقتني حاجيات والده

ويشير براء إلى أنه يحتفظ بالعديد من الرسائل التي كان والده يكتبها لأمه وأبيه وزوجته يخبرهم عن حالته، ويحضهم على تقوى الله والصبر على ما أصابهم، ويذكر زوجته بأن تحافظ على ابنهما براء وأن تعلمه القرآن الكريم.

وكما يحتفظ بالصور والملصقات التي تخص والده، حيث يضعها في صندوق خاص به في خزانته الصغيرة، ويقول إنه ينظر إلى هذه الصور دوما حتى تبقى صورة والده عالقة في ذهنه، وأكثر هذه الصور المحببة إلى قلبه هي التي يظهر فيها والده وهو يحمل سلاحه الخاص في حالة استعداد للمواجهة، وكذلك صورته بعد أن استشهد مباشرة ويضيف براء أن والده لم يتضرر كثيرا نتيجة الانفجار الذي وقع له، إلا أن وجهه من الجهة اليمنى محترق لأنه كان يضع البلفون المفخخ على تلك الجهة، وكذلك صور الجنازة والتي يظهر فيها عشرات الآلاف من المواطنين وهم يسيرون وراء النعش، وتبدو علامات السخط بادية على وجوههم.

ويتابع براء إن صور والده تملئ جدران الشوارع بالرغم من مرور سنوات على استشهاده وهو يعتبر أن والده ما زال محبوبا ويحظى بشعبية كبيرة لدى الكثير من الأشخاص، وبراء يحب سماع الأشرطة التي تنشَد عن والده وبطولاته، وهو يحتفظ بأشرطة الفيديو الخاصة بمهرجانات التأبين التي أقيمت بعد استشهاد والده يحيى عياش.




منقول للامانة

Like a Star @ heaven
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الجمعة 24 أكتوبر - 17:41

قصة الشهيدة دلال المغربي


ظهرت صورة الإرهابي باراك وهو يقلب جثة الشهيدة دلال المغربي ويشدها من شعرها بعد أن أشرف بنفسه على تمزيق جسدها بالرصاص ولم يخجل من شدها من شعرها أمام عدسات المصورين وهي شهيدة ميتة لا حراك فيها ..




ترى : هل كانت دلال المغربي تتوقع يوماً أن قاتلها النذل باراك سيصبح رئيسا للوزراء وصديقاً لعرفات يتمازح معه في كامب ديفيد وشرم الشيخ ؟

معظم الصحف ومواقع الإنترنت نشرت الصورة المذكورة وأشارت إلى أنها دلال المغربي وباراك لكن الجميع لم يخبر القراء عن دلال المغربي .. لم يتكلم أحد عن بطولة وفداء وتضحية دلال المغربي بخاصة وأن الكثيرين من ابناء الدول العربية لا يعرفون حكايتها ولماذا هي في الصورة بالملابس العسكرية ؟ ولماذا استشهدت ؟ ولماذا اهتم الملعون باراك بتقليب جثتها وشدها من شعرها أمام عدسات التلفزيون بهذه البجاحة والوقاحة التي ليس لها نظير .. تعالوا معاً نقرأ قصة لفتاة فلسطينية أشجع من الكثير من الرجال وفي داخلها قلب أسد لا يخشى الموت دفاعاً عن الحق والدين والقدس الشريف !!

دلال المغربي .. فتاة فلسطينية ولدت عام 1958 في إحدى مخيمات بيروت وهي ابنة لأسرة من يافا لجأت إلى لبنان في أعقاب النكبة عام 1948 ..

تلقت دلال دراستها الابتدائية في مدرسة يعبد ودرست الاعدادية في مدرسة حيفا وكلتا المدرستين تابعتين لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينين في بيروت ..

التحقت البطلة دلال بالحركة الفدائية وهي على مقاعد الدراسة فدخلت عدة دورات عسكرية وتدربت على مختلف أنواع الأسلحة وحرب العصابات وعرفت بجرأتها وحماسها الثوري والوطني ..

كان عام 1978 عاماً سيئاً على الثورة الفلسطينية فقد تعرضت إلى عدة ضربات وفشلت لها عدة عمليات عسكرية وتعرضت مخيماتها في لبنان إلى مذابح وأصبح هناك ضرورة ملّحه للقيام بعملية نوعية وجريئة لضرب إسرائيل في قلب عاصمتها فكانت عملية الشهيد كمال عدوان !!

وضع خطة العملية الشهيد خليل الوزير "أبو جهاد" .. وكانت تقوم على أساس القيام بإنزال على الشاطىء الفلسطيني والسيطرة على حافلة عسكرية والتوجه إلى تل أبيب لمهاجمة مبنى الكنيست الإسرائيلي .. وكانت العملية استشهادية ومع ذلك تسابق الشباب الفلسطيني على الاشتراك بها وكان على رأسهم دلال المغربي ابنة العشرين ربيعاً وفعلاً تم اختيارها كرئيسة للمجموعة التي ستنفذ العملية والمكونة من عشرة فدائيين بالإضاف إلى البطلة الفلسطينية دلال المغربي ..

عرفت العملية باسم الشهيد كمال عدوان وهو القائد الفلسطيني الذي استشهد مع كمال ناصر وأبو يوسف النجار في بيروت وكان باراك رئيساً للفرقة التي تسللت آنذاك إلى بيروت وقتلتهم في بيوتهم في شارع السادات في قلب بيروت ، وعرفت الفرقة التي قادتها دلال المغربي باسم فرقة دير ياسين ..

في صباح يوم 11 آذار نيسان 1978 نزلت دلال مع فرقتها الاستشهادية من قارب كان يمر أمام الساحل الفلسطيني واستقلت مع مجموعتها قاربين مطاطيين ليوصلهم إلى الشاطىء في منطقة غير مأهولة ونجحت عملية الإنزال والوصول إلى الشاطىء ولم يكتشفها الإسرائيليون بخاصة وأن إسرائيل لم تكن تتوقع أن تصل الجرأة بالفلسطينين للقيام بإنزال على الشاطىء على هذا النحو ..

نجحت دلال وفرقتها في الوصول إلى الشارع العام المتجه نحو تل أبيب وقامت بالاستيلاء على باص إسرائيلي بجميع ركابه من الجنود الصهاينة وكان هذا الباص متجهاً إلى تل أبيب حيث أخذتهم كرهائن واتجهت بالباص نحو تل أبيب وكانت تطلق النيران خلال الرحلة مع أفراد مجموعتها على جميع السيارات الإسرائيلية التي تمر بالقرب من الباص الذي سيطرت عليه مما أوقع الكثير من الإصابات في صفوف جنود الاحتلال بخاصة وأن الطريق الذي سارت فيه دلال كانت تستخدمه السيارات العسكرية لنقل الجنود من المستعمرات الصهيونية في الضواحي إلى العاصمة تل ابيب ..

بعد ساعتين من النزول على الشاطىء وبسبب كثرة الإصابات في صفوف جنود الاحتلال وبعد أن أصبحت دلال على مشارف تل ابيب كلفت الحكومة الإسرائيلية فرقة خاصة من الجيش يقودها باراك بإيقاف الحافلة وقتل أو اعتقال ركابها من الفدائيين ..

قامت وحدات كبيرة من الآليات وطائرات الهيلوكوبتر بقيادة باراك بملاحقة الباص إلى أن تم توقيفه وتعطيله قرب مستعمرة هرتسليا ..

هناك اندلعت حرب حقيقية بين دلال ومجموعتها وقوات الاحتلال الإسرائيلي حيث فجرت دلال الباص بركابه الجنود فقتلوا جميعهم وقد سقط في العملية عشرات الجنود من الاحتلال ولما فرغت الذخيرة من دلال وفرقتها أمر باراك بحصد الجميع بالرشاشات فاستشهدوا كلهم على الفور ..

تركت دلال المغربي التي بدت في تلك الصورة وباراك يشدها من شعرها وهي شهيدة أمام المصوريين وصية تطلب فيها من رفاقها وأبناء الشعب الفلسطيني المقاومة حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني ..


ولنا عودة.
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف dali*sa7li* الجمعة 24 أكتوبر - 20:57

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيك علا المعلومات
dali*sa7li*
dali*sa7li*
 
 

عدد المساهمات : 221
العمر : 40
المكان : soussa
المهنه : tournage fraisage
الهوايه : السفر
نقاط تحت التجربة : 11777
تاريخ التسجيل : 07/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الجمعة 24 أكتوبر - 21:10

بارك الله فيك علا المعلومات


ذلك اقل ما يستحقونه شهدائنا الاعزاء.
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف hend الجمعة 24 أكتوبر - 23:08

بخصوص الشهيدة دلال المغربي لدي اضافة بسيطة فاثناء العملية وبعد استشهادها قام احد الاوغاد الصهاينة باطلاق النار على جثمانها. كما صدر ضدها حكم بالاعدام بعد استشهادها. وقد تم مؤخرا والحمد لله استعادت رفاتها ضمن عملية الوعد الصادق.



بارك الله فيك
hend
hend
 
 

عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12490
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف الدعاس السبت 25 أكتوبر - 1:17

الوعد الصادق ....
وعد ووفى ...
وعد وصدق...
والقادم أفضل ....
ودمتم متألقين دوما .
الدعاس
الدعاس
 
 

عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif السبت 25 أكتوبر - 14:34

صورة للشهيدة دلال المغربي قائدة الهجوم الاستشهادي على تل ابيب عام 1978 حيث استشهدت هي و15 فدائي في عملية بطولية ضد الكيان الغاصب
رحمة الله عليها هي وكل شهداء الامة العربية والاسلامية......
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]

و لنا عودة.
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف الدعاس الأربعاء 5 نوفمبر - 15:47

يا " سي " لطيف ...
وعدتنا منذ 25 أكتوبر بالعودة لمواصلة الحديث عن شهداء فلسطين والعروبة ...
ولكنك منذ ذلك التاريخ لم تتحفنا بأي شيء...
فأين إختفيت ؟؟؟؟؟؟؟؟
الدعاس
الدعاس
 
 

عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الثلاثاء 11 نوفمبر - 17:45

القائد خليل إبراهيم محمود الوزير ' أبو جهاد
ولد القائد خليل إبراهيم محمود الوزير ' أبو جهاد' في 10 تشرين أول عام 1935 في الرملة بفلسطين التي غادرها أثر حرب 1948 إلى غزة مع عائلته - متزوج وله خمسة أبناء. - - كرس نفسه للعمل الفلسطيني المسلح ضد العدو الصهيوني إنطلاقاً من غزة، وانتخب أميناً عاماً لإتحاد الطلبه فيها -شكل منظمة سرية كانت مسؤولة في عام 1955 عن تفجير خزان كبير للمياه قرب قرية بيت حانون -في عام 1956 درس في جامعة الإسكندرية ، ثم غادر مصر إلى السعودية للتدريس حيث أقام فيها اقل من عامْ ثم توجه إلى الكويت التي ظل فيها حتى العام 1963 خلال وجوده في الكويت تعرف على الأخ أبو عمار وشارك معه في تأسيس حركة فتح، وتولى مسؤولية مجلة فلسطيننا التي تحولت إلى منبر لإستقطاب المنظمات الفلسطينية التي كانت متناثرة في العالم العربي -تشرين ثاني 1963 غادر الكويت إلى الجزائر حيث تولى مسؤولية أول مكتب لحركة فتح وحصل من السلطات الجزائرية على إذن بالسماح لكوادر الحركة بالإشتراك في دورات عسكرية في الكلية الحربية في الجزائر وعلى إقامة معسكر تدريب للفلسطينيين المقيمين في الجزائر -أقام أول إتصالات مع البلدان الإشتراكية خلال وجوده في الجزائر، وفي عام 1964 توجه برفقة الأخ أبو عمار إلى الصين التي تعهد قادتها بدعم الثورة فور إنطلاق شرارتها، ثم توجه إلى فيتنام الشمالية وكوريا الشمالية 1965 غادر الجزائر إلى دمشق حيث أقام مقر القيادة العسكرية وكلف بالعلاقات مع الخلايا الفدائية داخل فلسطين -شارك في حرب 1967 بتوجيه عمليات عسكرية ضد الجيش الصهيوني في الجليل الأعلى كان أحد قادة الدفاع عن الثورة ضد المؤامرات التي تعرضت لها في الأردن -كان له دور بارز خلال حرب لبنان وفي تثبيت قواعد الثورة هناك ، وبين عامي 76-1982 تولى المسئولية عن القطاع الغربي في حركة فتح الذي كان يدير العمليات في الأراضي المحتلة عكف الشهيد على تطوير القدرات القتالية لقوات الثورة أدار العمليات ضد العدو الصهيوني إنطلاقاً من الأراضي اللبنانية وكذلك المواجهات ضد العدو الصهيوني إنطلاقاُ من الأراضي اللبنانية وكذلك المواجهات مع قوات العدو وهي التي ساهمت في تعزيز موقع منظمة التحرير الفلسطينية العسكري والسياسي والدبلوماسي -كان له الدور القيادي خلال الغزو الصهيوني للبنان عام 1982 معركة الصمود في بيروت التي إستمرت 88 يوماً عام 1982 غادر بيروت مع الأخ أبو عمار إلى تونس 1984 توجه إلى عمان ورأس الجانب الفلسطيني وفي اللجنة المشتركة الأردنية-الفلسطينية لدعم صمود الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة -برز اسمه مجدداً أثر اندلاع الانتفاضة الجماهيرية المتجددة في وطننا المحتل كرس طفولته وشبابه وحياته من أجل قضية شعبه التي عرفه مناضلاً صلباً وقائداً فذا، كان دائماً في حالة حرب ولم يضل طريقة يوماً واستشهد ويده على الزناد عضو المجلس الوطني الفلسطيني ، عضو المجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية، - عضو المجلس المركز لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية، مفوض شؤون الوطن المحتل، المنبثقة عن منظمة التحرير الفلسطينية - قاد العمل العسكري داخل الوطن المحتل وأشرف شخصياً على تخطيط وتنفيذ أبرز العمليات النوعية الخاصة والتي أنزلت بالعدو المحتل خسائر جسيمة وشارك في قيادة معارك الدفاع عن القضية الفلسطينية والشعب والثورة في جنوب لبنان والبقاع ومخيمات شعبنا في لبنان -في فجر السادس عشر من الشهر الرابع لعام 1988 فجعت الثورة الفلسطينيه في الوطن وفي العالم اجمع باغتيال القائد الرمز ابوجهاد - تمت علميه اغتياله في تونس بافراغ سبعون طلقه في جسده النابض بفلسطين وقدسها الشريف ولقد ادان مجلس الامن عمليه الاغتيال القذره التى اقترفها الصهاينه قتلة الانبياء 0 جريمة الاغتيال لم تكن الساعة إلحادية عشرة ليلاً وقتا عاديا ليعود أبو جهاد إلى بيته ، ولو أن البيت لا يعني له العائلة فحسب إنما استمرار العمل الذي يبدأ لحظة نهوضه من نومه القليل لكنه عاد في تلك الليلة تمام الحادية عشرة لتكون الانتفاضة في موضع حديثه مع أم جهاد وحنان أخذ يحدث أم جهاد على آخر تقرير وصل إلى غزة، والذي يتضمن خبر اصطدام سفينتين قبالة شواطئ غزة حيث كانت إحداها محملة بعلب السمن، مما أدى إلى انتشار السمن على الساحل، انتشر السكان فور سماع الخبر لجمع ما يقدرون عليه وأضاف أبو جهاد نقلاً عن الأهل في غزة أنهم أعتبرها هبة من الله سبحانه وتعالى للانتفاضة تقدمت الأخت أم أبو جهاد منه لتناوله التقرير وقالت له وهي العليمة بأبي جهاد منذ تمرده على الطفولة، ألم ترسل أنت السفينة إلى غزة؟ أخبرني هل خبأت شيئاً؟ توجه أبو جهاد إلى ابنته حنان طالباً منها ترجمة خبر باللغة الإنجليزية يتحدث عن استعداد الممثل العالمي أنطوني كوين لتمثيل فيلم عن القضية الفلسطينية يلعب فيه دور الأخ أبو عمار ذهب الجميع للنوم فيما ذهب أبو جهاد إلى مكتبه لمواصلة العمل بعد أن طلب آخر شريط عن الانتفاضة لمشاهدته فقبيل الاغتيال بدقائق أجرى اتصالا هاتفياً مع ممثل منظمة التحرير في تشيكوسلوفاكيا … أنه سيسافر إلى براغ في ذلك الصباح سمعت أم جهاد 'أبو جهاد' يتحرك بسرعة تاركاً مكتبه فإذا به يحمل مسدسه متجهاً إلى باب الغرفه ، لحقت به ووقفت إلى جانبه لكنه طلب منها الابتعاد تقول الأخت أم جهاد ، وقفت في الزاوية الأخرى لثوان شاهدت أمامي شخصاً علىبعد متر واحد كان في حوالي الثانية والعشرين من عمره أشقر، يضع على وجهه قناعاً شبيه بقناع غرفة العمليات ولم يتكلم أبداً ، أطلق عليه أبو جهاد رصاصه من مسدسه فرد عليه بمخزن كامل من رشاشه، سقط أبو جهاد على الأرض، ذهب وجاء رجل آخر ظننت أنه سيقتلني أنا، ولكنه عاد أفرغ رشاشه بجسد 'أبو جهاد' جاء الثالث وفعل نفس الشيء، كنت أضع يدي فوق رأسي وأنطق بالشهادتين، وأنا أتوقع قتلي كنت أدير وجهي وعندما جاء رابع ليفعل نفس الشيئ، صرخت بأعلى صوتي ' بس' لكنه أفرغ رشاشه في جسده وأضافت الأخت أم جهاد : ' ثم توجهوا جميعاً نحو غرفة النوم حيث أبني نضال البالغ من العمر سنتان ونصف، فكرت به وشعرت بخوف شديد عليه. وبحركة عفوية حاولت أن أتحرك نحوه لكن أحد المهاجمين وقف أمامي يهددني برشاشه كي لا أتحرك دخل الآخرون إلى غرفة النوم أطلقوا زخات من الرصاص ، فتيقنت أن نضال قد قتل ولكنه كان يصرخ وكان صراخه يطمئنني انسحبوا من غرفة النوم ، كانت حنان قد خرجت من غرفة نومها لترى ما يحدث فوجئت بالأشخاص المجهولين أمامها فوجئت بأحدهم يقوم لها باللغة العربية 'روحي عند أمك' غادر القتلة المنزل تاركين خلفهم حوالي سبعين رصاصه في جسد 'أبو جهاد' سبعون هدف في جسد، رصاص في قلب حركات التحرر العالمية رصاص في قلب الرأي العام العالمي الذي كان أبو جهاد حريصاً على كسبه لم يكن سهلاً على أبي جهاد نسيان منظر الصهاينة وهم يقتلون أبناء شعبه في شوارع الرملة ولم تكن كذلك بالنسبة لحنان ونضال وبقية أبناء 'أبو جهاد' وأبناء الانتفاضة فإذا كان أبو جهاد قد مات كجسد فهو باق كظاهرة ثورية في فلسطين والوطن العربي وعند كل الأحرار في شتى أنحاء الأرض العمليات العسكرية التي خطط لها ابو جهاد - عملية نسف خزان زوهر عام 1955 - عملية نسف خط انابيب المياه (نفق عيلبون) عام 1965 - عملية فندق (سافوي) في تل ابيب و قتل 10 صهاينة عام 1975 - عملية انفجار الشاحنة المفخخة في القدس عام 1975 - عملية قتل البرت ليفي كبير خبراء المتفجرات و مساعده في نابلس عام 1976 - عملية دلال المغربي التي قتل فيها اكثر من 37 صهيونيا عام 1978 - عملية قصف ميناء ايلات عام 1979 - قصف المستوطنات الشمالية بالكاتيوشا عام 1981 - اسر 8 جنود صهاينة في لبنان ومبادلتهم ب 5000 معتقل لبناني و فلسطيني و 100 من معتقلي الارض المحتلة عام 1982 - اقتحام و تفجير مقر الحاكم العسكري الصهيوني في صور وادت الى مصرع 76 ضابط و جندي بينهم 12 ضابط يحملون رتبا رفيعة عام 1982 - ادارة حرب الاستنزاف من 1982 الى 1984 في جنوب لبنان - عملية مفاعل ديمونة عام 1988 والتي كانت السبب الرئيسي لاغتياله

ابو جهاد ...خليل الوزير، عشق الوطن حتى الثمالة فعشقه الوطن حتى الدم . ابو جهاد ... رحلة شتاء حملتنا إلي استرجاع الخريف لغصبه، ورحلة صيف حملتنا إلي استرجاع الدم الذي اكتسى شقائق النعمان فكان (أدونيس) آخر في نيسان فبسطت له الطبيعة خضرتها إجلالا و أوراق العناب له إكراما و أزهر اللوز من كفنه الخاكي فكان اللون ذات اللون واللوز دائما اخضر . رحل(الوزير)فكانت بداية الحكاية الطويلة ، بداية اكتشاف لسوق يعرض فيه الوطن في أسواق الأممية، وعلى جدران المزاد العلني ، رحل الوزير ابو جهاد فكانت القضية تسجّى قرب نعشه تشتهي جسد فيه روح قائد عشق رائحة البارود فعشقه الرصاص وأبى أن يغادره دون أن يلتصق فيه ويستقر ليسري كما الدم حين يتوهج ثورة في عروقه . أبو جهاد ...أطلق الرصاص العاشق على الاحتلال دون اختفاء أو خجل أو مواربة ، وكان هو اللغة والشريعة التي لا تختبئ وعين الحقيقة التي رأينا

فيها الوطن من بعيد فجاء بنا إليه وحملنا إلي عشقه ، فأبصرته عيون الظلام والحقد فانتزعت الرغبة المقاتلة العاشقة للثورة من بين ضلوعنا . رحل الوزير جسدا وترك الوطن يتحسّر على جسد يشتاق لمعانقته ...رحل الوزير..، وبقيت الروح تحلق على سياج الوطن كما كان جسدها على مقربة منه ... رحل الوزير..، ومازالت عيونه الصقرية ترقب الوطن وتحرس ما تبقى من سياج ممزق حوله ...رحل أبو جهاد وما زلنا نذكره ...،أبو جهاد يسكن التاريخ ولا يغادره ويسكن الذاكرة ولن يكون مجرد ذكرى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


Like a Star @ heaven
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف bahy الثلاثاء 11 نوفمبر - 17:50

شكرا يا لطيف على الاضافة لكن الاحسن لو احيينا اليوم ذكرى استشهاد الشهيد ابو عمار
bahy
bahy
 
 

عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12313
تاريخ التسجيل : 12/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف الدعاس الثلاثاء 11 نوفمبر - 23:39

ياسر عرفات (4 اغسطس 1929 - 11 نوفمبر 2004)، هو محمد عبد الرؤوف عرفات القدوة الحسيني و كنيته أبو عمار. رئيس السلطة الفلسطينية المنتخب في عام 1996. ترأس منظمة التحرير الفلسطينية سنة 1969، وهو قائد حركة فتح أكبر الحركات داخل المنظمة .
الدعاس
الدعاس
 
 

عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف الدعاس الثلاثاء 11 نوفمبر - 23:43

موت طبيعي أم اغتيال أم الموت بالأيدز

تضاربت الأقوال كثيرا في وفاة ياسر عرفات، وهناك من يعتقد -وخاصة العرب- بأن وفاته كانت نتيجة لعملية اغتيال بالتسميم أو بإدخال مادة مجهولة إلى جسمه، فيقول طبيبه الخاص الدكتور عيد سعيد إمكانية تسميمه "في الحقيقة أن الأطباء الفرنسيين بحثوا عن سموم في جثة عرفات بعد مماته في باريس، وتجدر الإشارة أن البحث عن سموم في جسم الرئيس المتوفى حدث بعد أسبوعين من تناول الرئيس عرفات تلك الوجبة المشبوهة، ويعتقد أن فترة اسبوعين هي فترة كافية لتغلغل السم في جسم الرئيس عرفات وإحداث الضرر ومن ثمة الخروج من جسم الرئيس بطريقة أو باخرى، أضف إلى أن المختبرات الفرنسية كانت تبحث عن سموم معروفة إذ يصعب البحث عن شيء لاتعرفه" كما يقول ناصر القدوة :"كل خبير استشرناه بين أنه حتى السم الأكثر بساطة، والذي يستطيع عالم متوسط انتاجه، سيصعب تحديده من عالم فذ!" ويضيف:"لا أستطيع ان احدد يقينا أن إسرائيل قتلته، لكنني لا أستطيع ايضا أن انفي هذه الإمكانية فالأطباء أنفسهم لم يلغوا هذه الفرضية. ويقال أن الحراسة حول عرفات لم تكن بالمستوى المطلوب وأنه كان يقابل مئات الزوار أثناء فترة حصاره في المقاطعة وكان يحصل على حلوى وحتى أدوية منهم، كما كان معرضا للوخز بدبابيس علقوها بملابسه، وتلقى هدايا كثيرة بغير رقابة. وعلى الصعيد الاخر يعتبر البعض الاخر ان موت ياسر عرفات كان نتيجة لاصابته بمرض الايدز.
الدعاس
الدعاس
 
 

عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف latif الخميس 13 نوفمبر - 4:28

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إحياء الذكرى الرابعة للزعيم الراحل اليوم في رام الله... القدوة: عرفات «قُتل بالسم» والتفاصيل ستُكشف قريباً


أكد رئيس «مؤسسة عرفات للتراث» ناصر القدوة أنه يتوقع أن تتوافر قريباً معلومات عن سبب وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات الذي تحل اليوم الذكرى الرابعة لغيابه، مؤكداً أنه «قُتل بالسم».
ورجح القدوة، وهو أيضاً ابن شقيقة الزعيم الراحل، في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» أمس «أن تتوافر قريباً معلومات عن سبب وفاة ياسر عرفات»، لافتاً إلى أن «كل يوم يظهر كلام يحمل مؤشرات عن تصفية عرفات، وفي كل يوم نقترب من جزئية التسميم الذي تعرض له». وأضاف: «ربما خلال سنة أو سنتين على أبعد تقدير ستتضح الحقيقة، لأنه لا يوجد سر في إسرائيل، ولأننا نتابع القضية».
غير أنه استدرك أنه «لا يوجد دليل قاطع حتى الآن عن كيفية وفاة عرفات، لكننا نجمع المعلومات ونحللها لأن الوصول إلى حقيقة قتل عرفات مسؤولية شخصية ووطنية». وتوقع «أنه من سنة إلى سنتين، ستتبين طريقة ونوع التسميم الذي تعرض له عرفات». وقال: «في كل الأحوال، إسرائيل مسؤولة عن سبب الوفاة، إذ كانت هناك إجراءات مقصودة للتخلص من القيادة السياسية للشعب الفلسطيني... هناك كلام عن تسميم عرفات حتى قبل مرضه، وأنا شخصياً هذا شعوري، وهو مستند إلى مسؤولية إسرائيل». ورأى أن «عرفات غُيب بمسؤولية إسرائيلية مباشرة، وهو أمر لا نقاش فيه لأن إسرائيل فرضت حصاراً همجياً لفترة زمنية طويلة على عرفات ووضعته في ظروف معيشية صعبة».
وكان عرفات توفي في العام 2004 اثر إصابته بمرض غامض بعد محاصرته من قبل القوات الإسرائيلية لثلاث سنوات في المقاطعة في رام الله حتى نقله في نهاية تشرين الأول (أكتوبر) 2004 إلى مستشفى في ضواحي باريس، حيث توفي بعد أسابيع. ووجهت أوساط فلسطينية أصابع الاتهام عدة إلى اسرائيل بتورطها في تسميم عرفات بعدما عجزت عن قتله.
وكشف القدوة أن «عرفات بعد أن وصل باريس اعتقد لبعض الوقت أنه تمكن من النجاة من الموت أو القتل نتيجة التحسن المضطرد في اللحظات الأولى لوصولة إلى باريس، ونحن أيضاً اعتقدنا الاعتقاد نفسه»، لكن «سرعان ما تبدد هذا الاعتقاد بسبب عودة تدهور وضعه الصحي».
ولفت إلى «حديث ثنائي بيني وبين عرفات، لكنني سأتحدث في الوقت المناسب عن الحديث الذي جرى بيننا»، موضحاً «أنه كلام غير سياسي، لكنها مسألة شخصية لا أستطيع الحديث عنها الآن».
وكان القدوة من أقرب الناس إلى خاله، وكان واحداً من أربعة اشخاص يدخلون غرفته في المستشفى في باريس مع سفيرة فلسطين لدى فرنسا ليلى شهيد ومدير مكتبه رمزي خوري وزوجته سهى عرفات. وشغل القدوة منصب مندوب فلسطين في الأمم المتحدة ووزير الخارجية الفلسطيني.
وأشار إلى أنه ذهب مع ليلى شهيد إلى الخارجية الفرنسية اثناء وجود عرفات في المستشفى «وقلنا للفرنسيين أنه إذا لم يكن لديكم قدرة على ذكر سبب وطريقة وفاة عرفات، نطلب أن لا تبتدعوا سبباً وهمياً للوفاة». وقال: «جاء طلبنا لأن التوصل في ذلك الوقت إلى سبب الوفاة مسألة سياسية، إذ أن الفرنسيين ليس لديهم الاستعداد لإعطاء الحقيقة كاملة حينها».
وأوضح أن «الفرنسيين لم يكذبوا عند إعلان سبب الوفاة، وهذا كان في حد ذاته إيجابياً وجيداً، لكن لم تصل الأمور إلى حد إعلان الحقيقة بطريقة مباشرة». وأضاف أن «الفرنسيين قالوا كلاماً واضحاً عن سبب الوفاة، وهو تكسر الصفائح، وقالوا إن له ثلاثة أسباب: مرض السرطان، والتقرير لا يوجد به مثل هذا الاحتمال، والتهاب حاد عام في الجسم، والتقرير لا يوجد به ما يشير إلى ذلك، بل يوجد نفي قاطع للاحتمالين، والسبب الثالث تسمم، وقالوا لم نجد سماً معروفاً لدينا تعرض له عرفات».
واعتبر أن «الفرنسيين لم يعلنوا في شكل واضح سبب الوفاة لأن في ذلك مسؤولية سياسية كبرى لكن من يريد ان يفهم كيف توفي عرفات يستطيع ذلك». ولفت إلى أن «الإسرائيليين قالوا أمام مجلس الأمن إنه لا بد من تغيير القيادة الفلسطينية، وتحدث (آرييل) شارون و (شاوول) موفاز عن التخلص من عرفات، كما تحدث الرئيس الاميركي جورج بوش أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة اكثر من مرة عن ضرورة تغيير القيادة الفلسطينية». وقال: «ربما مع رحيل إدارة بوش، ستتغير قضايا كثيرة في شأن هذا الموضوع».
وهذه المرة الأولى منذ وفاة عرفات التي ينتقد فيها مسؤول فلسطيني علناً الرئيس الأميركي جورج بوش الذي كان يتهم عرفات بدعم «الإرهاب» ولم يلتقه يوماً. وعلى عكس العديد من المسؤولين الدوليين، لم يزر بوش الذي جاء إلى رام الله مطلع العام الجاري ضريح عرفات داخل المقاطعة.
وتزامنت تصريحات القدوة مع دعوة «مؤسسة عرفات» الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية وفي الخارج إلى المشاركة بفعالية في الذكرى الرابعة لرحيل الزعيم الكبير. وقالت المؤسسة في بيان إن «مهرجاناً مركزياً» سينظم اليوم في مقر المقاطعة يحضره الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وأشارت إلى أن «كل المحافظات الفلسطينية أعدت برامج مختلفة لإحياء الذكرى الرابعة من خلال البرامج والمهرجانات المركزية والخطابات السياسية والمسيرات الجماهيرية». وقالت: «يجب أن يشارك كل الفلسطينيين في إحياء الذكرى الرابعة لاستشهاد عرفات وأن يؤكدوا، من خلال هذه المناسبة، رمزية الرجل وحنكته السياسية في مراحل السلم والحرب التى عايشها المناضل الفلسطيني منذ انطلاق ثورته المعاصرة».
وشددت على أن «عرفات لم يكن رمزاً فتحاوياً أو فلسطينياً فقط، بل كان عنواناً للحرية والديموقراطية، ولعزيمة وإصرار الرجال والزعماء، وهذه صفات عايشها معه كل من عرفه». ورأت أن «العام الرابع لرحيل عرفات دلل بوضوح أيضاً على عمق الفراغ الكبير الذي خلفه في الساحة السياسية الفتحاوية والقيادية»، داعية إلى «الاستمرار على ثوابته ونهجه لإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشريف».

Like a Star @ heaven
latif
latif
 
 

عدد المساهمات : 172
العمر : 42
المكان : gafsa
المهنه : sanofi-aventis
الهوايه : voyage
نقاط تحت التجربة : 11819
تاريخ التسجيل : 19/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شخضيات فلسطينية خالدة - صفحة 2 Empty رد: شخضيات فلسطينية خالدة

مُساهمة من طرف صقر الجنوب الجمعة 14 نوفمبر - 10:56

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صقر الجنوب
صقر الجنوب
 

عدد المساهمات : 3454
العمر : 56
المكان : اولاد شريط
المهنه : موظف
نقاط تحت التجربة : 14967
تاريخ التسجيل : 13/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

صفحة 2 من اصل 2 الصفحة السابقة  1, 2

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى