حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
د. مهدي المنجرة لـ «الشروق»: الأزمة المالية تقصم ظهر عولمة أمريكـــا... وتدفــع بالصين إلى الريـــادة
هو من نمط الباحثين العرب الذي لا يتغيّر... قناعاته هي نفسها، رؤيته المستقبلية ما فتئت تتحقق.. لا يزيده تفتّحه على العالم ما وراء الوطن العربي، إلا اعتقادا بأن الحرب الحضارية أمر حتمي.. وأن الأحادية القطبية زائلة بفعل التصادم الثقافي..
الدكتور الباحث وعالم المستقبليات Futuriste مهدي المنجرة، مازال يجوب العالم ليلقي المحاضرات... ومازال طرحه الفكري مسموعا في عواصم الدنيا شرقا وغربا..
بادرته بالسؤال:
* هل تعتقد أن الأزمة المالية التي انطلقت من أمريكا (البنوك الأمريكية) هي إفلاس لنظام العولمة، أكثر منه شيئا آخر؟
ـ أزمة الولايات المتحدة الآن، هي أكثر من الأزمة المالية وأعمق. بل استطيع أن أجزم أنه ولأول مرة لا توجد في الولايات المتحدة الأمريكية رؤية... الأمريكان الآن، لديهم رؤية سلبية، رؤية أحادية، تجاه الارهاب مثلا. لكن هذه نعوت واتهامات وليست رؤية.
* لكن ما هي الأهداف من وراء ما يحصل، وماذا بعد هذا الذي يحصل من انهيارات مالية تتبعها انهيارات لأنظمة مالية بأسرها وأنا هنا أقصد نظام المضاربات والبورصات؟
ـ أما الأهداف من ذلك، في البداية، فهي السيطرة على العالم بأسره... الولايات المتحدة الأمريكية خلقت مفهوم ونظام العولمة لكي تسيطر بمفردها على العالم... وهذا الأمر هو الذي أدى الى أن تصل الحكومة الأمريكية والحكومات الغربية الى حدّ العودة الى التأميم والى الدولة، لأنهم شعروا (الأمريكان والغرب عموما) أنهم انخرطوا كثيرا وذهبوا بعيدا في مجال الخوصصة.
* ما الحل والحال على ما وصفته وشرّحته؟
ـ دائما أقولها وأعيدها . الديمقراطية هي الحل، والديمقراطية هنا أقصد بها المستوى الوطني والمستوى الدولي أي مشهد العلاقات الدولية.
الديمقراطية هي المفتاح الذي يقلل من الهوّة بين الشعب والمسؤول... هذه نظرتي للأمر، وطبعا، لا يجب أن نغفل أن كل ما ذكرته يدخل في إطار تحليل المنظومة Lصanalyse du système فلو كانت عندنا مثل هذه المناهج التحليلية نعتمدها في هذه الظروف الدولية الخطيرة لكنا كعرب في حال أفضل.
* هل تعتقد كباحث وراصد لمختلف هذه الظواهر والأزمات، أن العرب لم يحاولوا التعامل مع ما استجدّ في الأزمة المالية الحالية؟
ـ المؤلم أنه عادة ما تكون أزمة مثل هذه، مثارا لتأسيس خلية أزمة في مختلف البلدان.. مع الأسف، لم نسمع اجتماعا عربيا واحدا على مستوى الجامعة العربية، على الأقل يكون للاستطلاع والاطلاع على أسباب ومظاهر الأزمة وانعكاساتها على اقتصاديات الدول العربية خاصة، وأن كل اقتصاد دولة عربية مرتبط عضويا بالغرب، وهذا الغرب هو الذي يعرف الأزمة، إضافة الى أن الأموال العربية والآسيوية موجودة في البنوك الغربية بمبالغ مهولة تصل الى مئات المليارات من الدولارات.
* قلت سابقا ان العالم لا يستقيم على قرن واحد. وها هي الأزمة المالية للبنوك الأمريكية يقيّمها الباحثون الاستراتيجيون على أساس أنها إفلاس لنظام العولمة، كيف يرى الدكتور مهدي المنجرة الباحث في المستقبليات هذا المشهد؟
ـ في هذه الظروف، ظهرت قوة الدول الصاعدة مثل الصين والهند وروسيا والبرازيل..
نعم، سنة 2000 قلتها صراحة، انه فشل العولمة.. وهذا برهان أنني لم أكن أضرب في الرّمل. ما حصل هو فشل العولمة كنموذج وعدم تحقيق الهدف المعلن من الولايات المتحدة الأمريكية وهو استعمال العولمة لدمقرطة العالم، والحال أننا نجد بالعكس، أن أمريكا تسوّق الأسلحة وليس الديمقراطية، وتصدر الحروب المحلية في العراق والصومال وأفغانستان. لقد قلت أيضا ان العولمة الحقيقية شيء جيّد، على أساس التواصل بين مكونات الكون كلّه، وفيه تكامل بين الدول، ولكن العولمة التي تعني الأمركة فهذه ديكتاتورية جديدة، وخطيرة».
* هل هذه هي الفضوى الخلاّقة التي أعلنتها رايس في بداية غزو العراق 2003؟
ـ أظنّ أن الفوضى أصابت الطرفين، من صدّرها ومن قامت عليه (أمريكا والعراق). إذ لا ننسى أن الولايات المتحدة مسؤو لة ونحن أيضا كعرب. الهوة أضحت عميقة بين الحاكم والمحكوم في البلدان العربية والاسلامية، وهذا الأمر يسهل للعنصر الأجنبي لكي يتدخل.. وهنا نعود ثانية الى التأكيد أن الديمقراطية هي الحل.
* هل مازالت مكوّنات الحرب الحضارية بعد عشريتين تقريبا من اطلاقها كفكرة، هي نفسها؟
ـ الحرب الحضارية قوامها مستوى الأمية وتصدّيها يكون بالاهتمام بالبحث العلمي واستغلال البحوث العلمية لتطوير الأسلحة التي لا تنضب وأقصد المادة الشخمة (العقل) La matière grise. اضالفة الى ذلك فإن أساس الحرب الحضارية، هو إبعاد وإبطال أيّ خطر يداهم اسرائيل هناك تسعة أسباب للحرب الحضارية منها حماية إسرائيل. بعد عشر سنوات أو 15 سنة على الأكثر، ستصل أمريكا الى مرتبة الدولة الثانية (من حيث القوّة La puissance) بعد الصين وبعد فترة مماثلة سنجد الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة والهند في المرتبة الثانية.
* والمشهد العربي على ما هو عليه، من هنّات وضعف وتشتّت بل وغيبوبة حيال ما يحصل في العالم، كيف ترى الحل؟ والى أين نتّجه؟ وما العمل؟
ـ قبل الاجابة عن سؤالك فإني أسألك عن أي عرب تتكلّمين، إذا كان عن الحكام فقط فقد برهن أغلبهم عن ضعف غير مسبوق، وقد آثر هؤلاء التحالف مع ذابحي شعوبهم، لأن ضمانة كراسيهم وبقاؤهم في أن يدوم هذا التحالف، المساندة تأتي من خارج هذا المسار لكن الأمريكيين يدفعون الآن ثمنا كبيرا.
من جهة أخرى، لا بدّ من التأكيد على عدم وجود على المستوى البعيد ولا خطّة على نفس الأمد. همّهم (حكّام عرب) هو البقاء في السلطة.
الحرب الموجهة الى جماهير الشباب الآن في الوطن العربي ترتكز على أمرين: إما الروحانيات، وبالتالي تكون ردود أفعال الشباب متعصّبة عندما يرون أن قيمهم يقع التلاعب بها، وبالتالي يكون ردّ الفعل منتظرا من الأمريكان حتى يردّ الشباب الفعل. ومن الناحية الأخرى، هناك مظهر آخر لهذه الحرب الحضارية يكمن في إغراق الشباب في الموسيقى الصاخبة و»الماك دونالد» وبالتالي، هذا منفذ لكي تسيطر على فئة من المثقفين أيضا لكي ينخرطوا في خطة دعائىة لفائدة أمريكا.
* كيف ترى مظاهر الاهانة في الوطن العربي، ألا تعتقد أننا نتعرض الى إهانة يوميا عندما يسارع أي مواطن في العالم الى حماية مجموعته إلا نحن؟
ـ في عملية إعدام صدّام، وقفنا كلنا على مدى الهمجية الأمريكية. القوى الكبرى تهين حكامنا وهي بالتالي تهين شعوبنا، وأقول لك بصراحة ان أصعب إهانة لنا نحن العرب هي أن نقبل بكل هذه الاهانات.
أما عندما يقبل الشعب الاهانة ويصمت فتلك الاهانة الكارثية.. ما بعدها إهانة «Humiliation.
هو من نمط الباحثين العرب الذي لا يتغيّر... قناعاته هي نفسها، رؤيته المستقبلية ما فتئت تتحقق.. لا يزيده تفتّحه على العالم ما وراء الوطن العربي، إلا اعتقادا بأن الحرب الحضارية أمر حتمي.. وأن الأحادية القطبية زائلة بفعل التصادم الثقافي..
الدكتور الباحث وعالم المستقبليات Futuriste مهدي المنجرة، مازال يجوب العالم ليلقي المحاضرات... ومازال طرحه الفكري مسموعا في عواصم الدنيا شرقا وغربا..
بادرته بالسؤال:
* هل تعتقد أن الأزمة المالية التي انطلقت من أمريكا (البنوك الأمريكية) هي إفلاس لنظام العولمة، أكثر منه شيئا آخر؟
ـ أزمة الولايات المتحدة الآن، هي أكثر من الأزمة المالية وأعمق. بل استطيع أن أجزم أنه ولأول مرة لا توجد في الولايات المتحدة الأمريكية رؤية... الأمريكان الآن، لديهم رؤية سلبية، رؤية أحادية، تجاه الارهاب مثلا. لكن هذه نعوت واتهامات وليست رؤية.
* لكن ما هي الأهداف من وراء ما يحصل، وماذا بعد هذا الذي يحصل من انهيارات مالية تتبعها انهيارات لأنظمة مالية بأسرها وأنا هنا أقصد نظام المضاربات والبورصات؟
ـ أما الأهداف من ذلك، في البداية، فهي السيطرة على العالم بأسره... الولايات المتحدة الأمريكية خلقت مفهوم ونظام العولمة لكي تسيطر بمفردها على العالم... وهذا الأمر هو الذي أدى الى أن تصل الحكومة الأمريكية والحكومات الغربية الى حدّ العودة الى التأميم والى الدولة، لأنهم شعروا (الأمريكان والغرب عموما) أنهم انخرطوا كثيرا وذهبوا بعيدا في مجال الخوصصة.
* ما الحل والحال على ما وصفته وشرّحته؟
ـ دائما أقولها وأعيدها . الديمقراطية هي الحل، والديمقراطية هنا أقصد بها المستوى الوطني والمستوى الدولي أي مشهد العلاقات الدولية.
الديمقراطية هي المفتاح الذي يقلل من الهوّة بين الشعب والمسؤول... هذه نظرتي للأمر، وطبعا، لا يجب أن نغفل أن كل ما ذكرته يدخل في إطار تحليل المنظومة Lصanalyse du système فلو كانت عندنا مثل هذه المناهج التحليلية نعتمدها في هذه الظروف الدولية الخطيرة لكنا كعرب في حال أفضل.
* هل تعتقد كباحث وراصد لمختلف هذه الظواهر والأزمات، أن العرب لم يحاولوا التعامل مع ما استجدّ في الأزمة المالية الحالية؟
ـ المؤلم أنه عادة ما تكون أزمة مثل هذه، مثارا لتأسيس خلية أزمة في مختلف البلدان.. مع الأسف، لم نسمع اجتماعا عربيا واحدا على مستوى الجامعة العربية، على الأقل يكون للاستطلاع والاطلاع على أسباب ومظاهر الأزمة وانعكاساتها على اقتصاديات الدول العربية خاصة، وأن كل اقتصاد دولة عربية مرتبط عضويا بالغرب، وهذا الغرب هو الذي يعرف الأزمة، إضافة الى أن الأموال العربية والآسيوية موجودة في البنوك الغربية بمبالغ مهولة تصل الى مئات المليارات من الدولارات.
* قلت سابقا ان العالم لا يستقيم على قرن واحد. وها هي الأزمة المالية للبنوك الأمريكية يقيّمها الباحثون الاستراتيجيون على أساس أنها إفلاس لنظام العولمة، كيف يرى الدكتور مهدي المنجرة الباحث في المستقبليات هذا المشهد؟
ـ في هذه الظروف، ظهرت قوة الدول الصاعدة مثل الصين والهند وروسيا والبرازيل..
نعم، سنة 2000 قلتها صراحة، انه فشل العولمة.. وهذا برهان أنني لم أكن أضرب في الرّمل. ما حصل هو فشل العولمة كنموذج وعدم تحقيق الهدف المعلن من الولايات المتحدة الأمريكية وهو استعمال العولمة لدمقرطة العالم، والحال أننا نجد بالعكس، أن أمريكا تسوّق الأسلحة وليس الديمقراطية، وتصدر الحروب المحلية في العراق والصومال وأفغانستان. لقد قلت أيضا ان العولمة الحقيقية شيء جيّد، على أساس التواصل بين مكونات الكون كلّه، وفيه تكامل بين الدول، ولكن العولمة التي تعني الأمركة فهذه ديكتاتورية جديدة، وخطيرة».
* هل هذه هي الفضوى الخلاّقة التي أعلنتها رايس في بداية غزو العراق 2003؟
ـ أظنّ أن الفوضى أصابت الطرفين، من صدّرها ومن قامت عليه (أمريكا والعراق). إذ لا ننسى أن الولايات المتحدة مسؤو لة ونحن أيضا كعرب. الهوة أضحت عميقة بين الحاكم والمحكوم في البلدان العربية والاسلامية، وهذا الأمر يسهل للعنصر الأجنبي لكي يتدخل.. وهنا نعود ثانية الى التأكيد أن الديمقراطية هي الحل.
* هل مازالت مكوّنات الحرب الحضارية بعد عشريتين تقريبا من اطلاقها كفكرة، هي نفسها؟
ـ الحرب الحضارية قوامها مستوى الأمية وتصدّيها يكون بالاهتمام بالبحث العلمي واستغلال البحوث العلمية لتطوير الأسلحة التي لا تنضب وأقصد المادة الشخمة (العقل) La matière grise. اضالفة الى ذلك فإن أساس الحرب الحضارية، هو إبعاد وإبطال أيّ خطر يداهم اسرائيل هناك تسعة أسباب للحرب الحضارية منها حماية إسرائيل. بعد عشر سنوات أو 15 سنة على الأكثر، ستصل أمريكا الى مرتبة الدولة الثانية (من حيث القوّة La puissance) بعد الصين وبعد فترة مماثلة سنجد الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة والهند في المرتبة الثانية.
* والمشهد العربي على ما هو عليه، من هنّات وضعف وتشتّت بل وغيبوبة حيال ما يحصل في العالم، كيف ترى الحل؟ والى أين نتّجه؟ وما العمل؟
ـ قبل الاجابة عن سؤالك فإني أسألك عن أي عرب تتكلّمين، إذا كان عن الحكام فقط فقد برهن أغلبهم عن ضعف غير مسبوق، وقد آثر هؤلاء التحالف مع ذابحي شعوبهم، لأن ضمانة كراسيهم وبقاؤهم في أن يدوم هذا التحالف، المساندة تأتي من خارج هذا المسار لكن الأمريكيين يدفعون الآن ثمنا كبيرا.
من جهة أخرى، لا بدّ من التأكيد على عدم وجود على المستوى البعيد ولا خطّة على نفس الأمد. همّهم (حكّام عرب) هو البقاء في السلطة.
الحرب الموجهة الى جماهير الشباب الآن في الوطن العربي ترتكز على أمرين: إما الروحانيات، وبالتالي تكون ردود أفعال الشباب متعصّبة عندما يرون أن قيمهم يقع التلاعب بها، وبالتالي يكون ردّ الفعل منتظرا من الأمريكان حتى يردّ الشباب الفعل. ومن الناحية الأخرى، هناك مظهر آخر لهذه الحرب الحضارية يكمن في إغراق الشباب في الموسيقى الصاخبة و»الماك دونالد» وبالتالي، هذا منفذ لكي تسيطر على فئة من المثقفين أيضا لكي ينخرطوا في خطة دعائىة لفائدة أمريكا.
* كيف ترى مظاهر الاهانة في الوطن العربي، ألا تعتقد أننا نتعرض الى إهانة يوميا عندما يسارع أي مواطن في العالم الى حماية مجموعته إلا نحن؟
ـ في عملية إعدام صدّام، وقفنا كلنا على مدى الهمجية الأمريكية. القوى الكبرى تهين حكامنا وهي بالتالي تهين شعوبنا، وأقول لك بصراحة ان أصعب إهانة لنا نحن العرب هي أن نقبل بكل هذه الاهانات.
أما عندما يقبل الشعب الاهانة ويصمت فتلك الاهانة الكارثية.. ما بعدها إهانة «Humiliation.
الدعاس-
- عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
ولكن الصين أيضا
لم تبق بمعزل عن الأزمة و تأثرت بها كثيرا
لإندفاعها بل و هرولتها نحو الغرب
و نظمه التجارية و المالية
و انخراطها في منظمة التجارة العالمة
في حين كان بأمكانها أن تنسق مع القوى الإقتصادية الجديدة
بشرق آسيا و الهند
و تكون معها كتلة منافسة
لم تبق بمعزل عن الأزمة و تأثرت بها كثيرا
لإندفاعها بل و هرولتها نحو الغرب
و نظمه التجارية و المالية
و انخراطها في منظمة التجارة العالمة
في حين كان بأمكانها أن تنسق مع القوى الإقتصادية الجديدة
بشرق آسيا و الهند
و تكون معها كتلة منافسة
hayfa-
- عدد المساهمات : 5238
نقاط تحت التجربة : 16036
تاريخ التسجيل : 29/04/2007
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
العولمة في خبر كان وكذلك الليبرالية الجديدة ومعاهم المحافظين الجدد اسباب البلاء
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12313
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
- الكود:
انتم على موعد بقناة الجزيرة يوم 28/10/2008 للاستماع الى حوار مثير في ذات الشان "الاتجاه المعاكس".
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24473
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
شكرا على المعلومة ....
سنتابع الحوار ان شاء الله وإن كان في العمر بقية .....
ودمت متألقا دوما .
سنتابع الحوار ان شاء الله وإن كان في العمر بقية .....
ودمت متألقا دوما .
الدعاس-
- عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
شكرا على فكرة الحوار " الازمة المالية"
لدينا مثل يقول " من حفر جبا لاخيه, وقع فيه"
هدا ما وقعت فيه امريكا و ازلامها. ارادت اخضاع الصين و اضعاف اقتصادها فرجع السحر على الساحر.
==>المصيبة انهم في كل مصيبة تحل بهم يقولون ان الحل الامثل يطرحه الاسلام و القران فيه شفاء لكل داء ولكننا نحن المسلمون نقول لهم "لا انتم مخطؤون فالاسلام ظلال و تخلف و رجعية"
فالعيب فينا لا محال
لدينا مثل يقول " من حفر جبا لاخيه, وقع فيه"
هدا ما وقعت فيه امريكا و ازلامها. ارادت اخضاع الصين و اضعاف اقتصادها فرجع السحر على الساحر.
==>المصيبة انهم في كل مصيبة تحل بهم يقولون ان الحل الامثل يطرحه الاسلام و القران فيه شفاء لكل داء ولكننا نحن المسلمون نقول لهم "لا انتم مخطؤون فالاسلام ظلال و تخلف و رجعية"
فالعيب فينا لا محال
braiek-
- عدد المساهمات : 4
العمر : 34
المكان : ارض ربي الواسعة
المهنه : حمال
الهوايه : دقان الناب
نقاط تحت التجربة : 11740
تاريخ التسجيل : 28/10/2008
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
سيد بريك ...
أولا ....مرحبا بك في المنتدى ...
ثانيا.... حين ننظر لأنفسنا بإيجابية م وندافع عن هويتنا وحضارتنا فإننا سنجبر الآخرين على إحترامنا وفسح المجال لأن نتواجد معهم تحت الشمس لنتقاسم معهم العيش الكريم .
ودمت متألقا دوما .[b]
أولا ....مرحبا بك في المنتدى ...
ثانيا.... حين ننظر لأنفسنا بإيجابية م وندافع عن هويتنا وحضارتنا فإننا سنجبر الآخرين على إحترامنا وفسح المجال لأن نتواجد معهم تحت الشمس لنتقاسم معهم العيش الكريم .
ودمت متألقا دوما .[b]
الدعاس-
- عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12593
تاريخ التسجيل : 13/10/2008
رد: حوار مثير..لا تفوتوا فرصة الاطلاع عليه
عزيزي بريك مرحبا بك في المنتدى و الحمد لله على خروجك من النفق
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12313
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى