الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
وقع كما معروف حكام العراق الجديد على الاتفاقية الامنية المعروفة باتفاقية الذل او العار وسأطرح نصها لنتناقش فيها جميعا ونبدى آراءنا
نص الاتفاقية :
أولا. المجال السياسي والدبلوماسي والثقافي.
1- دعم الحكومة العراقية في حماية النظام الديمقراطي في العراق من الاخطار التي تواجهه داخليا وخارجيا.
2- إحترام الدستور وصيانته باعتباره تعبيرا عن ارادة الشعب العراقي، والوقوف بحزم أمام أية محاولة لتعطيله او تعليقه او تجاوزه.
3- دعم جهود الحكومة العراقية في سعيها لتحقيق المصالحة الوطنية، ومن ضمنها ما جا في بيان 26 آب 2007.
4- دعم جمهورية العراق لتعزيز مكانتها في المنظمات والمؤسسات والمحافل الدولية والاقليمية، لتلعب دورها الايجابي والبناء في محيطها الاقليمي والدولي.
5- العمل والتعاون المشترك بين دول المنطقة والذي يقوم على أساس من الإحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ونبذ إستخدام القوة في حل النزاعات، وإعتماد لغة الحوار البناء في حل المشكلات العالقة بين مختلف دول المنطقة.
6- تشجيع الجهود السياسية الرامية الى إيجاد علاقات إيجابية بين دول المنطقة والعالم، لخدمة الأهداف المشتركة لكل الاطراف المعنية وبما يعزز امن المنطقة واستقرارها وازدهار شعوبها.
7 - تشجيع التبادل الثقافي والتعليمي والعلمي بين الدولتين.
ثانيا. المجال الإقتصادي:
1- دعم جمهورية العراق للنهوض في مختلف المجالات الإقتصادية وتطوير قدراتها الإنتاجية ومساعدتها في الإنتقال الى إقتصاد السوق.
2- المساعده في دعم الأطراف المختلفة على الإلتزام بتعهداتها تجاه العراق، كما وردت في العهد الدولي مع العراق.
3- الإلتزام بدعم جمهورية العراق من خلال توفير المساعدات المالية والفنية لمساعدتها في بناء مؤسساتها الاقتصادية وبناها التحتية وتدريب وتطوير الكفاءات والقدرات لمختلف مؤسساتها الحيوية.
4. مساعدة جمهورية العراق على الإندماج في المؤسسات المالية والإقتصادية والإقليمية والدولية.
5- تسهيل وتشجيع تدفق الإستثمارات الاجنبية وخاصة الأميركية الى العراق للمساهمة في عمليات البناء وإعادة الإعمار.
6- مساعدة جمهورية العراق على إسترداد أموالها وممتلكاتها المهربة وخاصة تلك التي هربت من قبل عائلة صدام حسين واركان نظامه، وكذلك فيما يتعلق باثارها المهربة وتراثها الثقافي قبل وبعد 9/4/2003.
7- مساعدة جمهورية العراق على إطفاء ديونها وإلغاء تعويضات الحروب التي قام بها النظام السابق.
8- مساعدة العراق ودعمه للحصول على ظروف تجارية تشجيعية وتفضيلية تجعله من الدول الأولى بالرعاية في السوق العالمية واعتبار العراق دولة أولى بالرعاية من قبل الولايات المتحدة الأميركية، بالإضافة الى مساعدته في الإنضمام الى منظمة التجارة الدولية.
ثالثا. المجال الأمني:
1- تقديم تأكيدات والتزامات أمنية للحكومة العراقية بردع أي عدوان خارجي يستهدف العراق وينتهك سيادته وحرمة أراضيه أو مياهه أو أجوائه.
2- مساعدة الحكومة العراقية في مساعيها بمكافحة جميع المجموعات الإرهابية، وفي مقدمتها تنظيم القاعدة والصداميون وكل المجاميع الخارجة عن القانون بغض النظر عن انتماءاتها والقضاء على شبكاتها اللوجستية ومصادر تمويلها والحاق الهزيمة بها واجتثاثها من العراق على ان تحدد اساليب وآليات المساعدة ضمن اتفاقية التعاون المشار اليها اعلاه.
3- دعم الحكومة العراقية في تدريب وتجهيز وتسليح القوات المسلحة العراقية لتمكينها من حماية العراق وكافة ابناء شعبه واستكمال بناء منظوماتها الإدارية حسب طلب الحكومة العراقية.
تتولى الحكومة العراقية تأكيدا لحقها الثابت بقرارات مجلس الأمن الدولي طلب تمديد ولاية القوات المتعددة الجنسيات للمرة الأخيرة واعتبار موافقة مجلس الأمن على اعتبار الحالة في العراق لم تعد بعد انتهاء فترة التمديد المذكورة تشكل تهديدا للسلام والأمن الدوليين وما ينتج عن ذلك من انهاء تصرف مجلس الأمن بشأن الحالة في العراق وفق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة بما يعيده الى وضعه الدولي والقانوني السابق لصدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 661 في آب 1990 ليعزز الإعتراف والتأكيد على السيادة الكاملة للعراق على أراضيه ومياهه وأجوائه وسيطرة العراق على قواته وإدارة شؤونه واعتبار هذه الموافقة شرطا لتمديد القوات.
إعتمادا على ما تقدم تبدء وبأسرع وقت ممكن مفاوضات ثنائية بين الحكومتين العراقية والأميركية للتوصل قبل 31/7/2008 الى اتفاقية بين الحكومتين تتناول نوايا التعاون والصداقة بين الدولتين المستقلتين وذاتي السيادة الكاملة في المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية والأمنية.
أما البنود السرية في الإتفاق:-
1- يحق للقوات الأميركية بناء المعسكرات والقواعد العسكرية، وهذه المعسكرات سوف تكون ساندة للجيش العراقي، وعددها خاضع للظروف الأمنية، التي تراها الحكومة العراقية، وبمشاورة السفارة الأميركية في بغداد، والقادة الأميركان، والميدانيين و بمشاورة وزارة الدفاع العراقية والجهات المختصة.
2- ضرورة أن تكون اتفاقية و ليس معاهدة.
3- لا يحق للحكومة العراقية ولا لدوائر القضاء العراقي محاسبة القوات الأميركية وأفرادها، ويتم توسيع الحصانة حتى للشركات الأمنية والمدنية والعسكرية والإسنادية المتعاقدة مع الجيش الأميركي.
4- صلاحيات القوات الأميركية لا تحدد من قبل الحكومة العراقية، ولا يحق للحكومة العراقية تحديد الحركة لهذه القوات، ولا المساحة المشغولة للمعسكرات ولا الطرق المستعملة.
5- يحق للقوات الأميركية بناء المراكز الامن بما فيها السجون الخاصة والتابعة للقوات الأميركية حفظا للأمن.
6- يحق للقوات الأميركية ممارسة حقها في اعتقال من يهدد الأمن والسلم دون الحاجة الى مجوز من الحكومة العراقية و مؤسساتها.
7- للقوات الأميركية الحرية في ضرب أي دولة تهدد الأمن والسلم العالمي والإقليمي العام والعراق حكومته و دستوره، او تستفز الإرهاب والميليشيات، ولا يمنع الانطلاق من الاراضي العراقية والاستفاده من برها ومياهها وجوها.
8- العلاقات الدولية والإقليمية والمعاهدات يجب ان تكون للحكومة الأميركية العلم والمشورة بذلك حفاطا على الأمن والدستور.
9- سيطرة القوات الأميركية على وزارة الدفاع والداخلية والإستخبارات العراقي ولمدة 10 سنوات، يتم خلال هذه المدة تأهيلها و تدريبها واعدادها حسب ما ورد في المصادر المذكورة، وحتى السلاح ونوعيته خاضع للموافقة والمشاورة مع القوات الأميركية.
10- السقف الزمني لبقاء القوات هو طويل الأمد وغيرمحدد وقراره لظروف العراق ويتم اعادة النظر بين الحكومة العراقية والأميركية في الأمر، الا ان الامر مرهون بتحسن اداء الموسسات الأمنية والعسكرية العراقية وتحسن الوضع الأمني وتحقق المصالحة والقضاء على الإرهاب واخطار الدول المجاورة وسيطرة الدولة وانهاء حرية وتواجد الميليشيات ووجود إجماع سياسي على خروج القوات الأميركية
نص الاتفاقية :
أولا. المجال السياسي والدبلوماسي والثقافي.
1- دعم الحكومة العراقية في حماية النظام الديمقراطي في العراق من الاخطار التي تواجهه داخليا وخارجيا.
2- إحترام الدستور وصيانته باعتباره تعبيرا عن ارادة الشعب العراقي، والوقوف بحزم أمام أية محاولة لتعطيله او تعليقه او تجاوزه.
3- دعم جهود الحكومة العراقية في سعيها لتحقيق المصالحة الوطنية، ومن ضمنها ما جا في بيان 26 آب 2007.
4- دعم جمهورية العراق لتعزيز مكانتها في المنظمات والمؤسسات والمحافل الدولية والاقليمية، لتلعب دورها الايجابي والبناء في محيطها الاقليمي والدولي.
5- العمل والتعاون المشترك بين دول المنطقة والذي يقوم على أساس من الإحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ونبذ إستخدام القوة في حل النزاعات، وإعتماد لغة الحوار البناء في حل المشكلات العالقة بين مختلف دول المنطقة.
6- تشجيع الجهود السياسية الرامية الى إيجاد علاقات إيجابية بين دول المنطقة والعالم، لخدمة الأهداف المشتركة لكل الاطراف المعنية وبما يعزز امن المنطقة واستقرارها وازدهار شعوبها.
7 - تشجيع التبادل الثقافي والتعليمي والعلمي بين الدولتين.
ثانيا. المجال الإقتصادي:
1- دعم جمهورية العراق للنهوض في مختلف المجالات الإقتصادية وتطوير قدراتها الإنتاجية ومساعدتها في الإنتقال الى إقتصاد السوق.
2- المساعده في دعم الأطراف المختلفة على الإلتزام بتعهداتها تجاه العراق، كما وردت في العهد الدولي مع العراق.
3- الإلتزام بدعم جمهورية العراق من خلال توفير المساعدات المالية والفنية لمساعدتها في بناء مؤسساتها الاقتصادية وبناها التحتية وتدريب وتطوير الكفاءات والقدرات لمختلف مؤسساتها الحيوية.
4. مساعدة جمهورية العراق على الإندماج في المؤسسات المالية والإقتصادية والإقليمية والدولية.
5- تسهيل وتشجيع تدفق الإستثمارات الاجنبية وخاصة الأميركية الى العراق للمساهمة في عمليات البناء وإعادة الإعمار.
6- مساعدة جمهورية العراق على إسترداد أموالها وممتلكاتها المهربة وخاصة تلك التي هربت من قبل عائلة صدام حسين واركان نظامه، وكذلك فيما يتعلق باثارها المهربة وتراثها الثقافي قبل وبعد 9/4/2003.
7- مساعدة جمهورية العراق على إطفاء ديونها وإلغاء تعويضات الحروب التي قام بها النظام السابق.
8- مساعدة العراق ودعمه للحصول على ظروف تجارية تشجيعية وتفضيلية تجعله من الدول الأولى بالرعاية في السوق العالمية واعتبار العراق دولة أولى بالرعاية من قبل الولايات المتحدة الأميركية، بالإضافة الى مساعدته في الإنضمام الى منظمة التجارة الدولية.
ثالثا. المجال الأمني:
1- تقديم تأكيدات والتزامات أمنية للحكومة العراقية بردع أي عدوان خارجي يستهدف العراق وينتهك سيادته وحرمة أراضيه أو مياهه أو أجوائه.
2- مساعدة الحكومة العراقية في مساعيها بمكافحة جميع المجموعات الإرهابية، وفي مقدمتها تنظيم القاعدة والصداميون وكل المجاميع الخارجة عن القانون بغض النظر عن انتماءاتها والقضاء على شبكاتها اللوجستية ومصادر تمويلها والحاق الهزيمة بها واجتثاثها من العراق على ان تحدد اساليب وآليات المساعدة ضمن اتفاقية التعاون المشار اليها اعلاه.
3- دعم الحكومة العراقية في تدريب وتجهيز وتسليح القوات المسلحة العراقية لتمكينها من حماية العراق وكافة ابناء شعبه واستكمال بناء منظوماتها الإدارية حسب طلب الحكومة العراقية.
تتولى الحكومة العراقية تأكيدا لحقها الثابت بقرارات مجلس الأمن الدولي طلب تمديد ولاية القوات المتعددة الجنسيات للمرة الأخيرة واعتبار موافقة مجلس الأمن على اعتبار الحالة في العراق لم تعد بعد انتهاء فترة التمديد المذكورة تشكل تهديدا للسلام والأمن الدوليين وما ينتج عن ذلك من انهاء تصرف مجلس الأمن بشأن الحالة في العراق وفق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة بما يعيده الى وضعه الدولي والقانوني السابق لصدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 661 في آب 1990 ليعزز الإعتراف والتأكيد على السيادة الكاملة للعراق على أراضيه ومياهه وأجوائه وسيطرة العراق على قواته وإدارة شؤونه واعتبار هذه الموافقة شرطا لتمديد القوات.
إعتمادا على ما تقدم تبدء وبأسرع وقت ممكن مفاوضات ثنائية بين الحكومتين العراقية والأميركية للتوصل قبل 31/7/2008 الى اتفاقية بين الحكومتين تتناول نوايا التعاون والصداقة بين الدولتين المستقلتين وذاتي السيادة الكاملة في المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية والأمنية.
أما البنود السرية في الإتفاق:-
1- يحق للقوات الأميركية بناء المعسكرات والقواعد العسكرية، وهذه المعسكرات سوف تكون ساندة للجيش العراقي، وعددها خاضع للظروف الأمنية، التي تراها الحكومة العراقية، وبمشاورة السفارة الأميركية في بغداد، والقادة الأميركان، والميدانيين و بمشاورة وزارة الدفاع العراقية والجهات المختصة.
2- ضرورة أن تكون اتفاقية و ليس معاهدة.
3- لا يحق للحكومة العراقية ولا لدوائر القضاء العراقي محاسبة القوات الأميركية وأفرادها، ويتم توسيع الحصانة حتى للشركات الأمنية والمدنية والعسكرية والإسنادية المتعاقدة مع الجيش الأميركي.
4- صلاحيات القوات الأميركية لا تحدد من قبل الحكومة العراقية، ولا يحق للحكومة العراقية تحديد الحركة لهذه القوات، ولا المساحة المشغولة للمعسكرات ولا الطرق المستعملة.
5- يحق للقوات الأميركية بناء المراكز الامن بما فيها السجون الخاصة والتابعة للقوات الأميركية حفظا للأمن.
6- يحق للقوات الأميركية ممارسة حقها في اعتقال من يهدد الأمن والسلم دون الحاجة الى مجوز من الحكومة العراقية و مؤسساتها.
7- للقوات الأميركية الحرية في ضرب أي دولة تهدد الأمن والسلم العالمي والإقليمي العام والعراق حكومته و دستوره، او تستفز الإرهاب والميليشيات، ولا يمنع الانطلاق من الاراضي العراقية والاستفاده من برها ومياهها وجوها.
8- العلاقات الدولية والإقليمية والمعاهدات يجب ان تكون للحكومة الأميركية العلم والمشورة بذلك حفاطا على الأمن والدستور.
9- سيطرة القوات الأميركية على وزارة الدفاع والداخلية والإستخبارات العراقي ولمدة 10 سنوات، يتم خلال هذه المدة تأهيلها و تدريبها واعدادها حسب ما ورد في المصادر المذكورة، وحتى السلاح ونوعيته خاضع للموافقة والمشاورة مع القوات الأميركية.
10- السقف الزمني لبقاء القوات هو طويل الأمد وغيرمحدد وقراره لظروف العراق ويتم اعادة النظر بين الحكومة العراقية والأميركية في الأمر، الا ان الامر مرهون بتحسن اداء الموسسات الأمنية والعسكرية العراقية وتحسن الوضع الأمني وتحقق المصالحة والقضاء على الإرهاب واخطار الدول المجاورة وسيطرة الدولة وانهاء حرية وتواجد الميليشيات ووجود إجماع سياسي على خروج القوات الأميركية
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12311
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
صرح السيد نوري المالك أمام البرلمان العراقي
بأن الإتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة لا تتضمن بنودا سرية.
منين طلعت هالبنود يا سي الباهي
توليش تعرف اكثر من رئيس وزراء العراق
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بأن الإتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة لا تتضمن بنودا سرية.
منين طلعت هالبنود يا سي الباهي
توليش تعرف اكثر من رئيس وزراء العراق
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
hayfa-
- عدد المساهمات : 5238
نقاط تحت التجربة : 16034
تاريخ التسجيل : 29/04/2007
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
نوري المالكي يقول اللي يحب لان مهمته هي تسويق الاتفاقية والدفاع عنها لان مصيره في العراق مرتبط بمصير القوات الامريكية فيه
معناها بالعربي الفصيح : بأزيد نهار
معناها بالعربي الفصيح : بأزيد نهار
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12311
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
الامريكان شعب خبيث جدا ومفكر ذكي وماكر كالثعلب كل تحركاته مخططة بطريقة رهيبة ....
وهم ليس لديهم اي حضارة ودولة تعتبر الطفلة بالنسبة لباقي الدول مع انها
الان الاقوى والاغنى فقط نأمل ان يكون الانهيار الاقتصادي فيها هو بداية
انهيارها ...كما يجب على الأمريكيين أن يعتذروا
ويعوضوا العراق...
والسلبي في الاتفاقيه اقامة قواعد عسكرية أمريكية على
الأراضي العراقية وإعطاء حصانة للجنود الأمريكيين "الذين يدمرون العراق".
وهم ليس لديهم اي حضارة ودولة تعتبر الطفلة بالنسبة لباقي الدول مع انها
الان الاقوى والاغنى فقط نأمل ان يكون الانهيار الاقتصادي فيها هو بداية
انهيارها ...كما يجب على الأمريكيين أن يعتذروا
ويعوضوا العراق...
والسلبي في الاتفاقيه اقامة قواعد عسكرية أمريكية على
الأراضي العراقية وإعطاء حصانة للجنود الأمريكيين "الذين يدمرون العراق".
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
action كتب:
[color=red][b]والسلبي في الاتفاقيه اقامة قواعد عسكرية أمريكية على
الأراضي العراقية وإعطاء حصانة للجنود الأمريكيين "الذين يدمرون العراق".
بربي يا اكشن اشنوا اللي فيها ايجابي لين نلوجوا على السلبيات
هذه مصيبة موش اتفاقية
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12311
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
action كتب:الامريكان شعب خبيث جدا و.......ماكر كالثعلب
.........................
الشعب الأمركي يا سيد أكشين مغلوب على أمره
مغرر به و لا يعرف حقيقة ما تقوم به إدارته
في مجال السياسة الخارجية و الدفاع
hayfa-
- عدد المساهمات : 5238
نقاط تحت التجربة : 16034
تاريخ التسجيل : 29/04/2007
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
hayfa كتب:action كتب:الامريكان شعب خبيث جدا و.......ماكر كالثعلب
.........................
الشعب الأمركي يا سيد أكشين مغلوب على أمره
مغرر به و لا يعرف حقيقة ما تقوم به إدارته
في مجال السياسة الخارجية و الدفاع
تأكيدا لكلام هيفاء الشعب الامريكي اكبر شعب مظدهد في العالم (حسب رايي) و وسائل الاظطهاد المحكوم بها ليست الكلاسيكية يعني السجون والمعتقلات والملاحقات البوليسبة انما بالاعلام الموجه الذي يمنحهم الا نصف الحقيقة او يغيبها تماما مما جعله شعب لا يفقه شيئ الا العمل والسيارة وقضاء عطلة نهاية الاسبوع يعني شعب مدجن
bahy-
- عدد المساهمات : 746
العمر : 49
المكان : SEHIB
المهنه : Markitteuur
الهوايه : القراية وتو ولت معاها الانترنات
نقاط تحت التجربة : 12311
تاريخ التسجيل : 12/02/2008
رد: الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
نعم الشعب الامريكي خبيث ومغرور بيه والخبث حتى في المعملات في ما بينهم
karimsabri-
- عدد المساهمات : 386
العمر : 45
المكان : تونس سليانه
المهنه : موظف في الكهرباء
نقاط تحت التجربة : 13295
تاريخ التسجيل : 10/03/2007
مواضيع مماثلة
» متطلبات الدراسة في الولايات المتحدة
» الولايات المتحدة: انشاء أول خلية صناعية حية
» وظائف شاغرة في الخليج , اوروبا و الولايات المتحدة
» المرآة التي فضحت الولايات المتحدة الأمريكية
» ظافر العابدين يمنع من دخول الولايات المتحدة الأمركية
» الولايات المتحدة: انشاء أول خلية صناعية حية
» وظائف شاغرة في الخليج , اوروبا و الولايات المتحدة
» المرآة التي فضحت الولايات المتحدة الأمريكية
» ظافر العابدين يمنع من دخول الولايات المتحدة الأمركية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى