الترسانة الاسرائيلية
صفحة 1 من اصل 1
الترسانة الاسرائيلية
سلاح إسرائيل النووي
مفاعل ديمونة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مفاعل ديمونة هو عبارة عن
مفاعل نووي إسرائيلي، بدء بالعمل ببنائه عام 1958 بمساعدة فرنسية، بدء
بالعمل بين 1962 و 1964. الهدف المعلن من إنشائه كان توفير الطاقة لمنشئات
تعمل على إستصلاح منطقة النقب، الجزء الصحراوي من فلسطين التاريخية.
عام
1986 نشر التقني السابق في مفاعل ديمونا، موردخاي فعنونو للإعلام بعض من
أسرار البرنامج النووي الإسرائيلي و الذي يعتقد أن له علاقة بصنع رؤوس
نووية ووضعها فى صواريخ بالستية او طائرات حربية أو حتى في غواصات نووية
موجودة في ميناء حيفا، كنتيجة لهذا العمل، إختطف فعنونو من قبل عملاء
إسرائيلين من إيطاليا و حوكم بحكم تتعلق بالخيانة في إسرائيل.
بدأت
إشاعات تتعلق بسلامة المفاعل و مدى أمانه خاصة بعد أكثر من 40 عاماً على
مباشرته العمل، و هناك تخوفات على سلامة القاطنين في المناطق المجاورة،
لكن قد لا يقلق هذا الحكومة الإسرائيلية كثيراً خاصة أن معظم تلك المناطق
يقطنها بدو عرب.
من المؤكد ان اسرائيل تمتلك اسلحة نووية ، وهناك اعتقاد انها تطوير اسلحة كيميائية وييولوجية أيضا.
الأسلحة النووية
ترفض
الحكومة الاسرائيلية ان تقر او تنفي رسميا ان لديها برنامج نووي، بالاضافة
الى انها لم توقع على اتفاقية الحد من انتشار الاسلحة النووية. ومع ذلك
فإنه وفي عام 1998 اعترف رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق شمعون بيرس
بتطوير اسرائيل قوة نووية ليس لتكرار ما حدث في هيروشيما وانما لتنفيذ
اتفاقية اوسلو. وقد يعني مصطلح قوة نووية هنا سلاح نووي او مفاعل نووي
كالذي في ديمونة.
المرة الأولى التي أفشيت فيها أسرار عن قدرة
اسرائيل النووية كانت في صحيفة Sunday Times التي تصدر في لندن في 5
اكتوبر/ ، 1986. والذي زود الصحيفة بهذا الاسم هو يهودي اسمه مردخاي
فعنونو كان يعمل في مركز النجف للابحاث النووية، الذي يقع في صحراء النجف
جنوبي ديمونة. بعد انتشار الخبر قام الموساد الاسرائيلي باختطافه وايداعه
السجن لمدة 18 سنة، 12 سنة منها في حبس انفرادي.
من المعلومات
المهمة التي ذكرت في سياق الفيلم الوثائقي - التي ذكرها خبراء الانتشار
النووي - أن "إسرائيل" تمتلك سادس أكبر ترسانة نووية في العالم، من
بينها أسلحة نووية ذات تكتيكات صغيرة، وألغام نووية، علاوة على صواريخ
نووية متوسطة المدى، يمكن إطلاقها من البر والبحر والجو.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خريطة تظهر المدى الذي تصل إليه الصواريخ الإسرائيلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
راجمات الصواريخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إسرائيل والفضاء
التوجهات الاستراتيجية الإسرائيلية في عقد التسوية : أعمل للحرب وتكلم عن السلام !
تواترت
الخطوات ا لصهيونية لتحقيق هذه النقلة ا لكيفية الجديدة لجيش هو - بكل
المقاييس - الأكثر تقدماً وتجهيزاً في المنطقة، ويمكن أن نرصد هنا بعض
الملامح الرئيسية لهذه التطورات في النقاط التالية :
1- استكمال
تجهيز المنظومة المضادة للصواريخ البالستية (آرو - السهم) "حيتس" مع
الاحتفاظ بالعديد من البطاريات الصاروخية الأمريكية من طراز "باتريوت"
التي منحتها أمريكا اسرائيل إبان حرب عاصفة الصحراء وبعدها، بهدف تحييد
القدرة الصاروخية العربية، والتهديد بالرد الفادح على من يفكر في
استخدامها .
2- استمرار الانفراد بالرادع النووي، وتطوير أسلحة
"تكتيكية" منه، وتواتر الأنباء عن جهود إسرائيلية في مجال الأسلحة
الهيدروجينية، وقنبلة النيترون، وغيرها، وقد نشرت صحيفة "هآرتس"
الإسرائيلية (8/10/1999) مضمون وثيقة صادرة عن وزارة الطاقة الأمريكية،
تضع إسرائيل في المرتبة السادسة في مجموعة الدول الكبرى نووياً، بقدرتها
على امتلاك 250 سلاحاً على الأقل .
3- تدعيم أسطول "الردع الجوي
الاستراتيجي"، سلاح الطيران الإسرائيلي بكل حديث في الترسانة العسكرية
الأمريكية والغربية، وآخرها 50 طائرة قتالية جديدة من طراز (اف -16)
المجهزة بتجهيزات إليكترونية متقدمة، إضافة إلى تدعيم منظومة التجسس
الإليكتروني عن طريق الطائرات الرادارية والطائرات الموجهة عن بعد بدون
طيار، والصواريخ المتطورة جو - أرض وغيرها .
4- تطوير آليات
التجسس عبر الأقمار الصناعية، واحتكار الخدمات الأمريكية المتفوقة في هذا
المجال، وإطلاق مجموعة خاصة من أقمار التجسس "أوفيك 4،3،2،1" و"وعوليس"
وغيرها، لجمع المعلومات عن مسرح العمليات المقبل، والجيوش العربية
و(العدة) التي يحتمل مواجهتها في المستقبل .
5- إدخال الغواصات
النووية في محيط الصراع بامتلاك غواصات دولفين الألمانية الصنع، وكخطوة
استراتيجية للقنبلة النووية - ذات مرونة قصوى - تكفل القدرة على مواجهة
الاحتمالات الضعيفة لامتلاك العرب لرادع نووي يهدد وجود الدولة الصهيونية
.
6- تدعيم الصناعات الحربية الإسرائيلية، وتطويرها والارتكاز عليها لتحقيق أغراض أربعة :
أولها
- تقوية الوضع العسكري الإسرائيلي وتطوير قدراته التقنية، وثانيها -
استخدامها كوسيلة لتدعيم علاقات التعاون الاستراتيجي مع الدول الأخرى،
وثالثها - استخدامها كمصدر للدخل يدعم الموازنة، ويقلل من تكاليف تهيئة
القوة العسكرية وتطوير أوضاعها، ورابعها - لتحقيق المزيد من الاستقلالية
النسبية في مجال التسليح تمنح اسرائيل القدرة على مواجهة أية ضغوط دولية
محتملة في المستقبل .
7- إحداث اختراق استراتيجي لمواقع عديدة
كانت حكراً على الجانب العربي، وتوثيق عرى التعاون العسكري والتقني مع
بلدان (صديقة) للعرب تقليدياً، ومنها: الصين والهند علاقات تعاون في
مجالات التسليح والصواريخ والتكنولوجيا النووية - روسيا: علاقات تعاون
استراتيجي في مجالات الطيران والصواريخ والفضاء وتقنيات الاتصال المتقدمة،
اليونان، ودول آسيوية، ودول أفريقية . . الخ .
8- إحداث اختراق
استرايتجي لدول عربية وإسلامية عديدة على رأسها: الأردن والسلطة
الفلسطينية وتركيا، وهي علاقات على قدر كبير من الخطورة تطال قضايا الأمن
والقوات العسكرية والتسليح والتدريب والاستخبارات وغيرها.
وهذه
التطورات كلها تتميز برعاية ودعم وتشجيع ومساندة مطلقة من الولايات
المتحدة الأمريكية وحلفائها، بالرغم من كافة المزاعم حول "رعاية السلام"
ونشدان الاستقرار، والسعي لحل نهائي للصراع! هذه الخطوات الرئيسة وغيرها
تمثل توجهات أساسية في الجيش الإسرائيلي على أعقاب القرن الواحد والعشرين
وهي تطرح - بوضوح لا مزيد عليه - ملامح التوجهات الإسرائيلية الاسترايتجية
في الفترة القادمة وهي تؤكد المبدأ الإسرائيلي المتعثر الذي أشرنا إليه في
مفتتح هذه الدراسة الموجزة: "اعمل للحرب وتكلم عن السلام" وهو ما يتوجب
وضعه في اعتبار كل صنّاع القرار في بلادنا .
فالحديث عن السلام
هو في حقيقته نوع من التمويه (الكوموفولاج) للإعداد من أجل فرض الرؤى
والتصورات والشروط والمصالح الإسرائيلية بالقوة المسلحة، ولا معنى - إزاء
هذا الأمر الجلي - للاستكانة أو الركون لأوهام "سلامية" لا أساس لها، في
حين تؤكد كل الشواهد والملاحظات على أن عدونا يعد العدة لشوط جديد قادم لا
محالة .
يقول المثل العربي :"إن كان عدوك نملة . . فلا تندم له"،
وهكذا تعلمنا حكمة التعامل مع العدو الإسرائيلي، الذي لا يترك فرصة تساعده
في تدعيم قدراته العدوانية من دون أن يستغلها، والحكمة ضالة المؤمن،
والمرء لا يلدغ من جحر واحد ألف مرة !
هذا ما يظهر لنا من جبل الجليد ice berg لترسانة العدو ومن له اي اضافة فليتفضل
مفاعل ديمونة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مفاعل ديمونة هو عبارة عن
مفاعل نووي إسرائيلي، بدء بالعمل ببنائه عام 1958 بمساعدة فرنسية، بدء
بالعمل بين 1962 و 1964. الهدف المعلن من إنشائه كان توفير الطاقة لمنشئات
تعمل على إستصلاح منطقة النقب، الجزء الصحراوي من فلسطين التاريخية.
عام
1986 نشر التقني السابق في مفاعل ديمونا، موردخاي فعنونو للإعلام بعض من
أسرار البرنامج النووي الإسرائيلي و الذي يعتقد أن له علاقة بصنع رؤوس
نووية ووضعها فى صواريخ بالستية او طائرات حربية أو حتى في غواصات نووية
موجودة في ميناء حيفا، كنتيجة لهذا العمل، إختطف فعنونو من قبل عملاء
إسرائيلين من إيطاليا و حوكم بحكم تتعلق بالخيانة في إسرائيل.
بدأت
إشاعات تتعلق بسلامة المفاعل و مدى أمانه خاصة بعد أكثر من 40 عاماً على
مباشرته العمل، و هناك تخوفات على سلامة القاطنين في المناطق المجاورة،
لكن قد لا يقلق هذا الحكومة الإسرائيلية كثيراً خاصة أن معظم تلك المناطق
يقطنها بدو عرب.
من المؤكد ان اسرائيل تمتلك اسلحة نووية ، وهناك اعتقاد انها تطوير اسلحة كيميائية وييولوجية أيضا.
الأسلحة النووية
ترفض
الحكومة الاسرائيلية ان تقر او تنفي رسميا ان لديها برنامج نووي، بالاضافة
الى انها لم توقع على اتفاقية الحد من انتشار الاسلحة النووية. ومع ذلك
فإنه وفي عام 1998 اعترف رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق شمعون بيرس
بتطوير اسرائيل قوة نووية ليس لتكرار ما حدث في هيروشيما وانما لتنفيذ
اتفاقية اوسلو. وقد يعني مصطلح قوة نووية هنا سلاح نووي او مفاعل نووي
كالذي في ديمونة.
المرة الأولى التي أفشيت فيها أسرار عن قدرة
اسرائيل النووية كانت في صحيفة Sunday Times التي تصدر في لندن في 5
اكتوبر/ ، 1986. والذي زود الصحيفة بهذا الاسم هو يهودي اسمه مردخاي
فعنونو كان يعمل في مركز النجف للابحاث النووية، الذي يقع في صحراء النجف
جنوبي ديمونة. بعد انتشار الخبر قام الموساد الاسرائيلي باختطافه وايداعه
السجن لمدة 18 سنة، 12 سنة منها في حبس انفرادي.
من المعلومات
المهمة التي ذكرت في سياق الفيلم الوثائقي - التي ذكرها خبراء الانتشار
النووي - أن "إسرائيل" تمتلك سادس أكبر ترسانة نووية في العالم، من
بينها أسلحة نووية ذات تكتيكات صغيرة، وألغام نووية، علاوة على صواريخ
نووية متوسطة المدى، يمكن إطلاقها من البر والبحر والجو.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خريطة تظهر المدى الذي تصل إليه الصواريخ الإسرائيلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
راجمات الصواريخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إسرائيل والفضاء
التوجهات الاستراتيجية الإسرائيلية في عقد التسوية : أعمل للحرب وتكلم عن السلام !
تواترت
الخطوات ا لصهيونية لتحقيق هذه النقلة ا لكيفية الجديدة لجيش هو - بكل
المقاييس - الأكثر تقدماً وتجهيزاً في المنطقة، ويمكن أن نرصد هنا بعض
الملامح الرئيسية لهذه التطورات في النقاط التالية :
1- استكمال
تجهيز المنظومة المضادة للصواريخ البالستية (آرو - السهم) "حيتس" مع
الاحتفاظ بالعديد من البطاريات الصاروخية الأمريكية من طراز "باتريوت"
التي منحتها أمريكا اسرائيل إبان حرب عاصفة الصحراء وبعدها، بهدف تحييد
القدرة الصاروخية العربية، والتهديد بالرد الفادح على من يفكر في
استخدامها .
2- استمرار الانفراد بالرادع النووي، وتطوير أسلحة
"تكتيكية" منه، وتواتر الأنباء عن جهود إسرائيلية في مجال الأسلحة
الهيدروجينية، وقنبلة النيترون، وغيرها، وقد نشرت صحيفة "هآرتس"
الإسرائيلية (8/10/1999) مضمون وثيقة صادرة عن وزارة الطاقة الأمريكية،
تضع إسرائيل في المرتبة السادسة في مجموعة الدول الكبرى نووياً، بقدرتها
على امتلاك 250 سلاحاً على الأقل .
3- تدعيم أسطول "الردع الجوي
الاستراتيجي"، سلاح الطيران الإسرائيلي بكل حديث في الترسانة العسكرية
الأمريكية والغربية، وآخرها 50 طائرة قتالية جديدة من طراز (اف -16)
المجهزة بتجهيزات إليكترونية متقدمة، إضافة إلى تدعيم منظومة التجسس
الإليكتروني عن طريق الطائرات الرادارية والطائرات الموجهة عن بعد بدون
طيار، والصواريخ المتطورة جو - أرض وغيرها .
4- تطوير آليات
التجسس عبر الأقمار الصناعية، واحتكار الخدمات الأمريكية المتفوقة في هذا
المجال، وإطلاق مجموعة خاصة من أقمار التجسس "أوفيك 4،3،2،1" و"وعوليس"
وغيرها، لجمع المعلومات عن مسرح العمليات المقبل، والجيوش العربية
و(العدة) التي يحتمل مواجهتها في المستقبل .
5- إدخال الغواصات
النووية في محيط الصراع بامتلاك غواصات دولفين الألمانية الصنع، وكخطوة
استراتيجية للقنبلة النووية - ذات مرونة قصوى - تكفل القدرة على مواجهة
الاحتمالات الضعيفة لامتلاك العرب لرادع نووي يهدد وجود الدولة الصهيونية
.
6- تدعيم الصناعات الحربية الإسرائيلية، وتطويرها والارتكاز عليها لتحقيق أغراض أربعة :
أولها
- تقوية الوضع العسكري الإسرائيلي وتطوير قدراته التقنية، وثانيها -
استخدامها كوسيلة لتدعيم علاقات التعاون الاستراتيجي مع الدول الأخرى،
وثالثها - استخدامها كمصدر للدخل يدعم الموازنة، ويقلل من تكاليف تهيئة
القوة العسكرية وتطوير أوضاعها، ورابعها - لتحقيق المزيد من الاستقلالية
النسبية في مجال التسليح تمنح اسرائيل القدرة على مواجهة أية ضغوط دولية
محتملة في المستقبل .
7- إحداث اختراق استراتيجي لمواقع عديدة
كانت حكراً على الجانب العربي، وتوثيق عرى التعاون العسكري والتقني مع
بلدان (صديقة) للعرب تقليدياً، ومنها: الصين والهند علاقات تعاون في
مجالات التسليح والصواريخ والتكنولوجيا النووية - روسيا: علاقات تعاون
استراتيجي في مجالات الطيران والصواريخ والفضاء وتقنيات الاتصال المتقدمة،
اليونان، ودول آسيوية، ودول أفريقية . . الخ .
8- إحداث اختراق
استرايتجي لدول عربية وإسلامية عديدة على رأسها: الأردن والسلطة
الفلسطينية وتركيا، وهي علاقات على قدر كبير من الخطورة تطال قضايا الأمن
والقوات العسكرية والتسليح والتدريب والاستخبارات وغيرها.
وهذه
التطورات كلها تتميز برعاية ودعم وتشجيع ومساندة مطلقة من الولايات
المتحدة الأمريكية وحلفائها، بالرغم من كافة المزاعم حول "رعاية السلام"
ونشدان الاستقرار، والسعي لحل نهائي للصراع! هذه الخطوات الرئيسة وغيرها
تمثل توجهات أساسية في الجيش الإسرائيلي على أعقاب القرن الواحد والعشرين
وهي تطرح - بوضوح لا مزيد عليه - ملامح التوجهات الإسرائيلية الاسترايتجية
في الفترة القادمة وهي تؤكد المبدأ الإسرائيلي المتعثر الذي أشرنا إليه في
مفتتح هذه الدراسة الموجزة: "اعمل للحرب وتكلم عن السلام" وهو ما يتوجب
وضعه في اعتبار كل صنّاع القرار في بلادنا .
فالحديث عن السلام
هو في حقيقته نوع من التمويه (الكوموفولاج) للإعداد من أجل فرض الرؤى
والتصورات والشروط والمصالح الإسرائيلية بالقوة المسلحة، ولا معنى - إزاء
هذا الأمر الجلي - للاستكانة أو الركون لأوهام "سلامية" لا أساس لها، في
حين تؤكد كل الشواهد والملاحظات على أن عدونا يعد العدة لشوط جديد قادم لا
محالة .
يقول المثل العربي :"إن كان عدوك نملة . . فلا تندم له"،
وهكذا تعلمنا حكمة التعامل مع العدو الإسرائيلي، الذي لا يترك فرصة تساعده
في تدعيم قدراته العدوانية من دون أن يستغلها، والحكمة ضالة المؤمن،
والمرء لا يلدغ من جحر واحد ألف مرة !
هذا ما يظهر لنا من جبل الجليد ice berg لترسانة العدو ومن له اي اضافة فليتفضل
hend-
- عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12488
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
رد: الترسانة الاسرائيلية
المساحة :
تبلغ مساحتها 22.145 كم2 بما فيها القدس الشرقية ومرتفعات الجولان التي أعلنت إسرائيل ضمهمها إليها وبدون الضفة الغربية وقطاع غزة
السكان :
بلغ عدد سكانها 6.780.000 نسمة
التوزيع الإثني :
- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%
- عرب 1.261.080 نسمة يشكلون نسبة 18.6%
التوزيع الديني :
- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%
- مسلمون 955.980 نسمة يشكلون نسبة 14.1%
- مسيحيون 189.840 نسمة يشكلون نسبة 2.8%
- دروز وغيرهم 115.260 نسمة يشكلون نسبة 1.7%
الإقتصاد :
- إجمالي ناتج الدخل القومي (سنة 2004) يبلغ 114.1 بليون دولار أمريكي
- دخل الفرد السنوي (سنة 2004) يبلغ 16.779 دولار أمريكي
- معدل نمو الدخل القومي السنوي (سنة 2004) يبلغ 3.6%
- إجمالي الديون الخارجية (سنة 2004) بلغت 74.6 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الصادرات (سنة 2004) يبلغ 34.280 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الواردات (سنة 2004) يبلغ 37.050 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الإنفاق العسكري (سنة 2004) بلغ 9.980 بليون دولار
القوات المسلحة :
مجموع القوات العاملة + مجموع قوات الإحتياط = مجموع القوات المسلحة الاسرائيلية
186.500 جنـــــــــدي + 445.000 جنــــــــدي = 631.500 جنــــــــــــــــــــــــــــــدي
القوات البرية :
القوات العاملــــة + قوات الإحتيـــــاط = مجموع القوات البرية
141.000 جندي + 380.000 جندي = 521.000 جنــــــــدي
دبابات القتال الرئيسية MBTs مجموعها 3.910 دبابة موزعة كالآتي:
- ناقلات Achzarit (مطورة عن الدبابة T-55) عددها 200 ناقلة
- ناقلات M113 عددها 5.500 ناقلة مطورة
- ناقلات Nagmachon (مطورة عن الدبابة Centurion) عددها 280 ناقلة
- ناقلات نصف مجنزرة M2/M3 عددها 800
مركبات مدرعة خفيفة مجموعه 413 مدرعة موزعة كالآتي :
- مدفعية M110 203mm (امريكية) عددها 36 قطعة
- مدفعية M107 175mm (امريكية) عددها 140 قطعة
- مدفعية M109 155mm (امريكية تطوير اسرائيلي) عددها 600 قطعة
- مدفعية M-50 155mm (امريكية) عددها 120 قطعة
قطع المدفعية المقطورة مجموعها 370 قطعة موزعة كالآتي :
- هاون عيار 60mm عددها 5.000 قطعة
- هاون عيار 81mm عددها 700 قطعة
- هاون عيار 120mm عددها 500 قطعة
- هاون عيار 160mm عددها 240 قطعة
راجمات الصواريخ مجموعها 232 راجمة موزعة كالآتي :
- صواريخ Dragon (امريكية) عددها 900 قطعة
- صواريخ TWO (امريكية) عددها 300 قطعة
- صواريخ RBY Mk1 (اسرائيلية) عددها 25 قطعة
- مدافع عديمة الإرتداد Carl Gustav 84mm (سويدية) عددها 250 قطعة
القوات الجوية :
القوات العاملــة + قوات الإحتيـاط = مجموع القوات الجوية
36.000 جندي + 55.000 جندي = 91.000 جـــــــــــندي
القواعد الجوية : عددها يبلغ 12 قاعدة
- طائرات F-16 (امريكية) من طرازات A, B, C, D, I عددها 268 طائرة
- طائرات F-15 (امريكية) من طرازات A, B, C, D, I عددها 97 طائرة
- طائرات F-4 (امريكية) من طرازات E, RF-4E, Phantom 2000 عددها 140 طائرة
- طائرات A-4 Skyhawk (امريكية) عددها 174 طائرة
- طائرات Kfir (اسرائيلية) من طرازات C-2, TC-2, C-7, TC-7 عددها 140 طائرة
ملاحظة : عملية إستلام 102 طائرة F-16 من طراز I مازالت مستمرة ليبلغ في النهاية مجموع طائرات F-16 من كافة الطرازات 346 طائرة
طائرات النقل مجموعها 75 طائرة موزعة كالآتي :
- طائرات CM-170 Fouga Magister (فرنسية) عددها 80 طائرة
- طائرات Bonanza A-36 (اسرائيلية) عددها 3 طائرات
- طائرات Socata TB-21 (امريكية) عددها 15 طائرة
- طائرات Cessna U-206 (امريكية) عددها 21 طائرة
- طائرات G-120A (امريكية) عددها 27 طائرة
طائرات الهليوكبتر الهجومية مجموعها 138 طائرة موزعة كالآتي :
- عاموديات CH-53 (امريكية للنقل الثقيل) عددها 39 عامودية
- عاموديات Bell 212 (امريكية للنقل المتوسط) عددها 55 عامودية
- عاموديات Blackhawk (امريكية للنقل المتوسط) عددها 49 عامودية
- عاموديات AS 565 Panther (فرنسية للمهام البحرية) عددها 5 عاموديات
طائرات الإستطلاع والمراقبة AWACS مجموعها 24 طائرة موزعة كالآتي :
- طائرات Boeing 707 (امريكية) عددها 7 طائرات
- طائرات KC-130 (امريكية) عددها 3 طائرات
قوات الدفاع الجوي : وتتبع سلاح الجو
الصواريخ البعيدة المدى مجموعها 23 بطارية موزعة كالآتي :
- صواريخ MIM-72A Chaparral (امريكية) عدد منصاتها 50 منصة
- صواريخ Mahbet SP (اسرائيلية) عدد منصاتها 20 منصة
صواريخ تطلق من الكتف عدد قاذفاتها 2.475 قاذف موزعة كالآتي :
- مدافع Vulcan 20mm عددها 850 مدفع
- مدافع Machbet Vulcan 20mm عددها 35 مدفع
- مدافع ZU-23mm عددها 150 مدفع
- مدافع ذاتية الحركة ZU-23-4-SP 23mm عددها 60 مدفع
- مدافع L-70 40mm عددها 150 مدفع
القوات البحرية :
القوات العاملة + قوات الإحتيــاط = مجموع القوات البحرية
9.500 جنـدي + 10.000 جندي = 19.500 جنـــــــــــــدي
القواعد البحرية : عددها 3 قواعد هي أشدود وإيلات وحيفا
- الغواصات : عددها 3 غواصات نوع Dolphin
- طرادات صواريخ : عددها 15 طراد
- زوارق دورية : عددها 39 زورق
- سفن إنزال : عددها 5 سفن
- سفن دعم لوجستي : عددها سفينتان
التحليل :
الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل :
- اسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي ما زالت تفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على الإناث
- الخدمة العسكرية الإلزامية في اسرائيل تطبق على كل رجل وأمراءة وصل سن 18 سنة
- الرجال يخدمون سنتان إلى ثلاثة سنوات والنساء يخدمن 21 شهراً
- بعد إنهاء الخدمة الإلزامية يصبح المجند جندي إحتياط للرجال حتى سن 51 عاماً وللنساء حتى سن 39 عاماً
- كل جندي إحتياط يستدعى للخدمة العسكرية لمدة 31 يوماً في كل سنة إلى أن يبلغ سن نهاية الخدمة
- يمكن تأجيل الخدمة العسكرية لمن هم طلاب دراسات عليا
- ما يسمون "المهاجرين" الجدد يمكن تقصير فترة الخدمة الإلزامية لهم بالإعتماد على أعمارهم وحالتهم
- يستثنى المواطنون العرب وطلاب الدراسات الدينية اليهود والنساء
المتزوجات أو اللواتي لهن أطفال ويمكن للنساء أن تستبدل الخدمة العسكرية
بالقيام بما يسمى نشاطات "خدمة المجتمع"
- تستطيع اسرائيل خلال 72 ساعة استدعاء كافة قوات الاحتياط
جوانب القوة في القدرات العسكرية الإسرائيلية :
- مستوى التدريب المتقدم لكافة جنودها العاملين والاحتياط
- معدات وأسلحة ذات تكنولوجيا متقدمة جداً توازي إن لم تتفوق على بعض الجيوش الغربية المتقدمة
- صناعة حربية متقدمة تعتبر من أكثر الصناعات الحربية تقدماً في العالم
- قدرات إستطلاع بعيدة المدى متفوقة تعتمد على الأقمار الصناعية والطائرات ومحطات الرادار والتنصت والإستخبارات
- قدرات متفوقة في العمليات القتالية المشتركة التي تشمل القوات البرية والجوية والبحرية والعمليات الخاصة
- اللامركزية في إتخاذ القرارات على المستوى الميداني التكتيكي أي أنه يتم
الإتفاق على الاهداف العامة للخطة وتقوم الفرق والكتائب وحتى الفصائل
بتنفيذها كلٍ حسب الظروف التي تحيط به وبما يحقق الهدف المرجو
- سهولة إنسياب الأوامر وتبادل المعلومات بين الرتب العليا والدنيا مما
يعني أن كافة الرتب تكون مستوعبة لأهداف الخطة مما يعزز الثقة المتبادلة
بينها
- صلاحيات واسعة لقادة مختلف التشكيلات حتى الدنيا منها فيمكن مثلاً لجندي
صف برتبة رقيب أن يستدعي طائرات سلاح الجو لتقديم الدعم الجوي لقاطعه
- القدرة على شن علمليات خاصة بعيدة المدى تتخطى الحدود الدولية المباشرة
مثال ذلك مهاجمة تونس واغتيال قادة فتح فيها وعملية عينتيبي في اوغندة
- القدرة على شن عمليات جوية بعيدة لمدى تصل الى مختلف دول الشرق الاوسط
والبحر المتوسط ومثال ذلك قصف مفاعل تموز العراقي والتلويح بنية اسرائيل
قصف المفاعلات النووية الباكستانية والايرانية
- صغر مساحة الدولة وضخامة قدرتها العسكرية يعني تركيز اقوى لدفاعاتها
جوانب الضعف في القدرات العسكرية الإسرائيلية :
- انعدام العمق الجغرافي مما اوجد قاعدة لديهم بان اية حرب ستجري يجب ان
تكون على ارض الخصم كما ان هذا يعني ان اسرائيل حتى لو سمحت بقيام دولة
فلسطينية في الضفة الغربية فستشترط ان تكون تلك الدولة منزوعة السلاح
- عدم قدرة اسرائيل على مواجهة حرب جيوش نظامية طويلة المدى وذلك كون
مجموع قواتها البالغ 631.500 جندي يشكل نسبة 1 من كل 8 بالنسبة لمجموع
سكانها اليهود وهذا يعني تعطيل النشاط الاقتصادي للدولة وهذا امر لا
يمكنها ان تستمر به لفترة طويلة
- هذا حتم على اسرائيل بأن تكون حروبها خاطفة وسريعة وحاسمة حتى لا تنجر إلى حرب إستنزاف تدمرها
- طول حدودها وتداخلها بالنسبة الى مساحتها
- اسرائيل مقسمة الى ستة مناطق ادارية تشكل المنطقة المركزية منها التي
تقع بين الضفة الغربية وساحل البحر المتوسط اهم منطقة حيث يتركز فيها اكثر
من نصف السكان ونصف القواعد الجوية ومعظم النشاط الاقتصادي والعلمي ومراكز
الأبحاث وهذه المنطقة هي " مقتل " إسرائيل الحقيقي نظراً لصغر مساحتها
تبلغ مساحتها 22.145 كم2 بما فيها القدس الشرقية ومرتفعات الجولان التي أعلنت إسرائيل ضمهمها إليها وبدون الضفة الغربية وقطاع غزة
السكان :
بلغ عدد سكانها 6.780.000 نسمة
التوزيع الإثني :
- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%
- عرب 1.261.080 نسمة يشكلون نسبة 18.6%
التوزيع الديني :
- يهود 5.518.920 نسمة يشكلون نسبة 81.4%
- مسلمون 955.980 نسمة يشكلون نسبة 14.1%
- مسيحيون 189.840 نسمة يشكلون نسبة 2.8%
- دروز وغيرهم 115.260 نسمة يشكلون نسبة 1.7%
الإقتصاد :
- إجمالي ناتج الدخل القومي (سنة 2004) يبلغ 114.1 بليون دولار أمريكي
- دخل الفرد السنوي (سنة 2004) يبلغ 16.779 دولار أمريكي
- معدل نمو الدخل القومي السنوي (سنة 2004) يبلغ 3.6%
- إجمالي الديون الخارجية (سنة 2004) بلغت 74.6 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الصادرات (سنة 2004) يبلغ 34.280 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الواردات (سنة 2004) يبلغ 37.050 بليون دولار أمريكي
- إجمالي الإنفاق العسكري (سنة 2004) بلغ 9.980 بليون دولار
القوات المسلحة :
مجموع القوات العاملة + مجموع قوات الإحتياط = مجموع القوات المسلحة الاسرائيلية
186.500 جنـــــــــدي + 445.000 جنــــــــدي = 631.500 جنــــــــــــــــــــــــــــــدي
القوات البرية :
القوات العاملــــة + قوات الإحتيـــــاط = مجموع القوات البرية
141.000 جندي + 380.000 جندي = 521.000 جنــــــــدي
دبابات القتال الرئيسية MBTs مجموعها 3.910 دبابة موزعة كالآتي:
- ناقلات Achzarit (مطورة عن الدبابة T-55) عددها 200 ناقلة
- ناقلات M113 عددها 5.500 ناقلة مطورة
- ناقلات Nagmachon (مطورة عن الدبابة Centurion) عددها 280 ناقلة
- ناقلات نصف مجنزرة M2/M3 عددها 800
مركبات مدرعة خفيفة مجموعه 413 مدرعة موزعة كالآتي :
- مدفعية M110 203mm (امريكية) عددها 36 قطعة
- مدفعية M107 175mm (امريكية) عددها 140 قطعة
- مدفعية M109 155mm (امريكية تطوير اسرائيلي) عددها 600 قطعة
- مدفعية M-50 155mm (امريكية) عددها 120 قطعة
قطع المدفعية المقطورة مجموعها 370 قطعة موزعة كالآتي :
- هاون عيار 60mm عددها 5.000 قطعة
- هاون عيار 81mm عددها 700 قطعة
- هاون عيار 120mm عددها 500 قطعة
- هاون عيار 160mm عددها 240 قطعة
راجمات الصواريخ مجموعها 232 راجمة موزعة كالآتي :
- صواريخ Dragon (امريكية) عددها 900 قطعة
- صواريخ TWO (امريكية) عددها 300 قطعة
- صواريخ RBY Mk1 (اسرائيلية) عددها 25 قطعة
- مدافع عديمة الإرتداد Carl Gustav 84mm (سويدية) عددها 250 قطعة
القوات الجوية :
القوات العاملــة + قوات الإحتيـاط = مجموع القوات الجوية
36.000 جندي + 55.000 جندي = 91.000 جـــــــــــندي
القواعد الجوية : عددها يبلغ 12 قاعدة
- طائرات F-16 (امريكية) من طرازات A, B, C, D, I عددها 268 طائرة
- طائرات F-15 (امريكية) من طرازات A, B, C, D, I عددها 97 طائرة
- طائرات F-4 (امريكية) من طرازات E, RF-4E, Phantom 2000 عددها 140 طائرة
- طائرات A-4 Skyhawk (امريكية) عددها 174 طائرة
- طائرات Kfir (اسرائيلية) من طرازات C-2, TC-2, C-7, TC-7 عددها 140 طائرة
ملاحظة : عملية إستلام 102 طائرة F-16 من طراز I مازالت مستمرة ليبلغ في النهاية مجموع طائرات F-16 من كافة الطرازات 346 طائرة
طائرات النقل مجموعها 75 طائرة موزعة كالآتي :
- طائرات CM-170 Fouga Magister (فرنسية) عددها 80 طائرة
- طائرات Bonanza A-36 (اسرائيلية) عددها 3 طائرات
- طائرات Socata TB-21 (امريكية) عددها 15 طائرة
- طائرات Cessna U-206 (امريكية) عددها 21 طائرة
- طائرات G-120A (امريكية) عددها 27 طائرة
طائرات الهليوكبتر الهجومية مجموعها 138 طائرة موزعة كالآتي :
- عاموديات CH-53 (امريكية للنقل الثقيل) عددها 39 عامودية
- عاموديات Bell 212 (امريكية للنقل المتوسط) عددها 55 عامودية
- عاموديات Blackhawk (امريكية للنقل المتوسط) عددها 49 عامودية
- عاموديات AS 565 Panther (فرنسية للمهام البحرية) عددها 5 عاموديات
طائرات الإستطلاع والمراقبة AWACS مجموعها 24 طائرة موزعة كالآتي :
- طائرات Boeing 707 (امريكية) عددها 7 طائرات
- طائرات KC-130 (امريكية) عددها 3 طائرات
قوات الدفاع الجوي : وتتبع سلاح الجو
الصواريخ البعيدة المدى مجموعها 23 بطارية موزعة كالآتي :
- صواريخ MIM-72A Chaparral (امريكية) عدد منصاتها 50 منصة
- صواريخ Mahbet SP (اسرائيلية) عدد منصاتها 20 منصة
صواريخ تطلق من الكتف عدد قاذفاتها 2.475 قاذف موزعة كالآتي :
- مدافع Vulcan 20mm عددها 850 مدفع
- مدافع Machbet Vulcan 20mm عددها 35 مدفع
- مدافع ZU-23mm عددها 150 مدفع
- مدافع ذاتية الحركة ZU-23-4-SP 23mm عددها 60 مدفع
- مدافع L-70 40mm عددها 150 مدفع
القوات البحرية :
القوات العاملة + قوات الإحتيــاط = مجموع القوات البحرية
9.500 جنـدي + 10.000 جندي = 19.500 جنـــــــــــــدي
القواعد البحرية : عددها 3 قواعد هي أشدود وإيلات وحيفا
- الغواصات : عددها 3 غواصات نوع Dolphin
- طرادات صواريخ : عددها 15 طراد
- زوارق دورية : عددها 39 زورق
- سفن إنزال : عددها 5 سفن
- سفن دعم لوجستي : عددها سفينتان
التحليل :
الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل :
- اسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي ما زالت تفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على الإناث
- الخدمة العسكرية الإلزامية في اسرائيل تطبق على كل رجل وأمراءة وصل سن 18 سنة
- الرجال يخدمون سنتان إلى ثلاثة سنوات والنساء يخدمن 21 شهراً
- بعد إنهاء الخدمة الإلزامية يصبح المجند جندي إحتياط للرجال حتى سن 51 عاماً وللنساء حتى سن 39 عاماً
- كل جندي إحتياط يستدعى للخدمة العسكرية لمدة 31 يوماً في كل سنة إلى أن يبلغ سن نهاية الخدمة
- يمكن تأجيل الخدمة العسكرية لمن هم طلاب دراسات عليا
- ما يسمون "المهاجرين" الجدد يمكن تقصير فترة الخدمة الإلزامية لهم بالإعتماد على أعمارهم وحالتهم
- يستثنى المواطنون العرب وطلاب الدراسات الدينية اليهود والنساء
المتزوجات أو اللواتي لهن أطفال ويمكن للنساء أن تستبدل الخدمة العسكرية
بالقيام بما يسمى نشاطات "خدمة المجتمع"
- تستطيع اسرائيل خلال 72 ساعة استدعاء كافة قوات الاحتياط
جوانب القوة في القدرات العسكرية الإسرائيلية :
- مستوى التدريب المتقدم لكافة جنودها العاملين والاحتياط
- معدات وأسلحة ذات تكنولوجيا متقدمة جداً توازي إن لم تتفوق على بعض الجيوش الغربية المتقدمة
- صناعة حربية متقدمة تعتبر من أكثر الصناعات الحربية تقدماً في العالم
- قدرات إستطلاع بعيدة المدى متفوقة تعتمد على الأقمار الصناعية والطائرات ومحطات الرادار والتنصت والإستخبارات
- قدرات متفوقة في العمليات القتالية المشتركة التي تشمل القوات البرية والجوية والبحرية والعمليات الخاصة
- اللامركزية في إتخاذ القرارات على المستوى الميداني التكتيكي أي أنه يتم
الإتفاق على الاهداف العامة للخطة وتقوم الفرق والكتائب وحتى الفصائل
بتنفيذها كلٍ حسب الظروف التي تحيط به وبما يحقق الهدف المرجو
- سهولة إنسياب الأوامر وتبادل المعلومات بين الرتب العليا والدنيا مما
يعني أن كافة الرتب تكون مستوعبة لأهداف الخطة مما يعزز الثقة المتبادلة
بينها
- صلاحيات واسعة لقادة مختلف التشكيلات حتى الدنيا منها فيمكن مثلاً لجندي
صف برتبة رقيب أن يستدعي طائرات سلاح الجو لتقديم الدعم الجوي لقاطعه
- القدرة على شن علمليات خاصة بعيدة المدى تتخطى الحدود الدولية المباشرة
مثال ذلك مهاجمة تونس واغتيال قادة فتح فيها وعملية عينتيبي في اوغندة
- القدرة على شن عمليات جوية بعيدة لمدى تصل الى مختلف دول الشرق الاوسط
والبحر المتوسط ومثال ذلك قصف مفاعل تموز العراقي والتلويح بنية اسرائيل
قصف المفاعلات النووية الباكستانية والايرانية
- صغر مساحة الدولة وضخامة قدرتها العسكرية يعني تركيز اقوى لدفاعاتها
جوانب الضعف في القدرات العسكرية الإسرائيلية :
- انعدام العمق الجغرافي مما اوجد قاعدة لديهم بان اية حرب ستجري يجب ان
تكون على ارض الخصم كما ان هذا يعني ان اسرائيل حتى لو سمحت بقيام دولة
فلسطينية في الضفة الغربية فستشترط ان تكون تلك الدولة منزوعة السلاح
- عدم قدرة اسرائيل على مواجهة حرب جيوش نظامية طويلة المدى وذلك كون
مجموع قواتها البالغ 631.500 جندي يشكل نسبة 1 من كل 8 بالنسبة لمجموع
سكانها اليهود وهذا يعني تعطيل النشاط الاقتصادي للدولة وهذا امر لا
يمكنها ان تستمر به لفترة طويلة
- هذا حتم على اسرائيل بأن تكون حروبها خاطفة وسريعة وحاسمة حتى لا تنجر إلى حرب إستنزاف تدمرها
- طول حدودها وتداخلها بالنسبة الى مساحتها
- اسرائيل مقسمة الى ستة مناطق ادارية تشكل المنطقة المركزية منها التي
تقع بين الضفة الغربية وساحل البحر المتوسط اهم منطقة حيث يتركز فيها اكثر
من نصف السكان ونصف القواعد الجوية ومعظم النشاط الاقتصادي والعلمي ومراكز
الأبحاث وهذه المنطقة هي " مقتل " إسرائيل الحقيقي نظراً لصغر مساحتها
hend-
- عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12488
تاريخ التسجيل : 03/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى