ما مخاطر الاستثمار في العملات الرقمية؟
صفحة 1 من اصل 1
ما مخاطر الاستثمار في العملات الرقمية؟
مقال الدكتور يحيى السيد عمر حول مخاطر الاستثمار في العملات الرقمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في ظل الانهيار والتذبذب المتواصل للعملات الرقمية لا يزال البعض يصر على إقناع الناس بأهمية وجدوى الاستثمار بالعملات الرقمية. فآلاف الأفراد خسروا ملايين الدولارات. فالنجاح في تجربة ما مرة أو مرات ليس برهانًا على صحتها. خاصةً في علم الاقتصاد. فقد تكون التجربة تمت في ظروف استثنائية. وهو ما أدى لنجاحها. ولكن ووفقاً للمنطق الاقتصادي فإنها فاشلة وغير ذات جدوى.
علامات استفهام كبيرة لا زالت تحيط بالعملات الرقمية. فمن هي الجهة المسؤولة عن إصدارها. ما هي بيئتها القانونية. من الجهة المُنظِّمة لتداولها. لذلك وفي ظل الضبابية التي تحيط بهذه العملات فإن من يغامر بماله أو قوت عياله عليه أن يتحمل العواقب. ومن يدفع ويشجع غيره فعليه وِزْره.
العديد من الاقتصاديين ورجال الدين يسعون للتشجيع على الاستثمار في العملات الرقمية. ويقدمون فتاوى شرعية وتبريرات اقتصادية لهذا الأمر. وهؤلاء يتحملون وزر من خسر ماله. فهم يمثلون جهةً مرجعيةً يُناط بها توجيه العامة وإرشادهم. فالإفتاء الشرعي والاقتصادي هنا ينطوي على مسؤولية خطيرة.
كبار المستثمرين المخضرمين يعملون بخبرة عالية لاكتساب معدل عائد لا يتجاوز 30% في أفضل الأحوال. فكيف يمكن لصغار المستثمرين اكتساب أضعاف أموالهم دون خبرة ودون جهد. فالاستثمار يتطلب اجتماع عدة شروط. هي رأس المال والجهد والتنظيم. وإنفاق المال على هذه العملات وفق هذا المبدأ لا يعد استثمارًا فهو لا يتضمن إلا رأس المال.
هل الاستثمار في العملات الرقيمة يعد مقامرة؟
في الحقيقة إن انهيار العملات الرقمية الحاصل مؤخراً دليل آخر على انعدام جدوى هذا الاستثمار. والذي يعتبر لوناً من ألوان المقامرة. وما محاولات تطمين المستثمرين والترويج لهذا الاستثمار إلا ضرب من التدليس. إذ لا ضمانات ولا قوانين دولية تصادق على صحة التداول وشرعيته.
في ظل الخسارات المتتالية التي تتكبدها هذه العملات لا يحتمل الخسارة في النهاية إلا صاحب المال الذي قايض ماله ومدخراته. واشترى أوهاماً وآمالاً زائفةً. وعوضاً عن هذه المخاطرة يمكن استثمار المال في الذهب أو العقارات. أما العملات الرقمية وسط هذا التخبط فكمن اشترى سمكاً ببحر ميّت.
في النهاية إن من مسؤولية الفرد إعمال عقله في أي أمر قبل اتخاذ القرار. ففي العملات الرقمية لا وجود لضمانة حقيقية. فالرغبة بالربح السريع قد تعمي البصيرة. ومن عدل الحياة أن الربح لا يأتي بدون جهد. فأي إيراد يتحقق بالمصادفة فهو ربح آني وغير حقيقي.
التضخم، الركود، الكساد، الحرب الروسية الأوكرانية، سلاسل التوريد، جائحة كورونا، كورونا، سوريا، الحرب السورية، الثورة، تركيا، الاقتصاد التركي، الغاز، النفط، الطاقة، حوامل الطاقة، بريطانيا، روسيا، أوكرانيا، القرم، الجوع، الفقر، التدهور، الأزمة، الإنتاج، العمل، السياسة، الليرة، سعر الفائدة، الاستقرار، التقلبات، الولايات المتحدة، الفيدرالي، الغاز الروسي، أوروبا، فلاديمير بوتين، التصدير، البحر الأسود، الحبوب، الاستراتيجية، الحوكمة، التحالفات الاستراتيجية، الصعود السياسي، لبنان، مرفأ لبنان، الأزمة الاقتصادية، ليبيا، الجوار الليبي، الصراع، جسر القرم، أوكرانيا، الناتو، الدولار، الذهب، الضغط، القوة، الديون، إيران، الاتفاق النووي، قطر، الخليج العربي، المظاهرات، الاحتجاجات، اقتصاد المعرفة، اقتصاد الحرب، التعبئة العسكرية، ارتفاع سعر الفائدة، أرمينيا، الخسائر، الصراع الاستراتيجي، الغاز القطري، البطالة، الصين، السياسة التوسعية، الجفاف، التغير المناخي، المال الرخيص، الاقتصاد، الاقتصاد العالمي، الروبل الروسي، اليوان الصيني، الصومال، النمو، السيولة، قسد، الأكراد، الدين، العلاقات، قمة، اللاجئون السوريون، السوريون، الانتخابات، اليورو، مستقبل اليورو، ممرات آمنة، أسعار المحروقات، خط غاز نورد ستريم، الاقتصاد الأوروبي، الوقود، الإمدادات، الصمود، المساعدات، الشمال السوري، الديمقراطية، الواقع الاقتصادي، الفيتو، المساعدات الإنسانية، أسعار النفط، تراجع اليورو، المقاطعة، الدعم، الدعم الاجتماعي، الذهب الروسي، العقوبات الغربية، المكاسب الاقتصادية، مجلس أوروبا، الأزمات العالمية، الذهب والدولار، تخفيض سعر الفائدة، الدولار الأمريكي، صعود الدولار، دعم الصادرات، البنزين، الواقع الاقتصادي، الهيمنة الغربية، الاقتصاد الإنتاجي، الاقتصاد الخدمي، البيتكوين، تراجع البيتكوين، فقاعة اقتصادية، بحر إيجه، البحر الأسود، إسطنبول، بيروت، الإفلاس، الإضراب، العمالة، الأمن السيبراني، طريق الحرير، عمران خان، باكستان، الإساءة الهندية، مستقبل الدولار، التوقعات الاقتصادية، الإنتاج، موسكو، الأسعار، سريلانكا، المؤشرات، الحج، طرق الحج، قانون نوبك، منظمة شنغهاي، الحساب الجاري، الصمود، الفائدة، الشباب، الشباب العربي، العملات، العملات الرقمية، الرقمنة، التقنية، الفائض، الثروة العقارية، التحفيز، رأس المال، المهارات، أحزاب المعارضة، الخارجية الأمريكية، الحكومة التركية، إعادة اللاجئين، المعارضة، الأحزاب السياسية، الصراعات، الحرب، السلام، التنمية، التقدم، التطور، التنموية، التخطيط، الاستراتيجية، الطاقة النظيفة، الصناديق السيادية، أسعار العقارات، الغاز الإسرائيلي، النظام العالمي الجديد، العولمة، العمل الإغاثي، العمل الإنساني، التغيرات السياسية، الليرة السورية، الليرة التركية، التوترات، التوترات السياسية، الحدود البحرية، إفلاس لبنان، العلاقات الخليجية الأمريكية، الهيمنة الاقتصادية، الغاز القطري، خريطة التحالفات الاستراتيجية، المفاوضات، البنك المركزي، منشآت النفط السعودية، الشرق الأدنى، شمال إفريقيا، أسعار الغذاء، رفع العقوبات، العقوبات، القضية السورية، انفتاح إيران على الغرب، دعم الاقتصاد، الاقتصاد السوري، الأمن الغذائي، النمو الاقتصادي، اقتصاد العولمة، الاحتياطي الاستراتيجي، النفط الروسي، الاستثمارات الأجنبية، الاستثمار، المستثمرون، حلف وارسو، نظام سويفت، الأمن القومي، إقليم دونباس، الوضع الجيوسياسي، العدالة والتنمية، أمازون، الكهرباء، البطاقة الذكية، إعادة الإعمار، مخيمات اللاجئين، الشتاء، مهاتير محمد ، النهضة، ماليزيا، التسويق، الترويج، قوة العمل، الأيدي العاملة، التدريب، المخدرات، المعابر، فلسطين، غزة، الاحتجاجات، أردوغان، السعودية، الانقسام الديني، العرقيات، الحل السياسي، قيمة العملة، الظواهر الاقتصادية، مخاطر التضخم، وسائل التحوط، الحزام والطريق، أوغندا، الديون الصينية، العلاقات التركية الإماراتية، الإمارات، التدخل العسكري، الرياض، القمة الأمريكية، البورصة، أزمة الغذاء، المجاعات، الداخل السوري، القيمة المضافة، شركة إيفرغاند، مقومات النجاح، عوامل الاظ•خفاق، مستقبل الطاقة البديلة، استثمارات السوريين، رجال الأعمال، الإنعاش الاقتصادي، النظام السوري، درعا، أفغانستان، الثقل الاقتصادي، حقوق السحب، العلاقات التجارية، رواندا، النهوض الاقتصادي، الحرب الأهلية، التبادل التجاري، العملة الورقية، الربا، الاقتراض الربوي، أسامة الرفاعي، الإنعاش الاقتصادي، المناطق المحررة، حدة الفقر، طريق الحرير، القمح الروسي، المصالح الاقتصادية، خطوط *** الطاقة، الرؤى السياسية، المشكلة الاقتصادية، الندرة، رفع الدعم، زيادة الأجور، الرواتب، السياحة، عائدات السياحة، الاقتصاد العالمي، سعر الصرف، حروب الوكالة، تكتل الدول السبع الكبرى، النفوذ الصيني، مؤشرات الاقتصاد، العقوبات الأمريكية، العائد، المخاطرة، الاستثمار، قانون جريشام، النفط الصخري، البحرين، المشكلة الاقتصادية، النظرية والتطبيق، زهرة التوليب، الفقاعة الاقتصادية، سلع جيفن وفبلن، قانون الطلب، الاقتصاد الهندي، العملات الرقمية، مجلس التعاون الخليجي، انحسار كورونا، الاستحواذ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في ظل الانهيار والتذبذب المتواصل للعملات الرقمية لا يزال البعض يصر على إقناع الناس بأهمية وجدوى الاستثمار بالعملات الرقمية. فآلاف الأفراد خسروا ملايين الدولارات. فالنجاح في تجربة ما مرة أو مرات ليس برهانًا على صحتها. خاصةً في علم الاقتصاد. فقد تكون التجربة تمت في ظروف استثنائية. وهو ما أدى لنجاحها. ولكن ووفقاً للمنطق الاقتصادي فإنها فاشلة وغير ذات جدوى.
علامات استفهام كبيرة لا زالت تحيط بالعملات الرقمية. فمن هي الجهة المسؤولة عن إصدارها. ما هي بيئتها القانونية. من الجهة المُنظِّمة لتداولها. لذلك وفي ظل الضبابية التي تحيط بهذه العملات فإن من يغامر بماله أو قوت عياله عليه أن يتحمل العواقب. ومن يدفع ويشجع غيره فعليه وِزْره.
العديد من الاقتصاديين ورجال الدين يسعون للتشجيع على الاستثمار في العملات الرقمية. ويقدمون فتاوى شرعية وتبريرات اقتصادية لهذا الأمر. وهؤلاء يتحملون وزر من خسر ماله. فهم يمثلون جهةً مرجعيةً يُناط بها توجيه العامة وإرشادهم. فالإفتاء الشرعي والاقتصادي هنا ينطوي على مسؤولية خطيرة.
كبار المستثمرين المخضرمين يعملون بخبرة عالية لاكتساب معدل عائد لا يتجاوز 30% في أفضل الأحوال. فكيف يمكن لصغار المستثمرين اكتساب أضعاف أموالهم دون خبرة ودون جهد. فالاستثمار يتطلب اجتماع عدة شروط. هي رأس المال والجهد والتنظيم. وإنفاق المال على هذه العملات وفق هذا المبدأ لا يعد استثمارًا فهو لا يتضمن إلا رأس المال.
هل الاستثمار في العملات الرقيمة يعد مقامرة؟
في الحقيقة إن انهيار العملات الرقمية الحاصل مؤخراً دليل آخر على انعدام جدوى هذا الاستثمار. والذي يعتبر لوناً من ألوان المقامرة. وما محاولات تطمين المستثمرين والترويج لهذا الاستثمار إلا ضرب من التدليس. إذ لا ضمانات ولا قوانين دولية تصادق على صحة التداول وشرعيته.
في ظل الخسارات المتتالية التي تتكبدها هذه العملات لا يحتمل الخسارة في النهاية إلا صاحب المال الذي قايض ماله ومدخراته. واشترى أوهاماً وآمالاً زائفةً. وعوضاً عن هذه المخاطرة يمكن استثمار المال في الذهب أو العقارات. أما العملات الرقمية وسط هذا التخبط فكمن اشترى سمكاً ببحر ميّت.
في النهاية إن من مسؤولية الفرد إعمال عقله في أي أمر قبل اتخاذ القرار. ففي العملات الرقمية لا وجود لضمانة حقيقية. فالرغبة بالربح السريع قد تعمي البصيرة. ومن عدل الحياة أن الربح لا يأتي بدون جهد. فأي إيراد يتحقق بالمصادفة فهو ربح آني وغير حقيقي.
التضخم، الركود، الكساد، الحرب الروسية الأوكرانية، سلاسل التوريد، جائحة كورونا، كورونا، سوريا، الحرب السورية، الثورة، تركيا، الاقتصاد التركي، الغاز، النفط، الطاقة، حوامل الطاقة، بريطانيا، روسيا، أوكرانيا، القرم، الجوع، الفقر، التدهور، الأزمة، الإنتاج، العمل، السياسة، الليرة، سعر الفائدة، الاستقرار، التقلبات، الولايات المتحدة، الفيدرالي، الغاز الروسي، أوروبا، فلاديمير بوتين، التصدير، البحر الأسود، الحبوب، الاستراتيجية، الحوكمة، التحالفات الاستراتيجية، الصعود السياسي، لبنان، مرفأ لبنان، الأزمة الاقتصادية، ليبيا، الجوار الليبي، الصراع، جسر القرم، أوكرانيا، الناتو، الدولار، الذهب، الضغط، القوة، الديون، إيران، الاتفاق النووي، قطر، الخليج العربي، المظاهرات، الاحتجاجات، اقتصاد المعرفة، اقتصاد الحرب، التعبئة العسكرية، ارتفاع سعر الفائدة، أرمينيا، الخسائر، الصراع الاستراتيجي، الغاز القطري، البطالة، الصين، السياسة التوسعية، الجفاف، التغير المناخي، المال الرخيص، الاقتصاد، الاقتصاد العالمي، الروبل الروسي، اليوان الصيني، الصومال، النمو، السيولة، قسد، الأكراد، الدين، العلاقات، قمة، اللاجئون السوريون، السوريون، الانتخابات، اليورو، مستقبل اليورو، ممرات آمنة، أسعار المحروقات، خط غاز نورد ستريم، الاقتصاد الأوروبي، الوقود، الإمدادات، الصمود، المساعدات، الشمال السوري، الديمقراطية، الواقع الاقتصادي، الفيتو، المساعدات الإنسانية، أسعار النفط، تراجع اليورو، المقاطعة، الدعم، الدعم الاجتماعي، الذهب الروسي، العقوبات الغربية، المكاسب الاقتصادية، مجلس أوروبا، الأزمات العالمية، الذهب والدولار، تخفيض سعر الفائدة، الدولار الأمريكي، صعود الدولار، دعم الصادرات، البنزين، الواقع الاقتصادي، الهيمنة الغربية، الاقتصاد الإنتاجي، الاقتصاد الخدمي، البيتكوين، تراجع البيتكوين، فقاعة اقتصادية، بحر إيجه، البحر الأسود، إسطنبول، بيروت، الإفلاس، الإضراب، العمالة، الأمن السيبراني، طريق الحرير، عمران خان، باكستان، الإساءة الهندية، مستقبل الدولار، التوقعات الاقتصادية، الإنتاج، موسكو، الأسعار، سريلانكا، المؤشرات، الحج، طرق الحج، قانون نوبك، منظمة شنغهاي، الحساب الجاري، الصمود، الفائدة، الشباب، الشباب العربي، العملات، العملات الرقمية، الرقمنة، التقنية، الفائض، الثروة العقارية، التحفيز، رأس المال، المهارات، أحزاب المعارضة، الخارجية الأمريكية، الحكومة التركية، إعادة اللاجئين، المعارضة، الأحزاب السياسية، الصراعات، الحرب، السلام، التنمية، التقدم، التطور، التنموية، التخطيط، الاستراتيجية، الطاقة النظيفة، الصناديق السيادية، أسعار العقارات، الغاز الإسرائيلي، النظام العالمي الجديد، العولمة، العمل الإغاثي، العمل الإنساني، التغيرات السياسية، الليرة السورية، الليرة التركية، التوترات، التوترات السياسية، الحدود البحرية، إفلاس لبنان، العلاقات الخليجية الأمريكية، الهيمنة الاقتصادية، الغاز القطري، خريطة التحالفات الاستراتيجية، المفاوضات، البنك المركزي، منشآت النفط السعودية، الشرق الأدنى، شمال إفريقيا، أسعار الغذاء، رفع العقوبات، العقوبات، القضية السورية، انفتاح إيران على الغرب، دعم الاقتصاد، الاقتصاد السوري، الأمن الغذائي، النمو الاقتصادي، اقتصاد العولمة، الاحتياطي الاستراتيجي، النفط الروسي، الاستثمارات الأجنبية، الاستثمار، المستثمرون، حلف وارسو، نظام سويفت، الأمن القومي، إقليم دونباس، الوضع الجيوسياسي، العدالة والتنمية، أمازون، الكهرباء، البطاقة الذكية، إعادة الإعمار، مخيمات اللاجئين، الشتاء، مهاتير محمد ، النهضة، ماليزيا، التسويق، الترويج، قوة العمل، الأيدي العاملة، التدريب، المخدرات، المعابر، فلسطين، غزة، الاحتجاجات، أردوغان، السعودية، الانقسام الديني، العرقيات، الحل السياسي، قيمة العملة، الظواهر الاقتصادية، مخاطر التضخم، وسائل التحوط، الحزام والطريق، أوغندا، الديون الصينية، العلاقات التركية الإماراتية، الإمارات، التدخل العسكري، الرياض، القمة الأمريكية، البورصة، أزمة الغذاء، المجاعات، الداخل السوري، القيمة المضافة، شركة إيفرغاند، مقومات النجاح، عوامل الاظ•خفاق، مستقبل الطاقة البديلة، استثمارات السوريين، رجال الأعمال، الإنعاش الاقتصادي، النظام السوري، درعا، أفغانستان، الثقل الاقتصادي، حقوق السحب، العلاقات التجارية، رواندا، النهوض الاقتصادي، الحرب الأهلية، التبادل التجاري، العملة الورقية، الربا، الاقتراض الربوي، أسامة الرفاعي، الإنعاش الاقتصادي، المناطق المحررة، حدة الفقر، طريق الحرير، القمح الروسي، المصالح الاقتصادية، خطوط *** الطاقة، الرؤى السياسية، المشكلة الاقتصادية، الندرة، رفع الدعم، زيادة الأجور، الرواتب، السياحة، عائدات السياحة، الاقتصاد العالمي، سعر الصرف، حروب الوكالة، تكتل الدول السبع الكبرى، النفوذ الصيني، مؤشرات الاقتصاد، العقوبات الأمريكية، العائد، المخاطرة، الاستثمار، قانون جريشام، النفط الصخري، البحرين، المشكلة الاقتصادية، النظرية والتطبيق، زهرة التوليب، الفقاعة الاقتصادية، سلع جيفن وفبلن، قانون الطلب، الاقتصاد الهندي، العملات الرقمية، مجلس التعاون الخليجي، انحسار كورونا، الاستحواذ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منهل المعرفه-
- عدد المساهمات : 340
العمر : 38
نقاط تحت التجربة : 4568
تاريخ التسجيل : 28/01/2020
مواضيع مماثلة
» تداول العملات الرقمية
» المنصة المثالية لتعدين العملات الرقمية السحابي
» مخاطر استعمال الفايسبوك
» مقارنة بين افضل شركات تداول العملات الرقمية من حيث الأداء
» منصة "بايبت bybit " تتفوق على منافساتها في مجال تداول العملات الرقمية
» المنصة المثالية لتعدين العملات الرقمية السحابي
» مخاطر استعمال الفايسبوك
» مقارنة بين افضل شركات تداول العملات الرقمية من حيث الأداء
» منصة "بايبت bybit " تتفوق على منافساتها في مجال تداول العملات الرقمية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى