من تريد الزواج تدخل في الحال
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من تريد الزواج تدخل في الحال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول تعالى( ومن يتق الله يجعل له مخرجا..ويرزقه من حيث لا يحتسب)
ويقول سبحانه( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
أقول لكل أخت مسلمة تتمنى الزواج أن تجرب نصيحتي ثم ترضى بما قسم الله لها..
أن تعلم بأن زواجها أو عدم زواجها مكتوب علم ذلك عند ربنا في اللوح المحفوظ..
وأنها إذا لم تتزوج في الدنيا وكانت من الصاحات فإن الله سيزوجها رجلا من الصالحين في جنات النعيم..
أنصح الأخوات المسلمات العاقلات بالإيمان بالله والتوكل عليه والثقة به..
وأن يجعلن حبهن لله فوق كل حب..
ومن أرادت أن تتزوج فعليها بتقوى الله في السر والعلن..
تخطئ بعض أخواتنا المسلمات في هذا
الزمان..عندما يحسبن أن الرجل المثالي للزواج هو ذاك الجميل أو الرشيق
والطويل أو الغني أو اللبق أو صاحب القبيلة أو المشهور أو صاحب
المواهب..فقط.
قبل كل شيء عليهن أن يتمنين ويطمحن إلى الرجل المؤمن التقي العفيف صاحب الأخلاق من رحمة وكرم ووفاء وصدق وإخلاص وأمانة..
عليهن أن يبحثن عمن يحب الله ورسوله والمؤمنين ويحب الخير للناس..
وعليهن أن يبحثن عن أصحاب الصلاة والصدقات والقرآن..
وعليهن أن يبحثن عمن ظاهره يقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين والصالحين..
وعليهن أن يردن الزواج لأجل الله وطاعته..
وأن ينوين في قلوبهن أنهن سيسعين لجعل حياتهن صالحة ويربين أبناءهن على الدين والإيمان والقرآن..
فالإيمان هو مال المال وجمال الجمال وكمال الكمال..
ثم بعد الإيمان..لا بأس أن يتمنين أيا من صفات الدنيا في من يتمنينه من أزواج..
فكل فتنة الدنيا ونعمها بدون دين وإيمان هي بلاء ونقم ..وهي جهل وخسارة وظلام..
يا أخواتي ..في زماننا هذا..أصبح الإيمان والإسلام غريبا..
وأصبح المسلمون والمسلمات يزدرون من جعل حياته في طريق الله..وهذا تلبيس شياطين الجن والإنس والنفس..
أصبحت أخواتنا همهمن الموضة والثياب والتجمل أو الشهادات العليا والوظائف..
يبحثن عن القصور وعن أغلى السيارات وعن الأسفار لبلدان العالم..
وينسين أن ما لله يبقى وما لغير الله يفني..
فكل حي يموت..وكل شيء ينتهي..وكل حلم يختفي..
أصبحت أخواتنا معظمهن جاهلات في دينهن وعاصيات لربهن ومخالفات لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم..
أصبحت الفتاة تلبس العباءة الضيقة المزركشة والملونة والفاتنة..لتري الرجال جسمها الرشيق الجميل..
وأصبحت الفتاة ترتدي الأحذية العالية المضرة لتتمايل في مشيتها وتغري الناظرين إليهن..
وأصبحت الفتاة تتعطر بأغلى العطور..وتخرج شعرها..وتلين في صوتها..
وأصبحت تكحل عينيها وتخرج شعرها وتطيل أظفارها..وتفعل كل ما يمليه عليه هواها من مخالفات..
وتظن أخواتنا المسلمات..أن الشباب والرجال يحبون أن يتزوجوا من فتاة منظرها هكذا يراها الجميع وتحدث مع الجميع..
وتخطئ أيما خطأ..
فالرجل يحب أن يحدث مثل هذه المرأة أو يخرج معها بدعوى الحب..ويخدعها أو يوهمها بالزواج..
ولكنه في الحقيقة يحتقرها ويكرهها..وسيستغلها ماليا ونفسيا وجسديا ويعذبها ثم يرميها ضحية..
وقد يبقى يذلها زمنا طويلا ويهددها..وقد يتسب في قتلها أو جعلها تنتحر وتعيش حياتها في خوف وعذاب..
الرجل المسلم المؤمن هو الأمان لكل من تريد الزواج..
فهو لن يظلمها ولن يخونها ولن يكرهها..وسيصبر عليها ويتحمل أذاها..وسيعلمها دينها ويسبب في دخولها الجنة..
أما الرجل الضال الجاهل أو العاصي فسيتسبب في جعل حياتها نكدا وضنكا وعلقما وقد يطلقها..
أيها الأخوات..لا يغركن في الرجل وجهه الجميل وبشرته الناعمه وبسمته اللافتة وصوته العذب وثيابه الراقية والجميلة..
فأنت لا تعلمن ما في القلوب من خباثة وظلام..أو من خير وطيبة وإيمان وجمال..
ليت كل النساء المسلمات يعلمن هذه الحقيقة..
أن كل رجل مسلم لا يلتفت حقا ولا يحب حقا ولا يتمنى أن يتزوج حقا إلا كل شريفة عفيفة مؤمنة تقية..
فتاة محتشمة تلبس الثوب الشرعي وتغطي وجهها ويديها وعينيها..
فتاة لا تحادث الرجال ولا تلاطفهم حتى ولو كانت موظفة..
فتاة لا تلبس الضيق من الثياب ولا تتعطر ولا تري الناس كحلها ولا عطرها..
فتاة تحافظ على دينها وصلاتها وتعبد ربها وتحفظ كتاب خالقها..
فتاة همها رجل مؤمن صالح عاقل تقي..
فحتى الغني لا يحب من تحبه لأجل ماله..
والحب إن لم يكن خالصا في الله فلا خير فيه ولا ينمو ولا يتبارك ولا يبقى..
إن الله لا يبارك إلا في كل ما كان خالصا وطيبا..
فعليكن بتقوى الله..
فهنا تبلغ النساء سن الثلاثينات والأربعينات..وهن يتمنين الزواج ويبكين لأجل الزواج ..ولكن تؤخرهن الشروط..
يحسبن ويحلمن بزوج كأنه جاء من الجنة..وهذا الزوج غير موجود..
فالله يعطي ويأخذ..ومن أعطاه المال أو الجمال فإنه يسلبه نعما أخرى..
فلن ينفع المرأة زوج غني أو جميل لا يعرف
كيف يحبها أو كيف يرحمها أو كيف يفهمها..فسرعان ما ترى الجحيم معه وتتمنى
الطلاق أو أنها لم تتزوجه..
وقد يأتي الفتاة رجل مطلق أو متزوج ولكنهما صالحان ..فترفض الفتاة أو يرفض أهلها..وهذا من الجهل والغباء العميق..
ففي هذا الزمان..كثر الجهل..واختلت الأفكار ..
وأصبحنا نفكر كما يفكر أهل الجهل أو الضلالة والكفر..
حل مشكلة العنوسة بسيط..
الحل هو العفة وتقوى الله وتطبيق شرعه والرحمة بين الناس..
أنا شاب مسلم وأعرف كيف يفكر الرجل المسلم..
إن المسلمين المؤمنين هم الذهب الأصيل لا يرضون إلا بالذهب ولا يرضى الذهب إلا بهم..
وأقول هذا الكلام بصدق وألم..مما أراه حولي في مجتمعي المحيط وفي المجتمعات القريبة والبعيدة..
فالناس عقدوا على أنفسهم..والأهل شققوا على بناتهم..البنات ضلت طريقن..والشباب انحرف وابتعد أو اقترب فاحترق..
وفقدت الثقة بين الأطراف..وأصبح الأمان ضعيفا..وغاب الإيمان..وسادت الدنيا والأطماع والرغبات..
وكلنا في النهاية خاسرون..
للأسف أصبح الزواج صعبا..ولكن في المقابل..أصبحت علاقات الحرام سهلة ويسيرة..
فكل شاب له أخوات..وفي كل بيت شباب وفتيات..
والأهالي يريدون تزويج أبناءهم ويتمنون زواج
بناتهم..ولكنهم يعقدون على من جاءهم للزواج فيعقد الناس على أبناءهم
الزواج..فلا يتزوج أحد..والشباب والفتيات يتكبرون ويتغالون على
بعضهم..وإذا حصل الزواج يكون الطلاق سريعا..وقد يكون هناك أبناء مصيرهم
الضياع..والكل يظلم الكل ويظلم نفسه..
كل هذا لأن الناس خالفوا أوامر ربهم وهدي نبيهم..
والحل في وسط هذا الألم هو الاعتصام بالله..
فمن يريد الزواج من الشباب فلا يبحث إلا عن تقية صالحة من بيت مؤمن وأهل صالحون..
ومن أرادت الزواج من الشابات فلا تقبل إلا بزوج مؤمن صالح..ولتجعل الله هو الأول والآخر في حياتها..
وبعد ذلك يحصل التوفيق والبركات..
ومن يتق الله يجعل له مخرجا..
ومن تتقي الله فأمل زواجها كبير ..فالله سيسوق لها زوجا طيبا من حيث لا تحتسب.
منقول لأنه جميــــــــــل.
يقول تعالى( ومن يتق الله يجعل له مخرجا..ويرزقه من حيث لا يحتسب)
ويقول سبحانه( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)
أقول لكل أخت مسلمة تتمنى الزواج أن تجرب نصيحتي ثم ترضى بما قسم الله لها..
أن تعلم بأن زواجها أو عدم زواجها مكتوب علم ذلك عند ربنا في اللوح المحفوظ..
وأنها إذا لم تتزوج في الدنيا وكانت من الصاحات فإن الله سيزوجها رجلا من الصالحين في جنات النعيم..
أنصح الأخوات المسلمات العاقلات بالإيمان بالله والتوكل عليه والثقة به..
وأن يجعلن حبهن لله فوق كل حب..
ومن أرادت أن تتزوج فعليها بتقوى الله في السر والعلن..
تخطئ بعض أخواتنا المسلمات في هذا
الزمان..عندما يحسبن أن الرجل المثالي للزواج هو ذاك الجميل أو الرشيق
والطويل أو الغني أو اللبق أو صاحب القبيلة أو المشهور أو صاحب
المواهب..فقط.
قبل كل شيء عليهن أن يتمنين ويطمحن إلى الرجل المؤمن التقي العفيف صاحب الأخلاق من رحمة وكرم ووفاء وصدق وإخلاص وأمانة..
عليهن أن يبحثن عمن يحب الله ورسوله والمؤمنين ويحب الخير للناس..
وعليهن أن يبحثن عن أصحاب الصلاة والصدقات والقرآن..
وعليهن أن يبحثن عمن ظاهره يقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين والصالحين..
وعليهن أن يردن الزواج لأجل الله وطاعته..
وأن ينوين في قلوبهن أنهن سيسعين لجعل حياتهن صالحة ويربين أبناءهن على الدين والإيمان والقرآن..
فالإيمان هو مال المال وجمال الجمال وكمال الكمال..
ثم بعد الإيمان..لا بأس أن يتمنين أيا من صفات الدنيا في من يتمنينه من أزواج..
فكل فتنة الدنيا ونعمها بدون دين وإيمان هي بلاء ونقم ..وهي جهل وخسارة وظلام..
يا أخواتي ..في زماننا هذا..أصبح الإيمان والإسلام غريبا..
وأصبح المسلمون والمسلمات يزدرون من جعل حياته في طريق الله..وهذا تلبيس شياطين الجن والإنس والنفس..
أصبحت أخواتنا همهمن الموضة والثياب والتجمل أو الشهادات العليا والوظائف..
يبحثن عن القصور وعن أغلى السيارات وعن الأسفار لبلدان العالم..
وينسين أن ما لله يبقى وما لغير الله يفني..
فكل حي يموت..وكل شيء ينتهي..وكل حلم يختفي..
أصبحت أخواتنا معظمهن جاهلات في دينهن وعاصيات لربهن ومخالفات لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم..
أصبحت الفتاة تلبس العباءة الضيقة المزركشة والملونة والفاتنة..لتري الرجال جسمها الرشيق الجميل..
وأصبحت الفتاة ترتدي الأحذية العالية المضرة لتتمايل في مشيتها وتغري الناظرين إليهن..
وأصبحت الفتاة تتعطر بأغلى العطور..وتخرج شعرها..وتلين في صوتها..
وأصبحت تكحل عينيها وتخرج شعرها وتطيل أظفارها..وتفعل كل ما يمليه عليه هواها من مخالفات..
وتظن أخواتنا المسلمات..أن الشباب والرجال يحبون أن يتزوجوا من فتاة منظرها هكذا يراها الجميع وتحدث مع الجميع..
وتخطئ أيما خطأ..
فالرجل يحب أن يحدث مثل هذه المرأة أو يخرج معها بدعوى الحب..ويخدعها أو يوهمها بالزواج..
ولكنه في الحقيقة يحتقرها ويكرهها..وسيستغلها ماليا ونفسيا وجسديا ويعذبها ثم يرميها ضحية..
وقد يبقى يذلها زمنا طويلا ويهددها..وقد يتسب في قتلها أو جعلها تنتحر وتعيش حياتها في خوف وعذاب..
الرجل المسلم المؤمن هو الأمان لكل من تريد الزواج..
فهو لن يظلمها ولن يخونها ولن يكرهها..وسيصبر عليها ويتحمل أذاها..وسيعلمها دينها ويسبب في دخولها الجنة..
أما الرجل الضال الجاهل أو العاصي فسيتسبب في جعل حياتها نكدا وضنكا وعلقما وقد يطلقها..
أيها الأخوات..لا يغركن في الرجل وجهه الجميل وبشرته الناعمه وبسمته اللافتة وصوته العذب وثيابه الراقية والجميلة..
فأنت لا تعلمن ما في القلوب من خباثة وظلام..أو من خير وطيبة وإيمان وجمال..
ليت كل النساء المسلمات يعلمن هذه الحقيقة..
أن كل رجل مسلم لا يلتفت حقا ولا يحب حقا ولا يتمنى أن يتزوج حقا إلا كل شريفة عفيفة مؤمنة تقية..
فتاة محتشمة تلبس الثوب الشرعي وتغطي وجهها ويديها وعينيها..
فتاة لا تحادث الرجال ولا تلاطفهم حتى ولو كانت موظفة..
فتاة لا تلبس الضيق من الثياب ولا تتعطر ولا تري الناس كحلها ولا عطرها..
فتاة تحافظ على دينها وصلاتها وتعبد ربها وتحفظ كتاب خالقها..
فتاة همها رجل مؤمن صالح عاقل تقي..
فحتى الغني لا يحب من تحبه لأجل ماله..
والحب إن لم يكن خالصا في الله فلا خير فيه ولا ينمو ولا يتبارك ولا يبقى..
إن الله لا يبارك إلا في كل ما كان خالصا وطيبا..
فعليكن بتقوى الله..
فهنا تبلغ النساء سن الثلاثينات والأربعينات..وهن يتمنين الزواج ويبكين لأجل الزواج ..ولكن تؤخرهن الشروط..
يحسبن ويحلمن بزوج كأنه جاء من الجنة..وهذا الزوج غير موجود..
فالله يعطي ويأخذ..ومن أعطاه المال أو الجمال فإنه يسلبه نعما أخرى..
فلن ينفع المرأة زوج غني أو جميل لا يعرف
كيف يحبها أو كيف يرحمها أو كيف يفهمها..فسرعان ما ترى الجحيم معه وتتمنى
الطلاق أو أنها لم تتزوجه..
وقد يأتي الفتاة رجل مطلق أو متزوج ولكنهما صالحان ..فترفض الفتاة أو يرفض أهلها..وهذا من الجهل والغباء العميق..
ففي هذا الزمان..كثر الجهل..واختلت الأفكار ..
وأصبحنا نفكر كما يفكر أهل الجهل أو الضلالة والكفر..
حل مشكلة العنوسة بسيط..
الحل هو العفة وتقوى الله وتطبيق شرعه والرحمة بين الناس..
أنا شاب مسلم وأعرف كيف يفكر الرجل المسلم..
إن المسلمين المؤمنين هم الذهب الأصيل لا يرضون إلا بالذهب ولا يرضى الذهب إلا بهم..
وأقول هذا الكلام بصدق وألم..مما أراه حولي في مجتمعي المحيط وفي المجتمعات القريبة والبعيدة..
فالناس عقدوا على أنفسهم..والأهل شققوا على بناتهم..البنات ضلت طريقن..والشباب انحرف وابتعد أو اقترب فاحترق..
وفقدت الثقة بين الأطراف..وأصبح الأمان ضعيفا..وغاب الإيمان..وسادت الدنيا والأطماع والرغبات..
وكلنا في النهاية خاسرون..
للأسف أصبح الزواج صعبا..ولكن في المقابل..أصبحت علاقات الحرام سهلة ويسيرة..
فكل شاب له أخوات..وفي كل بيت شباب وفتيات..
والأهالي يريدون تزويج أبناءهم ويتمنون زواج
بناتهم..ولكنهم يعقدون على من جاءهم للزواج فيعقد الناس على أبناءهم
الزواج..فلا يتزوج أحد..والشباب والفتيات يتكبرون ويتغالون على
بعضهم..وإذا حصل الزواج يكون الطلاق سريعا..وقد يكون هناك أبناء مصيرهم
الضياع..والكل يظلم الكل ويظلم نفسه..
كل هذا لأن الناس خالفوا أوامر ربهم وهدي نبيهم..
والحل في وسط هذا الألم هو الاعتصام بالله..
فمن يريد الزواج من الشباب فلا يبحث إلا عن تقية صالحة من بيت مؤمن وأهل صالحون..
ومن أرادت الزواج من الشابات فلا تقبل إلا بزوج مؤمن صالح..ولتجعل الله هو الأول والآخر في حياتها..
وبعد ذلك يحصل التوفيق والبركات..
ومن يتق الله يجعل له مخرجا..
ومن تتقي الله فأمل زواجها كبير ..فالله سيسوق لها زوجا طيبا من حيث لا تحتسب.
منقول لأنه جميــــــــــل.
Jawher-
- عدد المساهمات : 976
العمر : 54
المكان : قفصه الحبيبه
نقاط تحت التجربة : 13541
تاريخ التسجيل : 12/02/2007
رد: من تريد الزواج تدخل في الحال
بارك الله فيك على الموضوع
بنت الرديف-
- عدد المساهمات : 571
العمر : 43
المكان : درة المناجم
المهنه : مع الكاباس
الهوايه : تبربيش في المنتديات
نقاط تحت التجربة : 12062
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
مواضيع مماثلة
» كيف الحال
» تخصيص آيات من بعض السور لقراءتها في أوقات الشدة وضيق الحال
» ذا أردت أن ترى النبى في المنام .. بالله عليك تدخل
» ( مــؤسف ) ان ترى العنوان ولا تدخل ...
» قبل ما تدخل ابتسم..!!!!!!!!ههههههههه
» تخصيص آيات من بعض السور لقراءتها في أوقات الشدة وضيق الحال
» ذا أردت أن ترى النبى في المنام .. بالله عليك تدخل
» ( مــؤسف ) ان ترى العنوان ولا تدخل ...
» قبل ما تدخل ابتسم..!!!!!!!!ههههههههه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى