نسمة قفصية
مرحبا بكم في موقع قفصة فيه كل تاريخ قفصة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نسمة قفصية
مرحبا بكم في موقع قفصة فيه كل تاريخ قفصة
نسمة قفصية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سبحان الله

+6
حسنية ال..........
العنيد
بنت الرديف
حنان
عائشة
صقر الجنوب
10 مشترك

اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty سبحان الله

مُساهمة من طرف صقر الجنوب الجمعة 6 مارس - 1:09

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها
بتمعن

أقرأوها وتمعنوا فيها...

لم أكن جاوزت الثلاثين حين
أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة
في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات
المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم
يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم
كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح
قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد
حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من
أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت
برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..

عدت إلى بيتي متأخراً
كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج:
راشد.. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً: في المريخ.. عند
أصحابي بالطبع .....

كان الإعياء ظاهراً عليها..
قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار
وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها..
أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها
في شهرها التاسع .

حملتها إلى المستشفى بسرعة..
دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ
الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي
عندهم ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا
لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا
منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟!
المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع
الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني
عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا
أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع
عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه
الناس.

سبحان الله كما تدين تدان !
بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة
على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة
بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً،
لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى، وخرج
سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين
يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً.
أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت
حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي... فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح
ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

مرّت السنوات وكبر سالم،
وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة
في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي.
كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن
كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم
أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور
السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة
الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست
وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي
بحرقة!

إنّها المرّة الأولى التي
أنتبه فيها إلى سالم يبكي منذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن
أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة.. التفت .... ثم اقتربت
منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن
البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟!
اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات
؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف
معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه
أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً
في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب
من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك
بكيت يا سالم !!..

قال: نعم ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة
وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

قال: أكيد عمر ....... لكنه
يتأخر دائماً ..

قلت: لا .. بل أنا سأذهب
بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ
أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله
بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي
ذلك.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة
دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما
فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم
مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة
أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي
سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً
من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت
أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

أخذ مني المصحف ثم وضعه
أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة
الكهف كاملة!!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً
... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم
أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي
السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي... تحول البكاء إلى نشيج وشهيق
...

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة
تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في
نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى
النار.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي
قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع
سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة
جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت
طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة
الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي
وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة
التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم.. من يراه
يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله

[center]كثيراً على
نعمه.

ذات يوم ... قرر أصحابي
الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت
الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !

فرحت كثيراً، بل شجّعتني.
فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني
مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر
ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت
إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي
لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي
بهم.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي
إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها
المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم،
فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت
الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من
عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين
دخلت البيت.

استعذت بالله من الشيطان
الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي ... كان
وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها:
ما بكِ؟

قالت: لا شيء .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت ..
أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت
دمعات حارة على خديها...

صرخت بها ... سالم! أين سالم

لم أسمع حينها سوى صوت ابني
خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...

لم تتحمل زوجتي الموقف.
أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته
حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم
تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما
رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت
السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله

لقد اراد الله سبحانه وتعالى
ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم

فيا الله ما ارحمك

لا اله الا الله رب السموات
السبع ورب العرش العظيم


[/center]

*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*

سبحان الله 20793alsh3er
سبحان الله 2a4jhfkrw8gy
سبحان الله Adler01cs2
صقر الجنوب
صقر الجنوب
 

عدد المساهمات : 3454
العمر : 56
المكان : اولاد شريط
المهنه : موظف
نقاط تحت التجربة : 14967
تاريخ التسجيل : 13/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف عائشة الجمعة 6 مارس - 15:49

بارك الله فيك
عائشة
عائشة
 
 

عدد المساهمات : 574
العمر : 42
نقاط تحت التجربة : 12028
تاريخ التسجيل : 01/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف حنان الجمعة 6 مارس - 19:31

ghh ghh ghh سلمت يداك تليلي
حنان
حنان
 
 

عدد المساهمات : 2113
العمر : 36
المكان : مجاز الباب باجة
المهنه : متزوجة
الهوايه : نقش الحناء
نقاط تحت التجربة : 13896
تاريخ التسجيل : 04/06/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف بنت الرديف الثلاثاء 10 مارس - 12:31

سبحان الله
بنت الرديف
بنت الرديف
 
 

عدد المساهمات : 571
العمر : 43
المكان : درة المناجم
المهنه : مع الكاباس
الهوايه : تبربيش في المنتديات
نقاط تحت التجربة : 12098
تاريخ التسجيل : 19/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف العنيد الثلاثاء 10 مارس - 12:49

سلمت وسلمت أناملك اخي

*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
سبحان الله 126713370039
العنيد
العنيد
 

عدد المساهمات : 5434
العمر : 62
المكان : sousse
المهنه : Fonctionnaire
الهوايه : صدقا لا أعلم
نقاط تحت التجربة : 16555
تاريخ التسجيل : 26/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف حسنية ال.......... الثلاثاء 10 مارس - 13:26

🐱 يعطيك ألف ألف ألف صحة على القصة وربي يهدينا من غير مانبقوا نستنوا في سالم

حسنية ال..........
 
 

عدد المساهمات : 30
العمر : 40
المكان : ورا البلايك
المهنه : مستاذة
الهوايه : الهملة و شوي بخس مش برشى
نقاط تحت التجربة : 11478
تاريخ التسجيل : 08/03/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف coucou الأربعاء 11 مارس - 22:45

سبحان الله
9essa mo2athra barcha
ya3tik essa7a
coucou
coucou
 
 

عدد المساهمات : 544
العمر : 39
المكان : dans le paradis
نقاط تحت التجربة : 12067
تاريخ التسجيل : 15/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف ماستر 101 الأربعاء 11 مارس - 22:59

سلمت يداك تليلي
والله واحنا نقرا فيها الدموع كانت في عيوني
بصراحة قصة رائعة وبحب انتهز الفرصة واحكي شي مهم
سبحان الله كان والد سالم بفكر انة ابنة سالم بلاء من الله ولكن كان سبب هدايتة وصلاحة
رب العرش رحيم .... واحنا ما بنعرف شو قصد الله من بعض الامور وحتي لو شفنا فيها انها بلاء بس والله كل شي من الله فية الرحمة والصلاح
بشكرك اختي تليلي
يا ريت نشوف منك امور مثل هيك واجرك عند ربي كبيرررررررررر Like a Star @ heaven
ماستر 101
ماستر 101
 
 

عدد المساهمات : 1581
المكان : الاردن
نقاط تحت التجربة : 13331
تاريخ التسجيل : 03/03/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف souna15 الخميس 12 مارس - 13:06

Mad Mad بارك الله فيك
souna15
souna15
 
 

عدد المساهمات : 29
العمر : 40
نقاط تحت التجربة : 11483
تاريخ التسجيل : 06/03/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سبحان الله Empty رد: سبحان الله

مُساهمة من طرف الدكتور الثلاثاء 12 مايو - 2:54

والله الذي لا اله الا هو لقد بكيت بكاء طويلا لساعات..................
الدكتور
الدكتور
 
 

عدد المساهمات : 9
العمر : 51
نقاط تحت التجربة : 11359
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى