الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
لوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
قال صلى الله عليه وسلم : ( من
توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره ) رواه
مسلم : وقال : ( إن أمتي يدعون يوم القيامة غرّا محجلين من آثار الوضوء
فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) متفق عليه
أثبت العلم الحديث بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية التي علمت
للمنتظمين في الوضوء .. ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار ..
قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا خاليا من الميكروبات ولذلك جاءت
المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات
في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة وبكميات
كبيرة من الميكروبات الكروية العنقوديةالشديدة العدوى .. والكروية السبحية
السريعة الانتشار .. والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من
الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من جراء نمو الميكروبات
الضارة في تجويفى الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء ولإحداث
الالتهابات والأمراض المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية .. لذلك
شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد
ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتقى الأسنان
من النخر بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها فقد ثبت علميا أن
تسعين في المئة من الذين يفقدون أسمنانهم لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا
أسنانهم قبل الأوان وأن المادة الصديدية والعفونة مع اللعاب والطعام
تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا
كثيرة وأن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. وهذا
التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل لانصرافهم إلى العضلات
الكبيرة في الجسم
ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين فائدة إزالة الغبار وما
يحتوى عليه من الجراثيم فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية التي
تفرزها الغدد الجلدية بالإضافة إلى إزالة العرق وقد ثبت علميا أن
الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان إلا إذا أهمل نظافته .. فإن الإنسان إذا
مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه فإن إفرازات الجلد المختلفة من دهون وعرق
تتراكم على سطح الجلد محدثه حكة شديدة وهذه الحكة بالأظافر .. التي غالبا
ما تكون غير نظيفة تدخل الميكروبات إلى الجلد . كذلك فإن الإفرازات
المتراكمة هي دعوة للبكتريا كي تتكاثر وتنمو لهذا فإن الوضوء بأركانه قد
سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على
اكتشاف البكتريا والفطريات التى
تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته التي تتمثل في الوضوء
والغسل ومع استمرار الفحوص والدراسات .. أعطت التجارب حقائق علمية أخرى ..
فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل
إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء
في الوضوء .. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا استيقظ
أحدكم من نومة .. فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا ) كما قد ثبت
أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف
السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن
المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه
الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى
الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام.
المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية "
قال الدكتور أحمد شوقي ابراهيم عضو الجمعية الطبية الملكية بلندن واستشاري
الامراض الباطنية والقلب .. توصل العلماء الى ان سقوط أشعة الضوء على
الماء أثناء الوضوء يؤدي الى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة
مما يؤدي الى استرخاء الاعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم
والالام العضلية وحالات القلق والأرق. ويؤكد ذلك أحد العلماء الامريكيين
في قوله : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين - يقصد
الوضوء - هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزلة التوتر ... فسبحان الله العظيم
توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره ) رواه
مسلم : وقال : ( إن أمتي يدعون يوم القيامة غرّا محجلين من آثار الوضوء
فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) متفق عليه
أثبت العلم الحديث بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية التي علمت
للمنتظمين في الوضوء .. ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار ..
قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا خاليا من الميكروبات ولذلك جاءت
المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات
في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة وبكميات
كبيرة من الميكروبات الكروية العنقوديةالشديدة العدوى .. والكروية السبحية
السريعة الانتشار .. والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من
الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من جراء نمو الميكروبات
الضارة في تجويفى الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء ولإحداث
الالتهابات والأمراض المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية .. لذلك
شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد
ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتقى الأسنان
من النخر بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها فقد ثبت علميا أن
تسعين في المئة من الذين يفقدون أسمنانهم لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا
أسنانهم قبل الأوان وأن المادة الصديدية والعفونة مع اللعاب والطعام
تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا
كثيرة وأن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. وهذا
التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل لانصرافهم إلى العضلات
الكبيرة في الجسم
ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين فائدة إزالة الغبار وما
يحتوى عليه من الجراثيم فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية التي
تفرزها الغدد الجلدية بالإضافة إلى إزالة العرق وقد ثبت علميا أن
الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان إلا إذا أهمل نظافته .. فإن الإنسان إذا
مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه فإن إفرازات الجلد المختلفة من دهون وعرق
تتراكم على سطح الجلد محدثه حكة شديدة وهذه الحكة بالأظافر .. التي غالبا
ما تكون غير نظيفة تدخل الميكروبات إلى الجلد . كذلك فإن الإفرازات
المتراكمة هي دعوة للبكتريا كي تتكاثر وتنمو لهذا فإن الوضوء بأركانه قد
سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على
اكتشاف البكتريا والفطريات التى
تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته التي تتمثل في الوضوء
والغسل ومع استمرار الفحوص والدراسات .. أعطت التجارب حقائق علمية أخرى ..
فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل
إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء
في الوضوء .. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا استيقظ
أحدكم من نومة .. فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا ) كما قد ثبت
أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف
السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن
المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه
الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى
الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام.
المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية "
قال الدكتور أحمد شوقي ابراهيم عضو الجمعية الطبية الملكية بلندن واستشاري
الامراض الباطنية والقلب .. توصل العلماء الى ان سقوط أشعة الضوء على
الماء أثناء الوضوء يؤدي الى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة
مما يؤدي الى استرخاء الاعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم
والالام العضلية وحالات القلق والأرق. ويؤكد ذلك أحد العلماء الامريكيين
في قوله : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين - يقصد
الوضوء - هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزلة التوتر ... فسبحان الله العظيم
نادين-
- عدد المساهمات : 383
العمر : 35
نقاط تحت التجربة : 11787
تاريخ التسجيل : 11/04/2009
b.kalija-
- عدد المساهمات : 4701
العمر : 45
المكان : france
نقاط تحت التجربة : 17190
تاريخ التسجيل : 16/12/2008
نادين-
- عدد المساهمات : 383
العمر : 35
نقاط تحت التجربة : 11787
تاريخ التسجيل : 11/04/2009
رد: الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
بارك الله فيك
بنت الرديف-
- عدد المساهمات : 571
العمر : 43
المكان : درة المناجم
المهنه : مع الكاباس
الهوايه : تبربيش في المنتديات
نقاط تحت التجربة : 12062
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
رد: الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
شكرا على مرورك الكريم اخت بنت الرديف
نادين-
- عدد المساهمات : 383
العمر : 35
نقاط تحت التجربة : 11787
تاريخ التسجيل : 11/04/2009
رد: الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
جـــزاك الله كــل خيــر
وجعلهـا الله في ميــزان حسنـاتك بإذن الله
وجعلهـا الله في ميــزان حسنـاتك بإذن الله
سوسن-
- عدد المساهمات : 71
العمر : 50
نقاط تحت التجربة : 11767
تاريخ التسجيل : 04/11/2008
رد: الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية
مشكورة اخت سوسن على المرور الكريم
نادين-
- عدد المساهمات : 383
العمر : 35
نقاط تحت التجربة : 11787
تاريخ التسجيل : 11/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى