هل ياتى هؤلاء

بلغت الاتصالات بالحارس الشاب مروان بولعراس الذي يلعب لفائدة باري سان جرمان الفرنسي أشواطا متقدّمة خاصة أنّ هذا اللاعب متخرّج من مدرسة النجم الساحلي، فهل تتمّ الزيجة؟
إلى جانب بولعراس من المنتظر أن يلتحق لاعب الاتحاد المنستيري أمين الهمامي بمقرّ التربص بعين دراهم بعد أن تسلم أوراقه من فريقه الحالي وأصبح حرّا في تنقلاته في حين أنّ أحمد خنشيل أمضى عقده صباح اليوم في انتظار أن ينضمّ إلى المجموعة في وقت لاحق.

حمة الجريدي

استأنفت القوافل الرياضية بقفصة تحضيراتها للموسم الجديد لفريقي الأكابر والآمال بقيادة الإطار الفني الجديد المدرّب غازي الغرايري والمدرّب عمار الزواري للإشراف على الآمال.

- تنطلق تحضيرات الفريق اليوم من خلال تربّص تحضيري بمنطقة عين دراهم لمدّة 10 أيّام، وقد وجّه المدرّب غازي الغرايري الدعوة إلى المجموعة التالية من اللاعبين الذين أمضوا عقودهم وهم: أيمن زيدان – نزار الحكيمي (منتدب من المضيلّة) – شاكر الهمالي – عفيف السنوسي – الأمين نصايبي – مراد زهو – حمزة الزكار – حبيب الصويعي – عماد الأحمدي – بناني خليفة – علاء حسين (العراق) – سعيد القاسمي – عدلان الباغولي – بلال القنطاسي – محمود الضاوي – أيمن منافق – أحمد خنشيل – حمزة السباعي – عبد القادر ضو – شرف الدين بلحاج – ماهر القمودي – رضوان بن وناس – أيوب كرامتي - هيثم المحمدي – نبيل التليجاني.

تخلف عن المجموعة كلّ من اللاعب علي بن عبد القادر والحارس علي القلعي وإن أكّدت الأخبار الواردة أنّ اللاعبين قد يلتحقان غدا بمقر تربّص الفريق بعد إمضاء كلّ واحد منها عقدا جديدا بعد أن نجحت المفاوضات في تقريب وجهات النظر خاصة على المستوى المادّي. هذا كما يختلف عن الركب كلّ من اللاعبين جيرار والمنتدب من هلال الرديف نبيل الظاهري بسبب العودة المتأخرة إلى التمارين.

:

من المنتظر أن يجري أبناء المدرّب غازي الغرايري لقاءين ودّيين إثر العودة من التربّص حيث من المقرّر أن يواجه يوم 12 جويلية القادم أبناء المدرّب شهاب الليلي بمركب بوعلي لحْوار في حمام سوسة في حين مازالت الهيئة في انتظار تحديد اللقاء الثاني الذي سيدور يوم 8 جويلية بمركب 7 نوفمبر بقفصة والذي يبدو أنّ النية تتجه نحو ملاقاة الملعب القابسي أو شبيبة القيروان.

بارك الله فيك يا حمة الغالي وين نجي تنكتب حاجة في منتدى القوافل نلقاك كاتبها

هل ياتى هؤلاء

هل ياتى هؤلاء

رد: هل ياتى هؤلاء

رد: هل ياتى هؤلاء

رد: هل ياتى هؤلاء

رد: هل ياتى هؤلاء

رد: هل ياتى هؤلاء