ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
+5
سجين
samidos
hend
أحمد نصيب
ibn_al_sa7aba
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
بسم الله الرحمن الرحيم
اليكم الموضوع كما نقلته............
اليكم الموضوع كما نقلته............
جنازة رسمية لـ"شهيدة الحجاب" في مصر بعد تشييعها بألمانيا
يُشيع جثمان
الطبيبة المصرية التي تعرضت لطعنات قاتلة داخل إحدى المحاكم في ألمانيا
أواخر الأسبوع الماضي، بسبب دفاعها عن ارتدائها الحجاب، في "جنازة رسمية"
اليوم الاثنين، فيما شهدت العاصمة الألمانية برلين احتجاجات غاضبة شارك
فيها المئات من أفراد الجاليات الإسلامية والعربية، بعد أداء صلاة الجنازة
على الفقيدة، التي أصبحت تُعرف باسم "شهيدة الحجاب"
.وأعلن محافظ
الإسكندرية، عادل لبيب، عن تخصيص مدفن خاص لـ"الشهيدة" الدكتورة مروة
الشربيني، علي نفقة المحافظة بمنطقة "الناصرية"، غربي الإسكندرية، مشيرًا
إلى أنه تقرر أن تكون "جنازة الشهيدة رسمية، يشارك فيها جميع القيادات
الشعبية والتنفيذية وممثلي المجتمع المدني في كافة صوره".كما أكد السفير
المصري في ألمانيا، رمزي عز الدين، أن السفارة ستقوم تضامنًا مع أسرة
الشهيدة المصرية بإقامة دعوتين قضائيتين، الأولى "جنائية" ضد المتهم
بالقتل، حيث وجه له المدعى العام الألماني بالفعل تهمة القتل العمد،
مطالبًا بتوقيع أقصى عقوبة، وهى السجن مدى الحياة بدون إمكانية العفو،
والدعوى الثانية "مدنية" للتعويض تضامنًا مع الزوج.
وقبل نقل
الجثمان أقيمت ،أمس الأحد - صلاة الجنازة على روح الشهيدة (32 عامًا)
بمسجد "السلام" في العاصمة برلين، بمشاركة السفير المصري، وأعضاء السفارة،
وأعداد غفيرة من أبناء الجاليات العربية. ورافق الجثمان "طارق الشربيني"،
شقيق الضحية التي كانت حاملاً في شهرها الثالث،
وابنها "مصطفى" ذو الأعوام الأربعة، والذي شاهد الحادث.وأعقبت صلاة
الجنازة مظاهرات حاشدة شارك فيها مئات من أبناء الجاليات الإسلامية
والعربية، أمام مجلس بلدية مدينة "نويا كولن"، منددين بـ"التطرف والعنف،
الذي يمارس ضد المسلمين"، وفقًا لما نقل موقع "أخبار مصر"، التابع لاتحاد
الإذاعة والتلفزيون المصري.
يُشيع جثمان
الطبيبة المصرية التي تعرضت لطعنات قاتلة داخل إحدى المحاكم في ألمانيا
أواخر الأسبوع الماضي، بسبب دفاعها عن ارتدائها الحجاب، في "جنازة رسمية"
اليوم الاثنين، فيما شهدت العاصمة الألمانية برلين احتجاجات غاضبة شارك
فيها المئات من أفراد الجاليات الإسلامية والعربية، بعد أداء صلاة الجنازة
على الفقيدة، التي أصبحت تُعرف باسم "شهيدة الحجاب"
.وأعلن محافظ
الإسكندرية، عادل لبيب، عن تخصيص مدفن خاص لـ"الشهيدة" الدكتورة مروة
الشربيني، علي نفقة المحافظة بمنطقة "الناصرية"، غربي الإسكندرية، مشيرًا
إلى أنه تقرر أن تكون "جنازة الشهيدة رسمية، يشارك فيها جميع القيادات
الشعبية والتنفيذية وممثلي المجتمع المدني في كافة صوره".كما أكد السفير
المصري في ألمانيا، رمزي عز الدين، أن السفارة ستقوم تضامنًا مع أسرة
الشهيدة المصرية بإقامة دعوتين قضائيتين، الأولى "جنائية" ضد المتهم
بالقتل، حيث وجه له المدعى العام الألماني بالفعل تهمة القتل العمد،
مطالبًا بتوقيع أقصى عقوبة، وهى السجن مدى الحياة بدون إمكانية العفو،
والدعوى الثانية "مدنية" للتعويض تضامنًا مع الزوج.
وقبل نقل
الجثمان أقيمت ،أمس الأحد - صلاة الجنازة على روح الشهيدة (32 عامًا)
بمسجد "السلام" في العاصمة برلين، بمشاركة السفير المصري، وأعضاء السفارة،
وأعداد غفيرة من أبناء الجاليات العربية. ورافق الجثمان "طارق الشربيني"،
شقيق الضحية التي كانت حاملاً في شهرها الثالث،
وابنها "مصطفى" ذو الأعوام الأربعة، والذي شاهد الحادث.وأعقبت صلاة
الجنازة مظاهرات حاشدة شارك فيها مئات من أبناء الجاليات الإسلامية
والعربية، أمام مجلس بلدية مدينة "نويا كولن"، منددين بـ"التطرف والعنف،
الذي يمارس ضد المسلمين"، وفقًا لما نقل موقع "أخبار مصر"، التابع لاتحاد
الإذاعة والتلفزيون المصري.
ووصف مركز سواسية المصري لحقوق
الإنسان مقتل الدكتورة "مروة" بسبب ارتدائها الحجاب بأنه "سبة في جبين
الحضارة الغربية التي تدعي الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان"، وطالب
المركز الحكومة الألمانية بضرورة تطبيق القانون على الجاني "دون محاباة،
خاصة أنه ارتكب جريمة تخالف جميع الشرائع والأعراف والمواثيق الدولية".
وقال "طارق"، شقيق "مروة": إن "علوي علي عكاز"، زوج شقيقته الذي يرقد منذ
الحادث في مستشفى جامعة دريسدين، أفاق من الغيبوبة، التي ألمت به جراء
إصابته برصاص الشرطة، فضلا عن الطعنات، ولكنه أصيب بحالة "هيستريا" (هياج)
بعدما علم بمقتل زوجته. وكشف الشقيق في اتصال هاتفي أمس مع برنامج "90
دقيقة" على قناة "المحور" المصرية الخاصة، أن زوج شقيقته أخبره بأن القضاة
الثلاثة الذين كانوا على المنصة لم يحركوا ساكنا عندما كان المتطرف
الألماني يطعن زوجته. وأضاف: "حينما تدخل زوجها طعنه القاتل أيضا، وبعد
مرور ما يزيد على خمس دقائق دخلت الشرطة إلى قاعة المحكمة، فما كان منها
إلا أن أطلقت الرصاص على الزوج، بدلا من أن تطلقه على الجاني".
وشدد طارق على أن زوج شقيقته أكد له بما لا يدع مجالا للشك أن الشرطة كانت
تقصد إطلاق النار عليه، وأن إصابته بالرصاص لم تكن أبدا عن طريق الخطأ كما
زعمت الشرطة.
وكانت الدكتورة
"مروة" قد سافرت قبل ست سنوات مع زوجها، المعيد في معهد الهندسة الوراثية
بجامعة المنوفية في دلتا مصر، إلى ألمانيا من أجل الدراسة، بعد أن حصل على
منحة من معهد "ماكس بلانك"، وكان الزوج يستعد لمناقشة رسالته لنيل درجة
الدكتوراه في أوائل أغسطس المقبل. وتعود بداية المأساة إلى نحو عام، عندما
نشبت مشاجرة بين الدكتورة "مروة" ومواطن ألماني من أصل روسي، يدعى "أليكس"
داخل إحدى الحدائق، فما كان من هذا المواطن إلا أن نزع حجابها، وسب دينها،
ووصفها بالإرهابية، فرفعت مروة دعوى قضائية، وحكم القضاء لها بتغريم
المتهم 750 يورو، إلا أنه استأنف الحكم. وأثناء نظر القضية الأربعاء
الماضي انهال عليها بنحو 17 طعنة في أنحاء متفرقة من جسدها، وحينما تدخل
زوجها للدفاع عنها طعنه أيضا، وبعد دخول الشرطة إلى القاعة أطلقت الرصاص
على الزوج بدلا من إطلاقه على المجرم الألماني.
الإنسان مقتل الدكتورة "مروة" بسبب ارتدائها الحجاب بأنه "سبة في جبين
الحضارة الغربية التي تدعي الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان"، وطالب
المركز الحكومة الألمانية بضرورة تطبيق القانون على الجاني "دون محاباة،
خاصة أنه ارتكب جريمة تخالف جميع الشرائع والأعراف والمواثيق الدولية".
وقال "طارق"، شقيق "مروة": إن "علوي علي عكاز"، زوج شقيقته الذي يرقد منذ
الحادث في مستشفى جامعة دريسدين، أفاق من الغيبوبة، التي ألمت به جراء
إصابته برصاص الشرطة، فضلا عن الطعنات، ولكنه أصيب بحالة "هيستريا" (هياج)
بعدما علم بمقتل زوجته. وكشف الشقيق في اتصال هاتفي أمس مع برنامج "90
دقيقة" على قناة "المحور" المصرية الخاصة، أن زوج شقيقته أخبره بأن القضاة
الثلاثة الذين كانوا على المنصة لم يحركوا ساكنا عندما كان المتطرف
الألماني يطعن زوجته. وأضاف: "حينما تدخل زوجها طعنه القاتل أيضا، وبعد
مرور ما يزيد على خمس دقائق دخلت الشرطة إلى قاعة المحكمة، فما كان منها
إلا أن أطلقت الرصاص على الزوج، بدلا من أن تطلقه على الجاني".
وشدد طارق على أن زوج شقيقته أكد له بما لا يدع مجالا للشك أن الشرطة كانت
تقصد إطلاق النار عليه، وأن إصابته بالرصاص لم تكن أبدا عن طريق الخطأ كما
زعمت الشرطة.
وكانت الدكتورة
"مروة" قد سافرت قبل ست سنوات مع زوجها، المعيد في معهد الهندسة الوراثية
بجامعة المنوفية في دلتا مصر، إلى ألمانيا من أجل الدراسة، بعد أن حصل على
منحة من معهد "ماكس بلانك"، وكان الزوج يستعد لمناقشة رسالته لنيل درجة
الدكتوراه في أوائل أغسطس المقبل. وتعود بداية المأساة إلى نحو عام، عندما
نشبت مشاجرة بين الدكتورة "مروة" ومواطن ألماني من أصل روسي، يدعى "أليكس"
داخل إحدى الحدائق، فما كان من هذا المواطن إلا أن نزع حجابها، وسب دينها،
ووصفها بالإرهابية، فرفعت مروة دعوى قضائية، وحكم القضاء لها بتغريم
المتهم 750 يورو، إلا أنه استأنف الحكم. وأثناء نظر القضية الأربعاء
الماضي انهال عليها بنحو 17 طعنة في أنحاء متفرقة من جسدها، وحينما تدخل
زوجها للدفاع عنها طعنه أيضا، وبعد دخول الشرطة إلى القاعة أطلقت الرصاص
على الزوج بدلا من إطلاقه على المجرم الألماني.
رحمك الله يا شهيدة الاسلام وأسكنك فسيح جنّاته
صفعة أخرى في وجه الأمة الاسلامية ، فإلى متى نرضى بالذّل والصّغار ؟؟
اللهم إني أسالك بحق لاإله إلا الله أن ترزقها الشهادة وجنة الفردوس الاعلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صفعة أخرى في وجه الأمة الاسلامية ، فإلى متى نرضى بالذّل والصّغار ؟؟
اللهم إني أسالك بحق لاإله إلا الله أن ترزقها الشهادة وجنة الفردوس الاعلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ibn_al_sa7aba-
- عدد المساهمات : 2987
العمر : 41
نقاط تحت التجربة : 14397
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
| ||||||
| ||||||
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] خالد شمت-برلين اعتبرت باحثة ألمانية بارزة أن العداء للإسلام -وليس كراهية الأجانب- هو الدافع الرئيسي وراء قيام متطرف ألماني بقتل الصيدلانية المصرية مروة الشربيني طعنا بالسكين داخل قاعة محكمة دريسدن يوم الأربعاء الماضي. وفي تصريحات للجزيرة نت قالت مديرة معهد المسؤولية الإعلامية في نورنبرغ د. زابينا شيفر إن مظهر الراحلة الدال علي انتمائها الديني، وسب الجاني أليكس ووكر لها ونعته إياها بالإرهابية الإسلامية جعل مما حدث في دريسدن أول جريمة قتل ترتكب في ألمانيا بدافع من كراهية الإسلام. ورأت أن دأب الإعلام الألماني طوال العقود الأخيرة على تقديم صور سلبية للإسلام جعلته مرادفا للعنف والتخلف والاضطهاد، أسهم في تأجيج الكراهية المجتمعية لكل الرموز الإسلامية وفي مقدمتها الحجاب، مشيرة إلى أن وسائل الإعلام الألمانية مارست تعتيما متعمدا تجاه قتل مروة الشربيني وصنفته كجريمة ذات أبعاد عنصرية لصرف الأنظار عن الدافع الحقيقي.
وذكرت شيفر أن جريمة دريسدن كشفت أن النواة التي بذرها دعاة التحريض ضد الإسلام ومن يدعمونهم في الوسائل الإعلامية الألمانية الرئيسية قد أثمرت هذا الحصاد المرير، ورأت أن "الدعاية التحريضية المتواصلة منذ ثلاثين عاما بهدف غسل العقول قد أوصلت كراهية المسلمين في ألمانيا إلى مستوى جديد". وأشارت الخبيرة الإعلامية الألمانية البارزة إلى أن قتل الصيدلانية المصرية أظهر أيضا أن الدعوات الحثيثة لحصر الجدل الدائر حول الإسلام والمسلمين في إطار موضوعي، لم تجد آذانا صاغية من المعنيين بهذا الأمر. كما نبهت إلى أن استمرار السياسة الألمانية في التقليل من شأن مناخ العداء المتصاعد ضد الإسلام في البلاد، ومواصلة تعاملها معه كمظهر للتعبيرعن حرية الرأي، سيؤدي إلى فقدان السيطرة على شرور مستطيرة ستتولد داخل المجتمع. واستغربت مديرة معهد المسؤولية الإعلامية من عدم صدور كلمة إدانة واحدة من أي مسؤول ألماني لجريمة القتل في محكمة دريسدن، وتوقعت أن يزيد هذا الحادث من مخاوف المسلمين في ألمانيا ويحولهم إلى أعضاء جدد في سلسلة تضم اليهود والسود الذين فرض عليهم الواقع الخوف على حياتهم.
وكان نحو ألف مسلم قاموا أمس الأحد بأداء صلاة الجنازة على جثمان السيدة مروة الشربيني بمسجد السلام في حي نوي كوان ذي الأكثرية المسلمة بالعاصمة الألمانية برلين، وبعد الصلاة شارك الحاضرون في تظاهرة سلمية أقيمت أمام بلدية الحي للتنديد بالتطرف والعنف الموجه للمسلمين والأجانب. واعتبر الداعية الألماني الشهير الشيخ بير فوغل في كلمته بالتظاهرة أن جريمة قتل الصيدلانية المسلمة نتيجة لحملات الإعلام الألماني الموجهة ضد الإسلام، وأوضح أنه حذر في مايو/ أيار الماضي من أن التحريض الإعلامي قد يتسبب في سقوط ضحايا من المسلمين. وطالب فوغل الحكومة الألمانية باحترام عقائد المسلمين وعدم التعامل معهم بمعايير مزدوجة، وحث القضاء الألماني على توقيع أقصى عقوبة على القاتل وتقديم إجابة عما أثارته الجريمة من أسئلة، ككيفية دخول القاتل قاعة المحكمة بسكين، وعدم تدخل الشرطة إلا بعد إجهاز الجاني على ضحيته أمام أعين طفلها، وإطلاق شرطي الرصاص على زوج الصيدلية المصرية بدلا من القاتل. كما انتقد الداعية الألماني السفارة المصرية في برلين لما وصفه بتهربها من إشراك المسلمين في متابعة القضية، ومحاولتها حصر صلاة الجنازة في أعضائها، ودعا مسلمي ألمانيا لإبراز سماحة الدين الإسلامي لغير المسلمين في مجتمعهم ومواصلة السعي للحصول على حقوقهم القانونية.
وضمن ردات الفعل المنددة بالجريمة، طالب الأمين العام للمجلس الأعلي للمسلمين بألمانيا أيمن مزايك الشرطة الجنائية والاستخبارات الداخلية بمراقبة المواقع الإلكترونية لليمينيين المتطرفين والنازيين، وبحث مدى تأثر القاتل أليكس ووكر بها. وقال مزايك في تصريح للجزيرة نت إن هذه المواقع التي مهدت وتمهد التربة لممارسة العنف ضد المسلمين، باتت تجتذب أعدادا متزايدة من أفراد الطبقة الوسطى في المجتمع الألماني. ومن جانبه أعلن النائب العام في دريسدن كريستيان أفيناريوس عن توجيه النيابة تهمة القتل العمد للمتطرف أليكس ووكر، ومطالبتها بتوقيع عقوبة السجن مدى الحياة عليه بدون أي إمكانية للعفو. وكشف أفيناريوس عن تحويل الشرطي الذي أطلق النار على زوج الصيدلانية المصرية مروة الشربيني إلى لجنة تحقيق ستجري فحصا لسجله الوظيفي لبيان وضعه القانوني في الماضي، وكانت تقارير صحفية قد ذكرت أن زوج القتيلة المصرية قال للمحققين بعد إفاقته من الغيبوبة إن الشرطي تعمد إطلاق النار عليه رغم إدراكه أنه ليس الجاني. |
ibn_al_sa7aba-
- عدد المساهمات : 2987
العمر : 41
نقاط تحت التجربة : 14397
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
نحسبها شهيدة ولا نزكيها على الله .
رب ضارة نافعة
رب ضارة نافعة
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24437
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
صمت مذل ....
عدم إكتراث .....
الأمر لا يخصنا ....
قضية فطور الصباح أهم ...
في طيات النسيان كآلاف الشهداء
حسبنا الله ونعم الوكيل
على فكرة ردة الفعل في المنتدى تعكس ما هو عليه الحال
عدم إكتراث .....
الأمر لا يخصنا ....
قضية فطور الصباح أهم ...
في طيات النسيان كآلاف الشهداء
حسبنا الله ونعم الوكيل
على فكرة ردة الفعل في المنتدى تعكس ما هو عليه الحال
hend-
- عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12454
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
ان لله وان اليه راجعون حقيقة خبر مؤسف الى متى يبقى هذا الصمت
samidos-
- عدد المساهمات : 563
العمر : 40
نقاط تحت التجربة : 12188
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
الحكومة المصرية ادانة الجريمة ؟؟؟؟ كيفاش تحبوا ألمانية تدين مواطنيهاibn_al_sa7aba كتب:
واستغربت مديرة معهد المسؤولية الإعلامية
من عدم صدور كلمة إدانة واحدة من أي مسؤول ألماني لجريمة القتل في محكمة
مجرميهم أغلى من علمائنا
hend-
- عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12454
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يتولاها برحمته انشالله وهي ماتت مظلومة
سجين-
- عدد المساهمات : 106
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 11342
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
الصمت غير مستغرب العشرات من العراقيين يموتون في مل يوم دون ادانة والاخزمة الناسفة تعمل عملها والمال السياسي يعمل
سجين-
- عدد المساهمات : 106
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 11342
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
سجين كتب:الصمت غير مستغرب العشرات من العراقيين يموتون في مل يوم دون ادانة والاخزمة الناسفة تعمل عملها والمال السياسي يعمل
الله يفرج على أهل العراق وجميع المسلمين
hend-
- عدد المساهمات : 2835
العمر : 25
نقاط تحت التجربة : 12454
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم الهم ذويها الصبر والسلوان واخلف عليهم في الغابرين
سجين-
- عدد المساهمات : 106
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 11342
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
هند انا ذكرت ذلك من اجل الادانة لان الخطأ خطأ والصواب صواب يجب ان يدان الفعل الخاطئ اينما كان و لاننساق وراء الاعلام الذي يضخم شي ويخفف
من قتل نفسا كانما قتل الناس جميعا
من قتل نفسا كانما قتل الناس جميعا
سجين-
- عدد المساهمات : 106
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 11342
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
الى متى..؟!!!!!
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
AMAL MASMOUDI-
- عدد المساهمات : 3540
العمر : 45
المكان : قفصة
الهوايه : النت
نقاط تحت التجربة : 16095
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا هو الغرب الذي يدعي العدالة وحماية حقوق
الإنسان يثبت لنا كل يوم أنه لا يعتبر العرب ولا المسلمين ضمن النوع
الإنساني!!، حوادث العنصرية البغيضة في الغرب ضد العرب والمسلمين تزداد
يوما بعد يوم لكن للأسف الوكالات العالمية للأنباء لا تعطي هذه الحوادث
حقها ولا تذكر إلا اليسير منها لادعاء الإنصاف والعدالة!!
(مروة
الشربيني) سيدة مصرية عمرها (32) عاما، تعيش مع زوجها وابنها ذي الأعوام
الأربعة في ألمانيا -موطن العنصرية-، كانت (مروة) في حديقة عامة مع
صديقاتها وابنها الصغير يلعب في تلك الحديقة عندما تهجم عليها أحد الألمان
بسبب لبسها للحجاب العادي وأخذ يسبها ويشتمها أمام الناس ويهددها، ولم
يراع هذا الألماني (الوقح) كونها امرأة ومعها طفلها الصغير، فالحقد يعمي
قلوبهم وأبصارهم، فرفعت (مروة) قضية على هذا الالماني العنصري فصار الحكم
من صالحها.
(مروة) كانت مع زوجها وطفلها في قاعة المحكمة الألمانية
حيث صدر الحكم لصالحها فقام الألماني الحاقد - وما أكثرهم - بإخراج سكين
أمام الناس وأخذ يطعن (مروة) طعنات عديدة والشرطة الألمانية تتفرج!!، فلما
قام الزوج للدفاع عن زوجته أطلقت الشرطة الألمانية النار على زوجها!!،
والطفل الصغير ينظر إلى هذه الجريمة البشعة في أمه وأبيه!!، وبحماية
الشرطة الألمانية وفي قاعة المحكمة!!
(مروة) - رحمها الله - توفيت
من فورها، زوجها في حالة خطرة بسبب رصاص الشرطة بالإضافة الى طعنات نالته
من المتطرف الألماني، والطفل يعيش حالة نفسية صعبة بسبب ما رآه من مأساة
لا يمكنه نسيانها.
الإعلام الغربي ووسائله تربي شعوبها على الحقد
والكراهية ضد العرب والمسلمين، بدءا من أفلامهم وانتهاء بتركيز إعلامهم
على اخطاء بعض المسلمين ونسبة الجرائم لهم زورا وبهتانا، ويغذي هذا كله
جماعات يمينية إرهابية متطرفة تزداد نفوذا مع مرور الوقت في بلاد الغرب،
فكان نتيجة كل هذا حوادث بالآلاف تحصل شبيهة لما حصل مع (مروة) - رحمها
الله - ولكن الإعلام الغربي يغطيها ويخفيها.
وفي أمريكا قتل شرطي أمريكي شابا عربيا يعمل سائقا اسمه (حسين شحادة) ولم يكن هذا الشاب يحمل أي سلاح!!
وفي
أمريكا كذلك تعرضت عائلة إمام لأحد المساجد واسمه (علي محمد) إلى مضايقات
من قبل عنصريين أمريكان، وكتبت علي بيوتهم شعارات مثل (تباً لكم أيها
العرب) و (عودوا لاوطانكم أيها العرب)، وكان هذا الإمام المعروف بحسن
أخلاقه بشهادة الجميع ممن يعرفه حتى من غير المسلمين، كان ذاهبا لإزالة
هذه العبارات العنصرية ومسحها لكنه وجد بعدها مقتولا حرقاً بالنار في
شقته!!
وفي بريطانيا أحبطت الشرطة حملة كبيرة كانت تخطط لها جماعة
إرهابية بريطانية لمهاجمة المساجد والمسلمين، وهذه الجماعة الإرهابية
البريطانية صادرت الشرطة منها 300 قطعة سلاح، و 80 قنبلة، وأتباعها
بالعشرات، واهداف خطيرة جداً.
هذه الحوادث وغيرها الكثير الكثير
حصيلة الأيام الأربعة الماضية فقط وما خفي من حقد العنصريين والارهابيين
الغربيين أعظم بكثير، لم يأت من فراغ، إنما جاء بأسباب كثيرة، إعلامية
وتربوية وسياسية ودينية أيضا، فهل يعترف المغتربون من أبناء العرب ممن
انسلخوا عن عروبتهم ودينهم بهذا التطرف والإرهاب الغربي المتنامي؟!
نحن
لا نزعم أن كل الغرب متطرف وعنصري، بل ربما يكون أكثره ليس كذلك، ولكن هل
يتعامل الإعلام عندنا مع متطرفيهم وإرهابييهم كما يتعاملون مع متطرف عربي
ومسلم؟!!، ماذا لو تم قتل مسيحي لحمله الصليب أو يهودي لوضعه القبعة ونحن
نعتبر هذا كله تطرفاً وظلما، لكن ماذا لو فعل هذا عربي هل سيتعامل الإعلام
الغربي وأذنابه عندنا بنفس الأسلوب؟!، أشك في هذا!!، رحم الله (مروة)
وأعان أهلها، وهدانا وإياكم للتمسك بدينه والثبات عليه.
الإنسان يثبت لنا كل يوم أنه لا يعتبر العرب ولا المسلمين ضمن النوع
الإنساني!!، حوادث العنصرية البغيضة في الغرب ضد العرب والمسلمين تزداد
يوما بعد يوم لكن للأسف الوكالات العالمية للأنباء لا تعطي هذه الحوادث
حقها ولا تذكر إلا اليسير منها لادعاء الإنصاف والعدالة!!
(مروة
الشربيني) سيدة مصرية عمرها (32) عاما، تعيش مع زوجها وابنها ذي الأعوام
الأربعة في ألمانيا -موطن العنصرية-، كانت (مروة) في حديقة عامة مع
صديقاتها وابنها الصغير يلعب في تلك الحديقة عندما تهجم عليها أحد الألمان
بسبب لبسها للحجاب العادي وأخذ يسبها ويشتمها أمام الناس ويهددها، ولم
يراع هذا الألماني (الوقح) كونها امرأة ومعها طفلها الصغير، فالحقد يعمي
قلوبهم وأبصارهم، فرفعت (مروة) قضية على هذا الالماني العنصري فصار الحكم
من صالحها.
(مروة) كانت مع زوجها وطفلها في قاعة المحكمة الألمانية
حيث صدر الحكم لصالحها فقام الألماني الحاقد - وما أكثرهم - بإخراج سكين
أمام الناس وأخذ يطعن (مروة) طعنات عديدة والشرطة الألمانية تتفرج!!، فلما
قام الزوج للدفاع عن زوجته أطلقت الشرطة الألمانية النار على زوجها!!،
والطفل الصغير ينظر إلى هذه الجريمة البشعة في أمه وأبيه!!، وبحماية
الشرطة الألمانية وفي قاعة المحكمة!!
(مروة) - رحمها الله - توفيت
من فورها، زوجها في حالة خطرة بسبب رصاص الشرطة بالإضافة الى طعنات نالته
من المتطرف الألماني، والطفل يعيش حالة نفسية صعبة بسبب ما رآه من مأساة
لا يمكنه نسيانها.
الإعلام الغربي ووسائله تربي شعوبها على الحقد
والكراهية ضد العرب والمسلمين، بدءا من أفلامهم وانتهاء بتركيز إعلامهم
على اخطاء بعض المسلمين ونسبة الجرائم لهم زورا وبهتانا، ويغذي هذا كله
جماعات يمينية إرهابية متطرفة تزداد نفوذا مع مرور الوقت في بلاد الغرب،
فكان نتيجة كل هذا حوادث بالآلاف تحصل شبيهة لما حصل مع (مروة) - رحمها
الله - ولكن الإعلام الغربي يغطيها ويخفيها.
وفي أمريكا قتل شرطي أمريكي شابا عربيا يعمل سائقا اسمه (حسين شحادة) ولم يكن هذا الشاب يحمل أي سلاح!!
وفي
أمريكا كذلك تعرضت عائلة إمام لأحد المساجد واسمه (علي محمد) إلى مضايقات
من قبل عنصريين أمريكان، وكتبت علي بيوتهم شعارات مثل (تباً لكم أيها
العرب) و (عودوا لاوطانكم أيها العرب)، وكان هذا الإمام المعروف بحسن
أخلاقه بشهادة الجميع ممن يعرفه حتى من غير المسلمين، كان ذاهبا لإزالة
هذه العبارات العنصرية ومسحها لكنه وجد بعدها مقتولا حرقاً بالنار في
شقته!!
وفي بريطانيا أحبطت الشرطة حملة كبيرة كانت تخطط لها جماعة
إرهابية بريطانية لمهاجمة المساجد والمسلمين، وهذه الجماعة الإرهابية
البريطانية صادرت الشرطة منها 300 قطعة سلاح، و 80 قنبلة، وأتباعها
بالعشرات، واهداف خطيرة جداً.
هذه الحوادث وغيرها الكثير الكثير
حصيلة الأيام الأربعة الماضية فقط وما خفي من حقد العنصريين والارهابيين
الغربيين أعظم بكثير، لم يأت من فراغ، إنما جاء بأسباب كثيرة، إعلامية
وتربوية وسياسية ودينية أيضا، فهل يعترف المغتربون من أبناء العرب ممن
انسلخوا عن عروبتهم ودينهم بهذا التطرف والإرهاب الغربي المتنامي؟!
نحن
لا نزعم أن كل الغرب متطرف وعنصري، بل ربما يكون أكثره ليس كذلك، ولكن هل
يتعامل الإعلام عندنا مع متطرفيهم وإرهابييهم كما يتعاملون مع متطرف عربي
ومسلم؟!!، ماذا لو تم قتل مسيحي لحمله الصليب أو يهودي لوضعه القبعة ونحن
نعتبر هذا كله تطرفاً وظلما، لكن ماذا لو فعل هذا عربي هل سيتعامل الإعلام
الغربي وأذنابه عندنا بنفس الأسلوب؟!، أشك في هذا!!، رحم الله (مروة)
وأعان أهلها، وهدانا وإياكم للتمسك بدينه والثبات عليه.
ibn_al_sa7aba-
- عدد المساهمات : 2987
العمر : 41
نقاط تحت التجربة : 14397
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
AMAL MASMOUDI-
- عدد المساهمات : 3540
العمر : 45
المكان : قفصة
الهوايه : النت
نقاط تحت التجربة : 16095
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول و لا قوة الا بالله
salouha-
- عدد المساهمات : 996
العمر : 29
المكان : المطوية
المهنه : تلميذة
الهوايه : تأليف القصص+انترنت+ شوية مطالعة
نقاط تحت التجربة : 12406
تاريخ التسجيل : 14/06/2009
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
soujoud-
- عدد المساهمات : 1768
العمر : 47
المكان : حي النور
نقاط تحت التجربة : 12705
تاريخ التسجيل : 07/12/2007
رد: ماذا بعد اغتيال الدكتورة مروة الشربيني (شهيدة الحجاب) حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوّة إلا بالله
إن شاء الله شهيدة ويرزق الله أهلها الصبر والسلوان
أما عنا نحن كعرب ومسلمين وكما سبق ذكره : تمرّ علينا النكبات تباعا لننساها أو نتناساها أمام الملاهي وزينة الحياة الدنيا
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا أمة الاسلام والعروبة فاللوم كل اللوم عليكم انتم دون الغرب الذي لم ولن يستمدّ قوّته إلا من ضعفنا
إن شاء الله شهيدة ويرزق الله أهلها الصبر والسلوان
أما عنا نحن كعرب ومسلمين وكما سبق ذكره : تمرّ علينا النكبات تباعا لننساها أو نتناساها أمام الملاهي وزينة الحياة الدنيا
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا أمة الاسلام والعروبة فاللوم كل اللوم عليكم انتم دون الغرب الذي لم ولن يستمدّ قوّته إلا من ضعفنا
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العنيد-
- عدد المساهمات : 5434
العمر : 62
المكان : sousse
المهنه : Fonctionnaire
الهوايه : صدقا لا أعلم
نقاط تحت التجربة : 16519
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
مواضيع مماثلة
» الحمد لله ...الحكم على قاتل مروة الشربيني...شهيدة الحجاب...
» ماذا تكون " حسبنا الله ونعم الوكيل " ؟
» حسبنا الله ونعم الوكيل..
» حسبنا الله ونعم الوكيل ... العالم كله يداً واحدة في مواجهة كل من يريد أن يصنع علاقة مع الله في أي صورة من صورها ، تحت عنوان تجفيف منابع ...... ، فقط
» حسبي الله و نعم الوكيل .....خل امك تنفعك
» ماذا تكون " حسبنا الله ونعم الوكيل " ؟
» حسبنا الله ونعم الوكيل..
» حسبنا الله ونعم الوكيل ... العالم كله يداً واحدة في مواجهة كل من يريد أن يصنع علاقة مع الله في أي صورة من صورها ، تحت عنوان تجفيف منابع ...... ، فقط
» حسبي الله و نعم الوكيل .....خل امك تنفعك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى