أم عازبة تقتل ولدها بالماء الساخن وتدفنه بحسين داي (الجزائر)
صفحة 1 من اصل 1
أم عازبة تقتل ولدها بالماء الساخن وتدفنه بحسين داي (الجزائر)
بعد أن ضبطها في وضعية مخلة بالحياء مع صديقها
أم عازبة تقتل ولدها بالماء الساخن وتدفنه بحسين داي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المتهمة بررت جريمتها الشنعاء بإزعاج الطفل لزبائنها!
أودع قاضي تحقيق الغرفة الرابعة بمحكمة حسين داي منذ أسبوعين، أم عازبة تبلغ من العمر 30 سنة عن جناية قتل ابنها البالغ من العمر 5 سنوات بالماء الساخن ودفنه تحت جسر بـ"لافارش" حسين داي من جهة الطريق السريع المؤدي للعاصمة.
حيث عثرت عليه مصالح الأمن الحضري بداية شهر رمضان في حالة متعفنة. وقد تم اكتشاف أمر الجريمة بناء على البلاغ الذي قدمته الجانية والتي تقيم منذ مدة بقبو عمارة بحسين داي، ضد صديقها البالغ من العمر 39 سنة تؤكد فيه أنه هو من قتل ابنها وهو من تكفل بعملية الدفن، وقامت الشرطة الحضرية لحسين داي فورا بتفتيش المكان الذي تتواجد فيه جثة الطفل. وبعد القبض على صديقها المسبوق في قضية حرق القرآن الكريم، أنكر قتله للضحية ولكنه اعترف بدفنه بطلب من الجانية، والتي كشفت فيما بعد عن جريمتها الشنعاء ضد فلذة كبدها مبررة ذلك بأنه كان يزعجها عندما يزورها زبائنها، وكان يرفض علاقتها بهم، ويرميهم بالحجارة. وكان الضحية يصرخ للفت انتباه الجيران، حيث كانت آخر مرة زيارة صديقها الذي أودع الحبس رفقتها لتستره عن الجريمة فلمحها طفلها معه وهي في وضعية مخلة بالحياء، حينها أسرعت إليه وأخذته للحمام ثم أفرغت عليه الماء الساخن. ولم تتوقف قسوة الأم الجانية لهذا الحد فقد تركت ابنها يصارع الموت لمدة يومين كاملين داخل القبو الذي فتحته للدعارة، وهو مصاب بحروق وعاهات بليغة لفض على إثرها أنفاسه الأخيرة يوما قبل حلول شهر رمضان شهر الرحمة!.
وهيبة سليماني
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أم عازبة تقتل ولدها بالماء الساخن وتدفنه بحسين داي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المتهمة بررت جريمتها الشنعاء بإزعاج الطفل لزبائنها!
أودع قاضي تحقيق الغرفة الرابعة بمحكمة حسين داي منذ أسبوعين، أم عازبة تبلغ من العمر 30 سنة عن جناية قتل ابنها البالغ من العمر 5 سنوات بالماء الساخن ودفنه تحت جسر بـ"لافارش" حسين داي من جهة الطريق السريع المؤدي للعاصمة.
حيث عثرت عليه مصالح الأمن الحضري بداية شهر رمضان في حالة متعفنة. وقد تم اكتشاف أمر الجريمة بناء على البلاغ الذي قدمته الجانية والتي تقيم منذ مدة بقبو عمارة بحسين داي، ضد صديقها البالغ من العمر 39 سنة تؤكد فيه أنه هو من قتل ابنها وهو من تكفل بعملية الدفن، وقامت الشرطة الحضرية لحسين داي فورا بتفتيش المكان الذي تتواجد فيه جثة الطفل. وبعد القبض على صديقها المسبوق في قضية حرق القرآن الكريم، أنكر قتله للضحية ولكنه اعترف بدفنه بطلب من الجانية، والتي كشفت فيما بعد عن جريمتها الشنعاء ضد فلذة كبدها مبررة ذلك بأنه كان يزعجها عندما يزورها زبائنها، وكان يرفض علاقتها بهم، ويرميهم بالحجارة. وكان الضحية يصرخ للفت انتباه الجيران، حيث كانت آخر مرة زيارة صديقها الذي أودع الحبس رفقتها لتستره عن الجريمة فلمحها طفلها معه وهي في وضعية مخلة بالحياء، حينها أسرعت إليه وأخذته للحمام ثم أفرغت عليه الماء الساخن. ولم تتوقف قسوة الأم الجانية لهذا الحد فقد تركت ابنها يصارع الموت لمدة يومين كاملين داخل القبو الذي فتحته للدعارة، وهو مصاب بحروق وعاهات بليغة لفض على إثرها أنفاسه الأخيرة يوما قبل حلول شهر رمضان شهر الرحمة!.
وهيبة سليماني
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هِبة-
- عدد المساهمات : 1074
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 12566
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
مواضيع مماثلة
» أنظمة التدفئة المركزية بالماء الساخن
» كيف تكونين عازبة وسعيدة
» قصة المرأة الميته وكيف ارضعت ولدها..
» الحوار الساخن بين الشباب والبنات
» الحكومة الأمريكية تعوض أسرة فقدت ولدها بالعراق بـكلب
» كيف تكونين عازبة وسعيدة
» قصة المرأة الميته وكيف ارضعت ولدها..
» الحوار الساخن بين الشباب والبنات
» الحكومة الأمريكية تعوض أسرة فقدت ولدها بالعراق بـكلب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى