خير المتاع ...
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خير المتاع ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تخيروا لنطفكم فان العرق دساس )
يخاطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال ويأمرهم إذا أرادوا الزواج أن يتخيروا ، والتخير والاختيار هو البحث عن زوجة تطابق صفات محددة سلفا ، وما نريد أن نناقشه هنا موضوعين الأولى ما هي الصفات المحددة ، وما هو العرق الدساس
والحقيقة أن الموضوعين متداخلان ويعتمد احدهما على الأخر بشكل كبير فالصفات المحددة للاختيار تظهر في الأنثى ونسلها بناء على العرق الدساس
ولنبحث الموضوعين كل على حده ، مع تقديم العامل المؤثر وهو العرق الدساس
( 1) العرق الدساس
لقد خلق الله البشر رجال ونساء بصفات وراثية محددة تختلف من فرد لفرد ، وأمرهم بتكاليف( افعل ولا تفعل) وان التناسق المنسجم بين صفات الفرد الوراثية ، والتكاليف يسهل ظهور الصفات الجيدة للفرد
فكلما اتبعت المرأة التكاليف ( افعل ولا تفعل ) بما ينسجم مع صفاتها الوراثية دون معاناة ولا صراع كانت أفضل ، لأنه أي معاناة في انسجام التكاليف مع الصفات الوراثية للمرأة سيكون له اثر سلبي على تصرفاتها ومعاملاتها مع الرجل والأبناء
والدليل على هذا أننا نرى إناث تستمتع جدا بشخصية الرجل وسيطرته وقوامته وإناث تعتبر هذه الأشياء اضطهاد وتعيش في ظل هذا في معاناة دائمة فأي من هؤلاء النساء طبيعيات وأيهن شواذ وكيف تتحقق كرامة المرأة هل في ظل إظهار صفاتها الحقيقة أم في ظل الشذوذ عن هذه الصفات
والاختلاف بين النساء وتقبلهن للصفات راجع لخليط من المواد المتفاعلة فالأساس الوراثي والعامل البيئي التربوي وطبيعة المدخلات الثقافية كل هذه عوامل تؤهل المرأة لان تكون سكن ناجح ومريح لزوج وأولاد ،ويبقى الأساس الوراثي الجيني هو العامل المتحكم الأكثر تأثيرا والذي يظهر الصفات الأصلية دون تكلف
وسنأخذ الموضوع من جانب ظاهري ملموس أولا فقد تستطيع الأنثى السمراء أن تفتح لون بشرتها في هذا العصر بكريمات مبيضة ولكن عند التوقف عن استخدامها يغلب الأساس الوراثي وتعود للونها الطبيعي
والصفات الأنثوية عند المرأة من نعومة وهدوء وحنان واستيعاب وصبر وود وقدرة على الإنجاب وحدية الطباع وقلة الشعر في جسدها كلها لها أساس هرموني وراثي وقد أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بتخير الأنثى التي تحمل من الصفات الوراثية ما يجعلها تنتج هرمونات بالقدر المتزن الكافي لإظهار الصفات الأصلية التي تحقق الفائدة والسعادة للأنثى وللرجل ،
وقد اخبرنا رسول الله انه مهما تكلفت الأنثى لتظهر (في فترة ما وحالة ما) بأنها ودود حانية وسكن صالح سيغلب عليها عرقها وصفاتها ، كمن يمشي على أطراف أصابعه ليظهر بطول غير طوله لابد له أن يتعب ويريح قدميه ليظهر بطوله الحقيقي
(2) ما هي الصفات المحددة التي يمكن أن يختار الرجل من خلالها سكن مريح وممتع لكلا الطرفين
الصفات المحددة التي يمكن أن اختار عليها هي موافقة الأنثى للحد الأدنى المقبول للتكاليف الخاصة بها ،
1: فيجب أن تعتمد قوامة الرجل التكليفية والتشريفية دون معاناة أو صراع مع نفسها أو مع الرجل على ذلك وان تشكل قوامة الرجل (العاقل الغير معقد ) ملائمة مع طبيعتها الأنثوية الراغبة في ذلك ، والتي تتمتع بان تظهر كأنثى حقيقية بل وتمتع زوجها بان يظهر كرجل حقيقي
2: يجب أن تنظر لنفسها وطبيعتها وتؤمن وتنادي بالفرق بينها وبين الرجل في التركيب والصفات وأنها تملك من التراكيب والصفات كم هائل لا يملكه الرجل
فهي سكن يحيط به ويحوي أولاده ويتحمل عبئ الصبر والاستيعاب والإسعاد والملاطفة والملاعبة وتكييف الهواء في السكن بارد صيفا ودافئ شتاء
وتعلم أنها قادرة بما وهبها الله من تراكيب وصفات أن تكون شفاء للرجل أو مرض له
3: يجب أن تؤمن أن تغير قلبها على الرجل ليس كمثل تغير قلب الرجل عليها
فتغير قلبها على الرجل لا يضره ، وتغير قلب الرجل عليها يدخلها النار ، ولتقريب المفهوم نسأل هل غضب الأم على ابنها كمثل غضب الابن على أمه طبعا الفرق رهيب ،وحق الرجل وفضله على زوجته أعظم بكثير من حق وفضل الأم على ابنها فليس هناك على الأرض حق ولا فضل أعلى منه أبدا
وحتى يكون كلامنا مستوفي يجب أن نوضح أننا نتحدث عن الحالات الطبيعية الغير مرضية والمعنى انه ليس هناك حالة طبيعة يوفي الابن حقوق أمه وتغضب عليه ، وكذلك ليس هناك حالة طبيعة تقول فيها امرأة لرجل لا أذوق طعاما ولا شرابا حتى ترضى ويستمر في غضبه منها
4: يجب أن تؤمن أن طبيعتها المختلفة عن الرجل تجعل أيضا تقييم أخطائها يختلف عن تقييم أخطاء الرجل وحتى لو كان حد الخطأ واحد إلا أن نظرة الأعراف لخطأ كل منهما مختلفة ، والأعراف قد تكون جزء من التكليف ، حتى نظرة الرجل والمرأة لنفس الخطأ مختلفة ، واعتقد انه ليس هناك اصدق من الفطرة السوية في التقييم ، فمن المستحيل أن نخالف كل فطرة ونقول أن حياء الرجل الأعزب الطبيعي ، مهما وصل يساوي حياء البنت الطبيعية مثلا
5: أن تؤمن أن صفات الإنسان الحقيقة تظهر وقت الخلاف فلو تعايشنا مع بعض ألف عام فلن نعرف بعض إلا وقت أن نختلف ، وان التزامها بحدودها وقت الخلاف هو التعبير الوحيد عن أدبها وحسن تربيتها ودينها ، فلو ركبت عنق زوجها وقت الرضا حياتهما كلها ، ثم جاءت وقت الخلاف وخفضت له جناح الذل فهي مؤدبة مع إن هذا اللفظ خاص بالأب والأم والزوج أعلى من هذه المنزلة بكثير
ولا تعالج امرأة مؤدبة أمرا مع زوجها إلا باستخدام صفاتها الأصلية من لين وحنان وحب وعطف واسترضاء وهدوء ورومانسية وأنوثة وبعض الدموع ، ليظهر رجلا أمامها وتظهر هي أنثى أمامه لأنها المفروض أن تستمتع بصفاتها الأصلية واستخدام صفات الرجل بالنسبة لها أمر مخجل وشاذ وغير مريح ، أما إذا استلت المرأة سيفا للرجل لتحقق هدف فالنتائج ستكون مريعة
6: أن تملك المرأة شيئا تخاف عليه ، تصبر من اجله وتتنازل لتحصل عليه ، فكما ملكت غشاء بكارة وعفة وهي بنت تملك بعد زواجها شيئا أخر تخاف عليه ، أيا كان هذا الشيء وقد لاحظت أن كل أنثى قد وضعت لنفسها شيء أو عدة أشياء تخاف عليها كمن تخاف من الله أن غضب زوجها عليها ووسط ألوف النساء التي قابلتها في حياتي كانت راهبة ألمانية حديثة الإسلام تفكر بهذه الطريقة مع زوجها ، وأخرى تخاف على حب زوجها لها أن غضب منها كرهها ، وأخرى تخاف على أولادها وتريد أن توفر لهم حياة مستقرة ، وأخرى تخاف على صورتها أمام أهلها وزوجها ، الخ من الأشياء الطبيعية التي يمكن تتخذه المرأة حاجزا يمنعها من التمادي في الهوى
وتسمى المرأة التي ليس عندها شيء تخاف عليه في العرف فاجر
7: أن يتوفر للبنت مرجعية ضامنة جيدة ( الوكيل ) تؤمن بكل السابق وتضمن توفره والمحافظة عليه
يخاطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال ويأمرهم إذا أرادوا الزواج أن يتخيروا ، والتخير والاختيار هو البحث عن زوجة تطابق صفات محددة سلفا ، وما نريد أن نناقشه هنا موضوعين الأولى ما هي الصفات المحددة ، وما هو العرق الدساس
والحقيقة أن الموضوعين متداخلان ويعتمد احدهما على الأخر بشكل كبير فالصفات المحددة للاختيار تظهر في الأنثى ونسلها بناء على العرق الدساس
ولنبحث الموضوعين كل على حده ، مع تقديم العامل المؤثر وهو العرق الدساس
( 1) العرق الدساس
لقد خلق الله البشر رجال ونساء بصفات وراثية محددة تختلف من فرد لفرد ، وأمرهم بتكاليف( افعل ولا تفعل) وان التناسق المنسجم بين صفات الفرد الوراثية ، والتكاليف يسهل ظهور الصفات الجيدة للفرد
فكلما اتبعت المرأة التكاليف ( افعل ولا تفعل ) بما ينسجم مع صفاتها الوراثية دون معاناة ولا صراع كانت أفضل ، لأنه أي معاناة في انسجام التكاليف مع الصفات الوراثية للمرأة سيكون له اثر سلبي على تصرفاتها ومعاملاتها مع الرجل والأبناء
والدليل على هذا أننا نرى إناث تستمتع جدا بشخصية الرجل وسيطرته وقوامته وإناث تعتبر هذه الأشياء اضطهاد وتعيش في ظل هذا في معاناة دائمة فأي من هؤلاء النساء طبيعيات وأيهن شواذ وكيف تتحقق كرامة المرأة هل في ظل إظهار صفاتها الحقيقة أم في ظل الشذوذ عن هذه الصفات
والاختلاف بين النساء وتقبلهن للصفات راجع لخليط من المواد المتفاعلة فالأساس الوراثي والعامل البيئي التربوي وطبيعة المدخلات الثقافية كل هذه عوامل تؤهل المرأة لان تكون سكن ناجح ومريح لزوج وأولاد ،ويبقى الأساس الوراثي الجيني هو العامل المتحكم الأكثر تأثيرا والذي يظهر الصفات الأصلية دون تكلف
وسنأخذ الموضوع من جانب ظاهري ملموس أولا فقد تستطيع الأنثى السمراء أن تفتح لون بشرتها في هذا العصر بكريمات مبيضة ولكن عند التوقف عن استخدامها يغلب الأساس الوراثي وتعود للونها الطبيعي
والصفات الأنثوية عند المرأة من نعومة وهدوء وحنان واستيعاب وصبر وود وقدرة على الإنجاب وحدية الطباع وقلة الشعر في جسدها كلها لها أساس هرموني وراثي وقد أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بتخير الأنثى التي تحمل من الصفات الوراثية ما يجعلها تنتج هرمونات بالقدر المتزن الكافي لإظهار الصفات الأصلية التي تحقق الفائدة والسعادة للأنثى وللرجل ،
وقد اخبرنا رسول الله انه مهما تكلفت الأنثى لتظهر (في فترة ما وحالة ما) بأنها ودود حانية وسكن صالح سيغلب عليها عرقها وصفاتها ، كمن يمشي على أطراف أصابعه ليظهر بطول غير طوله لابد له أن يتعب ويريح قدميه ليظهر بطوله الحقيقي
(2) ما هي الصفات المحددة التي يمكن أن يختار الرجل من خلالها سكن مريح وممتع لكلا الطرفين
الصفات المحددة التي يمكن أن اختار عليها هي موافقة الأنثى للحد الأدنى المقبول للتكاليف الخاصة بها ،
1: فيجب أن تعتمد قوامة الرجل التكليفية والتشريفية دون معاناة أو صراع مع نفسها أو مع الرجل على ذلك وان تشكل قوامة الرجل (العاقل الغير معقد ) ملائمة مع طبيعتها الأنثوية الراغبة في ذلك ، والتي تتمتع بان تظهر كأنثى حقيقية بل وتمتع زوجها بان يظهر كرجل حقيقي
2: يجب أن تنظر لنفسها وطبيعتها وتؤمن وتنادي بالفرق بينها وبين الرجل في التركيب والصفات وأنها تملك من التراكيب والصفات كم هائل لا يملكه الرجل
فهي سكن يحيط به ويحوي أولاده ويتحمل عبئ الصبر والاستيعاب والإسعاد والملاطفة والملاعبة وتكييف الهواء في السكن بارد صيفا ودافئ شتاء
وتعلم أنها قادرة بما وهبها الله من تراكيب وصفات أن تكون شفاء للرجل أو مرض له
3: يجب أن تؤمن أن تغير قلبها على الرجل ليس كمثل تغير قلب الرجل عليها
فتغير قلبها على الرجل لا يضره ، وتغير قلب الرجل عليها يدخلها النار ، ولتقريب المفهوم نسأل هل غضب الأم على ابنها كمثل غضب الابن على أمه طبعا الفرق رهيب ،وحق الرجل وفضله على زوجته أعظم بكثير من حق وفضل الأم على ابنها فليس هناك على الأرض حق ولا فضل أعلى منه أبدا
وحتى يكون كلامنا مستوفي يجب أن نوضح أننا نتحدث عن الحالات الطبيعية الغير مرضية والمعنى انه ليس هناك حالة طبيعة يوفي الابن حقوق أمه وتغضب عليه ، وكذلك ليس هناك حالة طبيعة تقول فيها امرأة لرجل لا أذوق طعاما ولا شرابا حتى ترضى ويستمر في غضبه منها
4: يجب أن تؤمن أن طبيعتها المختلفة عن الرجل تجعل أيضا تقييم أخطائها يختلف عن تقييم أخطاء الرجل وحتى لو كان حد الخطأ واحد إلا أن نظرة الأعراف لخطأ كل منهما مختلفة ، والأعراف قد تكون جزء من التكليف ، حتى نظرة الرجل والمرأة لنفس الخطأ مختلفة ، واعتقد انه ليس هناك اصدق من الفطرة السوية في التقييم ، فمن المستحيل أن نخالف كل فطرة ونقول أن حياء الرجل الأعزب الطبيعي ، مهما وصل يساوي حياء البنت الطبيعية مثلا
5: أن تؤمن أن صفات الإنسان الحقيقة تظهر وقت الخلاف فلو تعايشنا مع بعض ألف عام فلن نعرف بعض إلا وقت أن نختلف ، وان التزامها بحدودها وقت الخلاف هو التعبير الوحيد عن أدبها وحسن تربيتها ودينها ، فلو ركبت عنق زوجها وقت الرضا حياتهما كلها ، ثم جاءت وقت الخلاف وخفضت له جناح الذل فهي مؤدبة مع إن هذا اللفظ خاص بالأب والأم والزوج أعلى من هذه المنزلة بكثير
ولا تعالج امرأة مؤدبة أمرا مع زوجها إلا باستخدام صفاتها الأصلية من لين وحنان وحب وعطف واسترضاء وهدوء ورومانسية وأنوثة وبعض الدموع ، ليظهر رجلا أمامها وتظهر هي أنثى أمامه لأنها المفروض أن تستمتع بصفاتها الأصلية واستخدام صفات الرجل بالنسبة لها أمر مخجل وشاذ وغير مريح ، أما إذا استلت المرأة سيفا للرجل لتحقق هدف فالنتائج ستكون مريعة
6: أن تملك المرأة شيئا تخاف عليه ، تصبر من اجله وتتنازل لتحصل عليه ، فكما ملكت غشاء بكارة وعفة وهي بنت تملك بعد زواجها شيئا أخر تخاف عليه ، أيا كان هذا الشيء وقد لاحظت أن كل أنثى قد وضعت لنفسها شيء أو عدة أشياء تخاف عليها كمن تخاف من الله أن غضب زوجها عليها ووسط ألوف النساء التي قابلتها في حياتي كانت راهبة ألمانية حديثة الإسلام تفكر بهذه الطريقة مع زوجها ، وأخرى تخاف على حب زوجها لها أن غضب منها كرهها ، وأخرى تخاف على أولادها وتريد أن توفر لهم حياة مستقرة ، وأخرى تخاف على صورتها أمام أهلها وزوجها ، الخ من الأشياء الطبيعية التي يمكن تتخذه المرأة حاجزا يمنعها من التمادي في الهوى
وتسمى المرأة التي ليس عندها شيء تخاف عليه في العرف فاجر
7: أن يتوفر للبنت مرجعية ضامنة جيدة ( الوكيل ) تؤمن بكل السابق وتضمن توفره والمحافظة عليه
ماستر 101-
- عدد المساهمات : 1581
المكان : الاردن
نقاط تحت التجربة : 13295
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
رد: خير المتاع ...
اخترنا وكمّلنا
الدور والباقي عليكم انتم يا عزاب
احنا رضينا بللي عنا
ردوا بالكم الزلقة بفلقة
وإياكم تاخذوا وحدة من المنتدى راهم تلقحوا بالعنف والصرامة التي علمها لهن اكسيون
ومن انذر فقد أدين عفوا اعذر
:lol!:
الدور والباقي عليكم انتم يا عزاب
احنا رضينا بللي عنا
ردوا بالكم الزلقة بفلقة
وإياكم تاخذوا وحدة من المنتدى راهم تلقحوا بالعنف والصرامة التي علمها لهن اكسيون
ومن انذر فقد أدين عفوا اعذر
:lol!:
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
العنيد-
- عدد المساهمات : 5434
العمر : 62
المكان : sousse
المهنه : Fonctionnaire
الهوايه : صدقا لا أعلم
نقاط تحت التجربة : 16519
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
Gafsi06-
- عدد المساهمات : 205
العمر : 113
المهنه : مهندس
نقاط تحت التجربة : 12022
تاريخ التسجيل : 14/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى