متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
+10
ابومحمد
صقر الجنوب
bel
حنان نور زاد
abouimed
إسماعيل
سمير
الكاسر
AMAL MASMOUDI
تونسي
14 مشترك
نسمة قفصية :: قسم الترفيه :: منتدى العجائب والغرائب :: منتدى مواضيع الحوادث الطبيعيه والبشريه والجرائم والملفات المجهولة والفضائح المخجله (يمنع دخول اصحاب القلوب الضعيفة)
صفحة 1 من اصل 1
متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
تفاصيل العلاقة الجنسية بين مؤذن الجامع وإبنته الوسطى
سبق وأن نشرت "التونسية" القضية التي تعلقت بشيخ الستين بسبب معاشرته
الجنسية لبناته الثلاث مما تسبب في حمل إحداهن.
وحيث أن القضية تعتبر من قضايا المحارم النادرة والغريبة على مجتمعنا وحيث
أن التكتم ومواراة الحقائق تحت أغطية حماية الأخلاق وعدم المس بقدسية
الحرمات المسلمة في المجتمع هو اعتبار واه لا يمكن الاستناد إليه واعتماده
لتجنب الخوض في مثل هذه القضية ذلك إننا نعتبر أن المعالجة السليمة لشتى
الظواهر الشاذة لا يكون بقبرها والتعتم عليها بقدر ما نراها تستحق المطارحة
والفضح والكشف لأخذ العبر منها والتوقي من تكرار حدوثها وحرصا منا على عدم
تناول موضوع هذه القضية الحساسة تناولا مصدره الرواية والأخبار تنقلت
"التونسية" إلى ربوع الجريمة لتبحث في أطوارها وتحقق ميدانيا في ملابسات
الوقائع.
*لم أعرف طعم الهناء في حياتي
منذ خروجنا من محطة باب سويقة بالعاصمة في اتجاه مدينة دوز كان حديث الركاب
متوقفا على أطوار الجريمة الشنعاء التي آلمت أبناء دوز الطيبين....
عند الوصول كانت مدينة دوز ملتهبة بحرارة غير عادية تجاوزت الأربعين درجة
رياح "الشهيلي" تلفح الوجوه لفحا حارقا...إنه غضب الله....بسبب صنيع هذا
الشيطان في إشارة إلى المجرم في هذه القضية هكذا كان يردد بعضهم....
اقتربنا من منزل عائلة المتهم بحي "أولاد سلمى" بدوز الشرقية وهو بيت
متواضع أثاثه الفقر والحاجة، بيت دون بوابة، اتكأت داخله زوجة المتهم على
جذع نخلة باسقة....الزوجة في سن الأربعين تبدو على وجهها آثار بهتة جردتها
من عواطفها وأحاسيسها النكبة القاتلة....
تقول الزوجة "هنية" أنها لم تعرف معنى للهناء أو الراحة أو السعادة في
حياتها...تنساب دموع حارة على وجنتيها فتمسحها بطرف لحافها...لم يدر بخلدي
أبدا أن يكون الشيخ على علاقة آثمة ببناته لقد أحسنت تربيتهن فكن لا يخرجن
إلى أي مكان إلا برفقتي حتى بيوت الجيران لم تكن محطات زيارة وتزاور لم
أكن أعلم أن شيطانا مفترسا يقطن معنا داخل البيت... !!!
يوم الحادثة كنت كالعادة منهمكة في إعداد فطور الصباح حين لفت انتباهي وجود
ابنتي "م ة" بين ذراعي والدها وهي تصرخ من شدة الألم وبحكم أن زوجي المتهم
كان لا يبادلني الحديث منذ أكثر من سنة لأسباب أجهلها استعنت بجارتي
لسؤاله عما أصابها فكانت إجابته حادة ومقتضبة "إنها تعاني من ألم في رجلها
وسأقوم بنقلها إلى المستشفى" والحال أن فلذة كبدي كانت تعاني من أوجاع
المخاض !!!
صمتت "هنية" لبرهة قصيرة وكأنها تسترجع التفاصيل حلقة بحلقة ثم تواصل
"فوجئت بحلول اعوان الأمن بالبيت وهم من تولوا إعلامي بالأمر نزل عليّ
الخبر نزول الصاعقة ومما زاد الطين بلة أن زوجي المجرم لم يكتف بمعاشرة
ابنته "م.ة" (19 سنة) لمدة سنة ونصف بل اعتدى على بنتيه الأخريين "ف.ة" 12
سنة و"ر.ة" 22 سنة اللتين أفقدهما بدورهما عذريتيهما ماذا يمكن أن أضيف؟
بأي وجه سأواجه الدنيا؟ ما طعم الحياة بعد كل هذه الأحداث؟....
سألناها عن مهنة الزوج وعن مكان تواجد الضحايا
انتابنا الذهول وهي تعلمنا ّأن زوجها هو مؤذن بالجامع وتمكنت منا قشعريرة
حين علمنا أنه كان يتسلل إلى فراش ابنته وبعد إعلانه عن آذان صلاة الفجر !
*ليل الواحة مسرح الجرائم
أما عن الضحايا الثلاث فأعلمتنا الزوجة المنكوبة أن "ر.ة" (22 سنة) تقيم
بالمستشفى المحلي بدوز بعد محاولتها الانتحار عن طريق تجرع بعض الأقراص وهي
مازالت تحت العناية الطبية.
أما (م.ة) (19 سنة) فهي مقيمة بالمستشفى الجهوي بقبلي بعد أن وضعت مولودا
هو شقيقها وابن السفاح الذي حملت منه (والدها) ولحسن الحظ أن هذا المولود
وضع ميتا ليتجنب فضيحة كانت ستلازمه مدى الدهر !!
"ف.ة" (12 سنة) هي الضحية الثالثة عادت من المدرسة بينما كنا نحاور
والدتها، انفردنا بها لتسرد علينا حقيقة اعتداءات والدها عليها فقالت "بعد
أن أغرورقت عيناها الصغيرتان بالدموع " إني أشفق على أمي...لقد تعذبت
كثيرا...انطلقت اعتداءات والدي عليّ خلال عطلة الشتاء الفارطة حيث طلب مني
ذات ليلة مرافقته إلى الغابة (واحة نخيل) لمساعدته في بعض الأعمال الفلاحية
ركبت وراءه على الدراجة النارية (فيسبا) وما إن وصلنا حتى طلب مني أن أخلع
ملابسي وأنزل إلى الجابية فخلت أنه يريدني أن استحم....ونظرا للظلام
الحالك لم أتفطن إليه إلا وهو يضمني إليه بقوة وينال مني بوحشية
كبيرة...وقد أعاد الكرة معي مرتين خلال نفس العطلة وفي نفس الزمان
والمكان...
فضلت عدم إفشاء السر خوفا على مشاعر والدتي وخوفا من عقاب والدي الذي عرف
ببطشه...لقد كنت أعلم أنه كان يمارس الجنس مع أختي (م.ة) (19 سنة) أيضا إذ
رايته يتسلل إلى غرفتها بعد أن يرفع الاذان لصلاة الفجر ويواصل نومه
بجانبها...حاولت كم من مرة أن أصارح إحدى أخواتي بالأمر إلا ان خوفا شديدا
كان ينتابني من الكارثة التي قد أكون السبب فيها فألتزم بالصمت...غير أني
تنبهت مؤخرا إلى انه يفكر في اصطحاب أختي (ج.ة) (8 سنوات) معه إلى الغابة
فحذرتها وطلبت منها ألا ترافقه....وتختتم محدثتنا حديثها قائلة"أنا فرحة
لأنه رحل عن بيتنا ومن حياتنا وأتمنى رحيله إلى الأبد".
في المستشفى المحلي بدوز كانت الضحية "ر.ة" (22 سنة) في حالة نفسية صعبة
للغاية بدأت تستعيد وعيها بعد نجاتها من محاولة الانتحار شاهدناها على
فراشها تنظر نظرات غريبة إلى كل من يمر أمام غرفتها أو يحدق فيها...وقد
رجانا رئيس الدائرة الصحية بالمستشفى تجنب الحديث إليها نظرا لحالتها
النفسية المتأزمة.
*سنة ونصف من المعاشرة
تواصلت رحلتنا مع ضحايا شيخ الستين لنحط الرحال بالمستشفى الجهوي بقبلي حيث
تقيم الضحية "م.ة" (19 سنة) بعد أن وضعت مولودها ميتا أطلت بنظراتها
التائهة والشاردة ظهرت بلباس خفيف وبعصابة تلف رأسها جلست قبالتنا دون أن
تنطق بكلمة...لم تتمالك والدتها نفسها عند رؤيتها حيث انهالت عليها ضربا
مطلقة صياحا شبيها بالعواء...مشهد مريع حسمه تدخل بعض أعوان المستشفى....
تم إخلاء المكتب لنجلس والضحية "م.ة" (19 سنة) في لحظات مصارحة رهيبة فقالت
"بماذا سأبدأ؟...هل تريدون أن أخبركم عن حملي الأول أم الثاني...عن الجنين
الذي أجهضته؟ أم عن المولود الذي وضعته ميتا والحمد لله؟
بدأت علاقتي الجنسية مع والدي منذ سنة ونصف تقريبا في إحدى الليالي في
الغابة شأني في ذلك شان أختي...كنت المفضلة لديه ولا ادري السبب...لم أتفطن
لحملي في المرة الأولى لكن والدي انتبه للأمر وأخضعني لعملية إجهاض سلمني
المال وحين طلب مني الطبيب ضمانا أبويا لم أجد صعوبة لان والدي هو رجل
حملي....
كانت تروي تفاصيل الواقعة بهدوء مدهش لم تبد عليها علامات التوتر ولا رسوم
الخجل والأسف وتواصلت اعترافاتها " بعد الإجهاض واصل أبي معاشرتي مرتين أو
ثلاثة كل أسبوع وأحيانا لا أتفطن إليه إلا حين أستيقظ في الصباح فأجد نفسي
مجردة من كامل ملابسي وهو بجانبي يغط في نوم عميق فأسارع بالخروج قبل أن
تستيقظ والدتي...
ظللت متكتمة عن الأمر ولم أكن أعرف أنه نال من أختيّ لقد كان دائم التباهي
بي أمامهن مصرحا بأنني ابنته المطيعة والحاذقة. لم أستطع التخلص من حملي
الأخير لان والدي لم يكترث للموضوع، كنت أرتدي ملابس فضفاضة حتى لا يكتشف
احد أمري، حين حلت ساعة المخاض أمرني بكتم أوجاعي وحملني إلى المستشفى
بتعلة إنني سأجري فحصا على رجلي بينما كنت سأصبح أما لأخي وزوجة لأبي...
*حيرة الشارع
بارحنا المستشفى الجهوي بقبلي ودوار يعبث برؤوسنا...صرنا كمن فقد القدرة
على التمييز والتدقيق والحسم...مواقف متضاربة بين الأم والبنات وجريمة
تذكرنا بعقدة "أوديب" الذي تزوج أمه...
بعد الاستماع إلى شهادة الأم وضحايا زوجها تمكن منا الفضول فحاولنا رصد
حيرة الشارع في مدينة دوز فكانت الآراء متناقضة . فمؤذن الجامع عرف
باستقامته لدى البعض وبشقاوته لدى البعض الأخر فيما رأى شق ثالث انه لا
فائدة من قراءة في ماضيه وان القصاص هو الجزاء العادل.
يقول "محمد عبد الملك"سائق سيارة أجرة (28 سنة) "عجبا لهذه الدنيا، استغفر
الله، صدقوني أنا أعرفه معرفة
شخصية، لقد اشتغلنا معا في إحدى الواحات، لقد كان رجلا طيبا وحنونا وأنا
إلى حد الآن لم استوعب الأمر".
ويؤيده الرأي "العم صالح" البالغ من العمر (70 سنة) وهو أصيل منطقة دوز
الذي أكد انه يعرف المتهم منذ الصغر ولم يتصور يوما أنه يقدم على مثل هذه
الأفعال الدنيئة فيقول "قدام ربي كان ناس ملاح وما يعلم الغيب إلا الله"
مضيفا "هذه الأفعال لا يقوم بها إلا الشيطان والقانون لا بد أن يأخذ
مجراه".
أما الآنسة نجاة صاحبة محل (30 سنة) فقد أكدت "لقد عرف بشخصيته الغريبة كما
ان له سوابق لا أخلاقية في الجهة ومن شب على شيء شاب عليه" .
"التونسية" اتصلت بالسيد "وحيد قوبعة" أستاذ مختص في علم النفس لمعرفة وجهة
نظره في هذه الجريمة فأكد أن هذه الظاهرة موجودة بكثرة وخاصة في الأوساط
الريفية. لكن هناك ما يسمى "DROIT DE SILENCE" أي قانون الصمت الذي يصيب
الفتاة في مثل هذه المشاكل العويصة فتفضل التكتم بدلا من الفضيحة التي قد
تسببها لنفسها وللمقربين وإذا تعرضت الفتاة بصفة عامة للاغتصاب وفقدت
عذريتها يصبح الأمر بالنسبة إليها عاديا.
أما في ما يخص الوالد فلا بد من عرضه على طبيب نفسي لأن الإنسان أحيانا
تتغلب رغبته الجنسية على معقوليته والرغبة موجودة بين الإخوة والآباء
والأبناء ولكن قانون الدين والمجتمع يحرم ويجرم مثل هذه الممارسات.
نداؤنا إلى كل الجمعيات والمنظمات التي تعتني بحقوق الإنسان والأسرة، التي
تهتم بمشاكل المراهقات، بالنساء العازبات، إلى كل من تأخذه الشفقة والرأفة
بهذه العائلة التي اهتزت بفعل جريمة قامت في أركان فقيرة على أعمدة النزوة
والشهوة الشيطانية أن يقع إنقاذ معنويات هذه العائلة لتكتب لأفرادها حياة
جديدة وطالما هناك أنفاس الحياة هناك أنفاس الأمل.
شافية إبراهمي
سبق وأن نشرت "التونسية" القضية التي تعلقت بشيخ الستين بسبب معاشرته
الجنسية لبناته الثلاث مما تسبب في حمل إحداهن.
وحيث أن القضية تعتبر من قضايا المحارم النادرة والغريبة على مجتمعنا وحيث
أن التكتم ومواراة الحقائق تحت أغطية حماية الأخلاق وعدم المس بقدسية
الحرمات المسلمة في المجتمع هو اعتبار واه لا يمكن الاستناد إليه واعتماده
لتجنب الخوض في مثل هذه القضية ذلك إننا نعتبر أن المعالجة السليمة لشتى
الظواهر الشاذة لا يكون بقبرها والتعتم عليها بقدر ما نراها تستحق المطارحة
والفضح والكشف لأخذ العبر منها والتوقي من تكرار حدوثها وحرصا منا على عدم
تناول موضوع هذه القضية الحساسة تناولا مصدره الرواية والأخبار تنقلت
"التونسية" إلى ربوع الجريمة لتبحث في أطوارها وتحقق ميدانيا في ملابسات
الوقائع.
*لم أعرف طعم الهناء في حياتي
منذ خروجنا من محطة باب سويقة بالعاصمة في اتجاه مدينة دوز كان حديث الركاب
متوقفا على أطوار الجريمة الشنعاء التي آلمت أبناء دوز الطيبين....
عند الوصول كانت مدينة دوز ملتهبة بحرارة غير عادية تجاوزت الأربعين درجة
رياح "الشهيلي" تلفح الوجوه لفحا حارقا...إنه غضب الله....بسبب صنيع هذا
الشيطان في إشارة إلى المجرم في هذه القضية هكذا كان يردد بعضهم....
اقتربنا من منزل عائلة المتهم بحي "أولاد سلمى" بدوز الشرقية وهو بيت
متواضع أثاثه الفقر والحاجة، بيت دون بوابة، اتكأت داخله زوجة المتهم على
جذع نخلة باسقة....الزوجة في سن الأربعين تبدو على وجهها آثار بهتة جردتها
من عواطفها وأحاسيسها النكبة القاتلة....
تقول الزوجة "هنية" أنها لم تعرف معنى للهناء أو الراحة أو السعادة في
حياتها...تنساب دموع حارة على وجنتيها فتمسحها بطرف لحافها...لم يدر بخلدي
أبدا أن يكون الشيخ على علاقة آثمة ببناته لقد أحسنت تربيتهن فكن لا يخرجن
إلى أي مكان إلا برفقتي حتى بيوت الجيران لم تكن محطات زيارة وتزاور لم
أكن أعلم أن شيطانا مفترسا يقطن معنا داخل البيت... !!!
يوم الحادثة كنت كالعادة منهمكة في إعداد فطور الصباح حين لفت انتباهي وجود
ابنتي "م ة" بين ذراعي والدها وهي تصرخ من شدة الألم وبحكم أن زوجي المتهم
كان لا يبادلني الحديث منذ أكثر من سنة لأسباب أجهلها استعنت بجارتي
لسؤاله عما أصابها فكانت إجابته حادة ومقتضبة "إنها تعاني من ألم في رجلها
وسأقوم بنقلها إلى المستشفى" والحال أن فلذة كبدي كانت تعاني من أوجاع
المخاض !!!
صمتت "هنية" لبرهة قصيرة وكأنها تسترجع التفاصيل حلقة بحلقة ثم تواصل
"فوجئت بحلول اعوان الأمن بالبيت وهم من تولوا إعلامي بالأمر نزل عليّ
الخبر نزول الصاعقة ومما زاد الطين بلة أن زوجي المجرم لم يكتف بمعاشرة
ابنته "م.ة" (19 سنة) لمدة سنة ونصف بل اعتدى على بنتيه الأخريين "ف.ة" 12
سنة و"ر.ة" 22 سنة اللتين أفقدهما بدورهما عذريتيهما ماذا يمكن أن أضيف؟
بأي وجه سأواجه الدنيا؟ ما طعم الحياة بعد كل هذه الأحداث؟....
سألناها عن مهنة الزوج وعن مكان تواجد الضحايا
انتابنا الذهول وهي تعلمنا ّأن زوجها هو مؤذن بالجامع وتمكنت منا قشعريرة
حين علمنا أنه كان يتسلل إلى فراش ابنته وبعد إعلانه عن آذان صلاة الفجر !
*ليل الواحة مسرح الجرائم
أما عن الضحايا الثلاث فأعلمتنا الزوجة المنكوبة أن "ر.ة" (22 سنة) تقيم
بالمستشفى المحلي بدوز بعد محاولتها الانتحار عن طريق تجرع بعض الأقراص وهي
مازالت تحت العناية الطبية.
أما (م.ة) (19 سنة) فهي مقيمة بالمستشفى الجهوي بقبلي بعد أن وضعت مولودا
هو شقيقها وابن السفاح الذي حملت منه (والدها) ولحسن الحظ أن هذا المولود
وضع ميتا ليتجنب فضيحة كانت ستلازمه مدى الدهر !!
"ف.ة" (12 سنة) هي الضحية الثالثة عادت من المدرسة بينما كنا نحاور
والدتها، انفردنا بها لتسرد علينا حقيقة اعتداءات والدها عليها فقالت "بعد
أن أغرورقت عيناها الصغيرتان بالدموع " إني أشفق على أمي...لقد تعذبت
كثيرا...انطلقت اعتداءات والدي عليّ خلال عطلة الشتاء الفارطة حيث طلب مني
ذات ليلة مرافقته إلى الغابة (واحة نخيل) لمساعدته في بعض الأعمال الفلاحية
ركبت وراءه على الدراجة النارية (فيسبا) وما إن وصلنا حتى طلب مني أن أخلع
ملابسي وأنزل إلى الجابية فخلت أنه يريدني أن استحم....ونظرا للظلام
الحالك لم أتفطن إليه إلا وهو يضمني إليه بقوة وينال مني بوحشية
كبيرة...وقد أعاد الكرة معي مرتين خلال نفس العطلة وفي نفس الزمان
والمكان...
فضلت عدم إفشاء السر خوفا على مشاعر والدتي وخوفا من عقاب والدي الذي عرف
ببطشه...لقد كنت أعلم أنه كان يمارس الجنس مع أختي (م.ة) (19 سنة) أيضا إذ
رايته يتسلل إلى غرفتها بعد أن يرفع الاذان لصلاة الفجر ويواصل نومه
بجانبها...حاولت كم من مرة أن أصارح إحدى أخواتي بالأمر إلا ان خوفا شديدا
كان ينتابني من الكارثة التي قد أكون السبب فيها فألتزم بالصمت...غير أني
تنبهت مؤخرا إلى انه يفكر في اصطحاب أختي (ج.ة) (8 سنوات) معه إلى الغابة
فحذرتها وطلبت منها ألا ترافقه....وتختتم محدثتنا حديثها قائلة"أنا فرحة
لأنه رحل عن بيتنا ومن حياتنا وأتمنى رحيله إلى الأبد".
في المستشفى المحلي بدوز كانت الضحية "ر.ة" (22 سنة) في حالة نفسية صعبة
للغاية بدأت تستعيد وعيها بعد نجاتها من محاولة الانتحار شاهدناها على
فراشها تنظر نظرات غريبة إلى كل من يمر أمام غرفتها أو يحدق فيها...وقد
رجانا رئيس الدائرة الصحية بالمستشفى تجنب الحديث إليها نظرا لحالتها
النفسية المتأزمة.
*سنة ونصف من المعاشرة
تواصلت رحلتنا مع ضحايا شيخ الستين لنحط الرحال بالمستشفى الجهوي بقبلي حيث
تقيم الضحية "م.ة" (19 سنة) بعد أن وضعت مولودها ميتا أطلت بنظراتها
التائهة والشاردة ظهرت بلباس خفيف وبعصابة تلف رأسها جلست قبالتنا دون أن
تنطق بكلمة...لم تتمالك والدتها نفسها عند رؤيتها حيث انهالت عليها ضربا
مطلقة صياحا شبيها بالعواء...مشهد مريع حسمه تدخل بعض أعوان المستشفى....
تم إخلاء المكتب لنجلس والضحية "م.ة" (19 سنة) في لحظات مصارحة رهيبة فقالت
"بماذا سأبدأ؟...هل تريدون أن أخبركم عن حملي الأول أم الثاني...عن الجنين
الذي أجهضته؟ أم عن المولود الذي وضعته ميتا والحمد لله؟
بدأت علاقتي الجنسية مع والدي منذ سنة ونصف تقريبا في إحدى الليالي في
الغابة شأني في ذلك شان أختي...كنت المفضلة لديه ولا ادري السبب...لم أتفطن
لحملي في المرة الأولى لكن والدي انتبه للأمر وأخضعني لعملية إجهاض سلمني
المال وحين طلب مني الطبيب ضمانا أبويا لم أجد صعوبة لان والدي هو رجل
حملي....
كانت تروي تفاصيل الواقعة بهدوء مدهش لم تبد عليها علامات التوتر ولا رسوم
الخجل والأسف وتواصلت اعترافاتها " بعد الإجهاض واصل أبي معاشرتي مرتين أو
ثلاثة كل أسبوع وأحيانا لا أتفطن إليه إلا حين أستيقظ في الصباح فأجد نفسي
مجردة من كامل ملابسي وهو بجانبي يغط في نوم عميق فأسارع بالخروج قبل أن
تستيقظ والدتي...
ظللت متكتمة عن الأمر ولم أكن أعرف أنه نال من أختيّ لقد كان دائم التباهي
بي أمامهن مصرحا بأنني ابنته المطيعة والحاذقة. لم أستطع التخلص من حملي
الأخير لان والدي لم يكترث للموضوع، كنت أرتدي ملابس فضفاضة حتى لا يكتشف
احد أمري، حين حلت ساعة المخاض أمرني بكتم أوجاعي وحملني إلى المستشفى
بتعلة إنني سأجري فحصا على رجلي بينما كنت سأصبح أما لأخي وزوجة لأبي...
*حيرة الشارع
بارحنا المستشفى الجهوي بقبلي ودوار يعبث برؤوسنا...صرنا كمن فقد القدرة
على التمييز والتدقيق والحسم...مواقف متضاربة بين الأم والبنات وجريمة
تذكرنا بعقدة "أوديب" الذي تزوج أمه...
بعد الاستماع إلى شهادة الأم وضحايا زوجها تمكن منا الفضول فحاولنا رصد
حيرة الشارع في مدينة دوز فكانت الآراء متناقضة . فمؤذن الجامع عرف
باستقامته لدى البعض وبشقاوته لدى البعض الأخر فيما رأى شق ثالث انه لا
فائدة من قراءة في ماضيه وان القصاص هو الجزاء العادل.
يقول "محمد عبد الملك"سائق سيارة أجرة (28 سنة) "عجبا لهذه الدنيا، استغفر
الله، صدقوني أنا أعرفه معرفة
شخصية، لقد اشتغلنا معا في إحدى الواحات، لقد كان رجلا طيبا وحنونا وأنا
إلى حد الآن لم استوعب الأمر".
ويؤيده الرأي "العم صالح" البالغ من العمر (70 سنة) وهو أصيل منطقة دوز
الذي أكد انه يعرف المتهم منذ الصغر ولم يتصور يوما أنه يقدم على مثل هذه
الأفعال الدنيئة فيقول "قدام ربي كان ناس ملاح وما يعلم الغيب إلا الله"
مضيفا "هذه الأفعال لا يقوم بها إلا الشيطان والقانون لا بد أن يأخذ
مجراه".
أما الآنسة نجاة صاحبة محل (30 سنة) فقد أكدت "لقد عرف بشخصيته الغريبة كما
ان له سوابق لا أخلاقية في الجهة ومن شب على شيء شاب عليه" .
"التونسية" اتصلت بالسيد "وحيد قوبعة" أستاذ مختص في علم النفس لمعرفة وجهة
نظره في هذه الجريمة فأكد أن هذه الظاهرة موجودة بكثرة وخاصة في الأوساط
الريفية. لكن هناك ما يسمى "DROIT DE SILENCE" أي قانون الصمت الذي يصيب
الفتاة في مثل هذه المشاكل العويصة فتفضل التكتم بدلا من الفضيحة التي قد
تسببها لنفسها وللمقربين وإذا تعرضت الفتاة بصفة عامة للاغتصاب وفقدت
عذريتها يصبح الأمر بالنسبة إليها عاديا.
أما في ما يخص الوالد فلا بد من عرضه على طبيب نفسي لأن الإنسان أحيانا
تتغلب رغبته الجنسية على معقوليته والرغبة موجودة بين الإخوة والآباء
والأبناء ولكن قانون الدين والمجتمع يحرم ويجرم مثل هذه الممارسات.
نداؤنا إلى كل الجمعيات والمنظمات التي تعتني بحقوق الإنسان والأسرة، التي
تهتم بمشاكل المراهقات، بالنساء العازبات، إلى كل من تأخذه الشفقة والرأفة
بهذه العائلة التي اهتزت بفعل جريمة قامت في أركان فقيرة على أعمدة النزوة
والشهوة الشيطانية أن يقع إنقاذ معنويات هذه العائلة لتكتب لأفرادها حياة
جديدة وطالما هناك أنفاس الحياة هناك أنفاس الأمل.
شافية إبراهمي
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
مصيبة....والاغرب انه مؤذن..؟؟؟؟؟
مصيبة....والاغرب انه مؤذن..؟؟؟؟؟
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
AMAL MASMOUDI-
- عدد المساهمات : 3540
العمر : 45
المكان : قفصة
الهوايه : النت
نقاط تحت التجربة : 16095
تاريخ التسجيل : 21/02/2008
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
الله يسترنا في الدنيا والاخرة وارحم العباد ولا تجعل فينا شرير او شقي
الكاسر-
- عدد المساهمات : 90
العمر : 44
المكان : مقرين تونس
المهنه : تقني سامي في تحليل المياه
الهوايه : الاستماع الى الاغاني
نقاط تحت التجربة : 10853
تاريخ التسجيل : 19/02/2010
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
مازال يطلع من شيوخ اخر الزمان
الحمد الله وحده لاشريك له
والله عيب عيب عيب العمل هذا
الحمد الله وحده لاشريك له
والله عيب عيب عيب العمل هذا
سمير-
- عدد المساهمات : 2069
العمر : 49
الهوايه : .................
نقاط تحت التجربة : 14037
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
لا حول ولا قوة إلاّ بالله
هو شرير كسائر الأشرار
غير أن الغرابة في الأمر أنه مؤذّن
وهذا يدلّ على أنّ هذه الوظائف أصبحت توسّد لغير أهلها
وأعرف من لا يصلّي تمّ تعيينه مؤذّنا
وسمعت بإمام يعاقر الخمرة
والدين أصبح يستهان به لدرجة كهذه ولعل ما خفي أعظم
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل"
إسماعيل- مشرف
- عدد المساهمات : 2980
العمر : 53
نقاط تحت التجربة : 16430
تاريخ التسجيل : 17/04/2008
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
الشيطان عدو بني ادم ومن استولى عليه كان اعظم منه..
abouimed-
- عدد المساهمات : 2452
العمر : 60
المكان : القصرين
المهنه : ولد القصرين و يرفض الذل
الهوايه : الحرية ضاهر و باطن
نقاط تحت التجربة : 15118
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
اللهم احفظنا من شر النفوس وابعد عنا الشيطان الرجيم ,كيف ستواجهك ربك ايها الشيخ العتي لو كنت تحافظ على صلاتك وتقرا الكتاب العزيز ما كنت لتقتل بناتك وتدنس شرفك و تغضب الله والعباد استغفر الله اللهم انزل السكينة و الرحمة و الطهر في القلوب امين يارب العالمين الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر فحافظوا اخواني اخواتي عليها شكرا على هذا الموضوع ولنتعض ونبتعد عن سبيل الشطان
حنان نور زاد-
- عدد المساهمات : 14
العمر : 44
المكان : الجزائر
المهنه : موظفة كاخصائية نفسانية تربوية
الهوايه : المطالعة والانترنات
نقاط تحت التجربة : 10766
تاريخ التسجيل : 17/02/2010
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
اللهم احفضنا
انا من دوز لقد كانت كارثة كبيرة
انا من دوز لقد كانت كارثة كبيرة
bel-
- عدد المساهمات : 1
العمر : 49
نقاط تحت التجربة : 10783
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
احس بالغثيان
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
صقر الجنوب-
- عدد المساهمات : 3454
العمر : 56
المكان : اولاد شريط
المهنه : موظف
نقاط تحت التجربة : 14931
تاريخ التسجيل : 13/02/2008
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
لم أكن أتصوّر أن هناك ذئابا مثل هذا الدنيء الذي تعجز العبارة أن توفيه حقه من السب والشتم .
ليت العقوبة تكون على قدر الجرم فيكون جانب منها كبير مخصص لفضحه ومعاقبته نفسيا قبل معاقبته بدنيا ويبقى عقاب الله في انتظاره هذا المجرم الذي قتل زوجته وبناته وقتل فيهن كل عاطفة لها صلة بالأب ومزق أواصر القرابة ليترك أجسادا مصدومة وبشرية محطّمة وأحاسيس مظطربة وأفكارا مشوهة
ما أعجز الإنسان أحيانا أمام ظاهرة مثل هذه ليصفها بما تستحق إنها أكبر من أي تعليق جريمة نكراء تتكرر مع ثلاث بنات والله إنها لمصيبة فلاحول ولا قوة الا بالله نسألك اللهم أن لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ليت العقوبة تكون على قدر الجرم فيكون جانب منها كبير مخصص لفضحه ومعاقبته نفسيا قبل معاقبته بدنيا ويبقى عقاب الله في انتظاره هذا المجرم الذي قتل زوجته وبناته وقتل فيهن كل عاطفة لها صلة بالأب ومزق أواصر القرابة ليترك أجسادا مصدومة وبشرية محطّمة وأحاسيس مظطربة وأفكارا مشوهة
ما أعجز الإنسان أحيانا أمام ظاهرة مثل هذه ليصفها بما تستحق إنها أكبر من أي تعليق جريمة نكراء تتكرر مع ثلاث بنات والله إنها لمصيبة فلاحول ولا قوة الا بالله نسألك اللهم أن لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ابومحمد-
- عدد المساهمات : 1400
نقاط تحت التجربة : 13602
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
لا حول ولا قوة الا بالله
مصيبة.والاغرب انه مؤذن..؟
لا حول ولا قوة الا بالله
مصيبة.والاغرب انه مؤذن..؟
لا حول ولا قوة الا بالله
HP-
- عدد المساهمات : 235
العمر : 50
نقاط تحت التجربة : 11712
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
ام رحمة و ايوب-
- عدد المساهمات : 500
العمر : 48
المكان : تونس
الهوايه : المطالعة و الانترنات
نقاط تحت التجربة : 11818
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
لا حول ولا قوة الا بالله
walid08-
- عدد المساهمات : 4
العمر : 53
نقاط تحت التجربة : 10688
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
رد: متابعة لقضية اغتصاب الشيخ لبناته :التونسية تسجل في دوز : اعترافات العائلة المنكوبة في شرفها ..
هل يستحق هذا الشيخ الرجم أم السجن
jamel feriani-
- عدد المساهمات : 304
العمر : 45
المكان : قفصة
نقاط تحت التجربة : 11599
تاريخ التسجيل : 27/07/2009
مواضيع مماثلة
» رسالة مفتي الديار التونسية في الرد على(الشيخ )محمد عبد الوهاب
» الصحافة التونسية تنتقد ممارسات الليبيين على الحدود التونسية
» اعترافات رجل يحب
» اعترافات رجل يحب
» موسوليني لـم يمـت : تسجيل الصندوق الأسود للطائرة المنكوبة
» الصحافة التونسية تنتقد ممارسات الليبيين على الحدود التونسية
» اعترافات رجل يحب
» اعترافات رجل يحب
» موسوليني لـم يمـت : تسجيل الصندوق الأسود للطائرة المنكوبة
نسمة قفصية :: قسم الترفيه :: منتدى العجائب والغرائب :: منتدى مواضيع الحوادث الطبيعيه والبشريه والجرائم والملفات المجهولة والفضائح المخجله (يمنع دخول اصحاب القلوب الضعيفة)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى