30 ثلاثون علامة للمنافقين
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
30 ثلاثون علامة للمنافقين
ثلاثون علامة للمنافقين
ينقسم النفاق إلى قسمين عند
أهل السنة و الجماعة :
- القسم الأول : نفاق اعتقادي ، يخرج صاحبه من الملة ،
ويجعله في الدرك الأسفل من النار ، وهو الذي يُكَذب في الباطن برسالة الرسول عليه
الصلاة و السلام أو بالكتب أو بالملائكة . قال سبحانه وتعالى : " ومن الناس من يقول
أمنا بالله و باليوم الآخر وما هم بمؤمنين ، يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون
إلا أنفسهم وما يشعرون ، في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً و لهم عذاب أليم بما
كانوا يكذبون " .
- القسم الثاني : وهو النفاق العملي ، ويدل عليه قول النبي
عليه السلام " آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا أؤتمن خان "
.
و
للمنافقين ثلاثون علامة لكل منها دليل من القرآن و السنة وهي :
العلامة الأولىالكذب
الذي قال عنه ابن تيمية
رحمه الله أنه ركن من أركان الكفر ، وقال أيضاً أن الله إذا ذكر النفاق في القرآن
ذكر معه الكذب .
قال تعالى : " والله يشهد إن المنافقين لكاذبين " و قال : " ولا
يذكرون الله إلا قليلا " . والكذب سمة واضحة تشهد بالنفاق على صاحبها ، فالكذاب
ملعون سواء كان مازحا أو جادا ، فبعض الناس يتساهلون بمن كذب مازحا وهذا خطأ كبير
.
العلامة الثانية : الغدر
فمن أعطى عهده لرجل أو لامرأة أو لصديق أو لولد أو لولي أمر ثم غدره
بلا سبب شرعي فقد فعل ركن من أركان النفاق ، حيث قال عليه الصلاة و السلام : " وإذا
عاهد غدر " .
العلامة الثالثة
: الفجور في الخصومات
قال
عليه الصلاة و السلام : " وإذا خاصم فجر " ، قال أهل العلم : من خاصم مسلما ثم فجر
في خصومته فقد أشهد الله أنه فاجر منافق .
العلامة
الرابعة : الخلف في الوعد
ويظهر ذلك في عدم انضباط المسلمين بمواعيدهم ،
فمن وعد أخاه في ساعة أو مكان أو يوم ثم أخلف ميعاده بلا عذر فقد أعلم أن فيه شعبه
من النفاق ، قال عليه السلام : " وإذا وعد أخلف " . وإن تفشي ظاهرة خلف المواعيد
بين المسلمين يعود إلى قلة الإيمان في نفوسهم ، ولو أنهم التزموا دينهم لكانت منهم
صورة مشّرفة عن الدقة في مواعيدهم .
العلامة الخامسة
: الكسل في العبادة
قال تعالى : " وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى " ، فما
يُرى من تكاسل الإنسان عن الصلاة أو الصيام أو الذكر أو العلم إنما هو وسوسة
الشيطان في نفسه ليبدأ النفاق في قلبه قطرة تلو الأخرى ، فليس كل من صلى برئ من
النفاق ، فقد كان المنافقون يصلون مع النبي عليه الصلاة و السلام ، لكن ظهر النفاق
فيهم بأن كانت صلاتهم و هم كسالى ، فقد روت عائشة أن الرسول صلى الله عليه و سلم
كان يثب وثبا إذا سمع الصارخ وهو الديك ، فكان لا يقوم قياما بل وثبا ، وهذا ما يدل
على حرارة الإيمان و قوة الإرادة .
العلامة السادسة
: المراءاة في العبادة
قال الله تعالى : " يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا
قليلا " ، وقال عليه السلام : " ليأتين أقوام يوم القيامة بحسنات أمثال عضاة تهامة
، يجعلها الله هباءً منشوراً ، قال الصحابة : يا رسول الله أليسوا بمسلمين ؟ قال :
بلى ، ويصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ، ولهم فضول أموال يتصدقون بها ، وكان
لهم حظ من الليل لكن كانوا إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها " .
فالرياء أخطر
الأمراض إذا وقعت على العبد أفسدت عمله فلا يقبل الله من عمله قليلاً ولا كثيراً .
قال عليه السلام : " إن الله يقول يوم القيامة أنا أغنى الشركاء عن الشرك من أشرك
معي في عمل غيري تركته و شركه " . وإن النجاة من الرياء تكون بأن يعرف الإنسان أنه
لا ينفع و لا يضر و يثيب ولا يعاقب إلا الله . وإن الإنسان إنما هو مخلوق ضعيف وعلى
المسلم بالدعاء الحسن الذي علمه النبي عليه السلام لأصحابه " اللهم إني أعوذ بك أن
أشرك بك شيئاً وأنا أعلم وأستغفرك مما لا أعلم " .
العلامة
السابعة : قلة الذكر
قال تعالى : " ولا يذكرون الله إلا قليلا " ، لم يقل
الله تعالى : لا يذكرون الله ، بل هم يذكرون الله قليلاً ، فعلامة الإيمان هي كثرة
الذكر ، قال تعالى : " فاذكروني أذكركم " ، وقال : " يا أيها الذين آمنوا اذكروا
الله ذكراً كثيراً " ، وقد ورد في السنة أدعية في الصباح و المساء و النوم وكل
أحوال الإنسان ، ولقد ندب الرسول صلى الله عليه و سلم أن يرطب الإنسان لسانه بذكر
الله فما أحرى المسلم أن يلتزم بهذه الأدعية الواردة عنه عليه السلام حتى يقي نفسه
من النفاق ، فالشخص قليل الذكر يخشى عليه من النفاق .
العلامة الثامنة : نقر الصلاة
قال الله تعالى : " قد أفلح
المؤمنون ، الذين هم في صلاتهم خاشعون " . والمصلين كثر ، ولكن قد يكونا اثنان في
صف ، وبين صلاتهما كما بين السماء والأرض ، لأن أحدهما في قلبه إخلاص و مراقبة و
خشية من الله ، والأخر في قلبه عدم استحضار لعظمة الله عز وجل و شرود و قلة مراقبة
وخشية .
العلامة التاسعة : لمز المُطَّوِّعين من
المؤمنين الصالحين
إن لمزهم هو سل الألسنة للنيل من أعراضهم ، فنجد المنافق لا
هم له إلا الصالحين أو الملتزمين من أولياء الله لينال منهم ، فيتقصى أخبارهم و
يستهزئ بهم و يهاجمهم ، مثل الدعاة و العلماء و طلبة العلم ، فمن تسبب في النيل من
الصالحين و إيذائهم فإنما أثبت على نفسه علامة النفاق . قال تعالى " والذين يلمزون
المطوعين من المؤمنين في الصدقات " .
العلامة
العاشرة : الاستهزاء بالقرآن والسنة والرسول عليه الصلاة والسلام
قال
تعالى : " أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزءون ، لا تعتذروا ، قد كفرتم بعد إيمانكم
" ، لقد نزلت هذه الآية في قوم من المنافقين كانوا يصلون مع النبي عليه السلام و
يصومون و يجاهدون ، ولكن جلسوا جلسة سمر ، فقال أحدهم : ما وجدنا كقرائنا - يعني
الصحابة - أرغب بطوناً واجبن عند اللقاء ، فأنزل الله الحكم فيهم بكفرهم . وإن
الاستهزاء المتعمد بسنن الرسول عليه السلام كاللحية و السواك و الثياب وكل ما جاء
صحيحاً عنه عليه السلام : كفر يخرج صاحبه من الإسلام و يصبح دمه هدراً فله السيف و
لا يصلى عليه و لا يكفن و لا يقبر في مقابر المسلمين .
العلامة الحادية عشرة : الحلف كاذبا
قال تعالى : " ولا تطع كل
حلاف مهين " ، وكلمة حلاف معناها : كثير الحلف أي يحلف بالله باستمرار ، فإن أهون
شيء عليه إذا وقع في المأزق هو أن يحلف بالله كاذباً فيكون أيمانه وقاية له وهو
قوله تعالى : " اتخذوا إيمانهم جِنة " . قال الشافعي : ما حلفت بالله صادقاً أو
كاذباً، وهكذا يكون توقير الله الواحد الأحد .
العلامة
الثانية عشر : الإنفاق كرهاً
إن المسلم إذا أنفق انشرح صدره ، وحمد الله
أن يسر له طريق الخير لفعله ، ويسر له من يقبل صدقته ، فهي من علامات المؤمن ، أما
المنافق فينفق ماله و يتصدق به وهو كاره ، فقد يبني مسجدا أو يتبرع بأموال طائلة ،
لكن إما رياء أو سمعة ، فهذا أولى به أن يمسك عليه ماله كي لا يضيعه فيكون عليه
حسرة ، والأولى أن يصلح نفسه وينته لتكون صدقته شاهداً له لا عليه .
العلامة الثالثة عشر : التخذيل
وهو أن يخذل المسلم أخاه فهو
دائماً متشائم ، فإن كانت هناك حرب بين كفار لهم عدة و أسلحة ومسلمين أقل منهم ،
خذلهم بقوله أن الكفار من سينتصر فلا مقارنة بين الجيشين ، وينسى قوله تعالى : "
وما النصر إلا من عند الله " . ذلك أنه ما استعز بالله عز وجل ، فهو دائم التخذيل
للمسلمين في كل أمر مهما كان ، حتى لو راى مسلم يسلك طريق الخير خذله بحجة أن لا
فائدة فيه ومكوثه في البيت أولى.
العلامة الرابعة
عشر : الإرجاف
إن المرجف هو من يكبر الحوادث قال الشعبي: ما رأيت مثل
المرجفين و الله لو أصبحت تسع و تسعين مرة لنسوها و لعدوا على غلطة واحدة ، فهم
يعظمون الأمور و يزعزعون القلوب - نعوذ بالله من ذلك .
العلامة الخامسة عشر: الاعتراض على القدر :قال تعالى : " ما أصاب
من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها " . فالمسلم يسلم
بالقدر متذكراً هذه الآية الكريمة صابراً راجياً ثواب الصبر ، أما المنافق فيعترض
ولا يرضى بقضاء الله ، فإن نزلت به مصيبة قال : لو فعلت كذا و كذا ، فيكون قد كفر
بالقضاء و القدر ، فيحرم لذة الرضا بالقضاء و القدر و يحرم الثواب .
كما قال أبو
تمام:
أتصبر للبلوى رجاء و حسبة
فتؤجر أم تسلو كسلو البهائم
العلامة السادسة عشر : الوقوع في أعراض الصالحين
وهو يختلف عن
الاستهزاء بهم ، فالوقوع في أعراضهم مثل الغيبة : قال تعالى : " سلقوكم بألسنة حداد
أشحةً على الخير " ، حدادٍ أي كأنها سيوف ، فهم ينالون من الصالحين بغيبتهم في
المجالس . ومن الدعاء ما يكون غيبة حسب مقصد صاحبه ، فإذا قلت : ما رأيك في فلان
قال غفر الله لنا و له ، و هو لا يريد الدعاء له بالمغفرة بل يريد شيئاً آخر ، و
كأنه يقول هداه الله أو عفانا مما ابتلاه أو ماشابه .
العلامة السابعة عشر : التخلف عن صلاة الجماعة
فقد قال عليه
السلام كما جاء في الصحيح : " والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم
أخالف إلى أناس لا يشهدون العشاء معنا - وفي لفظة الصلاة - فأحرق عليهم بيوتهم
بالنار " .
العلامة الثامنة عشر : الإفساد في
الأرض
قال الله تعالى " وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون
، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون " . فإن المنافق يسعى بين الناس بالنميمة ،
أو يسعى بالوشاية بين القبائل ، أو بين الأب وابنه والأخ وأخيه أو يشهد شهادة زور
فإن قيل له : أتقِ الله ؟ قال : والله ما أريد إلا الإصلاح ، والله وحده يعلم أنه
يريد الفساد .
العلامة التاسعة عشر : مخالفة الظاهر
للباطن
قال عز وجل : " إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك لرسول الله ، والله
يعلم أنك لرسوله ، والله يشهد أن المنافقون لكاذبون " . فالمنافقون هم القوم الذين
شهدوا شهادة صدقوا فيها ، فكذبهم الله وأدخلهم بهذه الشهادة النار ، فقد صدقوا في
الظاهر : أن الرسول رسول الله ، ولكن خالف ظاهرهم باطنهم ، فكذبهم الله في الباطن .
ويقول أحد السلف : أعوذ بالله من خشوع النفاق : قالوا وما خشوع النفاق ؟ قال أن ترى
الأعضاء ساكنة هادئة و القلب ليس بخاشع .
العلامة
العشرون : التخوف من الحوادث
قال الله تعالى : " يحسبون كل صيحة عليهم "
. فهم دوماً خائفون لا هم لهم إلا أن تكون حياتهم آمنة منعمة ، فلا هم لهم بنصر
الإسلام ، أو بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، فإن دعى داعي الجهاد خافوا و
ارتعدوا خوفا على حياتهم .
العلامة الحادية و
العشرون : الاعتذار كذباً
جاء في السير أن الجد بن قيس حينما قال له
الرسول عليه السلام : " اخرج معنا " قال : أنا رجل يا رسول الله أخاف من الفتنة على
سمعي وبصري - أي يخاف على نفسه من الفتنة من نساء بني الأصفر - فصدقه النبي عليه
السلام آخذاً بظاهره فانزل الله تعالى قرآنا يكذبه : " ومنهم من يقول ءأذن لي ولا
تفتني ، ألا في الفتنة سقطو ، وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " .
العلامة الثانية والعشرون : الأمر بالمنكر والنهي عن
المعروف
فقد قال تعالى : " يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف " ، فهم يَدَّعون
أنهم يعلمون الدين وهم لا يفهمون منه شيئاً ، بل يتمنون أن تشيع الفاحشة بين
المؤمنين فيسعون لإفساد المرأة ويسعون لتشييع الفاحشة بين المسلمين ويتمنون أن يقل
العلم والدين والدعاة.
العلامة الثالثة و العشرون :
البخل
فالمنافق يقبض يده شحاً ، قال تعالى : " المنافقون والمنافقات بعضهم من
بعض ، يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم ، نسوا الله فنسيهم "
.
فلا يتبرعون بالخير وهم قادرون عليه ، وإن أنفق أحدهم كان كارهاً حزيناً
.
العلامة الرابعة والعشرون : نسيان الله
قال
الله تعالى : " استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله " . فإن من أحب شيء أكثر
ذكره ، فمن أحب الله أكثر ذكره ، وأما المنافق فأبغض ما عند الله و كره ذكر الله
فقلل من ذكره تعالى ، أي نسي الله فنسيه جل شأنه - ومعنى نسيهم أي تركهم
.
العلامة الخامسة و العشرين : التكذيب بوعد الله و
رسوله
قال الله تعالى على لسانهم : " ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا " . وسبب
نزول الآية أن الرسول صلى الله عليه و سلم حينما حفر الخندق في غزوة الأخراب مع
الصحابة عرضت له عليه السلام صخرة ، فضربها عليه السلام بالمعول فلمع له كالبارق ،
ثم ضرب فلمع له كالبارق ، فقال لأصحابه ما معناه أنه رأى الكنزين الأحمر والأبيض
وسوف تعطاهما أمته عليه السلام ، فقال المنافقون - وهم حول الخندق - انظروا يعدنا
بكنوز كسرى و قيصر ، وأحدنا لا يستطيع أن يبول من الخوف . وقد حقق الله النصر ففتح
المسلمين بقاع الأرض .
العلامة السادسة والعشرون :
إهمال الباطن و الاهتمام بالظاهر
قال تعالى : " وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم ، وإن
يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة " ، فلا يهتمون بمراقبة قلوبهم و نفوسهم ، فلا
يراقبون الصلاة و لا يهتمون بالذكر .
العلامة السابعة و
العشرون : التفاصح و التشدق
قال الله تعالى : " وإن يقولوا تسمع لقولهم "
، وقد ذم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم المُتشدق في كلامه ، وهو الذي يتشدق
بالكلام كبراً .
العلامة الثامنة و العشرون : عدم
الفقه في الدين
قال عليه السلام : " من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين " ،
فعلامة المؤمن أنه يفقه في الدين ، و يعلم أن تعلمه مسألة من مسائل دينه تزيده
تقرباً من الله عز وجل ، أما المنافق فيعلم كل شيء من أمور الدنيا ، فإن تكلم من
حوله عن امور الآخرة كان آخر من تكلم و كأنه لا يعلم شيئاً - والعياذ بالله
.
العلامة التاسعة و العشرون: الاستخفاء من الناس و
ارتكاب المعاصي خفية
فالمنافق يجعل الله أهون الناظرين إليه بفعل المنكرات
بالخفاء ، وإذا ظهر للناس استحى من المنكر فلم يفعله ، أما المؤمن فهو يراقب الله
سراً وعلانية . قال الله تعالى : " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله ، وهو
معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول " .
العلامة
الثلاثون : الفرح بمصيبة المؤمن والحزن عند مسرته
قال تعالى : " إن تصبك
حسنة تسؤهم وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل " . فإن سمع أن أحد
الصالحين نزلت به مصيبة ينشر الخبر بفرح ، وإن أصاب أحد المسلمين فرح وسرور غضب و
تضجر .
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
صقر الجنوب-
- عدد المساهمات : 3454
العمر : 56
المكان : اولاد شريط
المهنه : موظف
نقاط تحت التجربة : 14967
تاريخ التسجيل : 13/02/2008
رد: 30 ثلاثون علامة للمنافقين
ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان".
وقوله صلى الله عليه وسلم: "أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا".
thouraya-
- عدد المساهمات : 196
العمر : 44
نقاط تحت التجربة : 11357
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
ابومحمد-
- عدد المساهمات : 1400
نقاط تحت التجربة : 13638
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
رد: 30 ثلاثون علامة للمنافقين
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
العنيد-
- عدد المساهمات : 5434
العمر : 62
المكان : sousse
المهنه : Fonctionnaire
الهوايه : صدقا لا أعلم
نقاط تحت التجربة : 16555
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
مواضيع مماثلة
» ثلاثون نهيا شرعيا للنساء
» ثلاثون وصية للبدء بحفظ القرآن
» علامة حب الله
» صلح بين فضل شاكر و راغب علامة
» علامة من علامات حسن الخاتمة
» ثلاثون وصية للبدء بحفظ القرآن
» علامة حب الله
» صلح بين فضل شاكر و راغب علامة
» علامة من علامات حسن الخاتمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى