قصة حب ...
+6
المهاجر
أحمد نصيب
مؤانسة خاصة جدا
كيلاني
ASRAR
hajer
10 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة حب ...
السلام
عليكم
قرر
صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات
والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل
البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت
الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب
للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه
وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر
زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة ولكن الذي لا
يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه
الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم
في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو
اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب عل
وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية
.
وهنا وقع ما لم
يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم )
!!
وبدأت التلميحات
من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج
بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي
جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي
لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي
ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية
فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً
.
وأصبح العقم الذي
كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي
يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من
الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق
في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى( مستشفى *** التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة
الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض
خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء
زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد
الله
.
ولكن الذي يزيد
الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في
المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج
لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته
بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما
تجاوزت قيمته الـ ( 260000 *** ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل
زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى
سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم
بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي
تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل *** من الراتب ، فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء
بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده
في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها
إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ،
والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت
منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها
المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات
المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على
حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت الدمعة من
عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت
تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله
حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع
حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن
زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة
عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم .
وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي
يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان راويها تقريباً مع
مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها الراوي.
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن
أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد
.
أخي فلان : كنت أتمنى
أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس
بالنعمة غير فاقدها .
عمتي
فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير
بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله
.
كلمتي الأخيرة لك يا
زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي
، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
هده القصة منقولة
كما جاء بها الراوي ...وعلى حد قولها وللامانا هي قصة من الواقع المعاش...والله
اعلم.
ولكنها قصة غاية في الروعة و صدق الوفاء والحب..
ارجو ان من الله ان تكون لنا مثلاً اعلى للمعاملة و وللنضر للحياة من
منضار اكبر وابعد ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول لافادة
والاستفادة
عليكم
قرر
صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات
والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل
البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت
الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب
للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه
وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر
زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة ولكن الذي لا
يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه
الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم
في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو
اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب عل
وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية
.
وهنا وقع ما لم
يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم )
!!
وبدأت التلميحات
من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج
بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي
جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي
لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي
ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية
فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً
.
وأصبح العقم الذي
كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي
يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من
الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق
في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى( مستشفى *** التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة
الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض
خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء
زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد
الله
.
ولكن الذي يزيد
الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في
المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج
لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته
بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما
تجاوزت قيمته الـ ( 260000 *** ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل
زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى
سلفة اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم
بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي
تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل *** من الراتب ، فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء
بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده
في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها
إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ،
والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت
منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها
المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات
المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على
حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت الدمعة من
عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت
تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله
حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع
حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن
زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة
عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم .
وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي
يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان راويها تقريباً مع
مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها الراوي.
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن
أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد
.
أخي فلان : كنت أتمنى
أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس
بالنعمة غير فاقدها .
عمتي
فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير
بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله
.
كلمتي الأخيرة لك يا
زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي
، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
هده القصة منقولة
كما جاء بها الراوي ...وعلى حد قولها وللامانا هي قصة من الواقع المعاش...والله
اعلم.
ولكنها قصة غاية في الروعة و صدق الوفاء والحب..
ارجو ان من الله ان تكون لنا مثلاً اعلى للمعاملة و وللنضر للحياة من
منضار اكبر وابعد ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول لافادة
والاستفادة
hajer-
- عدد المساهمات : 1045
العمر : 40
المكان : قفصه
نقاط تحت التجربة : 13027
تاريخ التسجيل : 29/04/2007
رد: قصة حب ...
الله ما احلاها من قصة والله ابكتني
ابكتني قمة الاخلاص في اسمى انواع الحب.الحب في الله
وابكاني اكثر ندرة هذا النوع من الحب في ايامنا هذه
وبكيت توسلا لله ان ينعم كل مسلم و مسلمة بمثل هذه المشاعر النبيلة الراقية
يا الله كم نفتقد هذا الحب ف هذا الزمن...
ابكتني قمة الاخلاص في اسمى انواع الحب.الحب في الله
وابكاني اكثر ندرة هذا النوع من الحب في ايامنا هذه
وبكيت توسلا لله ان ينعم كل مسلم و مسلمة بمثل هذه المشاعر النبيلة الراقية
يا الله كم نفتقد هذا الحب ف هذا الزمن...
رد: قصة حب ...
wallah bedni b kollou r3ach
ya3tik essa7a we nchallah bnatna we awladna i7ottou hatha bin 3inihom
ya3tik essa7a we nchallah bnatna we awladna i7ottou hatha bin 3inihom
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
ويأتي زمان لا يصبح فيه لأي شئ معنى . .
سوى الاستـسلام لهذا العشق !
مولانا
سوى الاستـسلام لهذا العشق !
مولانا
كيلاني-
- عدد المساهمات : 1951
العمر : 44
المكان : السويد٠ غوتنبرغ
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة
نقاط تحت التجربة : 13367
تاريخ التسجيل : 14/07/2007
رد: قصة حب ...
والله اهتز فؤادي لقصتك المنتقات يا هاجر أحسنة الإختيار..
أريد أن أقول أن الحبّ في القلب والقلوب بيد الله سبحانه يقلّبها يف شاء.. إن راعيناه في أزواجنا وكان زواجنا منذ البدء على حسب شرعه فستكون حياتنا الزّوجية باذنه رائعة ملأها الحب و الألفة
أريد أن أقول أن الحبّ في القلب والقلوب بيد الله سبحانه يقلّبها يف شاء.. إن راعيناه في أزواجنا وكان زواجنا منذ البدء على حسب شرعه فستكون حياتنا الزّوجية باذنه رائعة ملأها الحب و الألفة
عدل سابقا من قبل في الخميس 15 نوفمبر - 10:38 عدل 1 مرات
رد: قصة حب ...
القصة مليئة بالعبر ، فاعتبروا يا أولي الالباب
شكرا جزيلا على المنقول الهادف .
شكرا جزيلا على المنقول الهادف .
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24471
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: قصة حب ...
شكرا أختي هاجر
أتمنى أن تكون هذه القصة
عبرة لمجتمعنا
أتمنى أن تكون هذه القصة
عبرة لمجتمعنا
المهاجر-
- عدد المساهمات : 1076
نقاط تحت التجربة : 13124
تاريخ التسجيل : 19/10/2007
رد: قصة حب ...
شكرا يا هاجر،بصراحة قصة روعة تنقلك الى عالم الحب والوفاء والرومانسية الجميلة، آستغربت كيف لم أنتبه لها قبلا هذا يعلمني أن أعود من حين لآخر لأرشيف المواضيع القديمة بحثا عن مثل هذه الروائع.
كبرياء-
- عدد المساهمات : 1935
المكان : gafsa
المهنه : enseignante
الهوايه : lecture/musique/télé
نقاط تحت التجربة : 12691
تاريخ التسجيل : 05/07/2007
رد: قصة حب ...
ta3ri ya hajer wallahi el kesa
zoghbetni
bel7ak moch normal
merci
zoghbetni
bel7ak moch normal
merci
Bilel-
- عدد المساهمات : 6203
العمر : 37
نقاط تحت التجربة : 12462
تاريخ التسجيل : 22/10/2007
رد: قصة حب ...
شكرا اخت على هذه القصة المؤثرة :silent:
goodearth-
- عدد المساهمات : 243
نقاط تحت التجربة : 12993
تاريخ التسجيل : 07/02/2007
رد: قصة حب ...
من الصعب جدا ان تجد مثل هذا الحب في وقتنا الحالي
وبالاخص من قبل الرجال ...وصعب ان تجد رجلا وفيا لامرته بعد موتها
( تلقاه في جنازتها يختار اناهي المراة الي تناسبه وكان عمل المليح يستنى للاربعين. مايتعداش عليه العام تلقاه معرس)
عكس المرأة الي تسلم في كل شئ مقابل المحافظة على اطفالها وتربيتهم
وبالاخص من قبل الرجال ...وصعب ان تجد رجلا وفيا لامرته بعد موتها
( تلقاه في جنازتها يختار اناهي المراة الي تناسبه وكان عمل المليح يستنى للاربعين. مايتعداش عليه العام تلقاه معرس)
عكس المرأة الي تسلم في كل شئ مقابل المحافظة على اطفالها وتربيتهم
soujoud-
- عدد المساهمات : 1768
العمر : 47
المكان : حي النور
نقاط تحت التجربة : 12739
تاريخ التسجيل : 07/12/2007
رد: قصة حب ...
:rendeer: هاجر
soujoud-
- عدد المساهمات : 1768
العمر : 47
المكان : حي النور
نقاط تحت التجربة : 12739
تاريخ التسجيل : 07/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى