صفة الحيوان ..حكمة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صفة الحيوان ..حكمة
اعتاد العرب ، على سبر أغوار الحيوان .. ومعرفة نفسيته .. حتى أنهم يشبهون أفعال الناس ، وفلتــاتـهم بصفات الحيوان ..
سنتعرف على صفات بعض الحيوانات .. والهدف أن تنفر من تلك الصفة .. وتتجنبها ..
( يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب )
من الحشرات الحقيرة ... ومن طبعها ، إذا طُرِدتْ تعود ... فلو قذفت بتلك الحشرة بعيدا ... انتظرها ثواني ... ستجدها أمامك . .
و إذا جاء الحديث عن الإبل .. فافسح المجال للعربي أن يتحدث .. فهم يحبون الإبل ويتغزلون بمنظرها الجذاب .. وخلقها العظيم لكن نفسيتها .. كيف ؟؟
هذه الفئة البريئة .. الممزوجة براءتها بالسذاجة .. وقلة النباهة .. والمشي خلف القوم .. ليس انقياد ، بل تبعية وإمعة .. أو ربما ( معهم معهم ) على الخير والشر...
عضة منها أو نفث بالسم المكنون داخلها ، تحيل الشخص إلى عالم آخر أو إصابة دامية .. لا يزول أثرها بسهولة..
لكن أفاعي البشر .. شرهم طال الغافلين والغافلات ..
العقرب
أو من يقول كلمة الحق ..
العصافير
وأعظم من ذلك الغيرة على الدين والقيم والمبادئ .. ولا يغررك ثم يغررك من يمنحك الألقاب والشعارات البراقة ..
الجراد ..
ذلك الذي لا يدع أخضرا ، إلا أكله.. ولا مزروعا ، إلا أتلفه...
فالجرادة تأكل ولا تسمن ...
وأرى عدم صحة هذه المقولة .. إذ أن عشها يتسم بالإتقان .. وروعة التصميم ..
الحصان
المركوب المهاب ... فهو رمز للفخر والمجد عند العرب ..
والقوة .. والسرعة .. والدخول في السباق .
وإياك إياك .. فقد يقال عنك : إن البغاث بأرضنا يستنسر ..
النحلة
تمثل روح الجماعة.. وحب العمل .. .
دهاء.. وذكاء . . وتحايل
رمز المكر ... والخديعة .. والالتفات للطعن من الخلف ... والمراوغة
الكلب
وفيّ .. ويحب صاحبه .. ويألف العشرة .. ولا ينساها ..
وللحق أقول ..
أن الحيوانات في كثير من الأحيان أفضل صحبةً من بني البشر
احذر أن تتصف بها .. فالأمثال العربية جاهزة .. لإسقاطها على من يستحق ..
سنتعرف على صفات بعض الحيوانات .. والهدف أن تنفر من تلك الصفة .. وتتجنبها ..
أو أن تنال إعجابك فتلوم نفسك أن سبقتك لتلك الصفة ...
( يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب )
الخنفساء :
من الحشرات الحقيرة ... ومن طبعها ، إذا طُرِدتْ تعود ... فلو قذفت بتلك الحشرة بعيدا ... انتظرها ثواني ... ستجدها أمامك . .
وهذا الطبع قد يتصف به بعض الناس ... يطرد ويعود .. وينهر ويستمر ... ويوبخ .. ولا يسمع .. فقد هانت نفسه...
الناقة - الجمل - البعير
الناقة - الجمل - البعير
و إذا جاء الحديث عن الإبل .. فافسح المجال للعربي أن يتحدث .. فهم يحبون الإبل ويتغزلون بمنظرها الجذاب .. وخلقها العظيم لكن نفسيتها .. كيف ؟؟
يشبه الإبل الإنسان في صفات نفسية .. بعضها مقبول وبعضها تحذر منه
حين يغضب الإبل يقتل .. فهو صلف الطباع .. سريع الهيجان والثوران .. كما أنه لا ينسى الثأر .. فهو حقود حتى قيل " أحقد من جمل "
و العربي يكثر من ضرب الأمثال به .. حتى أنهم اذا تساوى عندهم أمران قالوا : كركبتي بعير .. وهل انتهت الركب .. فلا ركب إلا ركب البعير ...
العنز والتيس:
حين يغضب الإبل يقتل .. فهو صلف الطباع .. سريع الهيجان والثوران .. كما أنه لا ينسى الثأر .. فهو حقود حتى قيل " أحقد من جمل "
و العربي يكثر من ضرب الأمثال به .. حتى أنهم اذا تساوى عندهم أمران قالوا : كركبتي بعير .. وهل انتهت الركب .. فلا ركب إلا ركب البعير ...
العنز والتيس:
هذه الفئة البريئة .. الممزوجة براءتها بالسذاجة .. وقلة النباهة .. والمشي خلف القوم .. ليس انقياد ، بل تبعية وإمعة .. أو ربما ( معهم معهم ) على الخير والشر...
القرد
صاحب الحركة الخفيفة والطرافة .. ومع هذا هو رديف تماما للمنظر السيئ ..
حتى أنه غدا مثلا للوجه القبيح .. ( القرد بعين أمه غزال )..
البومة
احذر أن يكون دخولك في أي أمر سبب لخرابه .. سواء مشكلة أو موضوع .. في مجلس أو منتدى .. قد يكون بالغيبة .. أو بشحن مخلوق على آخر ...
ستكون حتما كالبومة... التي يضرب بها المثل بالخراب ( خراب البومة )... و ( من كان دليله البوم فمصيره الخراب ) ..
بعضهم يتشاءم من البومة ... لكن .. لا عدوى ولا طيره ...
الأفعى
صاحب الحركة الخفيفة والطرافة .. ومع هذا هو رديف تماما للمنظر السيئ ..
حتى أنه غدا مثلا للوجه القبيح .. ( القرد بعين أمه غزال )..
البومة
احذر أن يكون دخولك في أي أمر سبب لخرابه .. سواء مشكلة أو موضوع .. في مجلس أو منتدى .. قد يكون بالغيبة .. أو بشحن مخلوق على آخر ...
ستكون حتما كالبومة... التي يضرب بها المثل بالخراب ( خراب البومة )... و ( من كان دليله البوم فمصيره الخراب ) ..
بعضهم يتشاءم من البومة ... لكن .. لا عدوى ولا طيره ...
الأفعى
عضة منها أو نفث بالسم المكنون داخلها ، تحيل الشخص إلى عالم آخر أو إصابة دامية .. لا يزول أثرها بسهولة..
الأفعى .. يشبهها من ينفث بسمه ويتهجم ، لغير مبرر .. ويتلوى على فريسته بالألفاظ والشتائم والتأليب
ومع هذا ، الأفعى أفضل منهم .. فهي لا تقترب من النائم .. بل تمر من عنده بسلام غالبا ..
ومع هذا ، الأفعى أفضل منهم .. فهي لا تقترب من النائم .. بل تمر من عنده بسلام غالبا ..
لكن أفاعي البشر .. شرهم طال الغافلين والغافلات ..
العقرب
من صفاتها اللدغ غيلة وخلسة.... من حيث لا تحتسب .. صفة .. ذميمة ..
فهل تلدغ الناس؟؟؟
العقرب ... تلدغ في الليل غالبا .. حيث لا يراها أحد ... وكذلك من يأتيك غافلا .. ويلدغ وينفث السم .. ليجعله يجري في دمك ..
فإياك أن تغتاب.. أو تنم .. أو تفرّق...
كن شجاعا .. وواجه في النور .. وابتعد عن الظلام
الأسد
أما الأسد.... فالتناقض بعينه ... أليس رمزا للشجاعة ... " بلى "
أليس يضرب به المثل بكثرة النوم " بلى بلى "
أليس كسولا .. وهذه ثالثة
إن أكثر ما يهاجم هي اللبوة .. أما الأسد ,, فإن جاع افترس ...
لكن الذي ينصرف للذهن عند الكلام عن الأسد ... هو الشجاعة... غضنفر ... قسورة ... أسامة ... ليث ...
كلها .. ألفاظ محشوّة فخامة ، وأبهه
سيتبادر للذهن مَن هم على الثغور ..
فهل تلدغ الناس؟؟؟
العقرب ... تلدغ في الليل غالبا .. حيث لا يراها أحد ... وكذلك من يأتيك غافلا .. ويلدغ وينفث السم .. ليجعله يجري في دمك ..
فإياك أن تغتاب.. أو تنم .. أو تفرّق...
كن شجاعا .. وواجه في النور .. وابتعد عن الظلام
الأسد
أما الأسد.... فالتناقض بعينه ... أليس رمزا للشجاعة ... " بلى "
أليس يضرب به المثل بكثرة النوم " بلى بلى "
أليس كسولا .. وهذه ثالثة
إن أكثر ما يهاجم هي اللبوة .. أما الأسد ,, فإن جاع افترس ...
لكن الذي ينصرف للذهن عند الكلام عن الأسد ... هو الشجاعة... غضنفر ... قسورة ... أسامة ... ليث ...
كلها .. ألفاظ محشوّة فخامة ، وأبهه
سيتبادر للذهن مَن هم على الثغور ..
أو من يقول كلمة الحق ..
العصافير
الرقة والعذوبة .. والهروب من الصوت ، ولو كان قليلا ..
أنت ... لا تحب المشاكل ... إذن فيك طبع عصفوري...
أتكره الصوت المرتفع ... أنت كذلك متعصفر ...
ومثله .. الكناري .. والبلبل ...
الحمار
مسكين هذا الحيوان .. له أقبح صوت وأنكره .. فهو مركوب مذموم .. خادم مضروب ...
فاحذر أن يستغلك شخص لأداء مآرب خبيثة له ... وأنت له مركب فقط ، يوصله إلى مبتغاة... فهذا طبع .. سيء ... يجعل من صاحبه شبيه بهذا المخلوق أعلاه . .
اخدم الناس .. و اسعى بحاجاتهم ... لكن ترفع عن الدنايا..
ولعل الصبر.. من مخلوق كالحمار ... يجعلنا نفكر في ذواتنا الرفيعة ... لم لا نصبر ونتحمل ؟؟
الخنزير
الخبث.. وانعدام الغيرة.. والدياثة..
فحافظ وصن محارمك ... والغيرة .. محمودة ... بحدود) .. ولا يغررك من يقول : متشدد ... أو متحجر...
أو رجعي ..
أنت ... لا تحب المشاكل ... إذن فيك طبع عصفوري...
أتكره الصوت المرتفع ... أنت كذلك متعصفر ...
ومثله .. الكناري .. والبلبل ...
الحمار
مسكين هذا الحيوان .. له أقبح صوت وأنكره .. فهو مركوب مذموم .. خادم مضروب ...
فاحذر أن يستغلك شخص لأداء مآرب خبيثة له ... وأنت له مركب فقط ، يوصله إلى مبتغاة... فهذا طبع .. سيء ... يجعل من صاحبه شبيه بهذا المخلوق أعلاه . .
اخدم الناس .. و اسعى بحاجاتهم ... لكن ترفع عن الدنايا..
ولعل الصبر.. من مخلوق كالحمار ... يجعلنا نفكر في ذواتنا الرفيعة ... لم لا نصبر ونتحمل ؟؟
الخنزير
الخبث.. وانعدام الغيرة.. والدياثة..
فحافظ وصن محارمك ... والغيرة .. محمودة ... بحدود) .. ولا يغررك من يقول : متشدد ... أو متحجر...
أو رجعي ..
وأعظم من ذلك الغيرة على الدين والقيم والمبادئ .. ولا يغررك ثم يغررك من يمنحك الألقاب والشعارات البراقة ..
الجراد ..
ذلك الذي لا يدع أخضرا ، إلا أكله.. ولا مزروعا ، إلا أتلفه...
وفيه قيل ( أحطم من الجراد... ) و ( أفسد من الجراد ) و ( غوغاء الجراد (
فإياك أن تأخذ من الجراد صفة الفساد... فهناك من لا يدخل مكانا .. إلا ويعم فيه الفوضى ... ويهلك الألفة... وينشر الضغينة.
وقد يُشَبَه بالجراد ، الشخص النحيف الذي يأكل كثيرًا ، لكن لا يظهر على محياه ألبته...
فإياك أن تأخذ من الجراد صفة الفساد... فهناك من لا يدخل مكانا .. إلا ويعم فيه الفوضى ... ويهلك الألفة... وينشر الضغينة.
وقد يُشَبَه بالجراد ، الشخص النحيف الذي يأكل كثيرًا ، لكن لا يظهر على محياه ألبته...
فالجرادة تأكل ولا تسمن ...
الضب
إذا شبهك أحد بالضب فانظر ، هل يفهم حديث العرب وأيامهم .. إن لم يكن كذلك .. فربما قصد خشونتك .. وجلافتك ..
لكن العربي .. يقصد أنك شخص محيّر.. تدخله من جهة وتخرجه من أخرى..
الحمام
يُرمز بها الآن للسلام..
ولأننا مسلمون فالأمن عندنا لحمام مكة .. فيقال : آمن من حمام مكة .. وهذا من شرف المكان ..
لكن الحمامة .., ضربوا المثل بأنها خرقاء .. ولا تحسن الصنيع ... فيقال : أخرق من حمامة..
والسبب : أنها لا تتقن بناء عشها..
إذا شبهك أحد بالضب فانظر ، هل يفهم حديث العرب وأيامهم .. إن لم يكن كذلك .. فربما قصد خشونتك .. وجلافتك ..
لكن العربي .. يقصد أنك شخص محيّر.. تدخله من جهة وتخرجه من أخرى..
الحمام
يُرمز بها الآن للسلام..
ولأننا مسلمون فالأمن عندنا لحمام مكة .. فيقال : آمن من حمام مكة .. وهذا من شرف المكان ..
لكن الحمامة .., ضربوا المثل بأنها خرقاء .. ولا تحسن الصنيع ... فيقال : أخرق من حمامة..
والسبب : أنها لا تتقن بناء عشها..
وأرى عدم صحة هذه المقولة .. إذ أن عشها يتسم بالإتقان .. وروعة التصميم ..
الحصان
المركوب المهاب ... فهو رمز للفخر والمجد عند العرب ..
والقوة .. والسرعة .. والدخول في السباق .
فأي مضمار يجعلك تضاهي الحصان سرعة .. وسبقا ..
وأي مجال تكون للعروبة والإسلام فخرا..
أليس مجال المسارعة في الخيرات ... وابتغاء ماعند الله...
كن كالخيل... معقود في نواصيها الخير...
البغاث ...
هو طير صغير .. وليس حقير .. لكنه لايؤبه ، به .. فليس كالنسر والعقاب .. وما شابهه
فإذا كنت صغيرا سنا أو قدرا .. فلا تنازل الكبار .. وتضاهيهم ..
وأي مجال تكون للعروبة والإسلام فخرا..
أليس مجال المسارعة في الخيرات ... وابتغاء ماعند الله...
كن كالخيل... معقود في نواصيها الخير...
البغاث ...
هو طير صغير .. وليس حقير .. لكنه لايؤبه ، به .. فليس كالنسر والعقاب .. وما شابهه
فإذا كنت صغيرا سنا أو قدرا .. فلا تنازل الكبار .. وتضاهيهم ..
وإياك إياك .. فقد يقال عنك : إن البغاث بأرضنا يستنسر ..
الغراب
قد تستغرب إذا علمت .. أن الغراب .. بعد أن سبرته العرب .. عرفتْ أنه يقوم من نومه مبكرا ، فكيف بنا ، إذا طاب النوم بعد الفجر .. وامتد إلى آذان الظهر...
أيكون الغراب... أفضل منا .. كما كان أفضل من قابيل حين دفن أخاه الغراب....
الغراب كذلك ... ينتقي أطايب التمر وأجوده ... فيقال : وجد تمرة الغراب ...
ألستُ أنا وأنت .. أولى بأن ننتقي أطايب الكلام .. .. وتكون الكلمة في فمنا كالتمرة في فم الغراب!!!
الذباب
حقارة ... وقذارة
لا أحد يستلطف الذباب... ولا من أحد لا يهشه عن أنفه...
لكن من الناس... من يأخذ من أشد صفاته قذارة فينتظر الهفوة والخطأ وينشرها .. ويحب الشماتة ..
نعوذ بالله
ومن صفاته .. الجرأة .. والجرأة ليست هنا الشجاعة .. بل الوقاحة فيقولون : أجرأ من ذباب ..
كما انبعث أشقى القوم .. ووضع سلا الجزور فوق ظهر النبي صلى الله عليه وسلم .. وانبعث أشقى قوم صالح .. وقتل الناقة..
وللذباب صفة الطيش .. والتهور .. فالحلم الحلم...
كما أن التفاهة... رمزه ... فاسمو بنفسك...
فراشة ..
حركة ونشاط... وتنقل .. وإتقان,,,
فهل أخذت منها خفة الحركة... وروعة المحيّا
يقول العرب : أخف من فراشة .
وأضيف أنها تتصف بالطيش ..
قد تستغرب إذا علمت .. أن الغراب .. بعد أن سبرته العرب .. عرفتْ أنه يقوم من نومه مبكرا ، فكيف بنا ، إذا طاب النوم بعد الفجر .. وامتد إلى آذان الظهر...
أيكون الغراب... أفضل منا .. كما كان أفضل من قابيل حين دفن أخاه الغراب....
الغراب كذلك ... ينتقي أطايب التمر وأجوده ... فيقال : وجد تمرة الغراب ...
ألستُ أنا وأنت .. أولى بأن ننتقي أطايب الكلام .. .. وتكون الكلمة في فمنا كالتمرة في فم الغراب!!!
الذباب
حقارة ... وقذارة
لا أحد يستلطف الذباب... ولا من أحد لا يهشه عن أنفه...
لكن من الناس... من يأخذ من أشد صفاته قذارة فينتظر الهفوة والخطأ وينشرها .. ويحب الشماتة ..
نعوذ بالله
ومن صفاته .. الجرأة .. والجرأة ليست هنا الشجاعة .. بل الوقاحة فيقولون : أجرأ من ذباب ..
كما انبعث أشقى القوم .. ووضع سلا الجزور فوق ظهر النبي صلى الله عليه وسلم .. وانبعث أشقى قوم صالح .. وقتل الناقة..
وللذباب صفة الطيش .. والتهور .. فالحلم الحلم...
كما أن التفاهة... رمزه ... فاسمو بنفسك...
فراشة ..
حركة ونشاط... وتنقل .. وإتقان,,,
فهل أخذت منها خفة الحركة... وروعة المحيّا
يقول العرب : أخف من فراشة .
وأضيف أنها تتصف بالطيش ..
النحلة
تمثل روح الجماعة.. وحب العمل .. .
خلايا منظمة.. وإدارة ثابتة.. تصميم جيد للخلية.. مذاق رائع للشهد...
شفاء ... وعلاج ...
تلك النحلة .. فهل نأخذ صفاتها . .
كن شفاء لمن حولك .. امسح دمعة الحزين .. ورأس اليتيم ... وانهض بالمحطم... وانتشل الغريق ...
كن مع الجماعة كعضو فاعل مؤثر ... حتى لو جعلوك في نهاية الصف.. مادام العمل مما يرضي رب العباد .. " فإن كان في الساقة كان في الساقة "
قد تنتقم النحلة.. وتلسع .. لكن إذا اقترب منها أحد .. وآذاها...
أليست هذه صفة رائعة أيضا ..
الذئب
شفاء ... وعلاج ...
تلك النحلة .. فهل نأخذ صفاتها . .
كن شفاء لمن حولك .. امسح دمعة الحزين .. ورأس اليتيم ... وانهض بالمحطم... وانتشل الغريق ...
كن مع الجماعة كعضو فاعل مؤثر ... حتى لو جعلوك في نهاية الصف.. مادام العمل مما يرضي رب العباد .. " فإن كان في الساقة كان في الساقة "
قد تنتقم النحلة.. وتلسع .. لكن إذا اقترب منها أحد .. وآذاها...
أليست هذه صفة رائعة أيضا ..
الذئب
دهاء.. وذكاء . . وتحايل
فإذا ناقشك .. من يريد الذلة لك أو الدنية لدينك .. فكن ذئبا و لا تجعله يمسك عليك خطأ ...
ولا تستخدم دهاءك إلا في مرضاة خالقك...
والذئب رمز للعقوق .. فإذا جُرح ذئب ، إلتهمته الذئاب .
الثعلب
ولا تستخدم دهاءك إلا في مرضاة خالقك...
والذئب رمز للعقوق .. فإذا جُرح ذئب ، إلتهمته الذئاب .
الثعلب
رمز المكر ... والخديعة .. والالتفات للطعن من الخلف ... والمراوغة
وإياك إياك وصفة الغدر...
حين يتفرق الناس وقد كانوا جماعة ... من شخص همه نقل الكلام .. أو بث الفرقة ، لحسد في نفسه...
حين يتفرق الناس وقد كانوا جماعة ... من شخص همه نقل الكلام .. أو بث الفرقة ، لحسد في نفسه...
الكلب
وفيّ .. ويحب صاحبه .. ويألف العشرة .. ولا ينساها ..
أليس أفضل من صحبة بعض بني البشر ؟؟
لكن... إياك بصداقاتك ومعاملاتك مع الناس .. أن تدخل أنفك في أمور لا تعنيك... فالكلب .. يلغ في الإناء الذي عنده ... ويقولون لمن ديدنه ذلك" : أولغ من كلب"
فكن متزنا..
لكن... إياك بصداقاتك ومعاملاتك مع الناس .. أن تدخل أنفك في أمور لا تعنيك... فالكلب .. يلغ في الإناء الذي عنده ... ويقولون لمن ديدنه ذلك" : أولغ من كلب"
فكن متزنا..
وللحق أقول ..
أن الحيوانات في كثير من الأحيان أفضل صحبةً من بني البشر
....................................
نقلاً عن أحد المنتديات جزى الله كاتبه والقائمين عليه خيرا
abouimed-
- عدد المساهمات : 2452
العمر : 60
المكان : القصرين
المهنه : ولد القصرين و يرفض الذل
الهوايه : الحرية ضاهر و باطن
نقاط تحت التجربة : 15118
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
المتوكل على الله-
- عدد المساهمات : 105
العمر : 64
نقاط تحت التجربة : 10416
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
رد: صفة الحيوان ..حكمة
وفيكم بارك الله و اسعدكم
abouimed-
- عدد المساهمات : 2452
العمر : 60
المكان : القصرين
المهنه : ولد القصرين و يرفض الذل
الهوايه : الحرية ضاهر و باطن
نقاط تحت التجربة : 15118
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
مواضيع مماثلة
» عالم الحيوان
» صور من الوفاء عند الحيوان
» حقوق الحيوان فى الاسلام
» صور لحنان الحيوان و....البشر
» متى يكون الحيوان مهدد بالانقراض
» صور من الوفاء عند الحيوان
» حقوق الحيوان فى الاسلام
» صور لحنان الحيوان و....البشر
» متى يكون الحيوان مهدد بالانقراض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى