dommar azregue

لا حول و لا قوة الا بالله... المجتمع التونسي مابقاش عندو هوية حتى ولى يخاف من الدين و يعتبر الحضارة في الفساد و الخمر!

لا إله إلا الله .. نطق كفراً

إسماعيل كتب:
اللهم انصر الإسلام والمسلمين

امين يارب العالمين..
والله قبل كيف نشوف الحرب على الاسلام من قبل غير المسلمين ما نلومش اما توة نشوف ناس في اصلها مسلمة و قاعدين يهاجموا في الاسلام بصراحة شئ يوجع القلب

ولو أني ما حبيتش ندخل في الموضوع أما كلا م أختي ميلودي خلاني ندخل
أنا نقلك أختي هما هذاك ألي حاجتها بيه فرانسا وغيرهاباش تخلق نزعه طائفيه في لبلاد
أما يظهرلي فيها كان نجحت فيه في العراق وغيرها عمرا لاينجح في تونس
لأنا ناس واعيين والحمد لله و بقدرت ربي ما يسير كان الخير

"إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء"

آك النهارات وقت اللي كانت ثم عسس في كل حومة تلق مجموعة ملتفة حول سامور عافية ويتجاذبون أطراف الحديث وتطورات الوضع آنذاك وين ينزاد واحد يسهلوه ثماش اجديد وبدت الجماعة متاع حومتنا كيف غيرهم ينظروا ويصنفوا في الأحزاب وأناهو المخلص وأناهو البيوع وولت الجماعة الكل يفهموا في السياسة ويعرفوا المستخبي والباين حتى وصلوا لبعض الأسماء المشهورة كيف منصف المرزوقي وحمة الهمامي وراشد الغنوشي وبدت الجماعة يعطوا في رايهم آناهو اللي أصلح حتى تنطر واحد وقال الكل فيهم وعليهم أما المهم ما يكونش الإسلاميون هوما اللي يحكموا قتلو بالله تنجمش اتقلي علاش قالي ماهو على خاطر كيف يشدوا الإسلاميون يحرمونا من حريتنا ويجبرونا على الصلاة والتوبة بالسيف ويجبروا النساء على لبس الخمار ويمنعو كل واحد يهنتف بصوت خارج الإسلام ويقمعوه آما الجماعة الأخرين على حد قوله يخلوا الناس على راحتهم اللي لابسة الخمار واللي يشرب في الخمر في الشارع واللي حتى عندو رغبة في المثلية الجنسية قتلو يا راجل منين اخذيت ها الفكرة ومن قالك أن الدين يفرض على من لا يرغب في القيام بشعاائره أنه يلزمه قلت له ألم تسمع بقول الله لا إكراه في الدين وقلت له إن أفضل من يطبق الديمقراطية بمعناها الإيجابي هم من يخافون الله وأن العدل الذي ينشده الناس لا يمكن أن يكون الا بأيدي الإسلاميين طبعا المعتدلين ونبهته الى إمكانية توظيفه وأمثاله من طرف أعدائنا من الغرب واسرائيل ليكونوا أبواقا تدعوا لمصالحهم وأن الحرية لا تكون بالتنعدي على الفطرة المغروسة في كل نفس بشرية سوية مهما كان توجهها هل يقبل انسان سوي أن يتعدى أحدهم على شرفه لا أظن حتى القرود لها غيرة على إناثها هل يقبل بشر سوي أن يتنازل على عقله ولو لفترة لا أظن وهل الخمر الا تنازل عن العقل وهل يقبل انسان سوي أن يسرق مال غيره وهل يقبل انسان سوي أن يتعدى على حقوق غيره وتغيير الحقائق بشهادة زور فاقتنع بعدما بينت له أن أفضل منظم لحياتنا هو الإسلام ولا غير الإسلام وبينت له أن طالبي المناصب ليسو كلهم طالبي مصلحة فمنهم من يريد تطبيق أحكام الله على الأرض بنية الجهاد ولن يكون منتفعا الا بما يسمح له الشرع فهناك وازع ديني وضمير يقظ يوجهه أما من تنصلوا من كل القيم ولم يبق لهم غير المال هدف فهؤلاء من يجب أن نخشى وأخيرا رأيت على كل المستمعين مخايل قبول طرحي وتحمس بعضهم وأصبح يكيل التهم لكل من طلب الحرية غير فاهم لدقائقها والسلام

abouhayder كتب:أخي التكتماني أحسنت أحسن الله اليك ونفع بك.

وإليك يا سي أبو حيدر الشهم