مشكلة البطالة والتشغيل في تونس
صفحة 1 من اصل 1
مشكلة البطالة والتشغيل في تونس
- يتفق التونسيون على ان اهم قضية إقتصادية و إجتماعية في تونس اليوم هي هي البطالة و التشغيل
- مشكل البطالة من مخلفات الفشل و الفساد و الإستبداد لعقود من حكم بورقيبة وخاصة حكم بنعلي
- قامت الثورة من اجل التشغيل أساسا
- هرب بنعلي وترك حوالي 350,000 عاطل عن العمل
- حكم الغنوشي وخلفه السبسي فترك حوالي 800,000 عاطل عن العمل وهذا فشل قاتل في مجال التشغيل.
- جاءت الترويكا وعملت على تقديم برناج اقتصادي وميزانية تكملية جاهزن الآن امام المجلس التأسيسي
- خلال هذه المدة استعمل الفاشلون في الإنتخابات و بقايا التجمعيون و الجاهلون بأبجديات الإقتصاد و التشغيل و الفوضويون الشيوعيون الإضرابات و الإعتصامات و قطع الطرق وهو ما لا يعين لا على التشغيل ولا على السياحة و لا الإستثمار ولا على الأمن العاو ولا الخاص.
- مشروع الميزانية التكميلية يتضمن تشغيل 75,000 عطال خلال النسة المالية الحالية (أي تخفيض في نسبة البطالة ب10% وهو رقم رائع جدا ولكم ان تسالوا الخبراء )
- مشروع الميزانية سيمكن من تاهيل وتشغيل غير مباشر لآلاف اضافيين.
- امكانيات تونس المالية و الإقتصادية الراهنة معلومة ولا يمكن تغييرها بطريقة سحرية والبطالة ظاهرة عالمية لا تخص تونس.
- الخبراء يعرفون أن مشاريع التشغيل الكبري تحتاج الى سنة ونصف الى سنتين على الأقل حتى تشغل (ستة أسهر لإعداد دراسة المشروع، ستة أشهر للمواففات من الحكومة الى البرلمان الى اختيار ..... الى موافقة الممولين أو المستثمربن الأجانب .....)
- عن أي فشل في مجال التشغيل يتحدث الفاشلون و الشيوعيون الفوضويون و بقايا التجمع و الجاهلون بأبجديات التشغيل و الإقتصاد إذا؟ فشل حكومة في شهر أو ثلاثة أشهر؟؟؟؟؟ لأنها لم تشغل 800,000؟؟؟؟ أم لأنها ستشغل ما لا يقل عن 10% من العاطلين في بضع أشهر؟؟؟؟ أم لانها وجوهت منذ اليوم الأول بالأعتصامات التي هددت السياحة و الإستثمار و الأمن؟؟؟؟؟
- عن أيت خيانة للوعود الأنتخابية يتحدث الفاشلون و المعوقون دون برنامج و لا مشروع. النهضة مثلا –راجعوا برنامجها الأنتخابي وخاصة ركنه الإقتصادي و الإجتماعيـ لم تتحدث يوما عن تشغيل كل العاطلين عن العمل ولم تقل يوما انها ستشغل نصفهم أو ربعهم في أشهر أو سنة او سنتين. لماذا هذه المعارضة الكاذبة والمزيفة.
- أنا اعمل و أعيش في الغرب منذ عقود و أعمل في مجال التنمية منذ سنوات ولم ألاى ماعرضة ديمقراطية شغلها السب و التشويه و التزييف. المعارضة تقدم المشاريع البديلة لماشريع الحكومة لعلها تقنع الناخب فتتحول الى أغلبية. المعارضة تنتقد وتعدل وتراقب مشاريع الحكومة لخلق توازن ديمقراطي منعا للإستبداد.
- "معارضة" تونس الحالية لم أرى لها مشروعا في التشغيل ولا مشروعا في تنمية السياحة ولا مشروعا في دعم الإستثمار و لا مشروعا في التنمية الجهوية.
- منذ أسابيع قدمت حكومة الترويكا مشروع القتنون المالي التكميلي و المعارضة تمتلك نسخا كاملة مفصلة منه و لم تقدم قراء نقدية له ما له و ما عليه. حسنه وقبحه لأن الكمال لله وحده.
- أقول لكم شيئا هؤلاء، أغلبهم، من يدعي المعارضة اليوم ليوسا معارضين بل مهرجين من بقيايا الشيوعية الفوضوية الهالكة أو من بقايا تجمع المخلوع. هؤلاء يعيون جيدا أن الحكومة ستنجح وقادرة على النجاح ولن يكون لهم من خيار غير محاولات يائسة للتعويق و الشوهة و الدهشة و التزييف الوضيع.
- المعلرضة الوطنية الجادة تقول نرى أنه هنا أصابت الحوكمة وهنا أخطات وهذا بديلنا عنها نعرضه على الشعب. هذه هي المدنية و الحكم الجمهوري و القانونية و النظامية اما ما يفعل أدعياء المعارضة اليوم فليس شيئا ىخر غير التهريج الإحتجاجي والفشاد السياسي ولعل الشعب سيعاقبهم بتقانة في الإنخابات القادمة إن هم استمروا في ما مردوا عليه.
- مشكل البطالة من مخلفات الفشل و الفساد و الإستبداد لعقود من حكم بورقيبة وخاصة حكم بنعلي
- قامت الثورة من اجل التشغيل أساسا
- هرب بنعلي وترك حوالي 350,000 عاطل عن العمل
- حكم الغنوشي وخلفه السبسي فترك حوالي 800,000 عاطل عن العمل وهذا فشل قاتل في مجال التشغيل.
- جاءت الترويكا وعملت على تقديم برناج اقتصادي وميزانية تكملية جاهزن الآن امام المجلس التأسيسي
- خلال هذه المدة استعمل الفاشلون في الإنتخابات و بقايا التجمعيون و الجاهلون بأبجديات الإقتصاد و التشغيل و الفوضويون الشيوعيون الإضرابات و الإعتصامات و قطع الطرق وهو ما لا يعين لا على التشغيل ولا على السياحة و لا الإستثمار ولا على الأمن العاو ولا الخاص.
- مشروع الميزانية التكميلية يتضمن تشغيل 75,000 عطال خلال النسة المالية الحالية (أي تخفيض في نسبة البطالة ب10% وهو رقم رائع جدا ولكم ان تسالوا الخبراء )
- مشروع الميزانية سيمكن من تاهيل وتشغيل غير مباشر لآلاف اضافيين.
- امكانيات تونس المالية و الإقتصادية الراهنة معلومة ولا يمكن تغييرها بطريقة سحرية والبطالة ظاهرة عالمية لا تخص تونس.
- الخبراء يعرفون أن مشاريع التشغيل الكبري تحتاج الى سنة ونصف الى سنتين على الأقل حتى تشغل (ستة أسهر لإعداد دراسة المشروع، ستة أشهر للمواففات من الحكومة الى البرلمان الى اختيار ..... الى موافقة الممولين أو المستثمربن الأجانب .....)
- عن أي فشل في مجال التشغيل يتحدث الفاشلون و الشيوعيون الفوضويون و بقايا التجمع و الجاهلون بأبجديات التشغيل و الإقتصاد إذا؟ فشل حكومة في شهر أو ثلاثة أشهر؟؟؟؟؟ لأنها لم تشغل 800,000؟؟؟؟ أم لأنها ستشغل ما لا يقل عن 10% من العاطلين في بضع أشهر؟؟؟؟ أم لانها وجوهت منذ اليوم الأول بالأعتصامات التي هددت السياحة و الإستثمار و الأمن؟؟؟؟؟
- عن أيت خيانة للوعود الأنتخابية يتحدث الفاشلون و المعوقون دون برنامج و لا مشروع. النهضة مثلا –راجعوا برنامجها الأنتخابي وخاصة ركنه الإقتصادي و الإجتماعيـ لم تتحدث يوما عن تشغيل كل العاطلين عن العمل ولم تقل يوما انها ستشغل نصفهم أو ربعهم في أشهر أو سنة او سنتين. لماذا هذه المعارضة الكاذبة والمزيفة.
- أنا اعمل و أعيش في الغرب منذ عقود و أعمل في مجال التنمية منذ سنوات ولم ألاى ماعرضة ديمقراطية شغلها السب و التشويه و التزييف. المعارضة تقدم المشاريع البديلة لماشريع الحكومة لعلها تقنع الناخب فتتحول الى أغلبية. المعارضة تنتقد وتعدل وتراقب مشاريع الحكومة لخلق توازن ديمقراطي منعا للإستبداد.
- "معارضة" تونس الحالية لم أرى لها مشروعا في التشغيل ولا مشروعا في تنمية السياحة ولا مشروعا في دعم الإستثمار و لا مشروعا في التنمية الجهوية.
- منذ أسابيع قدمت حكومة الترويكا مشروع القتنون المالي التكميلي و المعارضة تمتلك نسخا كاملة مفصلة منه و لم تقدم قراء نقدية له ما له و ما عليه. حسنه وقبحه لأن الكمال لله وحده.
- أقول لكم شيئا هؤلاء، أغلبهم، من يدعي المعارضة اليوم ليوسا معارضين بل مهرجين من بقيايا الشيوعية الفوضوية الهالكة أو من بقايا تجمع المخلوع. هؤلاء يعيون جيدا أن الحكومة ستنجح وقادرة على النجاح ولن يكون لهم من خيار غير محاولات يائسة للتعويق و الشوهة و الدهشة و التزييف الوضيع.
- المعلرضة الوطنية الجادة تقول نرى أنه هنا أصابت الحوكمة وهنا أخطات وهذا بديلنا عنها نعرضه على الشعب. هذه هي المدنية و الحكم الجمهوري و القانونية و النظامية اما ما يفعل أدعياء المعارضة اليوم فليس شيئا ىخر غير التهريج الإحتجاجي والفشاد السياسي ولعل الشعب سيعاقبهم بتقانة في الإنخابات القادمة إن هم استمروا في ما مردوا عليه.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه
مواضيع مماثلة
» أنفلوانزا الخنازير في تونس (تسجيل حالتين في تونس)
» حملة تونس أو معركة تونس
» أهمية شركات الصيانة والتشغيل في السعودية
» أهمية شركات الصيانة والتشغيل في الرياض
» شركات الصيانة والتشغيل بالرياض: أهمية اختيار الأفضل لاحتياجاتك
» حملة تونس أو معركة تونس
» أهمية شركات الصيانة والتشغيل في السعودية
» أهمية شركات الصيانة والتشغيل في الرياض
» شركات الصيانة والتشغيل بالرياض: أهمية اختيار الأفضل لاحتياجاتك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى