لا تجد قط مبتدعاً إلا وهو يحب كتمان النصوص التي تخالفه

لاتجد أحدا سلفيا الا ووجدته وهابيا ولا يمكن أن لا يكون الا خارجيا مبغضا لاهل الله العاملين المتقين يعمل مع الشيطان في التعرض لأهل الله يحب القتل ويبغض التواصل لا يهتم بأمر المسلمين للدفاع عنهم ضد اليهود ولا يهتم لامرهم حين يقتلون في افريقيا الوسطى ويحرقون أحياءا ولا يلتفتون الى اخوتنا في البورما وأهم صفاتهم أنهم ينشغلون عن تصفية بواطنهم بالنبش في أعراض الناس ولا يهدأ لهم بال الا اذا وجدوا ما يشنعون به على امة محمد صلى الله عليه وسلم وأكثر ما ينغض عليهم حياتهم  ويقض مضاجعهم هو أن تقال كلمة خير في مخالفيهم فلا الحقيقة همهم ولا الاسلام بغيتهم يحبون الإييقاع بين أفراد الأمة والتفريق بين المسلمين أكثر من حب اليهود لذلك فكل فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم أغلظ القول لاسامة بن زيد حين قتل من قال لا اله الا الله وأشار صلى الله عليه وسلم الى عدم تجاوز ذلك الى ما يمكن أن يكون سبب القول  ودون مساءلة اهل الميت فيما إن كانت عقيدته كذا او لا يكفي انه قال كلمة التوحيد استفففيقوا يا من شزهتم الإسلام زتعيبون على اسيادكم من خاصة أهل الله من الصوفية فلا تشنيعكم مجد ولا تنكيركم مفيد فميمونة تعرف ربي وربي يعرف ميمونة كما يقول العامة