كلام من ذهب الى كل صوفي ..تب ثم تب ثم تب
صفحة 1 من اصل 1
كلام من ذهب الى كل صوفي ..تب ثم تب ثم تب
أ
راجعه وأثنى عليه
فضيلة الشيخ
أبي عبد الله محمّد بن عبد الحميد حسّونة المصري الأثري
حفظه الله تعالى
قال الشيخ محمّد حفظه الله: ...هذا البحث من الأبحاث التي ينشرح صدري عند قراءتها، لتعلقه بالعقيدة أولاً .
وثانياً : لانتصاره للسنة وردّه البدعة .
وثالثاً : لكونه تأويلاً لباب النصح الدال على إرادة راقمه الخير للمخالف .
رابعاً : لقيامه على الآثار وترادفها …
وُفّقت وبورك فيك وعُمّم النفع بك، واستصحب على الدوام "وما توفيقي إلا بالله"
وصلي اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وإخوانه وآله .
كتبه
الفقير إلى مولاه
أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد
في غرة شهر رمضان المبارك 1428هـ
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ))
((يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَث مِنْهُمَا رِجَالاً َّكَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا.))
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً.))
ألا وإنَّ أصدق الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلّموشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
[3]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: يقول الحلاج:
((قيل لإبليس : اسجد، ولأحمد انظر، هذا ما سجد، وأحمد ما نظر! ما التفت يميناً ولا شمالاً ما زاغ البصر ، وما طغي "الطواسين" طاسين السراج .
فساوى الشقي بين رسول الله –صلى الله تعالى عليه وآله وسلم-والشيطان الرجيم في المعرفة والمنزلة! وما يستوي إمام كل طيب، ولا إمام كل خبيث .
ويقول-أخمد الله تعالى ذكره :
((تناظرت مع إبليس وفرعون في "الفتوة"
فقال – أي : إبليس : إن سجدتُّ سقط عني اسم الفتوة!
وقال فرعون : إن آمنتُ برسوله سقطتُّ من منـزلة "الفتوة"
وقلت أنا – الحلاج : إن رجعت عن دعواي، وقولي سقطت من بساط "الفتوة" "الطواسين"ص(99)
"لقد رووا عن رابعة : أن سفيان الثوري -على حد ما زعموا- سألها: يا رابعة هل تكرهين الشيطان ؟فقالت إن حبي لله لم يترك في قلبي كراهية لأحد!!" " محمد جميل غازي ص(46-55)
ففي "الأنوار النعمانية" للمدعو نعمة الله الجزائري (2/186) قال : "روى الصدوق ( وليس فيهم من هذه صفته ) بإسناده إلى علي -عليه السلام- قد كنت جالساً عند الكعبة، فإذا شيخ محدوب، فقال يا رسول الله: أدع لي بالمغفرة. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم- خاب سعيك، وضل عملك.
فلما ولّى الشيخ سألته عنه. فقال: ذلك اللعين إبليس .
قال علي- عليه السلام : فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته إلى الأرض، وجلست على صدره، ووضعت يدي على حلقه؛ لأخنقه.
فقال : لا تفعل يا أبا الحسن، فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم، والله يا علي إني لأحبك جداً وما أبغضك أحداً إلا شركت في أمه، فصار ولد زنا، فضحكت، وخليت سبيله"
فهؤلاء الأبالسة قرروا حباً بين آلههم المزعوم وبين شيخهم الأكبر ، تباً لهم تباً. اهـ
[4]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: (أما الغزالي الملقب بحجة الإسلام، فقد جعل لباب السماع عنواناً هذا نصه:((باب السماع، وآثاره في القلب والوجد، وفي الجوارح بالرقص والزعق وتمزيق الثياب)) ويعني بالسماع: سماع الأغاني، وإليك قوله: ((إن القلوب والسرائر خزائن الأسرار، ومعادن الجواهر، وقد طويت فيها جواهرها كما طويت النار في الحديد والحجر، ولا سبيل إلى استثارة خفاياها إلا بقادح السماع، ولا منفذ إلى القلوب إلا من دهليز الأسماع، فالنغمات الموزونة المستلذة تخرج ما فيها، وتظهر محاسنها أو مساويها، فلا يظهر من القلب عند التحريك إلا ما يحويه)) "الإحياء" (2/237) والنقل عن"الشيخ عبد الرحمن الوكيل وقضايا المتصوفة" للشيخ فتحي بن أمين عثمان ص(112-113)).
[5]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: (قال العلامة الوادعي - رحمه الله تعالى : " نقل عبد الرحمن دمشقية عن الغزالي : " أن الأغاني تفضل على القرآن من نحو سبعة أوجه أو أكثر". "فضائح ونصائح"للشيخ مقبل (279) قال الغزالي:"اعلم أن الغناء أشد تهييجاً للوجد من القرآن لوجوه عديدة" "الإحياء"(2/301))،
[6]لا يغرك كلام الغزالي هذا، فالغزالي نفسه هو القائل: (موافقة القوم في القيام إذا قام واحد منهم في وجد صادق (!) من غير رياء وتكلّف (!)، وكذلك إن جرت عادة طائفة بتنحية العمامة على موافقة صاحب الوجد إذا سقطت عمامته أو خلع الثياب إذا سقط عنه الثوب بالتمزيق (!!) فالموافقة في هذه الأمور من حسن الصحبة والمعاشرة (!) ومن الأدب أن لا يقوم للرقص مع القوم إن كان يستثقل رقصه، ولا يشوش عليهم أحوالهم (!)، إذ الرقص مع غير إظهار التواجد مباح (!!) اهـ (الإحياء (2/304) نقلا عن الأنوار الكواشف لأبي عبد الله محمد حسونة وفقه الله (ص6-7)
وفي (سنن البيهقي الكبرى 10/226) باب من رخص في الرقص إذا لم يكن فيه تكسر:
أخبرنا أبو الحسين محمد بن علي بن خشيش المقرئ بالكوفة أنبأ أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن علي رضي الله عنه قال (الحديث)
قال الشيخ: هانئ بن هانئ ليس بالمعروف جدا وفي هذا إن صح دلالة على جواز الحجل وهو: أن يرفع رجلا ويقفز على الأخرى من الفرح فالرقص الذي يكون على مثاله يكون مثله في الجواز والله أعلم.
وقال البيهقي كذلك في شعب الإيمان (7/507) وفي حديث علي عند أحمد وكذا في مرسل الباقر فقام جعفر فحجل حول النبي صلى الله عليه وسلم دار عليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم ((ما هذا)) قال شيء رأيت الحبشة يصنعونه بملوكهم.
وفي حديث بن عباس ان النجاشي كان إذا رضي أحدا من أصحابه قام فحجل حوله.
وحجل بفتح المهملة وكسر الجيم أي وقف على رجل واحدة وهو الرقص بهيئة مخصوصة وفي حديث علي المذكور أن الثلاثة فعلوا ذلك.اهـ
[9]قال في التعاريف 1/386 : فصل الفاء الزفن الرقص: وأصله الدفع الشديد والضرب بالرجل. اهـ
راجعه وأثنى عليه
فضيلة الشيخ
أبي عبد الله محمّد بن عبد الحميد حسّونة المصري الأثري
حفظه الله تعالى
قال الشيخ محمّد حفظه الله: ...هذا البحث من الأبحاث التي ينشرح صدري عند قراءتها، لتعلقه بالعقيدة أولاً .
وثانياً : لانتصاره للسنة وردّه البدعة .
وثالثاً : لكونه تأويلاً لباب النصح الدال على إرادة راقمه الخير للمخالف .
رابعاً : لقيامه على الآثار وترادفها …
وُفّقت وبورك فيك وعُمّم النفع بك، واستصحب على الدوام "وما توفيقي إلا بالله"
وصلي اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وإخوانه وآله .
كتبه
الفقير إلى مولاه
أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد
في غرة شهر رمضان المبارك 1428هـ
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ))
((يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَث مِنْهُمَا رِجَالاً َّكَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا.))
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً.))
ألا وإنَّ أصدق الكلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلّموشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
[3]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: يقول الحلاج:
((قيل لإبليس : اسجد، ولأحمد انظر، هذا ما سجد، وأحمد ما نظر! ما التفت يميناً ولا شمالاً ما زاغ البصر ، وما طغي "الطواسين" طاسين السراج .
فساوى الشقي بين رسول الله –صلى الله تعالى عليه وآله وسلم-والشيطان الرجيم في المعرفة والمنزلة! وما يستوي إمام كل طيب، ولا إمام كل خبيث .
ويقول-أخمد الله تعالى ذكره :
((تناظرت مع إبليس وفرعون في "الفتوة"
فقال – أي : إبليس : إن سجدتُّ سقط عني اسم الفتوة!
وقال فرعون : إن آمنتُ برسوله سقطتُّ من منـزلة "الفتوة"
وقلت أنا – الحلاج : إن رجعت عن دعواي، وقولي سقطت من بساط "الفتوة" "الطواسين"ص(99)
"لقد رووا عن رابعة : أن سفيان الثوري -على حد ما زعموا- سألها: يا رابعة هل تكرهين الشيطان ؟فقالت إن حبي لله لم يترك في قلبي كراهية لأحد!!" " محمد جميل غازي ص(46-55)
ففي "الأنوار النعمانية" للمدعو نعمة الله الجزائري (2/186) قال : "روى الصدوق ( وليس فيهم من هذه صفته ) بإسناده إلى علي -عليه السلام- قد كنت جالساً عند الكعبة، فإذا شيخ محدوب، فقال يا رسول الله: أدع لي بالمغفرة. فقال النبي-صلى الله عليه وسلم- خاب سعيك، وضل عملك.
فلما ولّى الشيخ سألته عنه. فقال: ذلك اللعين إبليس .
قال علي- عليه السلام : فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته إلى الأرض، وجلست على صدره، ووضعت يدي على حلقه؛ لأخنقه.
فقال : لا تفعل يا أبا الحسن، فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم، والله يا علي إني لأحبك جداً وما أبغضك أحداً إلا شركت في أمه، فصار ولد زنا، فضحكت، وخليت سبيله"
فهؤلاء الأبالسة قرروا حباً بين آلههم المزعوم وبين شيخهم الأكبر ، تباً لهم تباً. اهـ
[4]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: (أما الغزالي الملقب بحجة الإسلام، فقد جعل لباب السماع عنواناً هذا نصه:((باب السماع، وآثاره في القلب والوجد، وفي الجوارح بالرقص والزعق وتمزيق الثياب)) ويعني بالسماع: سماع الأغاني، وإليك قوله: ((إن القلوب والسرائر خزائن الأسرار، ومعادن الجواهر، وقد طويت فيها جواهرها كما طويت النار في الحديد والحجر، ولا سبيل إلى استثارة خفاياها إلا بقادح السماع، ولا منفذ إلى القلوب إلا من دهليز الأسماع، فالنغمات الموزونة المستلذة تخرج ما فيها، وتظهر محاسنها أو مساويها، فلا يظهر من القلب عند التحريك إلا ما يحويه)) "الإحياء" (2/237) والنقل عن"الشيخ عبد الرحمن الوكيل وقضايا المتصوفة" للشيخ فتحي بن أمين عثمان ص(112-113)).
[5]قال الشيخ أبو عبد الله محمد بن عبد الحميد حسّونة حفظه الله معلّقا: (قال العلامة الوادعي - رحمه الله تعالى : " نقل عبد الرحمن دمشقية عن الغزالي : " أن الأغاني تفضل على القرآن من نحو سبعة أوجه أو أكثر". "فضائح ونصائح"للشيخ مقبل (279) قال الغزالي:"اعلم أن الغناء أشد تهييجاً للوجد من القرآن لوجوه عديدة" "الإحياء"(2/301))،
[6]لا يغرك كلام الغزالي هذا، فالغزالي نفسه هو القائل: (موافقة القوم في القيام إذا قام واحد منهم في وجد صادق (!) من غير رياء وتكلّف (!)، وكذلك إن جرت عادة طائفة بتنحية العمامة على موافقة صاحب الوجد إذا سقطت عمامته أو خلع الثياب إذا سقط عنه الثوب بالتمزيق (!!) فالموافقة في هذه الأمور من حسن الصحبة والمعاشرة (!) ومن الأدب أن لا يقوم للرقص مع القوم إن كان يستثقل رقصه، ولا يشوش عليهم أحوالهم (!)، إذ الرقص مع غير إظهار التواجد مباح (!!) اهـ (الإحياء (2/304) نقلا عن الأنوار الكواشف لأبي عبد الله محمد حسونة وفقه الله (ص6-7)
وفي (سنن البيهقي الكبرى 10/226) باب من رخص في الرقص إذا لم يكن فيه تكسر:
أخبرنا أبو الحسين محمد بن علي بن خشيش المقرئ بالكوفة أنبأ أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن علي رضي الله عنه قال (الحديث)
قال الشيخ: هانئ بن هانئ ليس بالمعروف جدا وفي هذا إن صح دلالة على جواز الحجل وهو: أن يرفع رجلا ويقفز على الأخرى من الفرح فالرقص الذي يكون على مثاله يكون مثله في الجواز والله أعلم.
وقال البيهقي كذلك في شعب الإيمان (7/507) وفي حديث علي عند أحمد وكذا في مرسل الباقر فقام جعفر فحجل حول النبي صلى الله عليه وسلم دار عليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم ((ما هذا)) قال شيء رأيت الحبشة يصنعونه بملوكهم.
وفي حديث بن عباس ان النجاشي كان إذا رضي أحدا من أصحابه قام فحجل حوله.
وحجل بفتح المهملة وكسر الجيم أي وقف على رجل واحدة وهو الرقص بهيئة مخصوصة وفي حديث علي المذكور أن الثلاثة فعلوا ذلك.اهـ
[9]قال في التعاريف 1/386 : فصل الفاء الزفن الرقص: وأصله الدفع الشديد والضرب بالرجل. اهـ
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24437
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: كلام من ذهب الى كل صوفي ..تب ثم تب ثم تب
والله كلام بمرتبة الذهب الخالبص .....
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24437
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
مواضيع مماثلة
» حوار بين صوفي ووهابي
» بيان صوفي ـ سلفي ـ إخواني ـ شيعي مشترك
» كلام من ذهب
» كلام ناس بكري (1)
» ٤٨٠ كلام في ٦ ساعات
» بيان صوفي ـ سلفي ـ إخواني ـ شيعي مشترك
» كلام من ذهب
» كلام ناس بكري (1)
» ٤٨٠ كلام في ٦ ساعات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى