لو كان يجوز لي

لو كان يجوز لي الحلف بالحرام وباللازمة وبطالقة في بيت باباها لحلفت أن الوهب أقبح من يمثل الدين خاصة أرباع العلماء منهم وهوما اللي طلعت منهم الشرذمة من القتلة والإرهابيين الذين روعوا الخلائق تحت مسمى الدين وما أبلدهم وما أفسد فكرهم يقتلون الناس ويدعون القرب من الله أي دين هذا الذي إن لم يستطع القتل يكتفي بالتكفير وإن لم يكفر يبدع كل الناس عندهم مشركون لا احد على الصراط غيرهم تبا لهم ولغبائهم ولثقلهم نفروا العباد  فلم يبق من يلتفت الى الدعاة لشدة ما كرهوهم شطبوا من قواميسهم الرحمة والتلطف والكلمة الحسنة والتغاضي والتماس الأعذار والمحبة والمودة كل هذه الألفاظ وغيرها أسقطوها من ثقافتهم عداؤهم للمسلمين أكثر من عداوتهم لليهود بل أكثر من عداوتهم للشيطان فلا تجد في مقالاتهم اتهاما للنفس الأمارة بالسوء ولا للشيطان ولا للدجال ولا لليهود ولا للجهل ولا للفتيا بدون علم  عدوهم الأول الذاكرين  الصوفيه وثانيهم المجاهدين بالفكر والدعوة الإخوان وثالثهم عامة البمؤمنين لم يبقى منهم عندهم مؤمنا كلهم مشركون كفارا الموؤمنون عندهم الا أنفسهم الوهب منذ أطلوا علينا تردى حال الأمة وتشرذمت واضطربت فلم يعد المؤمن العادي المسكين يعلم الصحيح من الخطأ يوظفون القرآن والحديث على هواهم إن وجد نص يعارض ما جاؤوا به يتجاهلونه ولا يلتفتون اليه إن وقع الخلاف بين السلف في مسألة لا يذكرون الا ما يناسبهم يصدرون الأحكام على مخالفيهم كانهم المصدر الوحيد للتشريع
فلا الإستقامة همهم ولا التوبة تعنيهم ولا صلة الرحم مقصدهم فلو أراد أحدهم تعلم دينه عليهم لن يجد الا تناحرا وتكفيرا وتبديعا وتنوعا في هذه المادة السقيمة فهو بين خيارين إما أن ينحدر ويكون مثلهم فيزداد الأغبياء والحمقى واما أن يرجع الى حيث كان وربما يتنصر فهل هذه هي امة المصطفى كل يغني على ليلاه
شيوخهم واحد سارق كتاب والثاني يساوم في محطة تلفزية على الإكتفاء به وحده ويعمللهم سوم والثالث واخذ قرابة الثلاثين طفلة الله يعطيه رفنة والرابع يصيف في لندرة ويدعو للجهاد في سوريا والخامس مرة يمجد في بشار ومرة يذم فيه والسابع فيه قضية لابساتو ما نجمش نسميها حفاظا على المبتدئين في ممارسة الشعائر الدينية والليستة طويلة

n.q

هل الذين نصروا غزة هم الوهابيون الضلاليون أم من يكفرون من الشيعة ايران وحزب الله بدون تحاليل عقيمة هل سلاح المقاومة من آل سعود أو ممن يسمونهم حزب اللات سيحكم بينهم الله يوم القيامة ولن ينفعهم ضلالهم ولا بكاؤهم على أعتاب بني صهيون فليتركوا لنا اسلامنا النقي ويذهبوا الى الجحيم حينئذ ستتحرر فلسطين وتنعم الأمة بالرخاء والإستقرار من الذي مول الإرهاب أليس هم السعوديون وأذنابهم من الذي حارب  أصدقاء الأمس ليصبحوا أعداء اليوم يا من فقدتم عقولكم ودينكم وقلوبكم يا من عميت أبصاركم سيأتي اليوم الذي تتخلص الأمة منكم ومن تكفيركم ومن إقصائكم يا خوارج العصر يا من تكذبون والله لا يوجد كلمة يعيب فيها عدنان امنا عائشة لم يبق الا الفسق والكذب واتهام الناس بالباطل تراوغون كالثعالب لا تحبون الحق ولا تريدونه لا تحبون آل البيت وتكرهونهم كره الشيعة لكنكم  تراوغون أنفسكم وتدعون محبتهم فلتبينوا لنا ثمرة محبتكم لهم هل خصصتم من أوقاتكم لتعرفوا بهم هل ذكرتم مناقبهم في خطبكم  لم نسمع الا اتهاما للحسين عليه السلام وتبرير للفاسق معاوية قاتل أهل البيت ومغتصب الحكم تبا لكم ولامثالكم ولاتباعكم  هرولتم نحو شرذمة الأمة سعيتكم للتفريقبينهم كنا لا نفرق بين عالم صوفي وآخر وهابي كنا نعدهم على اختلافهم رجالنا ونفتخر بهم جميعا لكنكم لم تهدؤوا حتى جعلتم منه حلالا وحراما كافرا ومؤمنا مشركا وموحدا  هلكتم  والله وتالله وبالله أن من سعى لزرع الضغينة والتفرقة بين الأمة سينال عقابه من الله لا محالة

ابومحمد كتب: والله لا يوجد كلمة يعيب فيها عدنان امنا عائشة

تطاول الخبيث عدنان ابراهيم على امنا عائشة صوتا وصورة :
http://m.videos.vietgiaitri.com/People/phim-video-clip--id.vSQPbACvefc.vgt
...................................
يا لها من يمين غموس نسأل الله السلامة والعافية ...
عجب لزمن يتحالف فيه أصحاب البدعة على أهل السنة .

الكذب دين الوهابية وأتباعهم فلتبينوا لنا الجملة بالتحديد التي تعدى فيها عدنان على امنا عالئشة وها أنا اقسمت فلتقسم انت بعكس ما أقسمت عليه لنعرف من يحلف بيمينا غموسا

https://www.youtube.com/watch?v=7oVi32DurHw&feature=share%27%2C%29
...................................
بالدليل القاطع صوتا وصورة وتعليقا وتوضيحا وتبيانا وبيانا واستدلالا.

سبحان الله والله العظيم إنه الظلم و الأفتراء على عدنان ابراهيم  من هذين الأحمقين وحاولا جاهدين أن يلصقا به التهمة وهو براء منها فهو حينما ذكرها برجلة النساء بكسر الجيم وقال بالعامية أخت راجل بمعنى أنها من صف الرجال تكريما وتعظيما لها كما قال الله في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ***صدق الله العظيم هنا أدخل الذاكرات تكريما لهن في صف الرجال  والسياق واضح يريد عدنان ان يمدح امنا عائشة فقال انها لا تستعمل التقية وانها غير منافقة فيرد عليه هذا الكلب المنافق بانه يريد من خلال ذلك الطعن في تبرئة القرآن لها كان عدنان ابراهيم يرفض القرآن وحيث أنه لم يجد سبيلا الى اتهامه قال له هل عائشة تنتظر منك أن تبرئها  يعني كان صحت اندبي وكان سحبت اندبي والله ان هؤلاء الكذبة أبعد ما يكونون عليه من العدل والإنصاف وهم ذئاب في جلود خراف وعدنان ابراهيم أشرف من الف من هذين النكرتين وفي ثقافتنا نحن ايضا حينما نريد أن نمدح امرأة لأمانتها ولرأيها السديد والتزامها بوعودها وقيمتها في المجتمع نقول ان فلانة راجل  ليس بمعنى تشبيهها بالرجل من حيث نهي الشرع وانما بما حازته من الفضائل وهذا ما لا ينكره الا جاهل ولذا إذا تبين الحق يجب أن نصدح به والا يكون الظلمة وأعوانهم في خندق واحد يجب أن تتوب من زعمك وافترائك بالتهجم على بريء لعله يكون من أولياء الله فيحاربك الله لاجله سبحانه حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما فمن عزت نفسه فلينتظر غضب الله

نعم لن أكون عليه وكيلا سبحانك ربي ماذا املك لاناس ضلت عقولهم وحكمهم الهوى واسرهم الجهل وأعمى بصائرهم الضلال وانقادوا الى الشياطين تتلاعب بهم ليكونوا دعاة لهم هدفهم واحد التفريق بين الأمة وهم من تبنوا هذا المنهج وأسسوا له وجعلوا له قواعدا تصدوا لاهل الله من كل وجهة واستعملوا المال لتمويل مشروعهم الفاسد فساد عقولهم حرموا منه المحتاجين اليه من الفقراء والمعوزين والمعوقين واخرجوا لنا فساقا في ثوب دعاة فاتبعهم السطحيون السذج أصحاب القلوب العمياء والعقول الجوفاء والهمم البتراء والكم الهائل من السفهاء أعداء الأمة ومخربوها أكثر من عداء اليهود والنصارى

|أهل الله الذين اشتغلوا بالله عما سواه تنورت بصائرهم بذكر الله فأشرقت أنوار المحبة فيها فلا يرون الا الجمال شغلهعم حب الله عن الإلتفات الى الغيرية علموا أن الله هو صاحب الأمر والمنة وهو الهادي وهو المعز وهو المذل وكل شيء عنده بمقدار لم يجدوا في قلوبهم مكانا للظلمات ولا لسقطاتا لناس أغناهم حب الله عن كل ما دونه الا كل ما خلا الله باطل دعوتهم لله بالحال قبل المقال بالذوق قبل التشديق برؤية الذات قد نارت بصائرهم وفي خيام حمى المحبوب قد نزلوا

أهل السنة والجماعة الحقيقيون وليسوا من تريد أن تحشرهم فيهم