الشاعرنــزار قبانـــي جهل زندقة كفروإلحاد
صفحة 1 من اصل 1
الشاعرنــزار قبانـــي جهل زندقة كفروإلحاد
الشاعرنــزار قبانـــي جهل زندقة كفروإلحاد
هذه طوامه ومصادرها في التعليقات :
يقول :
1 ـ بأنَّ الله تعالى قد مات وأن ا?صنام وا?نصاب قد عادت
2 ـ بأن بلده قد قتلت الله عز وجل
3 ـ بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية
4ـ بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات قيمة لها
5 ـ كما أن المجرم قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل
6 ـ يصف هذا الشاعر ( الشعب) بصفات تليق إلابالله
7 ـ قصيدة بعنوان (التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل
8 ـ يوم القيامة الذي يسخر منه هذا الشاعر المجرم إذ يشبهه بثدي عشيقته
9 ـ وصف الله عز وجل زعيماً لمجموعة من اللصوص والسُراق
10 ـ يدعي الشاعر المجرم أن الله عز وجل يغني ،
11 ـ جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه
12 ـ وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة
13 ـ وصف ربه وخالقه سبحانه وتعالى بكل صفات النقص والاستهزاء والعيب
14 ـ ينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا
15 ـ يعترف الــــشاعر للملآ أجمعين أنه قد باع الله من أجل عاهرةٍ فاجرة
16 ـ يصف الله بالبكاء، والعصبية، والاضراب عن الطعام،
17 ـ وصفه في هذه الـمرة بالنسيان لكلامه
18 ـ يصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله
19 ـ كما أنه يُشبِّه وجه حبيبته بوجه الله تعالى
20 ـ يرفض أن يتلقى الاوامر من ربه ومولاه جلَّ في علاه
21 ـ أستهزاء من الله تعالى وأنبيائه الكرام
22 ـ إستــهـــزاؤه بأيات كــتاب الله - عز وجل -
23 ـ وله قصيدة بعنوان (الرب العاشق) يصف فيها إله الاولين والاخرين ومالك يوم الدين سبحانه وتعالى بصورة مهينة
24 ـ وصف نزار قباني الله عز وجل بالغرور
25 ـ ويدعي نزار قباني بأن ثياب الله عز وجل قد بيعت في بلاده بالمزاد
26 ـ إعـــلان نــزار وإعترافه ُ بأنها ( ملحد ) لا يؤمن بالله
27 ـ أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم
28 ـ يصف نفسه بأنه يعبد الاصنام مع علمه بإثم ذلك،
29 ـ يُعلن أيضاً أنه يـحترف عبادة النساء،
30 ـ ويعلن صريحاً كفره بالانبياء والصالحين .
من أقــواله الكفرية :
ادعاؤه بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الاصنام والانصاب قد عادت،
فيقول :
( من أين يأتي الشعر يا قرطاجة ..والله مات وعادت الانصاب)الاعمال الشعرية الكاملة (3/637)
(كما يعترف المجرم بأن بلاده قد قتلت الله عز وجل فيقول :
(بلادي ترفض الـحُبّا بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا وحوّل صخرها ذهبا وغطى أرضها عشبا ..بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا ..)
( يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 620
وهنا يعترف هذا المجرم بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول :
( حين رأيت الله .. في عمّان مذبوحاً .. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي ..وصحت : يا تاريخ !هذي كربلاء الثانية ..)في ( دفاتر فلسطينية) صفحة 119
كما يزعمُ المجرم بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات لا قيمة لها :
(أطلق على الماضي الرصاص .. كن المسدس والجريمة ..من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة. لم تبق للصلوات قيمة .. لم يبق للايمان أو للكفر قيمة.
أما عن استهزائه بالدين ومدحه للكفر والالحاد فيقول:(يا طعم الثلج وطعم النار ونكهة كفري ويقين)
الاعمال الشعرية الكاملة ( 2/39)
كما أن المجرم قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول :
(أريد البحث عن وطن ..جديد غير مسكون ورب لا يطاردنيوأرض لا تعاديني) (يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597
وكما يصف هذا الشاعر ( الشعب) بصفات ? تليق إ? بالله تعالى فيقول في ديوانه (لا غالب إلا الحب) صفحة :18( أقول : لا غالب إلا الشعب للمرة المليون لا غالب إلا الشعبفهو الذي يقدر الاقدار وهو العليم، الواحد، القهار.
كما أن للشاعر المجرم قصيدة بعنوان ( التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً فيقول في صفحة 170 :
(ذهب الشاعر يوماً إلى الله .. ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع .. نظر الله تحت كرسيه السماوي وقال له - يعني الله - : ياولدي هل أقفلت الباب جيداً ؟؟ . )
ويتمادى نزار قباني في سخريته واحتقاره
إنه يوم القيامة الذي يسخر منه هذا الشاعر المجرم إذ يشبهه بثدي عشيقته فيقول في ديوانه (الحب) صفحة :47
( كيف ما بين ليلة وضحاها صار نهداك .. مثل يوم القيامة ؟ . ) .
وهنا يسأل المرتد المارق نفسه على وجه السخرية والاستهزاءمتشككاً في ربه وخالقه هل قد أصبح عز وجل زعيماً لمجموعة من اللصوص والسُراق، كما يقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة:98( قلت لنفسي وأنا .. أواجه البنادق الروسية المخرطشة واعجبى ..واعجبى ..هل أصبح الله زعيم المافيا؟؟ ) .
كما يدعي الشاعر المجرم أن الله عز وجل يغني ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً،فيقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة :135
( آهٍ .. يا آه ..هل صار غناءُ الحاكم قُدسيّاً كغناء الله ؟؟ . )
ومن صور زندقته وجراءته على دين الله تعالى :
جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه كما ينقل ذلك منير العكش في كتابه ( أسئلة الشعر ) في مقابلة أجراها مع نزار قباني صفحة 196 حيث يقول :
( كل كلمة شعرية تتحول في النهاية إلى طقس من طقوس العبادة والكشف والتجلي … كل شيء يتحول إلى ديانة ،،حتى الجنس يصير ديناً والسرير يصير مديحاً وغرفة اعتراف وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة، أشعر كلما سافرت في جسد حبيبتي أني أشف وأتـطهـر وأدخل مملكة الخير والحق والضوء .. وماذا يكون الشعر الصوفي سوى محاولة ?عطاء الله مدلولاً جنسياً ؟ )
ويتمادى الشــاعر المــجرم بوصف ربه وخالقه سبحانه وتعالى بكل صفات النقص والاستهزاء والعيب واصفاً إياه بأنه سبحانه : خالف كتبه السماوية، وأنه انحاز إليه بصورة مكشوفة عياذاً بالله تـعالى، وزعمه أن لله بيتاً يذهب إليه، تقدس ربنا وتنـزه، وأنه
صديق لله، فيقول frown رمز تعبيري حين وزع الله النساء على الرجال وأعطاني إياك شعرت أنه انحاز بصورة مكشوفة إليّ وخالف كل الكتب السماوية التي ألفها )
المصدر السابق (2/402)
(ويغرق الشاعر المجرم في أوحال الردة، ومستنقع الالحاد، فينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا ( الحب ) كما يقول :( لانني أحبكِ، يحدث شيءٌ غير عادي، في تقاليد السماء، يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب، ويتزوج الله حبيبته) المصدر السابق (2/442)
(وكذلك يعترف الــــشاعر للملا أجمعين أنه قد باع الله من أجل عاهرةٍ فاجرة فيقول frown رمز تعبيري على أقدام مومسةٍ هنا دفنت ثاراتك ..ضيعت القدس .. بعت الله ..بعت رماد أمواتك)"على لسان لعوب " ( 1/448)
(ويمعن الشاعر الملحد في الازدراء والاحتقار والاستهزاء من صاحب العظمة والكبرياء سبحانه وتعالى فيصفه بالبكاء، والعصبية،والاضراب عن الطعام، فيقول frown رمز تعبيري فلا تسافري مرةً أخرى لان الله منذ رحلتِ دخل في نوبة بكاء عصبية وأضرب عن الطعام) المصدر السابق (2/562)
(وكما أن هذا الشاعر الملحد لم يهدأ له بال حتى تفنن بإلقاءالشتائم على الرب سبحانه وتعالى؛ فوصفه في هذه الـمرة بالنسيان لكلامه، فقال frown رمز تعبيري ولماذا نكتب الشعر وقد نسي الله الكلام العربي) المصدر نفسه ( 2/648 )
(أما هذه المرَّة فَيَصِلُ نزار قباني إلى مرحلة من الاستعلاء لم يصل إليها أحد من العالمين، فيصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله من كل مرتدٍ وكافر، فيقول frown رمز تعبيري لا تخجلي مني فهذي فرصتي ?كون رباً أو أكون رسولاً) المصدر نفسه (2/761)
كما أنه يُشبِّه وجه حبيبته بوجه الله تعالى، فيقول frown رمز تعبيري في شكل وجهك أقرأ شكل الاله الجميل).
كما يرفض الشيطان الشاعر المجرم الداعر أن يتلقى الاوامر من ربه ومولاه جلَّ في ع?ه بقوله :
(لا تستبدي برأيك فوق فراش الهوى ..
لاني حتى من الله .. لا أتلقى الاوامر)
[ قصيدته ( سيبقى الحب سيدتي) صفحة 140 ]
وهنا يبدأ الشيطان نزار مرة أخرى بالاستهزاء من الله تعالى وأنبيائه الكرام، فيقول frown رمز تعبيري وطن بدون نوافذ.. هربت شوارعه .. مآذنه .. كنائسه ..وفر الله مذعوراً .. وفر جميع الانبياء)
[ قصيدته (هل تسمعين صهيل أحزاني) صفحة 188 ]
إستــهـــزاؤه بأيات كــتاب الله - عز وجل - فمثلاً هنا يتخذ الشاعر الملحد من القرآن الكريم مادةً وطريقاً إلىمجونه وإلحاده، فيقول frown رمز تعبيري وسوف تقولين .. في ذات يومٍ حزين .. سلام على الحب .. يوم يعيش ..ويوم يموت .. ويوم يبعث حياً) وقوله frown رمز تعبيري وكتبت شعراً .. لا يشابه سحره ..إلا كلام الله ).
[ديوانه (الرسم بالكلمات) صفحة 14 ]
ولنـزار قباني قصيدة بعنوان ( الرب العاشق) يصف فيها إله الاولين والاخرين ومالك يوم الدين سبحانه وتعالى بصورة مهينة، فيقول frown رمز تعبيري سيدتي .. حبك صعب ..حبك صعب .. حبك صعب .. لو عانى الرب كما عانيت .. لصاح من البلوى : يا رب)[ المصدر السابق صفحة 46 ]
ويصف نزار قباني الله عز وجل بالغرور، فيقول :
( عندي خطابٌ أزرق ما مر في ذاكرة البحور عندي أنا لؤلؤة ..أين غرور الله من غروري؟)
(خطاب من حبيبتي) ص 426
ويدعي نزار قباني بأن ثياب الله عز وجل قد بيعت في بلاده بالمزاد تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فيقول في أعماله السياسية الكامله صفحة :569
( حتى ثياب الله في بلادنا تُباع بالمزاد ..!! )
إعـــلان نــزار وإعترافه ُ بأنه ( ملحد ) لا يؤمن بالله
فيقول أيضاً frown رمز تعبيري ماذا أعطيكِ لا أجيبـي، قلقي. إلحادي . غثياني . ماذا أعطيكِ سوىقدرٌ يرقص في كف الشيطان)
ومن أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم قوله frown رمز تعبيري فاعذروني أيها السادة إن كنت كفرت)
كما يعترف الشـاعر بالشك في ربوبية الله تعالى فيقول :(يا إلهي : إن كنت رباً حقيقياً .. فدعنا عاشِقينا).
ويعترف نزار قباني في دواوينه السوداء - بعد وصف النهد على صدر عشيقته - بأنه يعبد الاصنام مع علمه بإثم ذلك، فيقول فيصفحة :124( على القميص الـمُنْعَمِ صنمانِ عاجيانِ .. قد ماجا ببحرٍ مضرمٍ صنمانِ .. إني أعبد الاصنام رغم تأثمي ..).
ويقول frown رمز تعبيري أرجوكِ بالاوثان يا سيدتي إن كنتِ تؤمنين في عبادة الاوثان).
ويعترف أيضاً بعبادة وجه حبيبته وعشيقته، فيقول :
( فلا وجهكِ الوجه الذي قد عبدته ولا حُسنكِ الـحُسن الذي كان مُنْزَلا)
ومن قبيح كفره قوله :(رجلٌ أنا كالاخرين .. بطهارتي .. بنذالتي .. رجلٌ أنا كالاخرين .. فيه مزايا الانبياء .. وكفر الكافرين .. )[ المصدر السابق صفحة 126 ]
وهو يُعلن أيضاً أنه يـحترف عبادة النساء، فيقول في المصدر السابق صفحة 153 ( أنا لا أحترف قتل الجميلات وإنما أحترف عبادتـهن).
هذه طوامه ومصادرها في التعليقات :
يقول :
1 ـ بأنَّ الله تعالى قد مات وأن ا?صنام وا?نصاب قد عادت
2 ـ بأن بلده قد قتلت الله عز وجل
3 ـ بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية
4ـ بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات قيمة لها
5 ـ كما أن المجرم قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل
6 ـ يصف هذا الشاعر ( الشعب) بصفات تليق إلابالله
7 ـ قصيدة بعنوان (التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل
8 ـ يوم القيامة الذي يسخر منه هذا الشاعر المجرم إذ يشبهه بثدي عشيقته
9 ـ وصف الله عز وجل زعيماً لمجموعة من اللصوص والسُراق
10 ـ يدعي الشاعر المجرم أن الله عز وجل يغني ،
11 ـ جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه
12 ـ وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة
13 ـ وصف ربه وخالقه سبحانه وتعالى بكل صفات النقص والاستهزاء والعيب
14 ـ ينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا
15 ـ يعترف الــــشاعر للملآ أجمعين أنه قد باع الله من أجل عاهرةٍ فاجرة
16 ـ يصف الله بالبكاء، والعصبية، والاضراب عن الطعام،
17 ـ وصفه في هذه الـمرة بالنسيان لكلامه
18 ـ يصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله
19 ـ كما أنه يُشبِّه وجه حبيبته بوجه الله تعالى
20 ـ يرفض أن يتلقى الاوامر من ربه ومولاه جلَّ في علاه
21 ـ أستهزاء من الله تعالى وأنبيائه الكرام
22 ـ إستــهـــزاؤه بأيات كــتاب الله - عز وجل -
23 ـ وله قصيدة بعنوان (الرب العاشق) يصف فيها إله الاولين والاخرين ومالك يوم الدين سبحانه وتعالى بصورة مهينة
24 ـ وصف نزار قباني الله عز وجل بالغرور
25 ـ ويدعي نزار قباني بأن ثياب الله عز وجل قد بيعت في بلاده بالمزاد
26 ـ إعـــلان نــزار وإعترافه ُ بأنها ( ملحد ) لا يؤمن بالله
27 ـ أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم
28 ـ يصف نفسه بأنه يعبد الاصنام مع علمه بإثم ذلك،
29 ـ يُعلن أيضاً أنه يـحترف عبادة النساء،
30 ـ ويعلن صريحاً كفره بالانبياء والصالحين .
من أقــواله الكفرية :
ادعاؤه بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الاصنام والانصاب قد عادت،
فيقول :
( من أين يأتي الشعر يا قرطاجة ..والله مات وعادت الانصاب)الاعمال الشعرية الكاملة (3/637)
(كما يعترف المجرم بأن بلاده قد قتلت الله عز وجل فيقول :
(بلادي ترفض الـحُبّا بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا وحوّل صخرها ذهبا وغطى أرضها عشبا ..بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا ..)
( يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 620
وهنا يعترف هذا المجرم بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول :
( حين رأيت الله .. في عمّان مذبوحاً .. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي ..وصحت : يا تاريخ !هذي كربلاء الثانية ..)في ( دفاتر فلسطينية) صفحة 119
كما يزعمُ المجرم بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات لا قيمة لها :
(أطلق على الماضي الرصاص .. كن المسدس والجريمة ..من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة. لم تبق للصلوات قيمة .. لم يبق للايمان أو للكفر قيمة.
أما عن استهزائه بالدين ومدحه للكفر والالحاد فيقول:(يا طعم الثلج وطعم النار ونكهة كفري ويقين)
الاعمال الشعرية الكاملة ( 2/39)
كما أن المجرم قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول :
(أريد البحث عن وطن ..جديد غير مسكون ورب لا يطاردنيوأرض لا تعاديني) (يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597
وكما يصف هذا الشاعر ( الشعب) بصفات ? تليق إ? بالله تعالى فيقول في ديوانه (لا غالب إلا الحب) صفحة :18( أقول : لا غالب إلا الشعب للمرة المليون لا غالب إلا الشعبفهو الذي يقدر الاقدار وهو العليم، الواحد، القهار.
كما أن للشاعر المجرم قصيدة بعنوان ( التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً فيقول في صفحة 170 :
(ذهب الشاعر يوماً إلى الله .. ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع .. نظر الله تحت كرسيه السماوي وقال له - يعني الله - : ياولدي هل أقفلت الباب جيداً ؟؟ . )
ويتمادى نزار قباني في سخريته واحتقاره
إنه يوم القيامة الذي يسخر منه هذا الشاعر المجرم إذ يشبهه بثدي عشيقته فيقول في ديوانه (الحب) صفحة :47
( كيف ما بين ليلة وضحاها صار نهداك .. مثل يوم القيامة ؟ . ) .
وهنا يسأل المرتد المارق نفسه على وجه السخرية والاستهزاءمتشككاً في ربه وخالقه هل قد أصبح عز وجل زعيماً لمجموعة من اللصوص والسُراق، كما يقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة:98( قلت لنفسي وأنا .. أواجه البنادق الروسية المخرطشة واعجبى ..واعجبى ..هل أصبح الله زعيم المافيا؟؟ ) .
كما يدعي الشاعر المجرم أن الله عز وجل يغني ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً،فيقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة :135
( آهٍ .. يا آه ..هل صار غناءُ الحاكم قُدسيّاً كغناء الله ؟؟ . )
ومن صور زندقته وجراءته على دين الله تعالى :
جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه كما ينقل ذلك منير العكش في كتابه ( أسئلة الشعر ) في مقابلة أجراها مع نزار قباني صفحة 196 حيث يقول :
( كل كلمة شعرية تتحول في النهاية إلى طقس من طقوس العبادة والكشف والتجلي … كل شيء يتحول إلى ديانة ،،حتى الجنس يصير ديناً والسرير يصير مديحاً وغرفة اعتراف وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة، أشعر كلما سافرت في جسد حبيبتي أني أشف وأتـطهـر وأدخل مملكة الخير والحق والضوء .. وماذا يكون الشعر الصوفي سوى محاولة ?عطاء الله مدلولاً جنسياً ؟ )
ويتمادى الشــاعر المــجرم بوصف ربه وخالقه سبحانه وتعالى بكل صفات النقص والاستهزاء والعيب واصفاً إياه بأنه سبحانه : خالف كتبه السماوية، وأنه انحاز إليه بصورة مكشوفة عياذاً بالله تـعالى، وزعمه أن لله بيتاً يذهب إليه، تقدس ربنا وتنـزه، وأنه
صديق لله، فيقول frown رمز تعبيري حين وزع الله النساء على الرجال وأعطاني إياك شعرت أنه انحاز بصورة مكشوفة إليّ وخالف كل الكتب السماوية التي ألفها )
المصدر السابق (2/402)
(ويغرق الشاعر المجرم في أوحال الردة، ومستنقع الالحاد، فينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا ( الحب ) كما يقول :( لانني أحبكِ، يحدث شيءٌ غير عادي، في تقاليد السماء، يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب، ويتزوج الله حبيبته) المصدر السابق (2/442)
(وكذلك يعترف الــــشاعر للملا أجمعين أنه قد باع الله من أجل عاهرةٍ فاجرة فيقول frown رمز تعبيري على أقدام مومسةٍ هنا دفنت ثاراتك ..ضيعت القدس .. بعت الله ..بعت رماد أمواتك)"على لسان لعوب " ( 1/448)
(ويمعن الشاعر الملحد في الازدراء والاحتقار والاستهزاء من صاحب العظمة والكبرياء سبحانه وتعالى فيصفه بالبكاء، والعصبية،والاضراب عن الطعام، فيقول frown رمز تعبيري فلا تسافري مرةً أخرى لان الله منذ رحلتِ دخل في نوبة بكاء عصبية وأضرب عن الطعام) المصدر السابق (2/562)
(وكما أن هذا الشاعر الملحد لم يهدأ له بال حتى تفنن بإلقاءالشتائم على الرب سبحانه وتعالى؛ فوصفه في هذه الـمرة بالنسيان لكلامه، فقال frown رمز تعبيري ولماذا نكتب الشعر وقد نسي الله الكلام العربي) المصدر نفسه ( 2/648 )
(أما هذه المرَّة فَيَصِلُ نزار قباني إلى مرحلة من الاستعلاء لم يصل إليها أحد من العالمين، فيصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله من كل مرتدٍ وكافر، فيقول frown رمز تعبيري لا تخجلي مني فهذي فرصتي ?كون رباً أو أكون رسولاً) المصدر نفسه (2/761)
كما أنه يُشبِّه وجه حبيبته بوجه الله تعالى، فيقول frown رمز تعبيري في شكل وجهك أقرأ شكل الاله الجميل).
كما يرفض الشيطان الشاعر المجرم الداعر أن يتلقى الاوامر من ربه ومولاه جلَّ في ع?ه بقوله :
(لا تستبدي برأيك فوق فراش الهوى ..
لاني حتى من الله .. لا أتلقى الاوامر)
[ قصيدته ( سيبقى الحب سيدتي) صفحة 140 ]
وهنا يبدأ الشيطان نزار مرة أخرى بالاستهزاء من الله تعالى وأنبيائه الكرام، فيقول frown رمز تعبيري وطن بدون نوافذ.. هربت شوارعه .. مآذنه .. كنائسه ..وفر الله مذعوراً .. وفر جميع الانبياء)
[ قصيدته (هل تسمعين صهيل أحزاني) صفحة 188 ]
إستــهـــزاؤه بأيات كــتاب الله - عز وجل - فمثلاً هنا يتخذ الشاعر الملحد من القرآن الكريم مادةً وطريقاً إلىمجونه وإلحاده، فيقول frown رمز تعبيري وسوف تقولين .. في ذات يومٍ حزين .. سلام على الحب .. يوم يعيش ..ويوم يموت .. ويوم يبعث حياً) وقوله frown رمز تعبيري وكتبت شعراً .. لا يشابه سحره ..إلا كلام الله ).
[ديوانه (الرسم بالكلمات) صفحة 14 ]
ولنـزار قباني قصيدة بعنوان ( الرب العاشق) يصف فيها إله الاولين والاخرين ومالك يوم الدين سبحانه وتعالى بصورة مهينة، فيقول frown رمز تعبيري سيدتي .. حبك صعب ..حبك صعب .. حبك صعب .. لو عانى الرب كما عانيت .. لصاح من البلوى : يا رب)[ المصدر السابق صفحة 46 ]
ويصف نزار قباني الله عز وجل بالغرور، فيقول :
( عندي خطابٌ أزرق ما مر في ذاكرة البحور عندي أنا لؤلؤة ..أين غرور الله من غروري؟)
(خطاب من حبيبتي) ص 426
ويدعي نزار قباني بأن ثياب الله عز وجل قد بيعت في بلاده بالمزاد تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فيقول في أعماله السياسية الكامله صفحة :569
( حتى ثياب الله في بلادنا تُباع بالمزاد ..!! )
إعـــلان نــزار وإعترافه ُ بأنه ( ملحد ) لا يؤمن بالله
فيقول أيضاً frown رمز تعبيري ماذا أعطيكِ لا أجيبـي، قلقي. إلحادي . غثياني . ماذا أعطيكِ سوىقدرٌ يرقص في كف الشيطان)
ومن أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم قوله frown رمز تعبيري فاعذروني أيها السادة إن كنت كفرت)
كما يعترف الشـاعر بالشك في ربوبية الله تعالى فيقول :(يا إلهي : إن كنت رباً حقيقياً .. فدعنا عاشِقينا).
ويعترف نزار قباني في دواوينه السوداء - بعد وصف النهد على صدر عشيقته - بأنه يعبد الاصنام مع علمه بإثم ذلك، فيقول فيصفحة :124( على القميص الـمُنْعَمِ صنمانِ عاجيانِ .. قد ماجا ببحرٍ مضرمٍ صنمانِ .. إني أعبد الاصنام رغم تأثمي ..).
ويقول frown رمز تعبيري أرجوكِ بالاوثان يا سيدتي إن كنتِ تؤمنين في عبادة الاوثان).
ويعترف أيضاً بعبادة وجه حبيبته وعشيقته، فيقول :
( فلا وجهكِ الوجه الذي قد عبدته ولا حُسنكِ الـحُسن الذي كان مُنْزَلا)
ومن قبيح كفره قوله :(رجلٌ أنا كالاخرين .. بطهارتي .. بنذالتي .. رجلٌ أنا كالاخرين .. فيه مزايا الانبياء .. وكفر الكافرين .. )[ المصدر السابق صفحة 126 ]
وهو يُعلن أيضاً أنه يـحترف عبادة النساء، فيقول في المصدر السابق صفحة 153 ( أنا لا أحترف قتل الجميلات وإنما أحترف عبادتـهن).
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24459
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: الشاعرنــزار قبانـــي جهل زندقة كفروإلحاد
عامله الله بحكمته وعليه منه ما يستحق
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24459
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى