]نصائح هامه لمن يريد حفظ القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
]نصائح هامه لمن يريد حفظ القرآن الكريم
نصائح هامه لمن يريد حفظ القرآن الكريم
نقدم لمتابعي موقعنا مجموعة من النصائح الغالية والفوائد القيمة لمن يقبل على حفظ القرآن الكريم لأن هذه النصائح سوف تساعده كثيراً على حفظ القرآن الكريم بسهولة ويسر وهذه النصائح هي :-
1- أن يقبل على الله سبحانه وتعالي ويتضرع له بالدعاء أن يقويه ويعينه على حفظ القرآن الكريم مع ضرورة الالحاح في الدعاء لأنه من أعظم آداب الدعاء حيث قال رسول الله صلي الله عليه وسلم في حديثه الشريف ” لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطعية رحم مالم يستعجل” وعن ذلك سأله الصحابة حيث قيل يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال عليه الصلاة والسلام “يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء” (أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضى الله عنه) .
2- أن يجعل له ورداً يوميا يتلو فيه القرآن بحيث لا يقل عن جزء في اليوم، ويهتم بعدم البدء فى العمل اليومي إلا بعد الانتهاء من قرأة ورد القرآن ويجب ألا يشغل حفظ القرآن الكريم عن التلاوة.
3- لابد من المدوامة على القيام بأذكار الصباح والمساء والنوم، والأحراز التي تحفظ الانسان بإذن الله من الشيطان حيث أن الذكر هو عدو الشيطان حيث قال الله تعالي”مَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ” (المائدة : من الآية 91) لأن حفظ الله للأنسان من الشيطان تجعلة دائماً ذاكراً لله مداوماً على تلاوة كتابه وحفظه.
4- المداومة على الحضور فى مجالس العلماء وخاصة مجالس القرآن الكريم حيث روى عن ابي هريرة رضى الله عنه قال: “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله عز وجل ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده”
5- الحرص على مصاحبة الأصدقاء التي تساعد على ذكر الله وتلاوة القرآن الكريم، لذا يجب اختيار الصديق الذي يعين على تلاوة القرآن الكريم لأنه كنز نفيس.
6- يجب عند الصلاة خلف إمام معين وكنا نحفظ ما يتلوه من أيات القرآن الكريم فيجب أن نكون مستمعين لا مصححين له فإذا التبست عليه بعض الآيات فلتكن النية التصحيح وليس التباهي بالحفظ أمام الناس حيث جاء في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من تعلم العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه، أدخله الله جهنم”
7- يجب عليك أن تعلم أن بداية العلم هو حفظ القرآن وكل ىية تحفظها من كتاب الله هو عبارة عن باب مفتوح بينك وبين الله سبحانه وتعالي وأعلم أنه لو عرض عليك ملء الأرض ذهباً فإنه لا يساوي نسيان أقصر سورة في القرآن الكريم بل أنه لا يساوى حرفاً واحداً من كتاب الله عز وجل.
8- يجب المحافظة على الوضوء عند قراءة القرآن وإتباع هدي النبي محمد صلي الله عليه وسلم في الوضوء.
9- يجب المحافظة على دوام الاستغفار والاكثار منه والبعد عن المعاصي حيث ذكر ابن القيم في الجواب الكافي: “حرمان العلم فإن العلم نور يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفىء ذلك النور” .
كما يقول الإمام الشافعي شكوت إلى وكيع سوء حفظي …. فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور… ونور الله لا يُهدى لعاصي
10- البعد عن الغرور ولتكن النية من حفظ كتاب الله سبحانه وتعالي هو ابتغاء وجه الله وخشيته.
11- يعتبر حفظ كتاب الله سبحانه وتعالي نعمة عظميه من الله سبحانه وتعالي على الحافظ وتستحق الشكر الكثير لأن القلب يكون عامراً بذكر الله فأحمد الله أيها الحافظ على هذه النعمه وأشكره عليها، حيث يقول الله سبحانه وتعالي “وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ” (إبراهيم:7).
نقدم لمتابعي موقعنا مجموعة من النصائح الغالية والفوائد القيمة لمن يقبل على حفظ القرآن الكريم لأن هذه النصائح سوف تساعده كثيراً على حفظ القرآن الكريم بسهولة ويسر وهذه النصائح هي :-
1- أن يقبل على الله سبحانه وتعالي ويتضرع له بالدعاء أن يقويه ويعينه على حفظ القرآن الكريم مع ضرورة الالحاح في الدعاء لأنه من أعظم آداب الدعاء حيث قال رسول الله صلي الله عليه وسلم في حديثه الشريف ” لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطعية رحم مالم يستعجل” وعن ذلك سأله الصحابة حيث قيل يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال عليه الصلاة والسلام “يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء” (أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضى الله عنه) .
2- أن يجعل له ورداً يوميا يتلو فيه القرآن بحيث لا يقل عن جزء في اليوم، ويهتم بعدم البدء فى العمل اليومي إلا بعد الانتهاء من قرأة ورد القرآن ويجب ألا يشغل حفظ القرآن الكريم عن التلاوة.
3- لابد من المدوامة على القيام بأذكار الصباح والمساء والنوم، والأحراز التي تحفظ الانسان بإذن الله من الشيطان حيث أن الذكر هو عدو الشيطان حيث قال الله تعالي”مَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ” (المائدة : من الآية 91) لأن حفظ الله للأنسان من الشيطان تجعلة دائماً ذاكراً لله مداوماً على تلاوة كتابه وحفظه.
4- المداومة على الحضور فى مجالس العلماء وخاصة مجالس القرآن الكريم حيث روى عن ابي هريرة رضى الله عنه قال: “ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله عز وجل ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده”
5- الحرص على مصاحبة الأصدقاء التي تساعد على ذكر الله وتلاوة القرآن الكريم، لذا يجب اختيار الصديق الذي يعين على تلاوة القرآن الكريم لأنه كنز نفيس.
6- يجب عند الصلاة خلف إمام معين وكنا نحفظ ما يتلوه من أيات القرآن الكريم فيجب أن نكون مستمعين لا مصححين له فإذا التبست عليه بعض الآيات فلتكن النية التصحيح وليس التباهي بالحفظ أمام الناس حيث جاء في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من تعلم العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه، أدخله الله جهنم”
7- يجب عليك أن تعلم أن بداية العلم هو حفظ القرآن وكل ىية تحفظها من كتاب الله هو عبارة عن باب مفتوح بينك وبين الله سبحانه وتعالي وأعلم أنه لو عرض عليك ملء الأرض ذهباً فإنه لا يساوي نسيان أقصر سورة في القرآن الكريم بل أنه لا يساوى حرفاً واحداً من كتاب الله عز وجل.
8- يجب المحافظة على الوضوء عند قراءة القرآن وإتباع هدي النبي محمد صلي الله عليه وسلم في الوضوء.
9- يجب المحافظة على دوام الاستغفار والاكثار منه والبعد عن المعاصي حيث ذكر ابن القيم في الجواب الكافي: “حرمان العلم فإن العلم نور يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفىء ذلك النور” .
كما يقول الإمام الشافعي شكوت إلى وكيع سوء حفظي …. فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور… ونور الله لا يُهدى لعاصي
10- البعد عن الغرور ولتكن النية من حفظ كتاب الله سبحانه وتعالي هو ابتغاء وجه الله وخشيته.
11- يعتبر حفظ كتاب الله سبحانه وتعالي نعمة عظميه من الله سبحانه وتعالي على الحافظ وتستحق الشكر الكثير لأن القلب يكون عامراً بذكر الله فأحمد الله أيها الحافظ على هذه النعمه وأشكره عليها، حيث يقول الله سبحانه وتعالي “وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ” (إبراهيم:7).
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24473
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
مواضيع مماثلة
» القرآن الكريم
» القرآن الكريم
» الغراب في القرآن الكريم
» أخوف آيه في القرآن الكريم
» القرآن الكريم بست لغات
» القرآن الكريم
» الغراب في القرآن الكريم
» أخوف آيه في القرآن الكريم
» القرآن الكريم بست لغات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى