قفصة: رشوة و سرقات و سلب أموال المرضى بمستشفى الحسين بوزيان
نسمة قفصية :: قسم قفصه :: قفصه عموما
صفحة 1 من اصل 1
قفصة: رشوة و سرقات و سلب أموال المرضى بمستشفى الحسين بوزيان
http://www.elfejr.com/
المستشفى الجهوي الحسين بوزيان بقفصة أنشأه الاستعمار الفرنسي، ولم تقع فيه تغييرات كبيرة ومتطورّة. بنية تحتية مترديّة، خدمات متدنيّة، نقص أطبّاء الاختصاص، سيارات الإسعاف حالتها مزرية، نقص في التجهيزات أو بالأحرى عدم توفيرها للمرضى كآلة سكانار المعطبّة بتعمّد؛ خدمة للسكانار الخاص خارج المستشفى الذي يكلّف المواطن 150د فأكثر، وإدارة المستشفى لا تحرك ساكنا، وأحيانا العطب يكون بسيطا لكن الإدارة والتقنيين يتعمدّون عدم إصلاحه، فتبقى عدّة أشهر.
عجائب قسم التوليد وغرائبه كثيرة.. ومن الثوابت في هذا القسم الإهانات الجسدية والمعنوية التي لا تسلم منها أية أم فاجأها المخاض وجاءت تبحث عن خلاص.. فإذا نجحت المرأة في اجتياز الاختبار الأول أي قبول الفعل الدميم والقول الذميم بعين الرضى، تنتقل إلى مرحلة الإتاوات التي تعتمد على مبدأ ” هات ..هات ” وهذه الإتاوات تتراوح بين 50 دينارا و300 دينار، أما إذا رزقت المرأة بتوأم، فيمكن أن تتم مراعاتها ولا يطلب منها سوى ورقة خضراء فاقع لونها تسرّ المرتشين، كما هو حال المرأة التي جاءت من المظيلة ورزقت بتوأم، وطلب منها عنوة ورقة نقدية قيمتها 50 دينار قبل الشروع في توليدها، وهي فقيرة معدمة، ولسنا ندرى كيف كانت ستكون نهايتها لو لم يتبرع لها أهل البر والإحسان بهذا المبلغ .. وهذه زوجة رجل فقير من جهة السند ذاقت داخل أروقة المستشفى من الإهانات ما ذاقت، فلما وضعت جنينها طلبت الخروج من المستشفى لعدم قدرتها على مزيد تحمل الإهانات، وما كادت تقضي ساعات في منزلها حتى قضت نحبها.. وهذا سامي قوادر لم تترك له القابلة فرصة ليفرح بابنه، ففي الليل وضعت الأم مولودا ذكرا في صحّة جيدّة والأمّ كذلك، لكن عندما رجع الأب ليرى ويطمئنّ على حالة ابنه وزوجته وجد الأخيرة تلطم خدّها وتصيح وتقول:
قتلوا ابننا يا سامي كنت أطلب حضورهم ونجدتهم، لكن لم يأتوا ولم يكترثوا لصياحي وبكاء ابننا الذي كان جائعا، فأصبحت أرمي بكل شيء على الأرض وقرب الباب ليحدث ضجيجا أقوى، فحضرت الممرضة متثائبة وغاضبة وأسمعتني كلاما جارحا وبذيئا، لكن عندما التفتت إلى المولود ارتبكت وطلبت نجدة الجميع، لكن الطبيب كان غائبا، وأدّى ذلك إلى وفاة ابننا، فقدّم الأب شكاية ضدّ الإطار الطبي وشبه الطبي والممرضين، ولا زالت إلى اليوم القضية في أروقة المحاكم.
وهذا سي عبد المجيد زيان فقد ابنه كذلك نتيجة الإهمال والتقصير وسوء التقدير؛ فقد ولدت زوجته بالعملية القيصرية وكللت بالنجاح، لكن هذه المرة رأت الطبيبة عكس ذلك؛ لأنّ اليوم الذي حضر فيه المخاض كان يوم عطلة والأمّ بإمكانها الإنجاب طبيعيا وفي يوم آخر حسب خبرة وفطنة الطبيبة، وبالفعل صدقّها الزوج وعاد بها إلى المنزل رغم توسّل الزوجة وبكائها واصفة شدّة الآلام التي تمزّق أحشاءها، ولم تمض ساعات حتى أغمي عليها وبدأت تظهر علامات الوضع، فطلب سيارة الإسعاف من مستشفى بلخير، هذه المعتمدية التي تبعد عن الولاية 40 كم، وعندما وصلت أدخلوها لإجراء العملية لكن ليس هناك من سيجري العملية وليس هناك مبنّج، فطلبت الإدارة العون من المستشفى الجهوي بالقصرين، وإلى أن حضروا طلبوا من الزوج 300د مع إمضاء وثيقة تبرؤهم عند حصول مكروه للأم أو الجنين، لكنه امتنع وهاج وماج، فخافوا من الفضيحة، وأجروا العملية، فاختنق الجنين وتوفي والأمّ بقيت تعاني من آثار نفسية وجسدية جسيمة إلى اليوم. وكذلك الحال بالنسبة إلى زوجة سامي قوادر وزوجة نادر عميرة الذي حصل له نفس الأمر مرتين متتاليتين فقد خلالهما ابنين.
ونفس الألم والحسرة لي ولزوجتي ولابنتي لجين 3 سنوات ونصف التي صدمت بغياب أخيها ياسين الصياح الذي سقط في المنزل أمام عينيها، وبعد حمله إلى المستشفى الجهوي حسين بوزيان، كانت آلة سكانار معطبّة والطبيب المختص في أعصاب الرأس ليس موجودا بولاية قفصة كلّها، حتى المصحّة الوحيدة واليتيمة لا يتوفّر فيها هذا الاختصاص، فطلبت من طبيب الاستعجالي الذي لم يحرّك ساكنا ولم يقدّم حتى الإسعافات الأولية كإيقاف النزيف الداخلي ولم تتوفّر فيه حتى الإنسانية وحسن التواصل مع المرضى وأهاليهم؛ فقد قال حرفيا: “اللي تعمل فيه زايد ولدك باش يموت….” مع العلم أن هذا الطبيب قد اشتكى منه الكثير من المرضى قضائيا من سوء معاملته وإهماله…
اليامنة قاسمي دخلت مستشفى قفصة يوم 13 أوت 2014 على الساعة منتصف الليل وهي تمني النفس بأن تضع بنيتها التي حملتها كرها وانتظرتها مدة ثلاث سنوات في أحسن الظروف وأطيبها، فلما حان موعد الفرحة استكثرها عليها من بيدهم الحل والعقد في المستشفى الجهوي الحسين بوزيان، فكتموا أنفاس الرضيعة وأهلها ينظرون ..دخلت المستشفى في حالة مخاض، وذهب في خلدها أن صياحها وأوجاعها وآلامها ستشفع لها ..ولكن خاب ظنها فلا مجيب ولا من مغيث، فقد تم وضعها على طاولة واختفى الممرضون والممرضات وظلت المسكينة تنتظر إلى حدود الساعة الثامنة والنصف صباحا أي حوالي تسع ساعات بأكملها حتى يحلّ ركب القابلة ومن معها الذين شرعوا في توليدها ولادة طبيعية دون تمحيص أو تدقيق ودون القيام بالفحوصات اللازمة وخاصة الكشف بالصدى عن الجنين.
وكذلك الحال لبسمة القرقوبي 26 سنة توفيّت أثناء الولادة الثانية التي يجب أن تكون قيصرية مثلما أكدّت طبيبتها الخاصة.
ولعل أغرب ما في أطوار هذه العملية التي أزهقت روحا بشرية دون ذنب أن الأم كانت تستغيث وتنادي “عمليتي قيصرية ..عمليتي قيصرية ” وكانت طبيبتها قد مدتها بشهادة طبية تشير إلى ضرورة أن تكون العملية قيصرية لأسباب بيولوجية ( الوضع فارسي ) .. ولكنها كانت كنافخ في رماد أو كصائح في واد.. فمن هي حتى تعلم القابلة ومن معها شغلهم ؟؟
وبعد حوالي ساعة ونصف من عملية التوليد اكتشفت القابلة سوءتها وعلمت أنها كانت امرأة سوء وأنها قد جاءت أمرا فريا، فملئت رعبا لما رأت أن أول ما برز من الرضيعة رجلاها وأصبحت تقلب كفيها على صلفها ..فارتكبت وخيرت الأم بين أمرين لا حظ فيهما لمختار، فقد قالت لها ” إما أن تعيشي أنت وإما أن تعيش ابنتك ” وفي النهاية اختارت القابلة أن تهب الحياة للأم وأن تهب الموت لقرة عينها، وكم كان المشهد فظيعا لما صاحت إسراء صيحة واحدة لأنها اختنقت ؟؟
كل ذلك حدث والدكتور المختص في الولادات غائب ولم يحضر سوى يوم 15 أوت 2014 أي بعد أكثر من 36 ساعة. والحقيقة أن القصص المؤلمة في مستشفى الجهوي الحسين بوزيان عموما وفي قسم الولادات خصوصا لا نستطيع لها عدا ولا حصرا، ولا يسمح المقام هنا بذكر نماذج أخرى ..
وعليه، فإنّ الوضع كارثي وحالات الوفيات المسترابة في تزايد ولا يجب السكوت على هذه الوضعية التي أصبحت كارثية.
المستشفى الجهوي الحسين بوزيان بقفصة أنشأه الاستعمار الفرنسي، ولم تقع فيه تغييرات كبيرة ومتطورّة. بنية تحتية مترديّة، خدمات متدنيّة، نقص أطبّاء الاختصاص، سيارات الإسعاف حالتها مزرية، نقص في التجهيزات أو بالأحرى عدم توفيرها للمرضى كآلة سكانار المعطبّة بتعمّد؛ خدمة للسكانار الخاص خارج المستشفى الذي يكلّف المواطن 150د فأكثر، وإدارة المستشفى لا تحرك ساكنا، وأحيانا العطب يكون بسيطا لكن الإدارة والتقنيين يتعمدّون عدم إصلاحه، فتبقى عدّة أشهر.
عجائب قسم التوليد وغرائبه كثيرة.. ومن الثوابت في هذا القسم الإهانات الجسدية والمعنوية التي لا تسلم منها أية أم فاجأها المخاض وجاءت تبحث عن خلاص.. فإذا نجحت المرأة في اجتياز الاختبار الأول أي قبول الفعل الدميم والقول الذميم بعين الرضى، تنتقل إلى مرحلة الإتاوات التي تعتمد على مبدأ ” هات ..هات ” وهذه الإتاوات تتراوح بين 50 دينارا و300 دينار، أما إذا رزقت المرأة بتوأم، فيمكن أن تتم مراعاتها ولا يطلب منها سوى ورقة خضراء فاقع لونها تسرّ المرتشين، كما هو حال المرأة التي جاءت من المظيلة ورزقت بتوأم، وطلب منها عنوة ورقة نقدية قيمتها 50 دينار قبل الشروع في توليدها، وهي فقيرة معدمة، ولسنا ندرى كيف كانت ستكون نهايتها لو لم يتبرع لها أهل البر والإحسان بهذا المبلغ .. وهذه زوجة رجل فقير من جهة السند ذاقت داخل أروقة المستشفى من الإهانات ما ذاقت، فلما وضعت جنينها طلبت الخروج من المستشفى لعدم قدرتها على مزيد تحمل الإهانات، وما كادت تقضي ساعات في منزلها حتى قضت نحبها.. وهذا سامي قوادر لم تترك له القابلة فرصة ليفرح بابنه، ففي الليل وضعت الأم مولودا ذكرا في صحّة جيدّة والأمّ كذلك، لكن عندما رجع الأب ليرى ويطمئنّ على حالة ابنه وزوجته وجد الأخيرة تلطم خدّها وتصيح وتقول:
قتلوا ابننا يا سامي كنت أطلب حضورهم ونجدتهم، لكن لم يأتوا ولم يكترثوا لصياحي وبكاء ابننا الذي كان جائعا، فأصبحت أرمي بكل شيء على الأرض وقرب الباب ليحدث ضجيجا أقوى، فحضرت الممرضة متثائبة وغاضبة وأسمعتني كلاما جارحا وبذيئا، لكن عندما التفتت إلى المولود ارتبكت وطلبت نجدة الجميع، لكن الطبيب كان غائبا، وأدّى ذلك إلى وفاة ابننا، فقدّم الأب شكاية ضدّ الإطار الطبي وشبه الطبي والممرضين، ولا زالت إلى اليوم القضية في أروقة المحاكم.
وهذا سي عبد المجيد زيان فقد ابنه كذلك نتيجة الإهمال والتقصير وسوء التقدير؛ فقد ولدت زوجته بالعملية القيصرية وكللت بالنجاح، لكن هذه المرة رأت الطبيبة عكس ذلك؛ لأنّ اليوم الذي حضر فيه المخاض كان يوم عطلة والأمّ بإمكانها الإنجاب طبيعيا وفي يوم آخر حسب خبرة وفطنة الطبيبة، وبالفعل صدقّها الزوج وعاد بها إلى المنزل رغم توسّل الزوجة وبكائها واصفة شدّة الآلام التي تمزّق أحشاءها، ولم تمض ساعات حتى أغمي عليها وبدأت تظهر علامات الوضع، فطلب سيارة الإسعاف من مستشفى بلخير، هذه المعتمدية التي تبعد عن الولاية 40 كم، وعندما وصلت أدخلوها لإجراء العملية لكن ليس هناك من سيجري العملية وليس هناك مبنّج، فطلبت الإدارة العون من المستشفى الجهوي بالقصرين، وإلى أن حضروا طلبوا من الزوج 300د مع إمضاء وثيقة تبرؤهم عند حصول مكروه للأم أو الجنين، لكنه امتنع وهاج وماج، فخافوا من الفضيحة، وأجروا العملية، فاختنق الجنين وتوفي والأمّ بقيت تعاني من آثار نفسية وجسدية جسيمة إلى اليوم. وكذلك الحال بالنسبة إلى زوجة سامي قوادر وزوجة نادر عميرة الذي حصل له نفس الأمر مرتين متتاليتين فقد خلالهما ابنين.
ونفس الألم والحسرة لي ولزوجتي ولابنتي لجين 3 سنوات ونصف التي صدمت بغياب أخيها ياسين الصياح الذي سقط في المنزل أمام عينيها، وبعد حمله إلى المستشفى الجهوي حسين بوزيان، كانت آلة سكانار معطبّة والطبيب المختص في أعصاب الرأس ليس موجودا بولاية قفصة كلّها، حتى المصحّة الوحيدة واليتيمة لا يتوفّر فيها هذا الاختصاص، فطلبت من طبيب الاستعجالي الذي لم يحرّك ساكنا ولم يقدّم حتى الإسعافات الأولية كإيقاف النزيف الداخلي ولم تتوفّر فيه حتى الإنسانية وحسن التواصل مع المرضى وأهاليهم؛ فقد قال حرفيا: “اللي تعمل فيه زايد ولدك باش يموت….” مع العلم أن هذا الطبيب قد اشتكى منه الكثير من المرضى قضائيا من سوء معاملته وإهماله…
اليامنة قاسمي دخلت مستشفى قفصة يوم 13 أوت 2014 على الساعة منتصف الليل وهي تمني النفس بأن تضع بنيتها التي حملتها كرها وانتظرتها مدة ثلاث سنوات في أحسن الظروف وأطيبها، فلما حان موعد الفرحة استكثرها عليها من بيدهم الحل والعقد في المستشفى الجهوي الحسين بوزيان، فكتموا أنفاس الرضيعة وأهلها ينظرون ..دخلت المستشفى في حالة مخاض، وذهب في خلدها أن صياحها وأوجاعها وآلامها ستشفع لها ..ولكن خاب ظنها فلا مجيب ولا من مغيث، فقد تم وضعها على طاولة واختفى الممرضون والممرضات وظلت المسكينة تنتظر إلى حدود الساعة الثامنة والنصف صباحا أي حوالي تسع ساعات بأكملها حتى يحلّ ركب القابلة ومن معها الذين شرعوا في توليدها ولادة طبيعية دون تمحيص أو تدقيق ودون القيام بالفحوصات اللازمة وخاصة الكشف بالصدى عن الجنين.
وكذلك الحال لبسمة القرقوبي 26 سنة توفيّت أثناء الولادة الثانية التي يجب أن تكون قيصرية مثلما أكدّت طبيبتها الخاصة.
ولعل أغرب ما في أطوار هذه العملية التي أزهقت روحا بشرية دون ذنب أن الأم كانت تستغيث وتنادي “عمليتي قيصرية ..عمليتي قيصرية ” وكانت طبيبتها قد مدتها بشهادة طبية تشير إلى ضرورة أن تكون العملية قيصرية لأسباب بيولوجية ( الوضع فارسي ) .. ولكنها كانت كنافخ في رماد أو كصائح في واد.. فمن هي حتى تعلم القابلة ومن معها شغلهم ؟؟
وبعد حوالي ساعة ونصف من عملية التوليد اكتشفت القابلة سوءتها وعلمت أنها كانت امرأة سوء وأنها قد جاءت أمرا فريا، فملئت رعبا لما رأت أن أول ما برز من الرضيعة رجلاها وأصبحت تقلب كفيها على صلفها ..فارتكبت وخيرت الأم بين أمرين لا حظ فيهما لمختار، فقد قالت لها ” إما أن تعيشي أنت وإما أن تعيش ابنتك ” وفي النهاية اختارت القابلة أن تهب الحياة للأم وأن تهب الموت لقرة عينها، وكم كان المشهد فظيعا لما صاحت إسراء صيحة واحدة لأنها اختنقت ؟؟
كل ذلك حدث والدكتور المختص في الولادات غائب ولم يحضر سوى يوم 15 أوت 2014 أي بعد أكثر من 36 ساعة. والحقيقة أن القصص المؤلمة في مستشفى الجهوي الحسين بوزيان عموما وفي قسم الولادات خصوصا لا نستطيع لها عدا ولا حصرا، ولا يسمح المقام هنا بذكر نماذج أخرى ..
وعليه، فإنّ الوضع كارثي وحالات الوفيات المسترابة في تزايد ولا يجب السكوت على هذه الوضعية التي أصبحت كارثية.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه
مواضيع مماثلة
» سارق الدراجة النارية قبالة معهد الحسين بوزيان قفصة
» شاهدو انجازات فرنسا في فترة الإستعمارية في حين العميل بورقيبة خرب قفصة و لم يقم بأي مشروع تنموي في قفصة و مثله بن علي
» أهمية الإسعاف الخاص في نقل المرضى
» رعاية المرضى بعد الشفاء: أهمية المرحلة الانتقالية
» أموال تحجز
» شاهدو انجازات فرنسا في فترة الإستعمارية في حين العميل بورقيبة خرب قفصة و لم يقم بأي مشروع تنموي في قفصة و مثله بن علي
» أهمية الإسعاف الخاص في نقل المرضى
» رعاية المرضى بعد الشفاء: أهمية المرحلة الانتقالية
» أموال تحجز
نسمة قفصية :: قسم قفصه :: قفصه عموما
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى