أشهر العلماء والفلاسفة المنتسبين زورا الى الحضارة الاسلامية
صفحة 1 من اصل 1
أشهر العلماء والفلاسفة المنتسبين زورا الى الحضارة الاسلامية
أشهر العلماء والفلاسفة المنتسبين زورا الى الحضارة الاسلامية......
➰ الخوارزمي - محمد بن موسى الخوارزمي - [ت: 232 هـ]:
وهو المشهور باختراع "الجبر والمقابلة"، وكان سبب ذلك - كما قاله هو - المساعدة في حل مسائل الإرث، وقد ردّ عليه شيخ الإسلام ذلك العلم؛ بأنه وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشّرعية مستغنية عنه وعن غيره.
والمقصود هنا؛ إن الخوارزمي هذا كان من كبار المنجّمين في عصر المأمون والمعتصم الواثق، وكان بالإضافة إلى ذلك من كبار مَنْ ترجم كتب اليونان وغيرهم إلى العربية.
●●
➰ الجاحظ - عمرو بن بحر - [ت: 255 هـ]:
من أئمة المعتزلة، تنسب إليه "فرقة الجاحظية"، كان شنيع المنظر، سيء المخبر، رديء الاعتقاد، تنسب إليه البدع والضّلالات، وربما جاز به بعضهم إلى الانحلال، حتى قيل: (يا ويح من كفّره الجاحط).
قال ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث: "..وهو مع هذا من أكذب الأمة وأوضعهم لحديث وأنصرهم لباطل".
●●
➰ الكندي - يعقوب بن اسحاق - [ت: 260 هـ]:
فيلسوف، من أوائل الفلاسفة الإسلاميين، منجّم ضال، متهم في دينه كإخوانه الفلاسفة، بلغ من ضلاله أنه حاول معارضة القرآن بكلامه.
قال عنه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء: " كان يقال له فيلسوف العرب، وكان متهماً في دينه بخيلاً ساقط المروءة".
●●
➰الرازي - محمد بن زكريا الطبيب - [ت: 313 هـ]:
من كبار الزّنادقة الملاحدة، يقول بالقدماء الخمسة الموافق لمذهب الحرانيين الصابئة - وهي الرّب والنفس والمادة والدّهر والفضاء - وهو يفوق كفر الفلاسفة القائلين بقدم الأفلاك، وصنّف في مذهبه هذا ونصره، وزندقته مشهورة.
●●
➰الفارابي - محمد بن محمد بن طرخان - [ت: 339 هـ]:
من أكبر الفلاسفة، وأشدهم إلحاداً وإعراضاً، كان يفضّل الفيلسوف على النبي، ويقول بقدم العالم، ويكذّب الأنبياء، وله في ذلك مقالات في انكار البعث والسّمعيات.
●●
➰ ابن سينا - الحسين بن عبد الله - [ت: 428 هـ]:
إمام الملاحدة، فلسفي النحلة، ضال مضل، من القرامطة الباطنية، كان هو وأبوه من دعاة الإسماعيلية، كافر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم بالآخر.
سئل فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان _ حفظه الله _ :
ما رأيكم فيمن يثني على ابن سينا ويجعله من علماء المسلمين؟
الجواب :
هذا بين أمرين :
[1] إما أنه جاهل ولا يدري عن حال ابن سينا ، وهذا لا يحق له أن يتكلم ، بل يجب عليه أن يسكت.
[2] وإما أنه عالم بحال ابن سينا وكفرياته ، فيكون مقرًّا له على ذلك ، فيكون حكمه مثل حكم ابن سينا ، والعياذ بالله ؛ لأنه أقره على ذلك وزكاه.
والأمر خطير جدًّا.
لكن بعض الناس يثني على ابن سينا من ناحية أنه طبيب فقط ، وهذه حرفة دنيوية ، هو طبيب ، وفي الكفار من هو أحذق منه في الطب ، فلماذا يخص ابن سينا؟ يقولون : لأنه ينتسب للإسلام ، وهذا مفخرة للإسلام.
نقول : الإسلام بريء منه ، والإسلام غني عنه.
والحاصل : أنه لا يُمدح ولا يزكَّى ؛ لأنه باطني من الباطنية ، فيلسوف ملحد، يقول بجواز قدم العالم.
[ المصدر : التعليق المختصر على القصيدة النونية (3/132 ، طبعة عام 1424 ].
●●
➰ ابن الهيثم - محمد بن الحسن بن الهيثم - [ت: 430 هـ]:
قال شيخ الإسلام عن الحسن بن الهيثم :
" من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام، من أقران ابن سينا علماً وسفهاً وإلحاداً وضلالاً، كان في دولة العبيديين الزنادقة، كان كأمثاله من الفلاسفة يقول بقدم العالم وغيره من الكفريات ".
المصدر : فتاوى شيخ الإسلام: 35/135، وانظر درء التعارض: 2/281
●●
➰ المعرّي - أبو العلاء أحمد بن عبد الله - [ت: 449 هـ]:
المشهور بالزّندقة على طريقة البراهمة الفلاسفة، وفي أشعاره ما يدل على زندقته وانحلاله من الدين.
ذكر ابن الجوزي أنه رأى له كتاباً سماه "الفصول والغايات في معارضة الصور والآيات"، على حروف المعجم، وقبائحه كثيرة.
●●
➰ ابن رشد الحفيد - محمد بن أحمد بن محمد [51] - [ت: 595 هـ]:
فيلسوف، ضال، ملحد، يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع، ويقول بقدم العالم وينكر البعث، وحاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو في كتابيه "فصل المقال" و "مناهج الملة"، وهو في موافقته لأرسطو وتعظيمه له ولشيعته؛ أعظم من موافقة ابن سينا وتعظيمه له، وقد انتصر للفلاسفة الملاحدة في "تهافت التهافت"، ويعتبر من باطنية الفلاسفة، والحادياته مشهورة.
قال شيخ الإسلام : " وابن سينا وأمثاله لما عرفوا أن كلام الرسول لا يحتمل هذه التأويلات الفلسفية ؛ بل قد عرفوا أنه أراد مفهوم الخطاب : سلك مسلك التخييل ، وقال : إنه خاطب الجمهور بما يخيل إليهم ؛ مع علمه أن الحق في نفس الأمر ليس كذلك . فهؤلاء يقولون : إن الرسل كذبوا للمصلحة . وهذا طريق ابن رشد الحفيد وأمثاله من الباطنية " انتهى.
" مجموع الفتاوى " (19/157) .
●●
➰ابن جبير - محمد بن أحمد - [ت: 614 هـ]:
صاحب الرّحلة المعروفة بـ "رحلة ابن جبير"، ويظهر من رحلته تلك تقديسه للقبور والمشاهد الشّركية، وتعظيمه للصّخور والأحجار، واعتقاده بالبدع والخرافات وغيرها كثير .
●●
➰ ابن بطوطة - محمد بن عبد الله - [ت: 779 هـ]:
الصّوفي، القبوري، الخرافي، الكذّاب، كان جل اهتماماته في رحلته المشهورة؛ زيارة القبور والمبيت في الأضرحة، وذكر الخرافات التي يسمونها "كرامات" وزيارة مشاهد الشرك والوثنية، ودعائه أصحاب القبور وحضور السماعات ومجالس اللهو، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع، وتقديسه للأشخاص، والافتراء على العلماء الأعلام، وغير ذلك.
➰ الخوارزمي - محمد بن موسى الخوارزمي - [ت: 232 هـ]:
وهو المشهور باختراع "الجبر والمقابلة"، وكان سبب ذلك - كما قاله هو - المساعدة في حل مسائل الإرث، وقد ردّ عليه شيخ الإسلام ذلك العلم؛ بأنه وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشّرعية مستغنية عنه وعن غيره.
والمقصود هنا؛ إن الخوارزمي هذا كان من كبار المنجّمين في عصر المأمون والمعتصم الواثق، وكان بالإضافة إلى ذلك من كبار مَنْ ترجم كتب اليونان وغيرهم إلى العربية.
●●
➰ الجاحظ - عمرو بن بحر - [ت: 255 هـ]:
من أئمة المعتزلة، تنسب إليه "فرقة الجاحظية"، كان شنيع المنظر، سيء المخبر، رديء الاعتقاد، تنسب إليه البدع والضّلالات، وربما جاز به بعضهم إلى الانحلال، حتى قيل: (يا ويح من كفّره الجاحط).
قال ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث: "..وهو مع هذا من أكذب الأمة وأوضعهم لحديث وأنصرهم لباطل".
●●
➰ الكندي - يعقوب بن اسحاق - [ت: 260 هـ]:
فيلسوف، من أوائل الفلاسفة الإسلاميين، منجّم ضال، متهم في دينه كإخوانه الفلاسفة، بلغ من ضلاله أنه حاول معارضة القرآن بكلامه.
قال عنه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء: " كان يقال له فيلسوف العرب، وكان متهماً في دينه بخيلاً ساقط المروءة".
●●
➰الرازي - محمد بن زكريا الطبيب - [ت: 313 هـ]:
من كبار الزّنادقة الملاحدة، يقول بالقدماء الخمسة الموافق لمذهب الحرانيين الصابئة - وهي الرّب والنفس والمادة والدّهر والفضاء - وهو يفوق كفر الفلاسفة القائلين بقدم الأفلاك، وصنّف في مذهبه هذا ونصره، وزندقته مشهورة.
●●
➰الفارابي - محمد بن محمد بن طرخان - [ت: 339 هـ]:
من أكبر الفلاسفة، وأشدهم إلحاداً وإعراضاً، كان يفضّل الفيلسوف على النبي، ويقول بقدم العالم، ويكذّب الأنبياء، وله في ذلك مقالات في انكار البعث والسّمعيات.
●●
➰ ابن سينا - الحسين بن عبد الله - [ت: 428 هـ]:
إمام الملاحدة، فلسفي النحلة، ضال مضل، من القرامطة الباطنية، كان هو وأبوه من دعاة الإسماعيلية، كافر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم بالآخر.
سئل فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان _ حفظه الله _ :
ما رأيكم فيمن يثني على ابن سينا ويجعله من علماء المسلمين؟
الجواب :
هذا بين أمرين :
[1] إما أنه جاهل ولا يدري عن حال ابن سينا ، وهذا لا يحق له أن يتكلم ، بل يجب عليه أن يسكت.
[2] وإما أنه عالم بحال ابن سينا وكفرياته ، فيكون مقرًّا له على ذلك ، فيكون حكمه مثل حكم ابن سينا ، والعياذ بالله ؛ لأنه أقره على ذلك وزكاه.
والأمر خطير جدًّا.
لكن بعض الناس يثني على ابن سينا من ناحية أنه طبيب فقط ، وهذه حرفة دنيوية ، هو طبيب ، وفي الكفار من هو أحذق منه في الطب ، فلماذا يخص ابن سينا؟ يقولون : لأنه ينتسب للإسلام ، وهذا مفخرة للإسلام.
نقول : الإسلام بريء منه ، والإسلام غني عنه.
والحاصل : أنه لا يُمدح ولا يزكَّى ؛ لأنه باطني من الباطنية ، فيلسوف ملحد، يقول بجواز قدم العالم.
[ المصدر : التعليق المختصر على القصيدة النونية (3/132 ، طبعة عام 1424 ].
●●
➰ ابن الهيثم - محمد بن الحسن بن الهيثم - [ت: 430 هـ]:
قال شيخ الإسلام عن الحسن بن الهيثم :
" من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام، من أقران ابن سينا علماً وسفهاً وإلحاداً وضلالاً، كان في دولة العبيديين الزنادقة، كان كأمثاله من الفلاسفة يقول بقدم العالم وغيره من الكفريات ".
المصدر : فتاوى شيخ الإسلام: 35/135، وانظر درء التعارض: 2/281
●●
➰ المعرّي - أبو العلاء أحمد بن عبد الله - [ت: 449 هـ]:
المشهور بالزّندقة على طريقة البراهمة الفلاسفة، وفي أشعاره ما يدل على زندقته وانحلاله من الدين.
ذكر ابن الجوزي أنه رأى له كتاباً سماه "الفصول والغايات في معارضة الصور والآيات"، على حروف المعجم، وقبائحه كثيرة.
●●
➰ ابن رشد الحفيد - محمد بن أحمد بن محمد [51] - [ت: 595 هـ]:
فيلسوف، ضال، ملحد، يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع، ويقول بقدم العالم وينكر البعث، وحاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو في كتابيه "فصل المقال" و "مناهج الملة"، وهو في موافقته لأرسطو وتعظيمه له ولشيعته؛ أعظم من موافقة ابن سينا وتعظيمه له، وقد انتصر للفلاسفة الملاحدة في "تهافت التهافت"، ويعتبر من باطنية الفلاسفة، والحادياته مشهورة.
قال شيخ الإسلام : " وابن سينا وأمثاله لما عرفوا أن كلام الرسول لا يحتمل هذه التأويلات الفلسفية ؛ بل قد عرفوا أنه أراد مفهوم الخطاب : سلك مسلك التخييل ، وقال : إنه خاطب الجمهور بما يخيل إليهم ؛ مع علمه أن الحق في نفس الأمر ليس كذلك . فهؤلاء يقولون : إن الرسل كذبوا للمصلحة . وهذا طريق ابن رشد الحفيد وأمثاله من الباطنية " انتهى.
" مجموع الفتاوى " (19/157) .
●●
➰ابن جبير - محمد بن أحمد - [ت: 614 هـ]:
صاحب الرّحلة المعروفة بـ "رحلة ابن جبير"، ويظهر من رحلته تلك تقديسه للقبور والمشاهد الشّركية، وتعظيمه للصّخور والأحجار، واعتقاده بالبدع والخرافات وغيرها كثير .
●●
➰ ابن بطوطة - محمد بن عبد الله - [ت: 779 هـ]:
الصّوفي، القبوري، الخرافي، الكذّاب، كان جل اهتماماته في رحلته المشهورة؛ زيارة القبور والمبيت في الأضرحة، وذكر الخرافات التي يسمونها "كرامات" وزيارة مشاهد الشرك والوثنية، ودعائه أصحاب القبور وحضور السماعات ومجالس اللهو، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع، وتقديسه للأشخاص، والافتراء على العلماء الأعلام، وغير ذلك.
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24477
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى