اربع نقاط
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اربع نقاط
التكماتي يقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد الاحظ أن المنتدى يمر بمرحلة عصيبة ويفتقد لمواضيع تشد القارىء ليتفاعل معها ولكن هناك من يقف دون ذلك حائلا دون قصد بطرحه لمواضيع لا تهم المتابع فلما يتصفح المساهمات ولا يجد ضالته يغادر كانه لم ير شيئا.
المسألة الثانية هي القدرة على شد القارئء ويتطلب ذلك فطنة ومعرفة بميولات الناس ولا يجب أن يغفل صاحب المساهمة أنه بمقدور الكل القيام بما يقوم به البعض من نقل بعض المواضيع وطرحها في هذا المندى ليتكون عنده شعورا بأنه انفرد بهذه الميزة وربما يعتبرها جهادا في سبيل الله وهذا طبعا يرجع الى سوء التقدير .
ثالثا كنت اتابع ما يجري في هذا المنتدى وما آل اليه أمره حتى أنه وصل الى حده الأدنى من المساهمات ومن التفاعلات ولما بدأ أحدهم بمحاولة ارجاعه الى سالف أمره يتدخل البعض كالعادة ليعرقل ذلك المجهود دون فهم ولا بعتبر بما مضى .
رابعا لم أستطع نسيان صيحة الفزع الذي أطلقها صاحب البصيرة المتنورة والراى الصائب الشيخ محمد سعيد البوطي رحمه الله لينبه على ضرورة التعامل مع الثورة ضد الدولة السورية بعقلية المؤامرة وأن لا يجب أن ينساق سفهاء الأحلام وراء الشعارات الرنانة ويعلموا أن اعداء الاسلام هم الذين يخططون لهذه الهجمة على سوريا وها هم يعترفون اخيرا في امريكا بانهم من خطط للخروج على بشار واستعملوا هذه ااشرذمة الملتحية ليدمروا الدولة من حيث يظن بعضهم الانتصار لها ولم يتفطنوا لذلك و المؤسف أنهم شنعوا عليه ووصفوه بأبشع الأوصاف وها نحن نرى ما آل اليه حال اخوتنا السوريين من التقتيل والتشريد وانتهاك الحرمات والإرهاب والجوع والعراء ووتر الأهل أهذا فعلا ما يصبو اليه الدعاة الى الثورة الم يأن لهم أن يتوبوا الى الله ويعترفوا بذنبهم في التحريض على هذه الثورة المشؤومة التي أفقدتنا الشام العزيز وصنوه اليمن المبارك ليزداد عدونا في اسرائيل قوة وعنجهية ونزداد نحن ضعفا وهوانا بتعليمات سفهاء الأحلام ومطموسو البصائر هل هذه هي الحياة الكريمة التي من أجلها ثرنا ضد القذافي وضذ بشار وضد صالح وصد زين العابدين بن علي هل نسي هؤلاء أن الدين يحرم الخروج على الحاكم ما أقام الصلاة وما رفع الاذان في بلاده هل غفل هؤلاء ان الحاكم الكافر افضل من عدم وجوده ان هذه الدعوة المشبوهة لم تكن يوما في صالحنا ولافي صالح اخوتنا في مشارق الأرض ومغاربها تشتت امرنا واستفرد اعداؤنا بنا واحدا تلو الاخر في البورما وفي اليمن وفي العراق وفي فلسطين وفي ليبيا وفي سوريا والقائمة تطول وقبلها في الشيشان وفي افغانستان وفي البوسنة والهرسك حالنا مزر ودليلنا اعمى ولم يثب هؤلاء المنسوبون الى الاسلام ظلما الى رشدهم انكفؤا على انفسكم وادخلوا جحوركم واخرسوا يا من من اجلكم تداعى بنيان الإسلام وانهارت قوائمه فقد لفظتكم عقولنا وارواحنا وهممنا فلتذهبوا الى مزبلة التاريخ إن كان فيكم بقية عقل وذرة احساس بانتمائكم الى امة المصطفى صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم كنم قادته واعتبروا بما مضى ان التأسي بالماضي فلاح
التكماتي يقول ما يواتي
وبعد الاحظ أن المنتدى يمر بمرحلة عصيبة ويفتقد لمواضيع تشد القارىء ليتفاعل معها ولكن هناك من يقف دون ذلك حائلا دون قصد بطرحه لمواضيع لا تهم المتابع فلما يتصفح المساهمات ولا يجد ضالته يغادر كانه لم ير شيئا.
المسألة الثانية هي القدرة على شد القارئء ويتطلب ذلك فطنة ومعرفة بميولات الناس ولا يجب أن يغفل صاحب المساهمة أنه بمقدور الكل القيام بما يقوم به البعض من نقل بعض المواضيع وطرحها في هذا المندى ليتكون عنده شعورا بأنه انفرد بهذه الميزة وربما يعتبرها جهادا في سبيل الله وهذا طبعا يرجع الى سوء التقدير .
ثالثا كنت اتابع ما يجري في هذا المنتدى وما آل اليه أمره حتى أنه وصل الى حده الأدنى من المساهمات ومن التفاعلات ولما بدأ أحدهم بمحاولة ارجاعه الى سالف أمره يتدخل البعض كالعادة ليعرقل ذلك المجهود دون فهم ولا بعتبر بما مضى .
رابعا لم أستطع نسيان صيحة الفزع الذي أطلقها صاحب البصيرة المتنورة والراى الصائب الشيخ محمد سعيد البوطي رحمه الله لينبه على ضرورة التعامل مع الثورة ضد الدولة السورية بعقلية المؤامرة وأن لا يجب أن ينساق سفهاء الأحلام وراء الشعارات الرنانة ويعلموا أن اعداء الاسلام هم الذين يخططون لهذه الهجمة على سوريا وها هم يعترفون اخيرا في امريكا بانهم من خطط للخروج على بشار واستعملوا هذه ااشرذمة الملتحية ليدمروا الدولة من حيث يظن بعضهم الانتصار لها ولم يتفطنوا لذلك و المؤسف أنهم شنعوا عليه ووصفوه بأبشع الأوصاف وها نحن نرى ما آل اليه حال اخوتنا السوريين من التقتيل والتشريد وانتهاك الحرمات والإرهاب والجوع والعراء ووتر الأهل أهذا فعلا ما يصبو اليه الدعاة الى الثورة الم يأن لهم أن يتوبوا الى الله ويعترفوا بذنبهم في التحريض على هذه الثورة المشؤومة التي أفقدتنا الشام العزيز وصنوه اليمن المبارك ليزداد عدونا في اسرائيل قوة وعنجهية ونزداد نحن ضعفا وهوانا بتعليمات سفهاء الأحلام ومطموسو البصائر هل هذه هي الحياة الكريمة التي من أجلها ثرنا ضد القذافي وضذ بشار وضد صالح وصد زين العابدين بن علي هل نسي هؤلاء أن الدين يحرم الخروج على الحاكم ما أقام الصلاة وما رفع الاذان في بلاده هل غفل هؤلاء ان الحاكم الكافر افضل من عدم وجوده ان هذه الدعوة المشبوهة لم تكن يوما في صالحنا ولافي صالح اخوتنا في مشارق الأرض ومغاربها تشتت امرنا واستفرد اعداؤنا بنا واحدا تلو الاخر في البورما وفي اليمن وفي العراق وفي فلسطين وفي ليبيا وفي سوريا والقائمة تطول وقبلها في الشيشان وفي افغانستان وفي البوسنة والهرسك حالنا مزر ودليلنا اعمى ولم يثب هؤلاء المنسوبون الى الاسلام ظلما الى رشدهم انكفؤا على انفسكم وادخلوا جحوركم واخرسوا يا من من اجلكم تداعى بنيان الإسلام وانهارت قوائمه فقد لفظتكم عقولنا وارواحنا وهممنا فلتذهبوا الى مزبلة التاريخ إن كان فيكم بقية عقل وذرة احساس بانتمائكم الى امة المصطفى صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم كنم قادته واعتبروا بما مضى ان التأسي بالماضي فلاح
التكماتي يقول ما يواتي
التكماتي-
- عدد المساهمات : 239
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 11509
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
رد: اربع نقاط
قع كندي يفجر قنبلة و يكشف بالاسماء عن 7 دول تدعم بالسلاح داعش
في أخبار عالمية 2015-11-22 1,590 زيارة
أورد موقع “جلوبال ريسيرش” الكندي أسماء 7 دول، قال إنها تدعم داعش، مشيرًا إلى أن فرنسا وإسرائيل واحدة من تلك الدول.
وفي تقرير له، الجمعة، نشر الموقع رسومًا توضيحية أعدها الكاتب والمؤلف الأمريكي تم أندرسون للنشر في كتابه الذي سيصدر قريبا تحت عنوان “الحرب القذرة في سوريا”، مشيرًا إلى أن الكتاب يتناول الدول الداعمة لداعش وطرق هذا الدعم.
ويوضح الإنفوجراف أن السعودية، وتركيا، وقطر، وإسرائيل، وبريطانيا، وفرنسا، والولايات المتحدة تدعم داعش وتساندها.
وفيما يلي مختصر عن دور كل منها في دعم داعش:
السعودية
في 2006 حصلت السعودية على توجيهات مباشرة من واشنطن لإنشاء داعش ـ الدولة الإسلامية في العراق ـ القاعدة، لمنع العراق من التقارب مع إيران.
وفي 2011 ـ وفقا للموقع، سلحت السعودية الانتفاضة المسلحة في مدينة درعا السورية، وقامت بتمويل وتسليح كل المسلحين الإسلاميين في سوريا، وحافظت على بقائهم منقسمين للحد من استقلاليتهم.
تركيا.
أتاحت للمسلحين الأجانب ممرا آمنا لدخول شمال سوريا، وأنشأت جبهة النصرة ـ القاعدة، بالتعاون مع السعودية، وقادت جيش الفتح لغزو شمال سوريا في 2015، واستضافة قادة الإسلاميين، ونظمت عملية بيع النفط الذي تستولى عليه داعش، إضافة إلى تقديم العناية الطبية لداعش.
قطر
في الفترة من 2011 ـ 2013 قدمت قطر مليارات الدولارات للإخوان المسلمين المرتبطين بالمجموعات الإسلامية مثل مجموعة “فاروق” إف إس إيه.
وبعد 2013 دعمت قطر تحالف جيش الفتح والمحور التركي ـ السعودي.
إسرائيل
أمدت جميع المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالأسلحة والإمدادات الطبية وكانت داعش والنصرة من بين تلك الجماعات التي حصلت على دعم إسرائيل، إضافة إلى نقاط التنسيق بمنطقة الجولان السورية التي تسيطر عليها.
بريطانيا
أمدت المسلحين الإسلاميين في سوريا ـ المتمردين، بالأسلحة للعمل عن قرب مع جماعات القاعدة، واستمرت الإمدادات بصورة منتظمة لتلك الجماعات المسلحة.
فرنسا
سارت فرنسا على خطى بريطانيا في مد المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالسلاح بصورة منتظمة، كما يقول الموقع.
أميريكا
الدور الأمريكي في دعم داعش هو الأكثر شمولية، حيث وجهت ونسقت كل أنشطة الدول الداعمة لداعش، واستخدمت قواعد عسكرية في تركيا والأردن وقطر والعراق والسعودية لهذا الغرض.
ولفت الموقع إلى أن أمريكا قامت بإبعاد داعش عن المناطق الكردية وتركتهم يهاجمون سوريا، ووفقا لمسؤولين عراقيين فإن الولايات المتحدة كانت تمد داعش بالأسلحة بصورة مباشرة عن طريق الاسقاط الجوي للأسلحة على مناطق داعش.
في أخبار عالمية 2015-11-22 1,590 زيارة
أورد موقع “جلوبال ريسيرش” الكندي أسماء 7 دول، قال إنها تدعم داعش، مشيرًا إلى أن فرنسا وإسرائيل واحدة من تلك الدول.
وفي تقرير له، الجمعة، نشر الموقع رسومًا توضيحية أعدها الكاتب والمؤلف الأمريكي تم أندرسون للنشر في كتابه الذي سيصدر قريبا تحت عنوان “الحرب القذرة في سوريا”، مشيرًا إلى أن الكتاب يتناول الدول الداعمة لداعش وطرق هذا الدعم.
ويوضح الإنفوجراف أن السعودية، وتركيا، وقطر، وإسرائيل، وبريطانيا، وفرنسا، والولايات المتحدة تدعم داعش وتساندها.
وفيما يلي مختصر عن دور كل منها في دعم داعش:
السعودية
في 2006 حصلت السعودية على توجيهات مباشرة من واشنطن لإنشاء داعش ـ الدولة الإسلامية في العراق ـ القاعدة، لمنع العراق من التقارب مع إيران.
وفي 2011 ـ وفقا للموقع، سلحت السعودية الانتفاضة المسلحة في مدينة درعا السورية، وقامت بتمويل وتسليح كل المسلحين الإسلاميين في سوريا، وحافظت على بقائهم منقسمين للحد من استقلاليتهم.
تركيا.
أتاحت للمسلحين الأجانب ممرا آمنا لدخول شمال سوريا، وأنشأت جبهة النصرة ـ القاعدة، بالتعاون مع السعودية، وقادت جيش الفتح لغزو شمال سوريا في 2015، واستضافة قادة الإسلاميين، ونظمت عملية بيع النفط الذي تستولى عليه داعش، إضافة إلى تقديم العناية الطبية لداعش.
قطر
في الفترة من 2011 ـ 2013 قدمت قطر مليارات الدولارات للإخوان المسلمين المرتبطين بالمجموعات الإسلامية مثل مجموعة “فاروق” إف إس إيه.
وبعد 2013 دعمت قطر تحالف جيش الفتح والمحور التركي ـ السعودي.
إسرائيل
أمدت جميع المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالأسلحة والإمدادات الطبية وكانت داعش والنصرة من بين تلك الجماعات التي حصلت على دعم إسرائيل، إضافة إلى نقاط التنسيق بمنطقة الجولان السورية التي تسيطر عليها.
بريطانيا
أمدت المسلحين الإسلاميين في سوريا ـ المتمردين، بالأسلحة للعمل عن قرب مع جماعات القاعدة، واستمرت الإمدادات بصورة منتظمة لتلك الجماعات المسلحة.
فرنسا
سارت فرنسا على خطى بريطانيا في مد المقاتلين الإسلاميين في سوريا بالسلاح بصورة منتظمة، كما يقول الموقع.
أميريكا
الدور الأمريكي في دعم داعش هو الأكثر شمولية، حيث وجهت ونسقت كل أنشطة الدول الداعمة لداعش، واستخدمت قواعد عسكرية في تركيا والأردن وقطر والعراق والسعودية لهذا الغرض.
ولفت الموقع إلى أن أمريكا قامت بإبعاد داعش عن المناطق الكردية وتركتهم يهاجمون سوريا، ووفقا لمسؤولين عراقيين فإن الولايات المتحدة كانت تمد داعش بالأسلحة بصورة مباشرة عن طريق الاسقاط الجوي للأسلحة على مناطق داعش.
ابومحمد-
- عدد المساهمات : 1400
نقاط تحت التجربة : 13604
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
رد: اربع نقاط
الرئيسية » أخبار عالمية » نيويورك تايمز تفجر مفاجئة و تكشف علاقة داعش بالسعودية
نيويورك تايمز تفجر مفاجئة و تكشف علاقة داعش بالسعودية
في أخبار عالمية 2015-11-22 293 زيارة
زعمت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن الغرب فى كفاحه ضد الإرهاب فإنه يشن حربه ضد طرف “داعش” ويمسك بأيدى طرف آخر للإرهاب وهو “السعودية”، مشيرة إلى أن الوهابية هى أصل الفكر المتطرف الذى يعتنقه إرهابيى داعش وغيرهم.
وواصلت الصحفية مزاعمها من خلال مقال مع الصحفى الجزائرى كمال داوود، الذى زعم فيه أن الغرب طالما ينكر هذه الحقيقة وهذا الإنكار له ثمن، فالإبقاء على التحالف الاستراتيجى مع السعودية يخاطر بنسيان أن المملكة العربية تعتمد أيضا على تحالف مع رجال دين يضفون شرعية بل يقدمون وينشرون ويدافعون عن الوهابية، نسخة متزمتة من الإسلام الذى يتغذى عليه داعش، لافتاً إلى أن الوهابية التى نشأت فى القرن الـ18 على آمال استعادة الخلافة تستند على كتب مقدسة فى الصحراء واثنين من المواقع المقدسة، مكة والمدينة المنورة.
وتهاجم نيويورك تايمز المملكة السعودية بزعمها أن هذه الوهابية تتجلى فى علاقة سريالية مع النساء وفرض حظر على غير المسلمين بدخول الأراضى المقدسة، والقوانين الدينية التى تترجم إلى هاجس كراهية للتخيل والتمثيل وبالتالى الفن وكذلك الحرية. وكرر بالقول أن السعودية هى داعش، على حد وصف الكاتب الجزائرى فى مقاله بنيويورك تايمز.
ويمضى الكاتب بالقول أن بإنكار الغرب لحقيقة علاقة السعودية وداعش فإنه يحيى تلك الثيوقراطية باعتبارها حليفة له، متظاهرا بعدم ملاحظة أن تلك البلد هى الراعى المذهبى الرئيسى للثقافة الإسلامية المتشددة، ويضيف أن الأجيال الشابة من الأصوليين فى العالم العربى لم يولدوا متطرفين، لكنهم رضعوا من حضن وادى الفتوى.
ويتخيل داوود فى مقاله أن المرء يحتاج أن يعيش فى العالم الإسلامى لفهم التأثير الهائل لقنوات التليفزيون الدينية على المجتمع من خلال الوصول إلى بعض الفئات: الأسر والنساء والمناطق الريفية. ويشير إلى أن تلك الثقافة الإسلامية المتشددة تنتشر فى العديد من البلدان مثل الجزائر والمغرب وتونس وليبيا ومصر ومالى وموريتانيا، حيث هناك آلاف رجال الدين والصحف الإسلامية يفرضون رؤية موحدة للعالم والتقاليد والملابس فى الفضاء العام ويؤثرون فى صياغة قوانين الحكومة وشعائر المجتمع الذى يرونه ملوثا.
وكالات
نيويورك تايمز تفجر مفاجئة و تكشف علاقة داعش بالسعودية
في أخبار عالمية 2015-11-22 293 زيارة
زعمت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن الغرب فى كفاحه ضد الإرهاب فإنه يشن حربه ضد طرف “داعش” ويمسك بأيدى طرف آخر للإرهاب وهو “السعودية”، مشيرة إلى أن الوهابية هى أصل الفكر المتطرف الذى يعتنقه إرهابيى داعش وغيرهم.
وواصلت الصحفية مزاعمها من خلال مقال مع الصحفى الجزائرى كمال داوود، الذى زعم فيه أن الغرب طالما ينكر هذه الحقيقة وهذا الإنكار له ثمن، فالإبقاء على التحالف الاستراتيجى مع السعودية يخاطر بنسيان أن المملكة العربية تعتمد أيضا على تحالف مع رجال دين يضفون شرعية بل يقدمون وينشرون ويدافعون عن الوهابية، نسخة متزمتة من الإسلام الذى يتغذى عليه داعش، لافتاً إلى أن الوهابية التى نشأت فى القرن الـ18 على آمال استعادة الخلافة تستند على كتب مقدسة فى الصحراء واثنين من المواقع المقدسة، مكة والمدينة المنورة.
وتهاجم نيويورك تايمز المملكة السعودية بزعمها أن هذه الوهابية تتجلى فى علاقة سريالية مع النساء وفرض حظر على غير المسلمين بدخول الأراضى المقدسة، والقوانين الدينية التى تترجم إلى هاجس كراهية للتخيل والتمثيل وبالتالى الفن وكذلك الحرية. وكرر بالقول أن السعودية هى داعش، على حد وصف الكاتب الجزائرى فى مقاله بنيويورك تايمز.
ويمضى الكاتب بالقول أن بإنكار الغرب لحقيقة علاقة السعودية وداعش فإنه يحيى تلك الثيوقراطية باعتبارها حليفة له، متظاهرا بعدم ملاحظة أن تلك البلد هى الراعى المذهبى الرئيسى للثقافة الإسلامية المتشددة، ويضيف أن الأجيال الشابة من الأصوليين فى العالم العربى لم يولدوا متطرفين، لكنهم رضعوا من حضن وادى الفتوى.
ويتخيل داوود فى مقاله أن المرء يحتاج أن يعيش فى العالم الإسلامى لفهم التأثير الهائل لقنوات التليفزيون الدينية على المجتمع من خلال الوصول إلى بعض الفئات: الأسر والنساء والمناطق الريفية. ويشير إلى أن تلك الثقافة الإسلامية المتشددة تنتشر فى العديد من البلدان مثل الجزائر والمغرب وتونس وليبيا ومصر ومالى وموريتانيا، حيث هناك آلاف رجال الدين والصحف الإسلامية يفرضون رؤية موحدة للعالم والتقاليد والملابس فى الفضاء العام ويؤثرون فى صياغة قوانين الحكومة وشعائر المجتمع الذى يرونه ملوثا.
وكالات
ابومحمد-
- عدد المساهمات : 1400
نقاط تحت التجربة : 13604
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
مواضيع مماثلة
» نقاط هامة عند اختيار المطبخ
» نقاط استفهام
» ثلاث نقاط استفهام= ؟؟؟
» ماهي اهم نقاط ضعف الرجل؟؟
» منح نقاط الفوز للقوافل
» نقاط استفهام
» ثلاث نقاط استفهام= ؟؟؟
» ماهي اهم نقاط ضعف الرجل؟؟
» منح نقاط الفوز للقوافل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى