كان السلف يفرحون بموت أهل البدع وأهل الضلال
صفحة 1 من اصل 1
كان السلف يفرحون بموت أهل البدع وأهل الضلال
كان السلف يفرحون بموت أهل البدع وأهل الضلال .......☀
🔺 سجد علي رضي الله عنه لله شكراً لمقتل " المخدَّج " الخارجي لما رآه في القتلى في محاربته له 🔺
🌴🌴🌴🌴🌴
🔺قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -
🔹وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ، وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
بخلاف ما جرى يوم " الجمل " و " صفين " ؛ فإن عليّاً لم يفرح بذلك ، بل ظهر منه من التألم والندم ما ظهر ، ولم يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك سنَّة بل ذكر أنه قاتل باجتهاده
.🔹 مجموع الفتاوى 20 / 395 .
🔺ولما أُصيب المبتدع الضال " ابن أبي دؤاد " بالفالج – وهو " الشلل النصفي " - : فرح أهل السنَّة بذلك ،
حتى 🔺قال ابن شراعة البصري :
أفَلَتْ نُجُومُ سُعودِك ابنَ دُوَادِ ... وَبَدتْ نُحُوسُكَ في جميع إيَادِ
فَرِحَتْ بمَصْرَعِكَ البَرِيَّةُ كُلُّها ... مَن كَان منها مُوقناً بمعَادِ
لم يَبْقَ منكَ سِوَى خَيَالٍ لامِعٍ ... فوق الفِرَاشِ مُمَهَّداً بوِسادِ
وَخَبتْ لَدَى الخلفاء نارٌ بَعْدَمَا ... قد كنت تَقْدحُهَا بكُلِّ زِنادِ
" 🔺تاريخ بغداد " للخطيب البغدادي ( 4 / 155 ) 🔺.
🔸🔸🔸🔸
🔹 قال الخلاَّل – رحمه الله - :
قيل لأبي عبد الله – أي : الإمام أحمد بن حنبل - : الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد ، عليه في ذلك إثم ؟ قال : ومن لا يفرح بهذا ؟
.
🔹 السنَّة " ( 5 / 121 ) 🔹.
🔸🔸🔸🔸
🔺 قال ابن كثير – رحمه الله –🔺 فيمن توفي سنة 568 هـ - :
الحسن بن صافي بن بزدن التركي ، كان من أكابر أمراء بغداد المتحكمين في الدولة ، ولكنه كان رافضيّاً خبيثاً متعصباً للروافض ، وكانوا في خفارته وجاهه ، حتى أراح الله المسلمين منه في هذه السنَة في ذي الحجة منها ، ودفن بداره ، ثم نقل إلى مقابر قريش ، فلله الحمد والمنَّة .
وحين مات فرح أهل السنة بموته فرحاً شديداً ، وأظهروا الشكر لله ، فلا تجد أحداً منهم إلا يحمد الله
.
🔹 البداية والنهاية 12 / 338 🔹
🔸🔸🔸🔸🔸
🔺.....وقال الخطيب البغدادي رحمه الله ......🔺
في ترجمة عبيد الله بن عبد الله بن الحسين أبو القاسم الحفَّاف المعروف بابن النقيب -
كتبتُ عنه ، وكان سماعه صحيحاً ، وكان شديداً في السنَّة ، وبلغني أنه جلس للتهنئة لما مات ابن المعلم شيخ الرافضة وقال : ما أبالي أي وقت مت بعد أن شاهدت موت ابن المعلم
🔹 تاريخ بغداد 10 / 382 اهـ🔹
🔸🔸🔸🔸🔸
عن بِشْر بْن الحارث ، أنه قَالَ : " جاء موت هَذَا الذي يقال لَهُ : المريسي ، وأنا فِي السوق فلولا أن الموضع ليس موضع سجود لسجدت شكرا الحمد لله الذي أماته هكذا قولوا .
🔺تلبيس ابليس لأبن الجوزي🔺
🔺 سجد علي رضي الله عنه لله شكراً لمقتل " المخدَّج " الخارجي لما رآه في القتلى في محاربته له 🔺
🌴🌴🌴🌴🌴
🔺قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -
🔹وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ، وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
بخلاف ما جرى يوم " الجمل " و " صفين " ؛ فإن عليّاً لم يفرح بذلك ، بل ظهر منه من التألم والندم ما ظهر ، ولم يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك سنَّة بل ذكر أنه قاتل باجتهاده
.🔹 مجموع الفتاوى 20 / 395 .
🔺ولما أُصيب المبتدع الضال " ابن أبي دؤاد " بالفالج – وهو " الشلل النصفي " - : فرح أهل السنَّة بذلك ،
حتى 🔺قال ابن شراعة البصري :
أفَلَتْ نُجُومُ سُعودِك ابنَ دُوَادِ ... وَبَدتْ نُحُوسُكَ في جميع إيَادِ
فَرِحَتْ بمَصْرَعِكَ البَرِيَّةُ كُلُّها ... مَن كَان منها مُوقناً بمعَادِ
لم يَبْقَ منكَ سِوَى خَيَالٍ لامِعٍ ... فوق الفِرَاشِ مُمَهَّداً بوِسادِ
وَخَبتْ لَدَى الخلفاء نارٌ بَعْدَمَا ... قد كنت تَقْدحُهَا بكُلِّ زِنادِ
" 🔺تاريخ بغداد " للخطيب البغدادي ( 4 / 155 ) 🔺.
🔸🔸🔸🔸
🔹 قال الخلاَّل – رحمه الله - :
قيل لأبي عبد الله – أي : الإمام أحمد بن حنبل - : الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد ، عليه في ذلك إثم ؟ قال : ومن لا يفرح بهذا ؟
.
🔹 السنَّة " ( 5 / 121 ) 🔹.
🔸🔸🔸🔸
🔺 قال ابن كثير – رحمه الله –🔺 فيمن توفي سنة 568 هـ - :
الحسن بن صافي بن بزدن التركي ، كان من أكابر أمراء بغداد المتحكمين في الدولة ، ولكنه كان رافضيّاً خبيثاً متعصباً للروافض ، وكانوا في خفارته وجاهه ، حتى أراح الله المسلمين منه في هذه السنَة في ذي الحجة منها ، ودفن بداره ، ثم نقل إلى مقابر قريش ، فلله الحمد والمنَّة .
وحين مات فرح أهل السنة بموته فرحاً شديداً ، وأظهروا الشكر لله ، فلا تجد أحداً منهم إلا يحمد الله
.
🔹 البداية والنهاية 12 / 338 🔹
🔸🔸🔸🔸🔸
🔺.....وقال الخطيب البغدادي رحمه الله ......🔺
في ترجمة عبيد الله بن عبد الله بن الحسين أبو القاسم الحفَّاف المعروف بابن النقيب -
كتبتُ عنه ، وكان سماعه صحيحاً ، وكان شديداً في السنَّة ، وبلغني أنه جلس للتهنئة لما مات ابن المعلم شيخ الرافضة وقال : ما أبالي أي وقت مت بعد أن شاهدت موت ابن المعلم
🔹 تاريخ بغداد 10 / 382 اهـ🔹
🔸🔸🔸🔸🔸
عن بِشْر بْن الحارث ، أنه قَالَ : " جاء موت هَذَا الذي يقال لَهُ : المريسي ، وأنا فِي السوق فلولا أن الموضع ليس موضع سجود لسجدت شكرا الحمد لله الذي أماته هكذا قولوا .
🔺تلبيس ابليس لأبن الجوزي🔺
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24437
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
مواضيع مماثلة
» اقوال الرجال فى معاملة أهل الضلال
» ميراث أهل السنَّة وأهل البدعة
» ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار
» من أتقن السنة بانت له البدع
» ولا تشاور أحداً من أهل البدع في دينك
» ميراث أهل السنَّة وأهل البدعة
» ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار
» من أتقن السنة بانت له البدع
» ولا تشاور أحداً من أهل البدع في دينك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى