أهمية الاستشاري القانوني بالرياض في التمثيل القانوني

أهمية الاستشاري القانوني بالرياض في التمثيل القانوني

تعريف دور المحامي هو محامي في الرياض وظيفته ضمان الحماية الكاملة والمختصة قانونًا في المحكمة أو السلطات الأخرى لمصالح وحقوق المواطنين.

لا يجوز للمحامي أن يكون في الخدمة العامة ، أو يقوم بأنشطة تجارية ، حتى لا ينتهك مبدأ استقلالية عمله ، والاعتماد فقط على القوانين التي يجب عليه اتباعها في ممارسته. يُسمح له بالمشاركة فقط في التدريس أو العمل العلمي أو أي عمل إبداعي آخر.

كاتب العدل (من Lat. Notarius ، مما يعني: كاتب ، سكرتير) هو موظف مدني أو شخص عادي لديه السلطة لأداء أعمال التوثيق المختلفة. لا يمكنك أن تصبح كاتب عدل إلا من خلال الحصول على ترخيص يسمح لك بإجراء أنشطة التوثيق. هذا ممكن بعد فترة تدريب في أحد مكاتب كاتب العدل ، العامة أو الخاصة ، واجتياز اختبار التأهيل بنجاح.

المحقق - يبادر في قضية جنائية ذات صلة ، ويدير مسار التحقيق ، ويشارك في تحديد كل من الأدلة والظروف المخففة قيد التحقيق ، ويكشف عن الجريمة ، ويحدد دائرة الأشخاص المتورطين فيها ، والدوافع ، والشروط والأسباب لارتكاب عمل إجرامي وتقديم لائحة اتهام إلى المدعي العام.

لمن تناسب مهنة المحاماة؟

ما هي متطلبات المحامي في سوق العمل الحديث؟

يتميز المحامي بمستوى عالٍ من الذكاء ، ونظرة واسعة ، وسعة الاطلاع ، وعقلية تحليلية. يتميز المحامي بالعقلانية والقدرة على اتخاذ قرارات مسؤولة بسرعة. في عملية العمل ، يكون نشاط الأنظمة الحسية والانتباه والذاكرة وتنشيط التفكير والمجال العاطفي مهمًا. الصدق وعدم الفساد متأصلان في محامي بالرياض. فقط هؤلاء الناس قادرون على توفير النظام والعدالة لدولتنا.

حيث يعمل المحامون:

في حالات قانونية مختلفة ، على سبيل المثال ، مكتب المدعي العام ، ووزارة العدل ، ووزارة الداخلية ، ومؤسسات النظام القضائي

في هياكل السلطات والحكم الذاتي المحلي ؛

في جميع أنواع الهياكل الحكومية والعامة ؛

في أي منظمة تجارية ؛

في الشركات المتخصصة أو بشكل مستقل (محامون ، محامي شركات الرياض ) ؛

في مجال العلوم والتعليم.

توقعات - وجهات نظر:

تعتبر مهنة المحامي مرموقة في جميع الأوقات ، لأن المحامين بالرياض يحظون دائمًا بالاحترام في المجتمع.

تتطلب معظم المناصب القيادية وذات الأجور العالية في البلاد تعليمًا قانونيًا بالضبط. سيضمن العمل الجاد والتحسين الذاتي المستمر ، فضلاً عن السمعة التي لا تشوبها شائبة ، التقدم الوظيفي المستمر. بدأ المحامون البارزون والمدّعون العامون والقضاة حياتهم المهنية في مناصب متواضعة.

توظيف:

يعمل خريجو وطلاب كلية الحقوق في المدرسة العليا للاقتصاد - بشكل أساسي في تخصصهم / اتجاههم المكتسب في التعليم العالي "الفقه" في شركات المحاماة الدولية الرائدة (الشركات) وغيرها من المنظمات الحكومية والمحلية السلطات ، وكذلك وكالات إنفاذ القانون.

يعمل حوالي 25 % من الخريجين كمحاميين للشركات في الشركات الكبيرة والمتوسطة الحجم ، على سبيل المثال ، في مجال البناء والعقارات: محامي البناء ، ومحامي المطور، محامي استشارات قانونية ، ومحامي دعم المشاريع الاستثمارية ، ومحامي التقييم العقاري ، وغيرها من الصناعات: في صناعة السيارات ، التأمين ، في قطاع النقل ، في الطب والأدوية ، في مجال الخدمات المالية.

حوالي 18% - في الشركات الاستشارية ، حيث يقدمون الأنواع التالية من الخدمات: المحاسبة والمراجعة ، استشارات الأعمال ، الخدمات المالية ، الخدمات / الممارسة القانونية.

يعمل 15% من الخريجين كمحامين (مستشارين قانونيين) في الهيئات الحكومية ، و 8% محامون ، و 8% - في هيئات إنفاذ القانون والقضاء ، و 4% محامون مستقلون ، و 2% يعملون في التدريس.