من حقوق الإسلام:
+4
gaga
muslum
abou achref
dadiman
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من حقوق الإسلام:
عيادة المريض
من حق المسلم على أخيه المسلم: عيادته إذا مرض، له في هذه الزيارة خيرٌ كثير، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم، لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع قيل: يا رسول الله! وما خرفة الجنة؟ قال: جناها } وأيضاً ورد: {ما من مسلمٍ يعود مسلماً غدوةً إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريفٌ في الجنة }.
ألا يا عباد الله! فحافظوا على هذه الحسنات وأخلصوا لله النية في جميع الأعمال
لقد أمر الرسول صلى الله عليه وسلم برد السلام؛ لما في السلام من الألفة وحصول المحبة، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم بقوله وأبلغ، فقال: {والذي نفسي بيده! لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم } رواه مسلم فإذا لقي بعضكم بعضاً، فليسلم عليه، وخيركم الذي يبدأ بالسلام.
أمة الإسلام! سلموا على من عرفتم ومن لم تعرفوا، ولا يكن السلام للمعرفة، بل السلام على جميع المس
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: اتباع الجنازة، ومن المؤسف جداً، ومن المحزن كثيراً! أن الكثير لا يهتم بهذا الحق لأخيه المسلم، إلا إذا كان ذا جاهٍ أو سلطانٍ أو مال؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، تمتلئ بالكابرس والمرسديس والسيارات المتنوعة كل ذلك إذا كان الميت صاحب جاهٍ أو سلطانٍ؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، هل هذا لله أم لطلب الدنيا يا عباد الله؟ أما إذا لم يكن ذا جاهٍ ولا سلطان ولا مال، فإنه لا يؤبه له، ولا تتبع جنازته، وهذا مما يتنافى مع الآداب الإسلامية، ومع الوصية النبوية لحق المسلم؛ فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل: اتبعوا الكبار والأغنياء والملوك، ولا تلتفتوا إلى بقية المسلمين؟! لا. وحاشاه أن يقول ذلك صلى الله عليه وسلم، بل قال: { حق المسلم على المسلم } سواء كان ملكاً أم مملوكاً، وسواء كان فقيراً أم غنياً، فلننتبه لذلك، ولنحذر من شرور أنفسنا الأمارة بالسوء.
أمة الإسلام! إنه من المؤسف جداً أن نرى الفقير لا يتبعه إلا اثنان أو ثلاثة، ثم يكون عليهم عالةً في الدفن يا عباد الله! أين التعاون؟ أين التراحم؟ أين التلاطف؟ أين الأخوة الإسلامية يا عباد الله؟
عباد الله! إن في الصلاة على الجنازة واتباعها أجرٌ عظيم، وفضلٌ جزيل، لا يتخلى عنه إلا من حرم نفسه الأجر، يقول نبيكم صلى الله عليه وسلم: {من شهد الجنازة حتى يُصلى عليها، فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن، فله قيراطان، قيل: وما القيراط يا رسول الله؟ قال: مثل الجبلين العظيمين } متفق عليه.
ويقول صلى الله عليه وسلم: {من اتبع جنازة مسلمٍ إيماناً واحتساباً- لا يكون فخراً ولا رياءً ولا سمعةً ولا أشراً ولا بطراً- وكان معه حتى يُصلى عليه ويفرغ من دفنها، فإنه يرجعُ من الأجر بقيراطين، كل قيراط مثلُ: أحد . ومن صلى عليها، ثم رجع قبل أن تُدفن، فإنه يرجعُ بقيراط } متفق عليه.
أمة الإسلام! لماذا نضيع هذه الفرائض؟ لماذا نضيع هذه الحسنات؟ كل ذلك اتباعاً ورغبةً لشهوات النفس
.
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: تشميته إذا عطس فحمد الله، أما إذا لم يحمد الله، فلا تشمته، إذا عطس فحمد الله، فإنه يُقال له: يرحمك الله، ويقول العاطس: يهديكم الله ويصلح بالكم.
عباد الله! هذه بعض الحقوق للمسلم على أخيه المسلم، فعليكم بالتمسك بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا [آل عمران:102-103].
[color=darkred]اللهم ارزقنا التمسك والاهتداء بما يرضيك، اللهم بارك لنا بالقرآن العظيم، وانفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه وتوبوا إليه يغفر لكم، إنه هو الغفور الرحيم.[/color]
من حق المسلم على أخيه المسلم: عيادته إذا مرض، له في هذه الزيارة خيرٌ كثير، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم، لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع قيل: يا رسول الله! وما خرفة الجنة؟ قال: جناها } وأيضاً ورد: {ما من مسلمٍ يعود مسلماً غدوةً إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريفٌ في الجنة }.
ألا يا عباد الله! فحافظوا على هذه الحسنات وأخلصوا لله النية في جميع الأعمال
رد السلام
لقد أمر الرسول صلى الله عليه وسلم برد السلام؛ لما في السلام من الألفة وحصول المحبة، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم بقوله وأبلغ، فقال: {والذي نفسي بيده! لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم } رواه مسلم فإذا لقي بعضكم بعضاً، فليسلم عليه، وخيركم الذي يبدأ بالسلام.
أمة الإسلام! سلموا على من عرفتم ومن لم تعرفوا، ولا يكن السلام للمعرفة، بل السلام على جميع المس
اتباع الجنازة
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: اتباع الجنازة، ومن المؤسف جداً، ومن المحزن كثيراً! أن الكثير لا يهتم بهذا الحق لأخيه المسلم، إلا إذا كان ذا جاهٍ أو سلطانٍ أو مال؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، تمتلئ بالكابرس والمرسديس والسيارات المتنوعة كل ذلك إذا كان الميت صاحب جاهٍ أو سلطانٍ؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، هل هذا لله أم لطلب الدنيا يا عباد الله؟ أما إذا لم يكن ذا جاهٍ ولا سلطان ولا مال، فإنه لا يؤبه له، ولا تتبع جنازته، وهذا مما يتنافى مع الآداب الإسلامية، ومع الوصية النبوية لحق المسلم؛ فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل: اتبعوا الكبار والأغنياء والملوك، ولا تلتفتوا إلى بقية المسلمين؟! لا. وحاشاه أن يقول ذلك صلى الله عليه وسلم، بل قال: { حق المسلم على المسلم } سواء كان ملكاً أم مملوكاً، وسواء كان فقيراً أم غنياً، فلننتبه لذلك، ولنحذر من شرور أنفسنا الأمارة بالسوء.
أمة الإسلام! إنه من المؤسف جداً أن نرى الفقير لا يتبعه إلا اثنان أو ثلاثة، ثم يكون عليهم عالةً في الدفن يا عباد الله! أين التعاون؟ أين التراحم؟ أين التلاطف؟ أين الأخوة الإسلامية يا عباد الله؟
عباد الله! إن في الصلاة على الجنازة واتباعها أجرٌ عظيم، وفضلٌ جزيل، لا يتخلى عنه إلا من حرم نفسه الأجر، يقول نبيكم صلى الله عليه وسلم: {من شهد الجنازة حتى يُصلى عليها، فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن، فله قيراطان، قيل: وما القيراط يا رسول الله؟ قال: مثل الجبلين العظيمين } متفق عليه.
ويقول صلى الله عليه وسلم: {من اتبع جنازة مسلمٍ إيماناً واحتساباً- لا يكون فخراً ولا رياءً ولا سمعةً ولا أشراً ولا بطراً- وكان معه حتى يُصلى عليه ويفرغ من دفنها، فإنه يرجعُ من الأجر بقيراطين، كل قيراط مثلُ: أحد . ومن صلى عليها، ثم رجع قبل أن تُدفن، فإنه يرجعُ بقيراط } متفق عليه.
أمة الإسلام! لماذا نضيع هذه الفرائض؟ لماذا نضيع هذه الحسنات؟ كل ذلك اتباعاً ورغبةً لشهوات النفس
.
تشميت العاطس
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: تشميته إذا عطس فحمد الله، أما إذا لم يحمد الله، فلا تشمته، إذا عطس فحمد الله، فإنه يُقال له: يرحمك الله، ويقول العاطس: يهديكم الله ويصلح بالكم.
عباد الله! هذه بعض الحقوق للمسلم على أخيه المسلم، فعليكم بالتمسك بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا [آل عمران:102-103].
[color=darkred]اللهم ارزقنا التمسك والاهتداء بما يرضيك، اللهم بارك لنا بالقرآن العظيم، وانفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه وتوبوا إليه يغفر لكم، إنه هو الغفور الرحيم.[/color]
dadiman-
- عدد المساهمات : 566
العمر : 52
المكان : قفصة
المهنه : قيم بمعهد ثانوي
الهوايه : الرياضة والسفر
نقاط تحت التجربة : 12831
تاريخ التسجيل : 01/05/2007
رد: من حقوق الإسلام:
جزاك الله عنا كل خير وادخلك فى ظله يوم لا ظل الا ظله
اللهم امييييييييييييين
اللهم امييييييييييييين
abou achref-
- عدد المساهمات : 103
نقاط تحت التجربة : 12428
تاريخ التسجيل : 18/11/2007
رد: من حقوق الإسلام:
جزاك الله خيرا يا أخي و شكرا على هذا الموضوع الرائع فنحن في أمس الحاجة للترابط و التواصل و التآخي في الله و نجعل القرآن دستورنا و رسول الله صلى الله عليه و سلم قدوتنا و الإسلام غايتنا .
muslum-
- عدد المساهمات : 247
المهنه : informaticien
نقاط تحت التجربة : 12824
تاريخ التسجيل : 11/05/2007
gaga- مشرف
- عدد المساهمات : 1408
العمر : 35
المهنه : etbib
الهوايه : sport
نقاط تحت التجربة : 12438
تاريخ التسجيل : 20/11/2007
رد: من حقوق الإسلام:
جزاك الله خيرا يا أخي و شكرا
ismail-
- عدد المساهمات : 981
العمر : 46
المكان : BARDO TUNIS
المهنه : CETEMBH TUNIS
الهوايه : koulchay
نقاط تحت التجربة : 12421
تاريخ التسجيل : 24/11/2007
رد: من حقوق الإسلام:
بارك الله فيك
موضوع في غاية الافادة
موضوع في غاية الافادة
السيف البتار-
- عدد المساهمات : 397
العمر : 64
نقاط تحت التجربة : 11327
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
رد: من حقوق الإسلام:
dadiman كتب: عيادة المريض
من حق المسلم على أخيه المسلم: عيادته إذا مرض، له في هذه الزيارة خيرٌ كثير، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم، لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع قيل: يا رسول الله! وما خرفة الجنة؟ قال: جناها } وأيضاً ورد: {ما من مسلمٍ يعود مسلماً غدوةً إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريفٌ في الجنة }.
ألا يا عباد الله! فحافظوا على هذه الحسنات وأخلصوا لله النية في جميع الأعمالرد السلام
لقد أمر الرسول صلى الله عليه وسلم برد السلام؛ لما في السلام من الألفة وحصول المحبة، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم بقوله وأبلغ، فقال: {والذي نفسي بيده! لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم } رواه مسلم فإذا لقي بعضكم بعضاً، فليسلم عليه، وخيركم الذي يبدأ بالسلام.
أمة الإسلام! سلموا على من عرفتم ومن لم تعرفوا، ولا يكن السلام للمعرفة، بل السلام على جميع المساتباع الجنازة
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: اتباع الجنازة، ومن المؤسف جداً، ومن المحزن كثيراً! أن الكثير لا يهتم بهذا الحق لأخيه المسلم، إلا إذا كان ذا جاهٍ أو سلطانٍ أو مال؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، تمتلئ بالكابرس والمرسديس والسيارات المتنوعة كل ذلك إذا كان الميت صاحب جاهٍ أو سلطانٍ؛ فإننا نرى المقبرة تمتلئ بالكثير من الناس، هل هذا لله أم لطلب الدنيا يا عباد الله؟ أما إذا لم يكن ذا جاهٍ ولا سلطان ولا مال، فإنه لا يؤبه له، ولا تتبع جنازته، وهذا مما يتنافى مع الآداب الإسلامية، ومع الوصية النبوية لحق المسلم؛ فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل: اتبعوا الكبار والأغنياء والملوك، ولا تلتفتوا إلى بقية المسلمين؟! لا. وحاشاه أن يقول ذلك صلى الله عليه وسلم، بل قال: { حق المسلم على المسلم } سواء كان ملكاً أم مملوكاً، وسواء كان فقيراً أم غنياً، فلننتبه لذلك، ولنحذر من شرور أنفسنا الأمارة بالسوء.
أمة الإسلام! إنه من المؤسف جداً أن نرى الفقير لا يتبعه إلا اثنان أو ثلاثة، ثم يكون عليهم عالةً في الدفن يا عباد الله! أين التعاون؟ أين التراحم؟ أين التلاطف؟ أين الأخوة الإسلامية يا عباد الله؟
عباد الله! إن في الصلاة على الجنازة واتباعها أجرٌ عظيم، وفضلٌ جزيل، لا يتخلى عنه إلا من حرم نفسه الأجر، يقول نبيكم صلى الله عليه وسلم: {من شهد الجنازة حتى يُصلى عليها، فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن، فله قيراطان، قيل: وما القيراط يا رسول الله؟ قال: مثل الجبلين العظيمين } متفق عليه.
ويقول صلى الله عليه وسلم: {من اتبع جنازة مسلمٍ إيماناً واحتساباً- لا يكون فخراً ولا رياءً ولا سمعةً ولا أشراً ولا بطراً- وكان معه حتى يُصلى عليه ويفرغ من دفنها، فإنه يرجعُ من الأجر بقيراطين، كل قيراط مثلُ: أحد . ومن صلى عليها، ثم رجع قبل أن تُدفن، فإنه يرجعُ بقيراط } متفق عليه.
أمة الإسلام! لماذا نضيع هذه الفرائض؟ لماذا نضيع هذه الحسنات؟ كل ذلك اتباعاً ورغبةً لشهوات النفس
.تشميت العاطس
كذلك من حق المسلم على أخيه المسلم: تشميته إذا عطس فحمد الله، أما إذا لم يحمد الله، فلا تشمته، إذا عطس فحمد الله، فإنه يُقال له: يرحمك الله، ويقول العاطس: يهديكم الله ويصلح بالكم.
عباد الله! هذه بعض الحقوق للمسلم على أخيه المسلم، فعليكم بالتمسك بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا [آل عمران:102-103].
[color=darkred]اللهم ارزقنا التمسك والاهتداء بما يرضيك، اللهم بارك لنا بالقرآن العظيم، وانفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه وتوبوا إليه يغفر لكم، إنه هو الغفور الرحيم.[/color]
عبد الحق-
- عدد المساهمات : 83
العمر : 43
نقاط تحت التجربة : 10381
تاريخ التسجيل : 15/11/2010
abouimed-
- عدد المساهمات : 2452
العمر : 60
المكان : القصرين
المهنه : ولد القصرين و يرفض الذل
الهوايه : الحرية ضاهر و باطن
نقاط تحت التجربة : 15152
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
مواضيع مماثلة
» حقوق الحيوان فى الاسلام
» حقوق الأم في الشريعة الإسلامية..
» حقوق آل البيت على الأمة الإسلامية
» عمر أمة الإسلام
» حقوق اليتيم العشرة في القرآن الكريم
» حقوق الأم في الشريعة الإسلامية..
» حقوق آل البيت على الأمة الإسلامية
» عمر أمة الإسلام
» حقوق اليتيم العشرة في القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى