حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج

hayfa كتب:

مصافحة حارة بين طالباني وباراك بوساطة عباس
يصافحوا علاش ما يصافحوش مادامت المصافحة بالمجان

أبو أويس كتب:قال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم :
"حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج"

هذا الحديث رواه أحمد وأبو داود عن أبي هريرة بلفظ: حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج
ورواه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا
عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
وعلى كل، فالمعنى واحد وهو: أنه يجوز للمسلم أن ينقل
كلامهم وأخبارهم الموجودة في كتبهم دون تقيد بالبحث عن صحة الإسناد، بل تحكى أخبارهم
كما هي للعبرة
والاتعاظ، إلا ما علم أنه كذب.
....
....
....
عن الشافعي قوله: من المعلوم أن
النبي صلى الله عليه وسلم لا يجيز التحدث بالكذب، فالمعنى: حدثوا عن بني إسرائيل بما لا
تعلمون كذبه،
وأما ما تجوّزونه، فلا حرج عليكم في التحدث به عنهم، وهو نظير قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدثكم أهل
الكتاب، فلا تصدقوهم، ولا تكذبوهم"، ولم يرد الإذن ولا المنع من التحدث بما
يقطع بصدقه.
وقال الطيبي: ولا منافاة بين إذنه هنا، ونهيه في خبر آخر
عن التحدث، وفي آخر عن النظر في كتبهم، لأنه أراد هنا التحديث بقصصهم نحو قتل أنفسهم لتوبتهم، وبالنهي: العمل بالأحكام،
لنسخها بشرعه، أو النهي في صدر الإسلام قبل استقرار الأحكام الدينية والقواعد الإسلامية، فلما استقرت أذن لأمن المحذور. نقله المناوي في فيض القدير.
والله أعلم.

hayfa كتب:

اشنوة يا جماعة
؟؟؟؟؟
رجعت ريمة لعادتها القديمة
الصنصرة و تكميم الأفواه
و الإنفراد بالرأي
؟؟؟؟
فسرونا علاش نحتوها التصويرة هاذي
أقنعونا
كانش إذاكان انتم من جماعة الطلباني و عبد العزيز الحكيم و من انصار الفدرالية في العراق و تحبو تغطيو عليهم

hayfa كتب:ديمة غالط يا سي الباهي
شكون قالك الي الطلباني رئيس العراق
تي الراجل ما يحكمش حتى في مكتوبو
و شهريتو يقولولوا كيفاش يصرفها
و يتنقل مابين الحزام الأخضر
و السليمانية
في أمبيلانص

hayfa كتب:

اشنوة يا جماعة
؟؟؟؟؟
رجعت ريمة لعادتها القديمة
الصنصرة و تكميم الأفواه
و الإنفراد بالرأي
؟؟؟؟
فسرونا علاش نحتوها التصويرة هاذي
أقنعونا
كانش إذاكان انتم من جماعة الطلباني و عبد العزيز الحكيم و من انصار الفدرالية في العراق و تحبو تغطيو عليهم

إسماعيل كتب:

hayfa كتب:كله سياسة يا ابو اسماعيل

يا ريت كلها سياسة يا أم هيفاء ولا فصل بين الدين والدولة

في هذه الحالة لن يرضى علينا العلمانيون كما هو حاصل لم يرض علينا اليهود والنصارى...