لكسر حصار غزة...انتفاضة سفن عربية واسلامية
صفحة 1 من اصل 1
لكسر حصار غزة...انتفاضة سفن عربية واسلامية
أكد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار المفروض على غزة النائب جمال الخضري أن انتفاضة سفن كسر الحصار عن القطاع قد بدأت بالفعل، ودعا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الحصار الإسرائيلي الذي يهدد حياة 1.5 مليون فلسطيني يعيشون في القطاع.
وقال الخضري إن سبع جهات عربية وإسلامية أعلنت لغاية الآن عزمها إرسال سفن لشواطئ غزة في الفترة القادمة، فيما لا تزال الزوارق الحربية الإسرائيلية تحاصر سفينة المساعدات الليبية، وتمنعها تحت التهديد باستخدام القوة من الاقتراب من شواطئ غزة.
ووفقا للخضري، فإنه من المنتظر وصول سفينة المساعدات القطرية للمساهمة في كسر الحصار بداية الأسبوع المقبل، كما ينتظر وصول سفينة أخرى يوم الأحد القادم، سيطلقها العرب داخل الخط الأخضر من شواطئ مدينة حيفا.
وفي الثامن عشر من الشهر الجاري، ستكون شواطئ غزة على موعد مع سفينة البرلمانيين الإسلاميين، وبعد يومين من هذا التاريخ ستصل سفينة مساعدات أردنية قادمة من شواطئ العقبة.
وتوقع الخضري أن تصل سفينتا المساعدات اليمنية والكويتية إلى شواطئ غزة في يناير/كانون الثاني القادم.
وفي هذه الأثناء ما زالت سفينة المساعدات الليبية "المروة" عالقة منذ يومين في المياه الدولية، بعد أن منعتها الزوارق الحربية الإسرائيلية من الوصول لشواطئ غزة، وتفريغ حمولتها من المساعدات الغذائية والدوائية البالغ وزنها 3000 طن.
وانقطع الاتصال بالسفينة منذ الليلة الماضية، وكان أفراد الطاقم قد أكدوا في اتصال هاتفي أن الزوارق الإسرائيلية هددت الطاقم باستخدام القوة إذا ما حاولوا تغيير مسارهم تجاه شواطئ غزة.
وحسب تأكيدات المصدر نفسه، فإن الطاقم مصر على مواصلة محاولات المناورة، لعله ينجح في الإفلات من الرقابة الإسرائيلية، والوصول لشواطئ القطاع المحاصر.
وقال الطاقم إن السفينة منذ وصولها للمنطقة أول أمس الأحد ما زالت تسير في المياه الدولية بسرعة منخفضة، رافضة الرسو بأي ميناء إقليمي، أو تفريغ حمولتها بالموانئ المصرية، ليتم نقلها لاحقا عن طريق البر.
وقال الخضري إن سبع جهات عربية وإسلامية أعلنت لغاية الآن عزمها إرسال سفن لشواطئ غزة في الفترة القادمة، فيما لا تزال الزوارق الحربية الإسرائيلية تحاصر سفينة المساعدات الليبية، وتمنعها تحت التهديد باستخدام القوة من الاقتراب من شواطئ غزة.
ووفقا للخضري، فإنه من المنتظر وصول سفينة المساعدات القطرية للمساهمة في كسر الحصار بداية الأسبوع المقبل، كما ينتظر وصول سفينة أخرى يوم الأحد القادم، سيطلقها العرب داخل الخط الأخضر من شواطئ مدينة حيفا.
وفي الثامن عشر من الشهر الجاري، ستكون شواطئ غزة على موعد مع سفينة البرلمانيين الإسلاميين، وبعد يومين من هذا التاريخ ستصل سفينة مساعدات أردنية قادمة من شواطئ العقبة.
وتوقع الخضري أن تصل سفينتا المساعدات اليمنية والكويتية إلى شواطئ غزة في يناير/كانون الثاني القادم.
وفي هذه الأثناء ما زالت سفينة المساعدات الليبية "المروة" عالقة منذ يومين في المياه الدولية، بعد أن منعتها الزوارق الحربية الإسرائيلية من الوصول لشواطئ غزة، وتفريغ حمولتها من المساعدات الغذائية والدوائية البالغ وزنها 3000 طن.
وانقطع الاتصال بالسفينة منذ الليلة الماضية، وكان أفراد الطاقم قد أكدوا في اتصال هاتفي أن الزوارق الإسرائيلية هددت الطاقم باستخدام القوة إذا ما حاولوا تغيير مسارهم تجاه شواطئ غزة.
وحسب تأكيدات المصدر نفسه، فإن الطاقم مصر على مواصلة محاولات المناورة، لعله ينجح في الإفلات من الرقابة الإسرائيلية، والوصول لشواطئ القطاع المحاصر.
وقال الطاقم إن السفينة منذ وصولها للمنطقة أول أمس الأحد ما زالت تسير في المياه الدولية بسرعة منخفضة، رافضة الرسو بأي ميناء إقليمي، أو تفريغ حمولتها بالموانئ المصرية، ليتم نقلها لاحقا عن طريق البر.
الدعاس-
- عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12557
تاريخ التسجيل : 13/10/2008
مواضيع مماثلة
» حملة دولية بإقامة خط بحري لكسر الحصار عن غزة
» شيخ الأزهر: اسرائيل عاملة حصار على غزة وإحنا مالنا
» انتفاضة 1864 بالبلاد التونسية: المقدمات، الوقائع والنهايات
» أمثال عربية
» الصمت العربي أمام حصار غزة
» شيخ الأزهر: اسرائيل عاملة حصار على غزة وإحنا مالنا
» انتفاضة 1864 بالبلاد التونسية: المقدمات، الوقائع والنهايات
» أمثال عربية
» الصمت العربي أمام حصار غزة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى