غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم
+5
العنيد
Naceur
soujoud
حواء
أنين الصمت
9 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
... كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا * يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر ...
أنين الصمت-
- عدد المساهمات : 1248
العمر : 39
المكان : الجبال الصلدة
المهنه : بطالة مؤقتة
الهوايه : الصمت
نقاط تحت التجربة : 12307
تاريخ التسجيل : 26/12/2008
رد: غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم
ناصر,العنيد,لامبادوزة,إسماعيل
شكرا لكم إخوتي الكرام على إهتمامكم
وعلى كلماتكم الجميلة
أعدكم بالجديد كل ما وجد
شكرا لكم إخوتي الكرام على إهتمامكم
وعلى كلماتكم الجميلة
أعدكم بالجديد كل ما وجد
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
... كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا * يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر ...
أنين الصمت-
- عدد المساهمات : 1248
العمر : 39
المكان : الجبال الصلدة
المهنه : بطالة مؤقتة
الهوايه : الصمت
نقاط تحت التجربة : 12307
تاريخ التسجيل : 26/12/2008
مقدمة غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
مقدمة غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
مقدمة
1- بلغ عدد الغزوات التي قادها الرسول صلى الله عليه وسلم (28) غزوة.
2- هناك 9 غزوات دار فيها القتال بين الطرفين.
3- هناك 19 غزوة حققت اهدافها دون قتال بسبب فرار الاعداء.
4- هناك 7غزوات خرج فيها الرسول صلى الله عليه وسلم لمهاجمة اعداء علم على انهم يدبرون للعدوان.
5- استمرت الغزوات8 سنوات من 2 هجري الى 9 هجري.
6- اكبر عدد من الغزوات كان في العام الاول للغزوات حيث بلغ 8 غزوات.
7- بلغت عدد البعوث والسرايا 38 ما بين بعث وسرية.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل"
إسماعيل- مشرف
- عدد المساهمات : 2980
العمر : 53
نقاط تحت التجربة : 16430
تاريخ التسجيل : 17/04/2008
salouha-
- عدد المساهمات : 996
العمر : 29
المكان : المطوية
المهنه : تلميذة
الهوايه : تأليف القصص+انترنت+ شوية مطالعة
نقاط تحت التجربة : 12406
تاريخ التسجيل : 14/06/2009
رد: غزوات الرسول صلى الله عليه و سلم
:roll:
غزوة أحد
تاريخ الغزوة :
اتفق كتاب السيرة على أنها كانت في شوال من السنة الثالثة الهجرية ،
واختلفوا في اليوم الذي وقعت فيه. وأشهر الأقوال أنه السبت ، للنصف من
شوال.
أسبابها :
لقد كان السبب المباشر لها ، كما أجمع على ذلك أهل السير ، هو أن قريشاً
أرادت أن تنتقم لقتلاها في بدر ، وتستعيد مكانتها التي تزعزعت بين العرب
بعد هزيمتها في بدر. أما من بين الأسباب الأخرى الهامة التي يمكن
استنتاجها من مجريات الأحداث ، فهي أن قريشاً تريد أن تضع حدا لتهديد
المسلمين طرق تجارتهم إلى الشام ، والقضاء على المسلمين قبل أن يصبحوا قوة
تهدد وجودهم.
عدة المشركين :
خصصت قريش قافلة أبي سفيان التي نجت من المسلمين ، وأرباحها ، لتجهيز
جيشهم لغزوة أحد ، وجمعت ثلاث آلاف مقاتل من قريش ومن أطاعها من كنانة
وأهل تهامة ، ومعهم مائتا فرس ، وسبعمائة دارع ، وجعلت على الميمنة خالد
بن الوليد وعلى الميسرة عكرمة بن أبي جهل ، وخرجت معهم مجموعة من النساء
لإثارة حماسهم وخوفهم من العار إذا فروا.
وذكر ابن إسحاق أنهن كن ثمانياً ، وقال الواقدي : إنهن كن أربع عشرة ، وقد سمياهن. وقال ابن سعد : إنهن كن خمس عشرة امرأة.
وأري الرسول صلى الله عليه وسلم في منامه ما سيحدث في أحد ، وذكره لأصحابه
، قائلا : ( رأيت في رؤياي أني هززته سيفاً فانقطع صدره ، فإذا هو ما أصيب
من المؤمنين يوم أحد ، ثم هززته أخرى فعاد كأحسن ما كان ، فإذا هو ما جاء
الله به من الفتح واجتماع المؤمنين ، ورأيت بقرا – والله خير – فإذا هم
المؤمنون يوم أحد) وفي رواية أخرى : ( ورأيت أني في درع حصينة فأولتها
المدينة). وفسر الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الرؤيا بأن هزيمته وقتلا
سيقعان من أصحابه.
عندما علم الرسول صلى الله عليه وسلم بمجيء جيش مكة لحرب المسلمين ، شاور
أصحابه ، بين أن يبقوا داخل المدينة أو يخرجوا لملاقاة العدو خارجها. فقال
جماعة من الأنصار: (يا نبي الله ، إنا نكره أن نقتل في طرق المدينة ، وقد
كنا نمتنع من الغزو في الجاهلية ، فبالإسلام أحق أن نمتنع منه ، فابرز إلى
القوم ، فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فلبس لأمته. فتلاوم القوم
فقالوا : عرض نبي الله صلى الله عليه وسلم بأمر وعرضتم بغيره ، فاذهب يا
حمزة فقل للنبي صلى الله عليه وسلم : (أمرنا لأمرك تبع) ، فأتى حمزة فقال
: (يا نبي الله ، إن القوم قد تلاوموا فقالوا : أمرنا لأمرك تبع ، فقال
الرسول صلى الله عليه وسلم : (إنه ليس لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى
يناجز).
إن ما ذكره ابن إسحاق وغيره من أن عبدالله بن أبي كان موافقاً لرأي رسول
الله صلى الله عليه وسلم في البقاء داخل المدينة ، فقد روى الطبري عن
السدي خلاف ذلك ، وهو أثر إسناده صحيح ورجاله ثقات ولكنه مرسل ، وفيه من
يهم ويكثر الخطأ ، ولذلك رجح الباكري رواية ابن إسحاق لصحتها ولإجماع أهل
السير على ذلك ، وأن حجة ابن سلول في الرجوع عن أحد أن الرسول صلى الله
عليه وسلم لم يطعه.
ومما ذكره أهل السير أن من دوافع الراغبين في الخروج ، إظهار الشجاعة أمام
الأعداء والرغبة في المشاركة في الجهاد لما فاتهم من فضل الاشتراك في بدر.
أما دوافع الرسول صلى الله عليه وسلم ومن كان على رأيه في البقاء داخل
المدينة فهو الاستفادة من حصون المدينة وطاقات كل المواطنين مما يرجح فرصة
دحر المهاجمين.
وبعد أن حسم الرسول صلى الله عليه وسلم أمر الخروج رفعت راية سوداء وثلاثة
ألوية : لواء للمهاجرين ، حمله مصعب بن عمير ، وحمله بعد استشهاده علي بن
أبي طالب ، ولواء للأوس حمله أسيد بن خضير ، ولواء للخزرج ، حمله الحباب
ابن المنذر. وبلغ عدد من سار تحتها ألفاً من المسلمين ومن ظاهرهم ، وكان
معهم فرسان ومائة دارع. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يرتدي درعين.
وعندما تجاوز الرسول صلى الله عليه وسلم في مسيره إلى أحد ثنية الوادع رأى
كتيبة خشناء ، فقال : ( من هؤلاء ؟ قالوا: هذا عبدالله بن أبي سلول في
ستمائة من مواليه من اليهود من أهل قينقاع ، وهو رهط عبدالله بن سلام. قال
: وقد أسلموا ؟ قالوا: لا يا رسول الله. قال : قولوا لهم فليرجعوا فإنا لا
نستعين بالمشركين على المشركين). وإذا صح هذا الخبر يكون جلاء قينقاع بعد
أحد.
وعندما وصل جيش المسلمين الشوط – وهو مكان ملعب التعليم بالمدينة الآن - ،
انسحب المنافق ابن سلول بثلاثمائة من المنافقين ، بحجة أنه لن يقع قتال
المشركين ، ومعترضاً على قرار القتال خارج المدينة ، قائلا : ( أطاع
الولدان ومن لا رأي له ، أطاعهم وعصاني ، علام نقتل أنفسنا).
ورأت فرقة من الصحابة قتال هؤلاء المنافقين ، ورأت الفرقة الأخرى عدم ذلك
، فنزلت الآية الكريمة :{ فمالكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما
كسبوا}. واتبعهم عبدالله بن عمرو بن حرام عند انسحابهم ، وأخذ يقول لهم :
( أذكركم الله أن تخذلوا قومكم ونبيكم عندما حضر من عدوهم ، فقالوا : لو
نعلم أنكم تقاتلون ما أسلمناكم ولكنا لا نرى أن يكون قتال. فلما استعصوا
عليه ، قال : أبعدكم الله أعداء الله ، فسيغني الله عنكم نبيه ، وقد أشار
القرآن إلى هذا الحوار في قوله تعالى :{ وما أصابكم يوم التقى الجمعان
فبإذن الله وليعلم المؤمنين. وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا
في سبيل الله أو ادفعوا ، قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم ، هم للكفر يومئذ
أقرب منهم للإيمان ، يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ، والله أعلم بما
يكتمون } .
وكادت بنو سلمة – من الخزرج – وبنو حارثة – من الأوس – أن تنخذل مع
المنافقين لولا أن الله ثبتهم مع المؤمنين ، وفيهم قال الله عز وجل : { إذ
همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما … }
غزوة أحد
تاريخ الغزوة :
اتفق كتاب السيرة على أنها كانت في شوال من السنة الثالثة الهجرية ،
واختلفوا في اليوم الذي وقعت فيه. وأشهر الأقوال أنه السبت ، للنصف من
شوال.
أسبابها :
لقد كان السبب المباشر لها ، كما أجمع على ذلك أهل السير ، هو أن قريشاً
أرادت أن تنتقم لقتلاها في بدر ، وتستعيد مكانتها التي تزعزعت بين العرب
بعد هزيمتها في بدر. أما من بين الأسباب الأخرى الهامة التي يمكن
استنتاجها من مجريات الأحداث ، فهي أن قريشاً تريد أن تضع حدا لتهديد
المسلمين طرق تجارتهم إلى الشام ، والقضاء على المسلمين قبل أن يصبحوا قوة
تهدد وجودهم.
عدة المشركين :
خصصت قريش قافلة أبي سفيان التي نجت من المسلمين ، وأرباحها ، لتجهيز
جيشهم لغزوة أحد ، وجمعت ثلاث آلاف مقاتل من قريش ومن أطاعها من كنانة
وأهل تهامة ، ومعهم مائتا فرس ، وسبعمائة دارع ، وجعلت على الميمنة خالد
بن الوليد وعلى الميسرة عكرمة بن أبي جهل ، وخرجت معهم مجموعة من النساء
لإثارة حماسهم وخوفهم من العار إذا فروا.
وذكر ابن إسحاق أنهن كن ثمانياً ، وقال الواقدي : إنهن كن أربع عشرة ، وقد سمياهن. وقال ابن سعد : إنهن كن خمس عشرة امرأة.
وأري الرسول صلى الله عليه وسلم في منامه ما سيحدث في أحد ، وذكره لأصحابه
، قائلا : ( رأيت في رؤياي أني هززته سيفاً فانقطع صدره ، فإذا هو ما أصيب
من المؤمنين يوم أحد ، ثم هززته أخرى فعاد كأحسن ما كان ، فإذا هو ما جاء
الله به من الفتح واجتماع المؤمنين ، ورأيت بقرا – والله خير – فإذا هم
المؤمنون يوم أحد) وفي رواية أخرى : ( ورأيت أني في درع حصينة فأولتها
المدينة). وفسر الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الرؤيا بأن هزيمته وقتلا
سيقعان من أصحابه.
عندما علم الرسول صلى الله عليه وسلم بمجيء جيش مكة لحرب المسلمين ، شاور
أصحابه ، بين أن يبقوا داخل المدينة أو يخرجوا لملاقاة العدو خارجها. فقال
جماعة من الأنصار: (يا نبي الله ، إنا نكره أن نقتل في طرق المدينة ، وقد
كنا نمتنع من الغزو في الجاهلية ، فبالإسلام أحق أن نمتنع منه ، فابرز إلى
القوم ، فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فلبس لأمته. فتلاوم القوم
فقالوا : عرض نبي الله صلى الله عليه وسلم بأمر وعرضتم بغيره ، فاذهب يا
حمزة فقل للنبي صلى الله عليه وسلم : (أمرنا لأمرك تبع) ، فأتى حمزة فقال
: (يا نبي الله ، إن القوم قد تلاوموا فقالوا : أمرنا لأمرك تبع ، فقال
الرسول صلى الله عليه وسلم : (إنه ليس لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى
يناجز).
إن ما ذكره ابن إسحاق وغيره من أن عبدالله بن أبي كان موافقاً لرأي رسول
الله صلى الله عليه وسلم في البقاء داخل المدينة ، فقد روى الطبري عن
السدي خلاف ذلك ، وهو أثر إسناده صحيح ورجاله ثقات ولكنه مرسل ، وفيه من
يهم ويكثر الخطأ ، ولذلك رجح الباكري رواية ابن إسحاق لصحتها ولإجماع أهل
السير على ذلك ، وأن حجة ابن سلول في الرجوع عن أحد أن الرسول صلى الله
عليه وسلم لم يطعه.
ومما ذكره أهل السير أن من دوافع الراغبين في الخروج ، إظهار الشجاعة أمام
الأعداء والرغبة في المشاركة في الجهاد لما فاتهم من فضل الاشتراك في بدر.
أما دوافع الرسول صلى الله عليه وسلم ومن كان على رأيه في البقاء داخل
المدينة فهو الاستفادة من حصون المدينة وطاقات كل المواطنين مما يرجح فرصة
دحر المهاجمين.
وبعد أن حسم الرسول صلى الله عليه وسلم أمر الخروج رفعت راية سوداء وثلاثة
ألوية : لواء للمهاجرين ، حمله مصعب بن عمير ، وحمله بعد استشهاده علي بن
أبي طالب ، ولواء للأوس حمله أسيد بن خضير ، ولواء للخزرج ، حمله الحباب
ابن المنذر. وبلغ عدد من سار تحتها ألفاً من المسلمين ومن ظاهرهم ، وكان
معهم فرسان ومائة دارع. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يرتدي درعين.
وعندما تجاوز الرسول صلى الله عليه وسلم في مسيره إلى أحد ثنية الوادع رأى
كتيبة خشناء ، فقال : ( من هؤلاء ؟ قالوا: هذا عبدالله بن أبي سلول في
ستمائة من مواليه من اليهود من أهل قينقاع ، وهو رهط عبدالله بن سلام. قال
: وقد أسلموا ؟ قالوا: لا يا رسول الله. قال : قولوا لهم فليرجعوا فإنا لا
نستعين بالمشركين على المشركين). وإذا صح هذا الخبر يكون جلاء قينقاع بعد
أحد.
وعندما وصل جيش المسلمين الشوط – وهو مكان ملعب التعليم بالمدينة الآن - ،
انسحب المنافق ابن سلول بثلاثمائة من المنافقين ، بحجة أنه لن يقع قتال
المشركين ، ومعترضاً على قرار القتال خارج المدينة ، قائلا : ( أطاع
الولدان ومن لا رأي له ، أطاعهم وعصاني ، علام نقتل أنفسنا).
ورأت فرقة من الصحابة قتال هؤلاء المنافقين ، ورأت الفرقة الأخرى عدم ذلك
، فنزلت الآية الكريمة :{ فمالكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما
كسبوا}. واتبعهم عبدالله بن عمرو بن حرام عند انسحابهم ، وأخذ يقول لهم :
( أذكركم الله أن تخذلوا قومكم ونبيكم عندما حضر من عدوهم ، فقالوا : لو
نعلم أنكم تقاتلون ما أسلمناكم ولكنا لا نرى أن يكون قتال. فلما استعصوا
عليه ، قال : أبعدكم الله أعداء الله ، فسيغني الله عنكم نبيه ، وقد أشار
القرآن إلى هذا الحوار في قوله تعالى :{ وما أصابكم يوم التقى الجمعان
فبإذن الله وليعلم المؤمنين. وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا
في سبيل الله أو ادفعوا ، قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم ، هم للكفر يومئذ
أقرب منهم للإيمان ، يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ، والله أعلم بما
يكتمون } .
وكادت بنو سلمة – من الخزرج – وبنو حارثة – من الأوس – أن تنخذل مع
المنافقين لولا أن الله ثبتهم مع المؤمنين ، وفيهم قال الله عز وجل : { إذ
همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما … }
samidos-
- عدد المساهمات : 563
العمر : 40
نقاط تحت التجربة : 12188
تاريخ التسجيل : 21/06/2009
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» قصة أبكت الرسول صلى الله عليه و سلم ..فهل تبكيك أنت يا عبد الله ؟؟؟
» قصة و فاة الرسول صلى الله عليه و سلم
» قصة جميلة جدا عن الرسول صلى الله عليه و سلم
» طعام الرسول صلى الله عليه و سلم
» قهوة الرسول صلى الله عليه و سلم
» قصة و فاة الرسول صلى الله عليه و سلم
» قصة جميلة جدا عن الرسول صلى الله عليه و سلم
» طعام الرسول صلى الله عليه و سلم
» قهوة الرسول صلى الله عليه و سلم
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى