ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
+3
العنيد
تونسي
زهرة الياسمين
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
شغلَتْنا وسائل الإعلام منذ بضع سنواتٍ بأخبار الحرب الأميركية على ما يوصف بالإرهاب ..
مما
حدا بالولايات المتحدة وأعوانها الأوروبيين بمساندتها والوقوف معها سواءً
كان ذلك عسكرياً أو مادياً وتحت غطاء قوات التحالف أو الناتو ( حلف شمال
الأطلسي ) ..
فبدأو بشحن الحروب والويلات على المناطق التي يوجد بها الإسلام بشكل مكثف ..
وباعتبار أفغانستان والعراق دولتان لا تستفيد منهما أميركا فقد تركوها عبارة عن خرابٍ ودمارٍ شامل ..
بعكس
المناطقٌ الأُخرى التي يوجد بها الإسلام بشكلٍ مكثف فإن أميركا لم تقم
بمواجهتها عسكرياً ولكن عمِدت إلى حربها وغزوها فكرياً وثقافياً لأن الآلة
العسكرية ستقوم بإحداثِ دمارٍ شاملٍ في البنية التحتية يمنع أميركا من
الإستفادة من موارد تلك الدول , كالدول النفطية و الغنية بالغاز والثروات
المعدنية الباطنة ..
ولا
يغيبُ عن أنظارنا أن قوات الطالبان الأفغانية بقيادة أسامة بن لادن كانت
مدعومة أصلاً من أميركا ,, لأنها أي الطالبان كانت تقاتل ضد الإتحاد
السوفييتي سابقاً , باعتبار أنها العدو اللدود للغرب .
ورغم
كل ذلك , فإن أميركا كانت تعلم أنه سيأتي اليوم الذي تتخلى فيه عن طالبان
.. فقامت بدعمهم بشتى الوسائل والحيل الدفاعية والعسكرية والعتاد وسهلت
لهم مهمة تولي السلطة في البلاد ..
حتى وصل بها الأمر أي أميركا أن تضغط على بعض الحكومات العربية والخليجية
على وجه الخصوص , لتقوم بدعم قوات طالبان وتحت شعار ( ادعموا المجاهدين
الأفغان ) في حربهم على الكفار أي الروس والسوفييت وذلك في الثمانينات من
القرن الماضي.
فبعد
سقوط اتحاد جمهوريات السوفيات ,, لم تجد قوات طالبان ما تفعله سوى السيطرة
على أفغانستان .. ونشر الإسلام في أرجاء البلاد , الأمر الذي أثار حفيظة
الغرب والصليبيين من انتشار الإسلام حتى في دول الغرب.
وبالمثل
فقد كانت أميركا تدعم النظام العراقي بقيادة البطل صدام حسين رحمه الله ,
في حربه على إيران ,, وباعتبار أن إيران أيضاً كانت العدو اللدود لأميركا
وما زالت .
فكانت
أميركا تدعم العراق بشتى صنوف الأسلحة وأجبرت دولاً عربية بعينها على دعم
العراق حتى استمرت العراق في حربها على إيران قرابة الثماني سنوات متواصلة
, أدت لاستنزاف قدرات الإيرانيين وتوقف الحرب ,,
وبعد ذلك أرغمو صدام على اجتياح الكويت عام 91 وإطلاق أزمة الخليج الأولى والتي أثارت الرعب في كل أرجاء الوطن العربي ..
كل هذا من أجل تحقيق مصالح أميركا فقط لا غير ..
فماذا بعد انهيار الإتحاد السوفييتي وإيران ؟؟
هناك مقولة مفادها :
كل من تعاون مع أميركا طعنت به وغدرت به من الخلف ..
لأن أميركا شعرت بأنها بدأت تفقد السيطرة عليهم وبدأوا بالتوسع والإنتشار
ببروز قوىً عسكرية جديدة في المنطقة ككل .. فقامت بشن الحروب على الطالبان
والأفغان بقيادة بن لادن وقامت بغزو العراق لأن صدام خرج عن إرادتها وعصى
طاعتها.
فكان
لا بد من ضربةٍ تخمد كلا الطرفين أي العراق وأفغانستان وذلك بعد افتعال
أحداث أيلول من عام 2001 والتي كانت تعلم بها أميركا قبل تنفيذها .. والتي
تكتمت عن معلوماتها وأبقتها طي الكتمان حتى لا تقوم أي جهة بالتفتيش
والتنقيب والبحث الجنائي..
فقامت بإخفاء كل ما له علاقة بالحادث وأخمدت صحفاً كثيرة تحدثت عن الموضوع بإسهاب كببير..
بالإضافة لإخفاء أدلةٍ كبيرة منها ما يتعلق ببناء البرجين الهندسي..
كل
هذا من أجل مبررٍ للحرب على ما يسمى الإرهاب ,, بحجة أن مصدر الخطر من
الإسلام كان من أفغانستان التي حكمتها طالبان على مضي عقودٍ من الزمن.
فهل هي حقاً حربٌ على الإرهاب أم هي حربٌ صليبيةٌ على الإسلام تحت غطاء الحرب على الإرهاب ؟؟
أما آن لأميركا أن تنسحب من العراق وأفغانستان ومستنقعها الوحِل بعدما رأت النار تصبُ جحيمها فوق رؤوسهم ؟؟
أترك لكم التمعن وإبداء الآراء والحوار في الموضوع ..
دمتم بود ,,
مما
حدا بالولايات المتحدة وأعوانها الأوروبيين بمساندتها والوقوف معها سواءً
كان ذلك عسكرياً أو مادياً وتحت غطاء قوات التحالف أو الناتو ( حلف شمال
الأطلسي ) ..
فبدأو بشحن الحروب والويلات على المناطق التي يوجد بها الإسلام بشكل مكثف ..
وباعتبار أفغانستان والعراق دولتان لا تستفيد منهما أميركا فقد تركوها عبارة عن خرابٍ ودمارٍ شامل ..
بعكس
المناطقٌ الأُخرى التي يوجد بها الإسلام بشكلٍ مكثف فإن أميركا لم تقم
بمواجهتها عسكرياً ولكن عمِدت إلى حربها وغزوها فكرياً وثقافياً لأن الآلة
العسكرية ستقوم بإحداثِ دمارٍ شاملٍ في البنية التحتية يمنع أميركا من
الإستفادة من موارد تلك الدول , كالدول النفطية و الغنية بالغاز والثروات
المعدنية الباطنة ..
ولا
يغيبُ عن أنظارنا أن قوات الطالبان الأفغانية بقيادة أسامة بن لادن كانت
مدعومة أصلاً من أميركا ,, لأنها أي الطالبان كانت تقاتل ضد الإتحاد
السوفييتي سابقاً , باعتبار أنها العدو اللدود للغرب .
ورغم
كل ذلك , فإن أميركا كانت تعلم أنه سيأتي اليوم الذي تتخلى فيه عن طالبان
.. فقامت بدعمهم بشتى الوسائل والحيل الدفاعية والعسكرية والعتاد وسهلت
لهم مهمة تولي السلطة في البلاد ..
حتى وصل بها الأمر أي أميركا أن تضغط على بعض الحكومات العربية والخليجية
على وجه الخصوص , لتقوم بدعم قوات طالبان وتحت شعار ( ادعموا المجاهدين
الأفغان ) في حربهم على الكفار أي الروس والسوفييت وذلك في الثمانينات من
القرن الماضي.
فبعد
سقوط اتحاد جمهوريات السوفيات ,, لم تجد قوات طالبان ما تفعله سوى السيطرة
على أفغانستان .. ونشر الإسلام في أرجاء البلاد , الأمر الذي أثار حفيظة
الغرب والصليبيين من انتشار الإسلام حتى في دول الغرب.
وبالمثل
فقد كانت أميركا تدعم النظام العراقي بقيادة البطل صدام حسين رحمه الله ,
في حربه على إيران ,, وباعتبار أن إيران أيضاً كانت العدو اللدود لأميركا
وما زالت .
فكانت
أميركا تدعم العراق بشتى صنوف الأسلحة وأجبرت دولاً عربية بعينها على دعم
العراق حتى استمرت العراق في حربها على إيران قرابة الثماني سنوات متواصلة
, أدت لاستنزاف قدرات الإيرانيين وتوقف الحرب ,,
وبعد ذلك أرغمو صدام على اجتياح الكويت عام 91 وإطلاق أزمة الخليج الأولى والتي أثارت الرعب في كل أرجاء الوطن العربي ..
كل هذا من أجل تحقيق مصالح أميركا فقط لا غير ..
فماذا بعد انهيار الإتحاد السوفييتي وإيران ؟؟
هناك مقولة مفادها :
كل من تعاون مع أميركا طعنت به وغدرت به من الخلف ..
لأن أميركا شعرت بأنها بدأت تفقد السيطرة عليهم وبدأوا بالتوسع والإنتشار
ببروز قوىً عسكرية جديدة في المنطقة ككل .. فقامت بشن الحروب على الطالبان
والأفغان بقيادة بن لادن وقامت بغزو العراق لأن صدام خرج عن إرادتها وعصى
طاعتها.
فكان
لا بد من ضربةٍ تخمد كلا الطرفين أي العراق وأفغانستان وذلك بعد افتعال
أحداث أيلول من عام 2001 والتي كانت تعلم بها أميركا قبل تنفيذها .. والتي
تكتمت عن معلوماتها وأبقتها طي الكتمان حتى لا تقوم أي جهة بالتفتيش
والتنقيب والبحث الجنائي..
فقامت بإخفاء كل ما له علاقة بالحادث وأخمدت صحفاً كثيرة تحدثت عن الموضوع بإسهاب كببير..
بالإضافة لإخفاء أدلةٍ كبيرة منها ما يتعلق ببناء البرجين الهندسي..
كل
هذا من أجل مبررٍ للحرب على ما يسمى الإرهاب ,, بحجة أن مصدر الخطر من
الإسلام كان من أفغانستان التي حكمتها طالبان على مضي عقودٍ من الزمن.
فهل هي حقاً حربٌ على الإرهاب أم هي حربٌ صليبيةٌ على الإسلام تحت غطاء الحرب على الإرهاب ؟؟
أما آن لأميركا أن تنسحب من العراق وأفغانستان ومستنقعها الوحِل بعدما رأت النار تصبُ جحيمها فوق رؤوسهم ؟؟
أترك لكم التمعن وإبداء الآراء والحوار في الموضوع ..
دمتم بود ,,
زهرة الياسمين-
- عدد المساهمات : 586
العمر : 44
نقاط تحت التجربة : 13357
تاريخ التسجيل : 15/02/2007
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
حقا أنها حرب صليبية علي الإسلام تحت غطاء الحرب علي الإرهاب.
شكرا أخي الكريم لموضوعك المهم والشيق ،،
شكرا أخي الكريم لموضوعك المهم والشيق ،،
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
كلام معقول
لا تعليق
شكرا لك
لا تعليق
شكرا لك
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
العنيد-
- عدد المساهمات : 5434
العمر : 62
المكان : sousse
المهنه : Fonctionnaire
الهوايه : صدقا لا أعلم
نقاط تحت التجربة : 16519
تاريخ التسجيل : 26/03/2008
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
الحرب الصلبية لم تكن زلة لسان من بوش وهي تهدف فعلا الى محاربة المسلمين من اجل اذلالهم واضعافهم واستعمار بلادهم
بالتالي الى التمهيد لتحقيق الحلم الصهيوني باقامة دولة اسرائيل الكبرى ، هذه الحرب المكشوفة والتى تحولت الى حرب علنية
واضحة المعالم كشفت التقارير من ارض المعارك أن القساوسة والحاخامات تنظم لهم الزيارات الدينية الرسمية من اجل تلقين الجنود
في ساحات المعارك وعلى الأرض العربية والاسلامية فن التسامح الديني الغربي في قتل أبناء ارضنا من المسلمين دونما شفقة او رحمة ،
والجنود يتعاملون مع هذه الحرب على انها حرب مقدسة على الاسلام .
وبالتالي
تهديم العراق وهدم مساجده والعالم كله يشاهد هدم المساجد علنا لا نحتاج
الى ادلة ، واهانة القرآن الكريم ، وقتل علماء العراق ،
قناة ل CNN اوردت تقرير من مدة قصيرة تقول ان امريكا شوهت معالم جنائن بابل المعلقة بعد ان اصبحت قاعدة عسكرية .
امريكا تدمر كل ما له صلة بالعرب والمسلمين
والحرب الظالمة التى تقع على الشعب المسلم في افغانستان منذ سنوات شعب افغانستان يتعرض للأبادة التي ترضي النفوس المريضة
وقد صرح قادة عسكريون سابقا بأنهم يستعدون للبقاء في العراق لمدة تتراوح بين 15 الى 20 عاما ولا اعتقد بأن هناك بوادر
لأنسحاب طوعي لقوات الاحتلال وعلى الرغم من الانسحاب الشكلي ، فأنها تطوق المناطق التي انسحبت منها
امريكا اتت الى المنطقة كي يبقى لها توجد دائم وليس للأنسحاب
شكرا الك على الموضوع
بالتالي الى التمهيد لتحقيق الحلم الصهيوني باقامة دولة اسرائيل الكبرى ، هذه الحرب المكشوفة والتى تحولت الى حرب علنية
واضحة المعالم كشفت التقارير من ارض المعارك أن القساوسة والحاخامات تنظم لهم الزيارات الدينية الرسمية من اجل تلقين الجنود
في ساحات المعارك وعلى الأرض العربية والاسلامية فن التسامح الديني الغربي في قتل أبناء ارضنا من المسلمين دونما شفقة او رحمة ،
والجنود يتعاملون مع هذه الحرب على انها حرب مقدسة على الاسلام .
وبالتالي
تهديم العراق وهدم مساجده والعالم كله يشاهد هدم المساجد علنا لا نحتاج
الى ادلة ، واهانة القرآن الكريم ، وقتل علماء العراق ،
قناة ل CNN اوردت تقرير من مدة قصيرة تقول ان امريكا شوهت معالم جنائن بابل المعلقة بعد ان اصبحت قاعدة عسكرية .
امريكا تدمر كل ما له صلة بالعرب والمسلمين
والحرب الظالمة التى تقع على الشعب المسلم في افغانستان منذ سنوات شعب افغانستان يتعرض للأبادة التي ترضي النفوس المريضة
وقد صرح قادة عسكريون سابقا بأنهم يستعدون للبقاء في العراق لمدة تتراوح بين 15 الى 20 عاما ولا اعتقد بأن هناك بوادر
لأنسحاب طوعي لقوات الاحتلال وعلى الرغم من الانسحاب الشكلي ، فأنها تطوق المناطق التي انسحبت منها
امريكا اتت الى المنطقة كي يبقى لها توجد دائم وليس للأنسحاب
شكرا الك على الموضوع
Jawher-
- عدد المساهمات : 976
العمر : 54
المكان : قفصه الحبيبه
نقاط تحت التجربة : 13541
تاريخ التسجيل : 12/02/2007
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
المقال طويل ...
ويرهق عند مطالعته...
شكرا .
ويرهق عند مطالعته...
شكرا .
الدعاس-
- عدد المساهمات : 1639
العمر : 59
نقاط تحت التجربة : 12557
تاريخ التسجيل : 13/10/2008
زهرة الياسمين-
- عدد المساهمات : 586
العمر : 44
نقاط تحت التجربة : 13357
تاريخ التسجيل : 15/02/2007
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
اخي الامر واضح ولا يحتاج الي تحليل وتفكير طويل
امريكا تكن كل بغض وكرة الي الاسلام والمسلمين
واين ما توجد كلمة لا اله الا الله سوف تحاربة
ولكن اقول لهم بملء الفم
ان الله علي نصرهم لقدير
امريكا تكن كل بغض وكرة الي الاسلام والمسلمين
واين ما توجد كلمة لا اله الا الله سوف تحاربة
ولكن اقول لهم بملء الفم
ان الله علي نصرهم لقدير
ماستر 101-
- عدد المساهمات : 1581
المكان : الاردن
نقاط تحت التجربة : 13295
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
رد: ماذا تريد أميركا من أفغانستان والعراق ؟؟
أصبح الأمر جليا لكل مراقب ولا يتطلب محلّلين سياسيين لكي يتمكن الواحد منّا من تقييم الأمر فعداوة اليهود أصحاب القرار أزلية وقد ذكر ذلك في القرآن الكيم
قال تعالى (لتجدنّ أشدّ النّاس عداوة للّذين آمنوا اليهود والذين أشركوا.
وقال تعالى :ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارىحتى تتبع ملّتهم
وما يزيد الامر سوءاوتعقيدا هو تأثر بعض السّذج من بني جلدتنا بالغرب والتقليد الأعمى للغرب وتبني الكثير ممّا يرد علينا من ثقافاتهم وسمومهم ويا ليته كان علما أو تقنية أو مصلحة وإنما لللأسف عري وقص للشعور بطرق مخزية ومقرفة لكنها قلوب عمياء مطموسة لم تعد تفرق بين السليم والقبيح إذ فسد الذوق العام ولم تعد تفهم ما يجرى وأصبح النّكرة في الرّيادة وسيّد القوم خارج السرب فلله الأمر من قبل ومن بعد
قال تعالى (لتجدنّ أشدّ النّاس عداوة للّذين آمنوا اليهود والذين أشركوا.
وقال تعالى :ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارىحتى تتبع ملّتهم
وما يزيد الامر سوءاوتعقيدا هو تأثر بعض السّذج من بني جلدتنا بالغرب والتقليد الأعمى للغرب وتبني الكثير ممّا يرد علينا من ثقافاتهم وسمومهم ويا ليته كان علما أو تقنية أو مصلحة وإنما لللأسف عري وقص للشعور بطرق مخزية ومقرفة لكنها قلوب عمياء مطموسة لم تعد تفرق بين السليم والقبيح إذ فسد الذوق العام ولم تعد تفهم ما يجرى وأصبح النّكرة في الرّيادة وسيّد القوم خارج السرب فلله الأمر من قبل ومن بعد
ابومحمد-
- عدد المساهمات : 1400
نقاط تحت التجربة : 13602
تاريخ التسجيل : 01/02/2008
مواضيع مماثلة
» نجل قائد في حماس كان عميلا لإسرائيل قبل سفره إلى أميركا واعتناق المسيحية
» الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
» ماذا لو صادفت الرسول (ماذا تقول له )
» قتلى بالصومال والقراصنة يقلقون أميركا
» أميركا تخترع جهازا لتفتيش عقول المسافرين
» الاتفاقية الامنية بين الولايات المتحدة والعراق
» ماذا لو صادفت الرسول (ماذا تقول له )
» قتلى بالصومال والقراصنة يقلقون أميركا
» أميركا تخترع جهازا لتفتيش عقول المسافرين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى