هل يجوز
+9
جوهـر
abouimed
nadine
جـاد
ibn_al_sa7aba
ناجح
طارق
حامد عماري
KH@LED
13 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل يجوز
السلام عليكم
حسب رأيكم
هل يجوز لنا قول (( لا حياء في الدين ))
******
حسب رأيكم
هل يجوز لنا قول (( لا حياء في الدين ))
******
KH@LED-
- عدد المساهمات : 1691
العمر : 105
المكان : قلعة منسية
المهنه : الحمد لله
الهوايه : internet
نقاط تحت التجربة : 13079
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
رد: هل يجوز
{{ قال رسول الله صلـّى الله عليه و سلـّم :
( إنّ لكلّ دين خلقاً ، و إنّ خلق الإسلام الحياء ). رواه ابن ماجه }} ....
و المؤسف أنّ هذه القولة منتشرة جدّاً و متداولة بين النـّاس
( إنّ لكلّ دين خلقاً ، و إنّ خلق الإسلام الحياء ). رواه ابن ماجه }} ....
و المؤسف أنّ هذه القولة منتشرة جدّاً و متداولة بين النـّاس
KH@LED-
- عدد المساهمات : 1691
العمر : 105
المكان : قلعة منسية
المهنه : الحمد لله
الهوايه : internet
نقاط تحت التجربة : 13079
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
رد: هل يجوز
س)-ما مدى صحة القول : (لا حياء في الدين) ؟
نجد دليل مثل هذا القول في - إن فُهم صوابًا - كلمة مأثورة في (صحيح مسلم) ، وهو قول السيدة عائشة ، رضي اللَّه عنها : (رحم اللَّه نساء الأنصار ، لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين) ، ولكن هذا القول يحتاج إلى التقييد ؛ لأنَّ الأقوال المأثورة يفسر بعضها بعضًا ، فنقول : إذا قيلت هذه الكلمة بمناسبة بحثٍ علميٍّ ، سؤال ، أو في سياق التفقه في الدين ، أو وضعت في مكان مناسب فهي صحيحة ، أما أن يقال : (لا حياء في الدين) من غير تقييد ، فلا ؛ لأن (الحياء من الإيمان) ، كما يقولُ الرسول صلى الله عليه وسلم. نقلا من موقع جماعة انصار السنة ، والمرجع مجلة التوحيدالعددالعاشر لسنة 1420.
نجد دليل مثل هذا القول في - إن فُهم صوابًا - كلمة مأثورة في (صحيح مسلم) ، وهو قول السيدة عائشة ، رضي اللَّه عنها : (رحم اللَّه نساء الأنصار ، لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين) ، ولكن هذا القول يحتاج إلى التقييد ؛ لأنَّ الأقوال المأثورة يفسر بعضها بعضًا ، فنقول : إذا قيلت هذه الكلمة بمناسبة بحثٍ علميٍّ ، سؤال ، أو في سياق التفقه في الدين ، أو وضعت في مكان مناسب فهي صحيحة ، أما أن يقال : (لا حياء في الدين) من غير تقييد ، فلا ؛ لأن (الحياء من الإيمان) ، كما يقولُ الرسول صلى الله عليه وسلم. نقلا من موقع جماعة انصار السنة ، والمرجع مجلة التوحيدالعددالعاشر لسنة 1420.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
اذا لم تكن شاهدا على عصرك ...و لم تقف في ساحة الكفاح الدائر بين الحق و الباطل ... و اذا لم تتخذ موقفا صحيحا من ذلك الصراع الدائر ... فكن ما تشاء : مصليا متعبدا في المحراب ام شاربا للخمر في الحانات ... فكلا الامران يصبحان سواء -
=======================
حامد عماري-
- عدد المساهمات : 2469
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 14461
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: هل يجوز
KH@LED كتب:السلام عليكم
حسب رأيكم
هل يجوز لنا قول (( لا حياء في الدين ))
******
أظن والله أعلم
أن المقصود بهذا القول هو عدم المهادنة والخجل في نصرة الدين
ورأيي صواب يحتمل الخطأ
طارق-
- عدد المساهمات : 110
العمر : 54
المكان : صخرة سيزيف
المهنه :
الهوايه : خلف نزف القلم
نقاط تحت التجربة : 10638
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
رد: هل يجوز
يجوز القول "لا حياء مع الدّين" و الله أعلم
ناجح-
- عدد المساهمات : 1328
العمر : 56
المكان : قفصة
المهنه : استاذ
نقاط تحت التجربة : 12379
تاريخ التسجيل : 14/02/2010
رد: هل يجوز
بسم الله الرحمن الرحيم
:::حكم قول لا حياء في الدين:::
السؤال :
بعض الناس عندما يريدون السؤال عن شيء
محرج يقولون في بدايته
لا حياء في الدين فهل هذه المقولة صحيحة ؟.
الجواب:
الحمد لله
أما عبارة لا حياء في الدين فغلط بل الحياء من الدّين ،
والصواب أن يقال ( مثلا ):
إن الله لا يستحيي من الحق
كما جاء في حديث أمِّ سلمة أنها قالت : جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأت الماء ) ، فغطت أم سلمة ، تعني وجهها ، وقالت : يا رسول الله ، وتحتلم المرأة ؟ قال : ( نعم ، تربت يمينك ، فبم يشبهها ولدها ) رواه البخاري ومسلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
--------------
فائدة من شيخنا الفاضل :
عبد الله الحمادي
جزاهُ الله عنا خير الجزاء واجزلهُ واوفاه
------
بارك الله فيكم وفي الشيخ الكريم الفاضل
لكن أحب أن أقول:
تغليط هذه العبارة مطلقاً فيه نظر!
لأنها عبارةٌ محتملة، ومراد قائلها صواب
والعبارات المحتملة يُستفصَل فيها
فإن كان مراد قائلها أنه لا حياء يمنع من السؤال في أمور الدين فلا بأس
وإن كان مراد قائلها نفي الحياء ومشروعيته فهي خطأ بلا شك
والناس عندما يطلقون هذه العبارة إنما يريدون المعنى الأول، ولذا نجدهم
يذكرونها عندما يتكلمون عن أمور قد يُستحيى منها؛ فيقولون
(لا حياء في الدين)
ولذا قالت عائشة رضي الله عنها في الحديث نفسه الذي ذكره الشيخ محمد نفع الله به:
(نِعْمَ النساءُ نساء الأنصار، لم يكن يمنعهنَّ الحياء أن يتفقهن في الدين)
ولا شك أنَّ قول النبي صلى الله عليه وسلم أخير وأطيب وأكثر بركة
ولكن لا نقول إنَّ تلك العبارة غلط مطلقاً، بل هي عبارةٌ صحيحة إن أريد بها المعنى الصحيح
والناس يريدون بها المعنى الصحيح؛ ومع هذا فقول نبينا صلى الله عليه وسلم أفضل بلا تردد.
الشيخ : عبد الله الحمادي
حفظهُ الله
----------------
الشيخ : محمد بن صالح العثيمين رحمهُ الله(جزء من محاضرة اللقاء الشهري) :
أما قوله "لا حياء في الدين" فالأحسن أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق، كما قالت أم سليم رضي الله عنها:
(يا رسول الله! إن الله لا يستحيي من الحق، فهل على المرأة من غسل إذا هي احتلمت؟)
أما "لا حياء في الدين"
فهذه توهم معنىً فاسداً؛
لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: (الحياء من الإيمان) فالحياء في الدين من الإيمان، لكن غرض القائل: "لا حياء في الدين" يقصد أنه لا حياء في مسألة الدين، أي: في أن تسأل عن أمر يستحيا منه، فيقال: إذا كان هذا هو المقصود
فخير منه أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق.
--------------------
شخص أراد أن يسأل طالب علم فقدَّم لسؤاله كالمعتاد عند الناس بقوله: "لا حياء في الدين" فصاح به شخص آخر قائلاً: "أعوذ بالله، تب إلى الله"، وأنكر عليه ذلك بشدة واختلفوا في هذه المسألة وتجادلوا.
السؤال: هل الإنكار على قائل هذه العبارة بهذا الأسلوب يعد في محله؟
أم إنه يحمل على الغالب من مراده ومراد من يتلفظون بهذه العبارة؟ حيث إنهم يريدون: "لا حياء في السؤال عن الدين"، وبمعنى آخر: هل يحرم التلفظ بهذه العبارة مطلقا؟ أم يجوز مطلقاً؟ أم يكره كراهة تنزيه؟ أم ينظر لقصد قائلها؟ وماذا يجب على طالب العلم إذا سمع أحداً يتلفظ بها؟ أرجو التفصيل الكافي الشافي، سدد الله خطاكم وهداكم للصواب من القول والعمل.
الجواب:
الحمد لله، هذا الإنكار ليس في محله، وهذه التقدمة تُشعر بأن السؤال مما يستحيا منه، فهو كالاعتذار عن التقدم بهذا السؤال، وقد قدَّمت أم سليم بسؤالها عن حكم احتلام المرأة بقولها: {إن الله لا يستحي من الحق}، فلو استعيض عن قول القائل: "لا حياء في الدين" بما قدمت به أم سليم لكان أولى، ولعل الحامل لهذا المنكر هو أن قول القائل: "لا حياء في الدين"، لفظ مجمل يحتمل حقاً وباطلاً، ولكن المعلوم من قصد القائل أنه لا يُشرع الحياء في معرفة الدين، ولا ينبغي أن يكون مانعاً من السؤال عما يحتاج إليه الإنسان في دينه إذ لا حرج عليه في ذلك.
وأما الاحتمال الآخر فهو بعيد، وهو اتهامه أنه يقصد أن الحياء ليس من الدين، فهذا ليس صحيحاً، بل الحياء شعبة من الإيمان، لكن الذي يقدم لسؤاله بقوله: "لا حياء في الدين"، لا يريد نفي كون الحياء من شعب الإيمان، بل يريد أن الحياء لا يمنع من السؤال عما يستحيا من ذكره إذا كان يتعلق بالدين، فإن المسلم مأمور بمعرفة دينه والسؤال عنه، فيسأل عما يحتاج إليه إما بنفسه أو بغيره؛ إذا كان لا يتيسر له ذلك بسبب الحياء، كما فعل علي رضي الله عنه قال: "كنت رجلاً مذاءً فكنت أستحي أن أسال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته مني"، فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال عليه الصلاة والسلام:
"توضأ واغسل ذكرك"
(رواه البخاري: 269، ومسلم: 303)، وفي لفظ لمسلم: "توضأ وانضح فرجك"، وقالت عائشة رضي الله عنها: "نِعم النساء نساء الأنصار لم يكن يمنعهن الحياء أن تتفقهن في الدين" (رواه مسلم: 332)،
والخلاصة
أنه لا وجه لما كان من الإنكار مع وضوح مقصود السائل،
والله أعلم.
:::الشيخ : عبد الرحمن بن ناصر البراك :::
------------
:::من ضمن الأسئلة التى أجاب عنها العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تم نشرها بمجلة الأصالة سنة1413 و 1414 و 1415للهجرة :::
السؤال:ما مدى صحة القول{ لا حياء في الدين }؟
الجواب:
نجد دليل مثل هذا القول في –إن فهم صوابا- كلمة مأثورة في (صحيح مسلم) وهو قول السيدة عائشة رضي الله عنها:" رحم الله نساء الأنصار، لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين"، ولكن هذا القول يحتاج إلى التقييد، لأن الأقوال المأثورة يفسر بعضها بعضا، فنقول:
إذا قيلت هذه الكلمة بمناسبة بحث علمي، سؤال أو في سياق التفقه في الدين، أو وضعت في مكان مناسب فهي صحيحة، أما أن يقال: "لا حياء في الدين "من غير تقييد،فلا؛ لأن "الحياء من الإيمان" كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم .
----
السؤال:
اتمنى من الاجابه على سوالى هذا باقرب وقت..
وهو انتشر قول لاحياء بالدين بين الناس والبعض يقول انه من الكلمات التى تودى الى جهنم ..هل صحيح القول هذا اتنمنى من فضيلتكم الاجابه عليه
وجزاك الله كل خير
الجواب/
الذي يقول هذا القول يقوله إذا أراد أن يسأل عن شيء يُستحيا من السؤال عنه . وهو لا يؤدّي إلى النار – كما قيل – لأن الأمور بمقاصدها ، وهذه قاعدة شرعية .
إلا أن استبدال هذا اللفظ باللفظ الشرعي الوارد أوْلى وأفضل وأحسن . واللفظ الوارد هو : إن الله لا يستحيي من الحق .
وقد قالته أم سُليم لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
روى البخاري ومسلم عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت : جاءت أم سليم امرأة أبي طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، هل على المرأة من غُسْل إذا هي احتلمت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم إذا رأت الماء .والله تعالى أعلم .
المُجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
:::حكم قول لا حياء في الدين:::
السؤال :
بعض الناس عندما يريدون السؤال عن شيء
محرج يقولون في بدايته
لا حياء في الدين فهل هذه المقولة صحيحة ؟.
الجواب:
الحمد لله
أما عبارة لا حياء في الدين فغلط بل الحياء من الدّين ،
والصواب أن يقال ( مثلا ):
إن الله لا يستحيي من الحق
كما جاء في حديث أمِّ سلمة أنها قالت : جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأت الماء ) ، فغطت أم سلمة ، تعني وجهها ، وقالت : يا رسول الله ، وتحتلم المرأة ؟ قال : ( نعم ، تربت يمينك ، فبم يشبهها ولدها ) رواه البخاري ومسلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
--------------
فائدة من شيخنا الفاضل :
عبد الله الحمادي
جزاهُ الله عنا خير الجزاء واجزلهُ واوفاه
------
بارك الله فيكم وفي الشيخ الكريم الفاضل
لكن أحب أن أقول:
تغليط هذه العبارة مطلقاً فيه نظر!
لأنها عبارةٌ محتملة، ومراد قائلها صواب
والعبارات المحتملة يُستفصَل فيها
فإن كان مراد قائلها أنه لا حياء يمنع من السؤال في أمور الدين فلا بأس
وإن كان مراد قائلها نفي الحياء ومشروعيته فهي خطأ بلا شك
والناس عندما يطلقون هذه العبارة إنما يريدون المعنى الأول، ولذا نجدهم
يذكرونها عندما يتكلمون عن أمور قد يُستحيى منها؛ فيقولون
(لا حياء في الدين)
ولذا قالت عائشة رضي الله عنها في الحديث نفسه الذي ذكره الشيخ محمد نفع الله به:
(نِعْمَ النساءُ نساء الأنصار، لم يكن يمنعهنَّ الحياء أن يتفقهن في الدين)
ولا شك أنَّ قول النبي صلى الله عليه وسلم أخير وأطيب وأكثر بركة
ولكن لا نقول إنَّ تلك العبارة غلط مطلقاً، بل هي عبارةٌ صحيحة إن أريد بها المعنى الصحيح
والناس يريدون بها المعنى الصحيح؛ ومع هذا فقول نبينا صلى الله عليه وسلم أفضل بلا تردد.
الشيخ : عبد الله الحمادي
حفظهُ الله
----------------
الشيخ : محمد بن صالح العثيمين رحمهُ الله(جزء من محاضرة اللقاء الشهري) :
أما قوله "لا حياء في الدين" فالأحسن أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق، كما قالت أم سليم رضي الله عنها:
(يا رسول الله! إن الله لا يستحيي من الحق، فهل على المرأة من غسل إذا هي احتلمت؟)
أما "لا حياء في الدين"
فهذه توهم معنىً فاسداً؛
لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: (الحياء من الإيمان) فالحياء في الدين من الإيمان، لكن غرض القائل: "لا حياء في الدين" يقصد أنه لا حياء في مسألة الدين، أي: في أن تسأل عن أمر يستحيا منه، فيقال: إذا كان هذا هو المقصود
فخير منه أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق.
--------------------
شخص أراد أن يسأل طالب علم فقدَّم لسؤاله كالمعتاد عند الناس بقوله: "لا حياء في الدين" فصاح به شخص آخر قائلاً: "أعوذ بالله، تب إلى الله"، وأنكر عليه ذلك بشدة واختلفوا في هذه المسألة وتجادلوا.
السؤال: هل الإنكار على قائل هذه العبارة بهذا الأسلوب يعد في محله؟
أم إنه يحمل على الغالب من مراده ومراد من يتلفظون بهذه العبارة؟ حيث إنهم يريدون: "لا حياء في السؤال عن الدين"، وبمعنى آخر: هل يحرم التلفظ بهذه العبارة مطلقا؟ أم يجوز مطلقاً؟ أم يكره كراهة تنزيه؟ أم ينظر لقصد قائلها؟ وماذا يجب على طالب العلم إذا سمع أحداً يتلفظ بها؟ أرجو التفصيل الكافي الشافي، سدد الله خطاكم وهداكم للصواب من القول والعمل.
الجواب:
الحمد لله، هذا الإنكار ليس في محله، وهذه التقدمة تُشعر بأن السؤال مما يستحيا منه، فهو كالاعتذار عن التقدم بهذا السؤال، وقد قدَّمت أم سليم بسؤالها عن حكم احتلام المرأة بقولها: {إن الله لا يستحي من الحق}، فلو استعيض عن قول القائل: "لا حياء في الدين" بما قدمت به أم سليم لكان أولى، ولعل الحامل لهذا المنكر هو أن قول القائل: "لا حياء في الدين"، لفظ مجمل يحتمل حقاً وباطلاً، ولكن المعلوم من قصد القائل أنه لا يُشرع الحياء في معرفة الدين، ولا ينبغي أن يكون مانعاً من السؤال عما يحتاج إليه الإنسان في دينه إذ لا حرج عليه في ذلك.
وأما الاحتمال الآخر فهو بعيد، وهو اتهامه أنه يقصد أن الحياء ليس من الدين، فهذا ليس صحيحاً، بل الحياء شعبة من الإيمان، لكن الذي يقدم لسؤاله بقوله: "لا حياء في الدين"، لا يريد نفي كون الحياء من شعب الإيمان، بل يريد أن الحياء لا يمنع من السؤال عما يستحيا من ذكره إذا كان يتعلق بالدين، فإن المسلم مأمور بمعرفة دينه والسؤال عنه، فيسأل عما يحتاج إليه إما بنفسه أو بغيره؛ إذا كان لا يتيسر له ذلك بسبب الحياء، كما فعل علي رضي الله عنه قال: "كنت رجلاً مذاءً فكنت أستحي أن أسال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته مني"، فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال عليه الصلاة والسلام:
"توضأ واغسل ذكرك"
(رواه البخاري: 269، ومسلم: 303)، وفي لفظ لمسلم: "توضأ وانضح فرجك"، وقالت عائشة رضي الله عنها: "نِعم النساء نساء الأنصار لم يكن يمنعهن الحياء أن تتفقهن في الدين" (رواه مسلم: 332)،
والخلاصة
أنه لا وجه لما كان من الإنكار مع وضوح مقصود السائل،
والله أعلم.
:::الشيخ : عبد الرحمن بن ناصر البراك :::
------------
:::من ضمن الأسئلة التى أجاب عنها العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تم نشرها بمجلة الأصالة سنة1413 و 1414 و 1415للهجرة :::
السؤال:ما مدى صحة القول{ لا حياء في الدين }؟
الجواب:
نجد دليل مثل هذا القول في –إن فهم صوابا- كلمة مأثورة في (صحيح مسلم) وهو قول السيدة عائشة رضي الله عنها:" رحم الله نساء الأنصار، لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين"، ولكن هذا القول يحتاج إلى التقييد، لأن الأقوال المأثورة يفسر بعضها بعضا، فنقول:
إذا قيلت هذه الكلمة بمناسبة بحث علمي، سؤال أو في سياق التفقه في الدين، أو وضعت في مكان مناسب فهي صحيحة، أما أن يقال: "لا حياء في الدين "من غير تقييد،فلا؛ لأن "الحياء من الإيمان" كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم .
----
السؤال:
اتمنى من الاجابه على سوالى هذا باقرب وقت..
وهو انتشر قول لاحياء بالدين بين الناس والبعض يقول انه من الكلمات التى تودى الى جهنم ..هل صحيح القول هذا اتنمنى من فضيلتكم الاجابه عليه
وجزاك الله كل خير
الجواب/
الذي يقول هذا القول يقوله إذا أراد أن يسأل عن شيء يُستحيا من السؤال عنه . وهو لا يؤدّي إلى النار – كما قيل – لأن الأمور بمقاصدها ، وهذه قاعدة شرعية .
إلا أن استبدال هذا اللفظ باللفظ الشرعي الوارد أوْلى وأفضل وأحسن . واللفظ الوارد هو : إن الله لا يستحيي من الحق .
وقد قالته أم سُليم لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
روى البخاري ومسلم عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت : جاءت أم سليم امرأة أبي طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، هل على المرأة من غُسْل إذا هي احتلمت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم إذا رأت الماء .والله تعالى أعلم .
المُجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
ibn_al_sa7aba-
- عدد المساهمات : 2987
العمر : 41
نقاط تحت التجربة : 14397
تاريخ التسجيل : 07/05/2007
رد: هل يجوز
ـ وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ﴿181﴾ـ
ـ مَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴿181﴾ـ
عدل سابقا من قبل جـاد في الثلاثاء 9 نوفمبر - 2:09 عدل 1 مرات
جـاد-
- عدد المساهمات : 34
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 10340
تاريخ التسجيل : 23/10/2010
رد: هل يجوز
شكرا اخي ابن الصحابة على الشرح الوافي
nadine-
- عدد المساهمات : 110
العمر : 34
نقاط تحت التجربة : 10348
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
رد: هل يجوز
وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ﴿181﴾
وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ﴿182﴾
وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ﴿183﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ﴿184﴾
أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ
عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُ ﴿185﴾
مَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴿186
وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ﴿182﴾
وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ﴿183﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ﴿184﴾
أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ
عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُ ﴿185﴾
مَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴿186
جـاد-
- عدد المساهمات : 34
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 10340
تاريخ التسجيل : 23/10/2010
رد: هل يجوز
(لاحياء في الدين) اصلها الطلبة القدماء بجامع الزيتونة وكانوا يستحون من المشائخ للسؤال عن بعض رقائق فقهية وحياؤهم مرجعه ان يتهموا بقلة المعرفة فنصحوا '(لا حياء في الدين )) بمعنى اسالوا عن دينكم ولا تستحوا من ذلك
abouimed-
- عدد المساهمات : 2452
العمر : 60
المكان : القصرين
المهنه : ولد القصرين و يرفض الذل
الهوايه : الحرية ضاهر و باطن
نقاط تحت التجربة : 15118
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
رد: هل يجوز
ibn_al_sa7aba كتب:بسم الله الرحمن الرحيم
:::حكم قول لا حياء في الدين:::
السؤال :
بعض الناس عندما يريدون السؤال عن شيء
محرج يقولون في بدايته
لا حياء في الدين فهل هذه المقولة صحيحة ؟.
الجواب:
الحمد لله
أما عبارة لا حياء في الدين فغلط بل الحياء من الدّين ،
والصواب أن يقال ( مثلا ):
إن الله لا يستحيي من الحق
كما جاء في حديث أمِّ سلمة أنها قالت : جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأت الماء ) ، فغطت أم سلمة ، تعني وجهها ، وقالت : يا رسول الله ، وتحتلم المرأة ؟ قال : ( نعم ، تربت يمينك ، فبم يشبهها ولدها ) رواه البخاري ومسلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
--------------
فائدة من شيخنا الفاضل :
عبد الله الحمادي
جزاهُ الله عنا خير الجزاء واجزلهُ واوفاه
------
بارك الله فيكم وفي الشيخ الكريم الفاضل
لكن أحب أن أقول:
تغليط هذه العبارة مطلقاً فيه نظر!
لأنها عبارةٌ محتملة، ومراد قائلها صواب
والعبارات المحتملة يُستفصَل فيها
فإن كان مراد قائلها أنه لا حياء يمنع من السؤال في أمور الدين فلا بأس
وإن كان مراد قائلها نفي الحياء ومشروعيته فهي خطأ بلا شك
والناس عندما يطلقون هذه العبارة إنما يريدون المعنى الأول، ولذا نجدهم
يذكرونها عندما يتكلمون عن أمور قد يُستحيى منها؛ فيقولون
(لا حياء في الدين)
ولذا قالت عائشة رضي الله عنها في الحديث نفسه الذي ذكره الشيخ محمد نفع الله به:
(نِعْمَ النساءُ نساء الأنصار، لم يكن يمنعهنَّ الحياء أن يتفقهن في الدين)
ولا شك أنَّ قول النبي صلى الله عليه وسلم أخير وأطيب وأكثر بركة
ولكن لا نقول إنَّ تلك العبارة غلط مطلقاً، بل هي عبارةٌ صحيحة إن أريد بها المعنى الصحيح
والناس يريدون بها المعنى الصحيح؛ ومع هذا فقول نبينا صلى الله عليه وسلم أفضل بلا تردد.
الشيخ : عبد الله الحمادي
حفظهُ الله
----------------
الشيخ : محمد بن صالح العثيمين رحمهُ الله(جزء من محاضرة اللقاء الشهري) :
أما قوله "لا حياء في الدين" فالأحسن أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق، كما قالت أم سليم رضي الله عنها:
(يا رسول الله! إن الله لا يستحيي من الحق، فهل على المرأة من غسل إذا هي احتلمت؟)
أما "لا حياء في الدين"
فهذه توهم معنىً فاسداً؛
لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: (الحياء من الإيمان) فالحياء في الدين من الإيمان، لكن غرض القائل: "لا حياء في الدين" يقصد أنه لا حياء في مسألة الدين، أي: في أن تسأل عن أمر يستحيا منه، فيقال: إذا كان هذا هو المقصود
فخير منه أن يقول: إن الله لا يستحيي من الحق.
--------------------
شخص أراد أن يسأل طالب علم فقدَّم لسؤاله كالمعتاد عند الناس بقوله: "لا حياء في الدين" فصاح به شخص آخر قائلاً: "أعوذ بالله، تب إلى الله"، وأنكر عليه ذلك بشدة واختلفوا في هذه المسألة وتجادلوا.
السؤال: هل الإنكار على قائل هذه العبارة بهذا الأسلوب يعد في محله؟
أم إنه يحمل على الغالب من مراده ومراد من يتلفظون بهذه العبارة؟ حيث إنهم يريدون: "لا حياء في السؤال عن الدين"، وبمعنى آخر: هل يحرم التلفظ بهذه العبارة مطلقا؟ أم يجوز مطلقاً؟ أم يكره كراهة تنزيه؟ أم ينظر لقصد قائلها؟ وماذا يجب على طالب العلم إذا سمع أحداً يتلفظ بها؟ أرجو التفصيل الكافي الشافي، سدد الله خطاكم وهداكم للصواب من القول والعمل.
الجواب:
الحمد لله، هذا الإنكار ليس في محله، وهذه التقدمة تُشعر بأن السؤال مما يستحيا منه، فهو كالاعتذار عن التقدم بهذا السؤال، وقد قدَّمت أم سليم بسؤالها عن حكم احتلام المرأة بقولها: {إن الله لا يستحي من الحق}، فلو استعيض عن قول القائل: "لا حياء في الدين" بما قدمت به أم سليم لكان أولى، ولعل الحامل لهذا المنكر هو أن قول القائل: "لا حياء في الدين"، لفظ مجمل يحتمل حقاً وباطلاً، ولكن المعلوم من قصد القائل أنه لا يُشرع الحياء في معرفة الدين، ولا ينبغي أن يكون مانعاً من السؤال عما يحتاج إليه الإنسان في دينه إذ لا حرج عليه في ذلك.
وأما الاحتمال الآخر فهو بعيد، وهو اتهامه أنه يقصد أن الحياء ليس من الدين، فهذا ليس صحيحاً، بل الحياء شعبة من الإيمان، لكن الذي يقدم لسؤاله بقوله: "لا حياء في الدين"، لا يريد نفي كون الحياء من شعب الإيمان، بل يريد أن الحياء لا يمنع من السؤال عما يستحيا من ذكره إذا كان يتعلق بالدين، فإن المسلم مأمور بمعرفة دينه والسؤال عنه، فيسأل عما يحتاج إليه إما بنفسه أو بغيره؛ إذا كان لا يتيسر له ذلك بسبب الحياء، كما فعل علي رضي الله عنه قال: "كنت رجلاً مذاءً فكنت أستحي أن أسال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته مني"، فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال عليه الصلاة والسلام:
"توضأ واغسل ذكرك"
(رواه البخاري: 269، ومسلم: 303)، وفي لفظ لمسلم: "توضأ وانضح فرجك"، وقالت عائشة رضي الله عنها: "نِعم النساء نساء الأنصار لم يكن يمنعهن الحياء أن تتفقهن في الدين" (رواه مسلم: 332)،
والخلاصة
أنه لا وجه لما كان من الإنكار مع وضوح مقصود السائل،
والله أعلم.
:::الشيخ : عبد الرحمن بن ناصر البراك :::
------------
:::من ضمن الأسئلة التى أجاب عنها العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تم نشرها بمجلة الأصالة سنة1413 و 1414 و 1415للهجرة :::
السؤال:ما مدى صحة القول{ لا حياء في الدين }؟
الجواب:
نجد دليل مثل هذا القول في –إن فهم صوابا- كلمة مأثورة في (صحيح مسلم) وهو قول السيدة عائشة رضي الله عنها:" رحم الله نساء الأنصار، لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين"، ولكن هذا القول يحتاج إلى التقييد، لأن الأقوال المأثورة يفسر بعضها بعضا، فنقول:
إذا قيلت هذه الكلمة بمناسبة بحث علمي، سؤال أو في سياق التفقه في الدين، أو وضعت في مكان مناسب فهي صحيحة، أما أن يقال: "لا حياء في الدين "من غير تقييد،فلا؛ لأن "الحياء من الإيمان" كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم .
----
السؤال:
اتمنى من الاجابه على سوالى هذا باقرب وقت..
وهو انتشر قول لاحياء بالدين بين الناس والبعض يقول انه من الكلمات التى تودى الى جهنم ..هل صحيح القول هذا اتنمنى من فضيلتكم الاجابه عليه
وجزاك الله كل خير
الجواب/
الذي يقول هذا القول يقوله إذا أراد أن يسأل عن شيء يُستحيا من السؤال عنه . وهو لا يؤدّي إلى النار – كما قيل – لأن الأمور بمقاصدها ، وهذه قاعدة شرعية .
إلا أن استبدال هذا اللفظ باللفظ الشرعي الوارد أوْلى وأفضل وأحسن . واللفظ الوارد هو : إن الله لا يستحيي من الحق .
وقد قالته أم سُليم لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
روى البخاري ومسلم عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت : جاءت أم سليم امرأة أبي طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ، هل على المرأة من غُسْل إذا هي احتلمت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم إذا رأت الماء .والله تعالى أعلم .
المُجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
جوهـر-
- عدد المساهمات : 10
العمر : 33
نقاط تحت التجربة : 10243
تاريخ التسجيل : 09/11/2010
رد: هل يجوز
اسلوب اروع ما يكون في الحوار شكرلكم يا ابناء المنتدي
سمير-
- عدد المساهمات : 2069
العمر : 49
الهوايه : .................
نقاط تحت التجربة : 14037
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
رد: هل يجوز
امير الصمت كتب:اسلوب اروع ما يكون في الحوار شكرلكم يا ابناء المنتدي
شكرا لك على هذه الروح يا أمير
وضّاح-
- عدد المساهمات : 435
العمر : 38
نقاط تحت التجربة : 11058
تاريخ التسجيل : 27/10/2010
رد: هل يجوز
لا شكراعلى واجب اخي الفاضل
سمير-
- عدد المساهمات : 2069
العمر : 49
الهوايه : .................
نقاط تحت التجربة : 14037
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
رد: هل يجوز
KH@LED كتب:السلام عليكم
حسب رأيكم
هل يجوز لنا قول (( لا حياء في الدين ))
******
العبرة كل العبرة بالنوايا و المقاصد
دجو-
- عدد المساهمات : 48
العمر : 44
نقاط تحت التجربة : 10338
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
رد: هل يجوز
اسال اهل الذكر يا خلدون
سمير-
- عدد المساهمات : 2069
العمر : 49
الهوايه : .................
نقاط تحت التجربة : 14037
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
رد: هل يجوز
دجو كتب:KH@LED كتب:السلام عليكم
حسب رأيكم
هل يجوز لنا قول (( لا حياء في الدين ))
******
العبرة كل العبرة بالنوايا و المقاصد
بارك الله فيك
وضّاح-
- عدد المساهمات : 435
العمر : 38
نقاط تحت التجربة : 11058
تاريخ التسجيل : 27/10/2010
رد: هل يجوز
ليس يجوزو لانهو الحياء من الديني
FAOUZI AZIZI-
- عدد المساهمات : 162
العمر : 64
المكان : ظلام الليل
المهنه : طالب علم من مهد الى لحد
الهوايه : اوحبو علم جدن جدن
نقاط تحت التجربة : 10404
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
مواضيع مماثلة
» هل يجوز استغابة الكافر والمشركة ؟ وهل يجوز أن يسبهم ؟
» هل هذا يجوز ؟
» لو كان يجوز لي
» هل هذا يجوز شرعا .؟..مع أو ضد ..؟؟؟
» هل يجوز الكلام على الطعام؟
» هل هذا يجوز ؟
» لو كان يجوز لي
» هل هذا يجوز شرعا .؟..مع أو ضد ..؟؟؟
» هل يجوز الكلام على الطعام؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى