العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
+2
جابر
RIDHA RADDAWI
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
الدعوة اللائكية... لا هذا وقتها... ولا هذا مجتمعها : أنور ملاح
في الثلاثاء, 08. مارس 2011 |
أنور ملاح إذا أردنا باللائكية نوعا من التفريق بين السلطة التنفيذية والسلطة الدينية... فذلك لا يناقش فيه أي أحد من المسلمين... لأن الدولة في الثقافة العربية الإسلامية -وعند السنة خصوصا- لا يمكن أن تكون إلا مدنية... بل إنه في الأصل لا سلطة دينية في الثقافة الإسلامية... ولأني لاحظت هذه الأيام إصرارا على إثارة مسألة "لائكية الدولة"، ورغم أن الوقت غير مناسب للخوض في نقاشات فكرية وسياسية حولها، فإني أجد نفسي -مساهمة في إثراء الساحة الفكرية التونسية- مدفوعا إلى أن أطرح عددا من الملاحظات سقتها في شكل مشكلات يمكن أن تعتبرها جهات أخرى للنظر إلى المسألة علها تساعد على تقريب وجهات النظر: المشكل الأول: إن أغلب الذين يتحدثون عن اللائكية في مجتمعنا التونسي لا يتحدثون عنها من منطلق الثقافة التونسية... وإنما يرفعونها كشعار في إطار تأثرهم بالثقافات الأخرى... هم يقيمون التجربة السياسية الإسلامية بوعي مسيحي... وتلك خطيئة منهجية... ومثل هذه المشكل المنهجي وما يتبعه من عمليات الإسقاط لن يُنتج تفييرا ولا حداثة حقيقية... لأن كل عملية تغيير مسقطة لن تجد التفاعل الإيجابي لدى الأغلبين... مهما زوقنا الواقع وخدعنا أنفسنا... المشكل الثاني: إن أغلب الذين ينتصرون للائكية في بلدنا، إذا نظرنا إلى خطابهم في عمق، وجدنا أنهم في ثنايا خطابهم يرحبون بالديمقراطية والحرية إذا أوصلتهم هم إلى مواقع الفعل والقرار السياسي والثقافي في تونس... أما إذا أوصلت من يخالفهم، فإنهم سرعان ما ينقلبون على الديمقراطية لأنها لم تكن خادمة لمصالحهم وقناعاتهم... ومثل هذا التصرف رأيناه من أمريكا وأوروبا في غزة مثلا لما أوصلت الديمقراطية غير الموالين لهم... وبعد ذلك يتهمون غيرهم بالانتهازية وبالالتفاف على الديمقراطية... المشكل الثالث: لقد وَلَّدت المجتمعاتُ ذات الأصول المسيحية "اللائكية" لضمان حق الاختلاف ورعاية للحريات الدينية... ولكننا رأينا في خطاب كثيرين من دعاة اللائكية في بلدنا من يمارسون اللائكية لإقصاء الدين وتجفيف منابعه... وهو عنوان الخيانة للائكية ذاتها... حيث تنقلب عند لائكيي وطننا تضييقا على التدين في التعبير والمظهر والتعبد والتفكير... المشكل الرابع: لقد جربنا على مدى تاريخنا السابق -من الاستقلال إلى اليوم- اللائكية العملية التي لا يقرها الدستور ولا تصرح بها النصوص القانونية التونسية، فرأينا كيف انها ضيّقت على الناس حقهم في التعبير الديني وفي أدائهم لعباداتهم وفي لباسهم وشعائرهم... فكيف إذا أضحت اللائكية مكفولة بنص دستوري أو قانوني، فإن المتوقع أن يكون التضييق أكبر والكبت للحريات الدينية أعمق... لأن الذين ينادون بدسترة اللائكية، إنما يريدون بذلك أداة قانونية للتضييق على الدين بدرجة أكبر، ولتجفيف المنابع بشكل أعمق... ذلك ما يشهد به تاريخ الممارسة اللائكية في بلدنا: ألم يكن التعري جائزا باسم الحرية الشخصية؟! وكان الحجاب ممنوعا باسم اللائكية؟! ألم يكن المسيحي واليهودي حرا في ان يجتمع في كنيسته متى شاء وكيفما شاء باسم الحرية الدينية (وذلك حقه الذي لا نناقشه)؟! وكان المسلم ممنوعا من أن ينبس ببنت شفة في مسجده باسم اللائكية!؟؟ المشكل الخامس: أن الوعي الجمعي التونسي والعربي عموما ليس له مشكلة مع المسجد أو الدين فيما يتعلق بالمسألة السياسية لأن تجربته مع المسجد في الغالب لم تكن قط سلبية في هذا الشأن... لأنه لم يعرف التاريخ الإسلامي تسلطا سياسيا يخرج من المسجد أو ينظَّر له داخل المسجد... وإذا كانت قد حدثت بعض المواقف التبريرية للسلطة في هذا الزمان أو في ذاك، فقد كانت استثناء: تلحظه بوضوح في بعض التجارب غير السنية، أو في التجربة السياسية الحديثة التي أرادت أن توظف الدين لتمكين سلطانها في الوقت الذي تعيب فيه على الآخرين أن يوجهوا الدين للتحرير... إنه على العكس تماما، كان المسجد غالبا منطلق دعوات العدل الاجتماعي والتحرر على مدى التاريخ الإسلامي... فمنه كان يقول العلماء على المنابر "لا" للسلطان الظالم انتصارا لحقوق أمتهم وشعوبهم... ومنه كانت تخرج دعوات التحرير من الاستعمار... ومنه كانت تخرج حتى دعوات التنوير الفكري والديني... بينما كان للكنيسة تاريخ تسلطي يسند الملوك في ظلمهم، بل ويضفي عليهم وعلى أحكامهم هالة القدسية والربانية. لقد كانت التيوقراطية واقعا قائما ودائما وصريحا على مدى العصر الوسيط للحضارة الأوروبية، ولذلك كان لا بد من الثورة على الكنيسة وعلى السلطة الدينية... أما في التجربة الإسلامية، فما عرفنا المسجد قط في وعينا بأنه مصدر الكبت للحريات أو التبرير للتسلط... إن الشعوب لا تخطئ في أحكامها التي ينبئ بها وعيها الجمعي: - فالوعي الجمعي في أروربا كان يكره الكنيسة الوسيطة، وإن كان لم يقدر على التخلص الكلي من التدين... وقد عبر عن ذلك في ثوراته على القهر والظلم لأن الكنيسة كانت شريكة إستراتيجية لذلك القهر وذلط الظلم، بل كانت في كثير من الأحيان هي التي تقوده وتنظر له... - بينما الوعي الجمعي في بلاد العرب والمسلمين لم يكن قط كارها للمسجد... بل على العكس كان المسجد عنده رمزا لنصرة الحق والتحرر من عربدة السياسة الظالمة والسلاطين... وكان موطن التنوير العلمي والفكري على مدى تاريخنا... ولذلك ما رأينا ثورة عارمة قط على المسجد في تاريخنا الإسلامي القديم وحتى الراهن... لأنه لم يرتبط في وعينا بظلمنا وقهرنا... إن الذين يخلطون الأوراق إنما يرتكبون خطأ منهجيا فادحا، لأنهم يحاولون تحليل واقعنا الإسلامي بوعي مسيحي... وينظرون إلى الإسلام من خلال الخبرات والتجارب الأوروبية لا من خلال التجربة العربية الإسلامية... وفي الأخير أقول بأننا نحتاج دائما إلى التطوير في تصوراتنا ونظرياتنا، ولكن نحتاج إلى أن يكون هذا التطوير من داخل ثقافتنا ولا يكون مسقطا علينا من خارج ذواتنا... كما أقول بأننا في ثقافتنا نقترح مشروعا مخالفا تماما لكل التجارب حولنا مهما حاولنا أن نستفيد منها وننظر إليها بعين التحليل والنقد العلمي: - فنحن في ثقفاتنا الإسلامية (خاصة في التصور السني) نرفض الدولة الدينية... - ونحن نرفض الحكم بالحق الإلهي في العبادة وفي المعاملات على حد السواء: فالكل اجتهاد ورأي، وقاعدة ثقافتنا أن"رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب" على حد قول الشافعي... - ونحن نرفض الإقصاء الكلي للدين في كل أبعاد حياتنا... لأنه الضمين للحفاظ على أساس -مهما كانت دقته ورهافته- للوحدة الاجتماعية والثقافية بين كل التونسيينن بل بين كل العرب والمسلمين... وهو الضمين لشيء -مهما دق حجمه- من الرعاية للبعد القيمي والأخلاقي والإنساني المميز لنا عن غيرنا... تسألني: أثرت حيرتنا، فكيف يكون الدين حاضرا... ولا يكون ضاغطا؟؟؟ - أقول: ما نريده هو أن يكون الإسلام مرجعا قيميا وأخلاقيا لنظامنا السياسي الديمقراطي والتحرري الذي نريد... نريده نظاما ديمقراطيا تحرريا بروح وفلسفة إسلاميتين... لأنّ إسلامنا بذائقته التشريعية المتميزة لم يكن قط يطرح نفسه نظاما تفصيليا ضاغطا على الإنسان، بقدر ما كان يشدد على القواعد والكليات والأسس القيمية والأخلاقية، ويترك الأمر بعد ذلك للعقل البشري يختار النظام الكفيل بتحقيق مصلحة الإنسان والمجتمع في إطار الرعايةلهذه القيم والكليات... هذا من الناحية المبدئية... أما إذا أردت أن أعالج الأمر بالنظر إلى المرحلة التي تمر بها تونس، فإني أقول: إن اللحظة الراهنة ليست مناسبة للتظاهر حول مثل هذه القضايا... لأن الواقع الحالي مازال هشا... ولم نضمن بعد الوصول إلى الدولة الديمقراطية التي نهدف إلى تحقيقها في مجتمعنا... وكل افتعال للنزاعات الجانبية هو ضرب لمسيرة الثورة وإجهاض لها قبل أن تفرز نتائجها الحضارية التي نريد... ملاحظ منقووووووول 08/03/11 |
RIDHA RADDAWI-
- عدد المساهمات : 130
العمر : 74
نقاط تحت التجربة : 10420
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
يا اخ
بربي لخصنا المقال
في جملتين خلينا نفهمو شحبيت تقول
بربي لخصنا المقال
في جملتين خلينا نفهمو شحبيت تقول
جابر-
- عدد المساهمات : 53
العمر : 43
نقاط تحت التجربة : 10168
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
لقد أحسن صاحب المقال التحليل والتنظير في مجمل ما أورد وإن كانت توجد لي تحفظات على بعض ما ورد ربما سأتطرق اليها لاحقا وما شدني في هذا المقال هو إبداء الرأي وعدم مصادرة آراء الآخرين على عكس ما نقرأ الآن فكثيرا ممن يتشدقون بالديمقراطية والحرية الشخصية يمارسون أبشع أنواع الديكتاورية فيقول لك لا للرأي الفولاني ويصرح بذلك نيابة عن كل الشعب ويسهب في تبرير قراره وليس رأيه معمما فكرته على كل فرد من أفراد الشعب والأنكى أنك تجده أحيانا يستدل بأحداث إن لم تكن مكذوبة المصدر فهي على أقصى حد تكون تصرفات فردية لا تعني الا صاحبها ولا يجب أن تتضرر الجهة التي ينتمي اليها ونرى هذا جليا في التعامل مع كل الأحزاب والملل والنحل يقع رد الجرم الى صاحبه ولا تؤاخذ الجهة التي ينتمي اليها وينقلب الأمر إذا تعلقالأمر بانتماء ديني تقوم القيامة ويجرم كل من قال لا إلاه الا الله وتكثر الأصوات المناوئة وربما تخرج مجموعة في مظاهرة تنادي بعلمانية الدولة التي كما ذكر صاحب المقال لا تستند الى موضوعية ولا الى منهجية معقولة وتفصل حسب رغبات مريضة بخلفيات سقيمة لأشخاص لا مبادىء محترمة لهم في أغلب الأحيان
التكماتي-
- عدد المساهمات : 239
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 11507
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
انت تناقض نفسك يا سيديالتكماتي كتب:لقد أحسن صاحب المقال التحليل والتنظير في مجمل ما أورد وإن كانت توجد لي تحفظات على بعض ما ورد ربما سأتطرق اليها لاحقا وما شدني في هذا المقال هو إبداء الرأي وعدم مصادرة آراء الآخرين على عكس ما نقرأ الآن فكثيرا ممن يتشدقون بالديمقراطية والحرية الشخصية يمارسون أبشع أنواع الديكتاورية فيقول لك لا للرأي الفولاني ويصرح بذلك نيابة عن كل الشعب ويسهب في تبرير قراره وليس رأيه معمما فكرته على كل فرد من أفراد الشعب والأنكى أنك تجده أحيانا يستدل بأحداث إن لم تكن مكذوبة المصدر فهي على أقصى حد تكون تصرفات فردية لا تعني الا صاحبها ولا يجب أن تتضرر الجهة التي ينتمي اليها ونرى هذا جليا في التعامل مع كل الأحزاب والملل والنحل يقع رد الجرم الى صاحبه ولا تؤاخذ الجهة التي ينتمي اليها وينقلب الأمر إذا تعلقالأمر بانتماء ديني تقوم القيامة ويجرم كل من قال لا إلاه الا الله وتكثر الأصوات المناوئة وربما تخرج مجموعة في مظاهرة تنادي بعلمانية الدولة التي كما ذكر صاحب المقال لا تستند الى موضوعية ولا الى منهجية معقولة وتفصل حسب رغبات مريضة بخلفيات سقيمة لأشخاص لا مبادىء محترمة لهم في أغلب الأحيان
انظر كل مقالاتك كعبة كعبة و فرد فرد
و حتى زنقة زنقة
و ستجد نفسك ممن تستهجن سلوكاتهم هنا
اي معيز و لو طارو
جابر-
- عدد المساهمات : 53
العمر : 43
نقاط تحت التجربة : 10168
تاريخ التسجيل : 02/01/2011
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
انت تناقض نفسك يا سيدي
انظر كل مقالاتك كعبة كعبة و فرد فرد
و حتى زنقة زنقة
و ستجد نفسك ممن تستهجن سلوكاتهم هنا
اي معيز و لو طارو[/quote]
تذكرني يا سي جابر بأشخاص أعرابهم شخص معترض في محل معقب تقديره لا أدري لماذا
التكماتي-
- عدد المساهمات : 239
العمر : 39
نقاط تحت التجربة : 11507
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
مجرد ألعاب ناريه
تحدث فرقعات يسمعها الغرب
فتنهال المنح على مثيريها
تحدث فرقعات يسمعها الغرب
فتنهال المنح على مثيريها
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
اذا لم تكن شاهدا على عصرك ...و لم تقف في ساحة الكفاح الدائر بين الحق و الباطل ... و اذا لم تتخذ موقفا صحيحا من ذلك الصراع الدائر ... فكن ما تشاء : مصليا متعبدا في المحراب ام شاربا للخمر في الحانات ... فكلا الامران يصبحان سواء -
=======================[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حامد عماري-
- عدد المساهمات : 2469
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 14461
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
بل نريدها شورة وتشاور وتحاب وتكاتف ....نريده نظاما ديمقراطيا تحرريا بروح وفلسفة إسلاميتين...
أحمد نصيب-
- عدد المساهمات : 9959
العمر : 66
المكان : أم المدائن قفصة
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة فحسب
نقاط تحت التجربة : 24437
تاريخ التسجيل : 05/08/2007
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
النهضة و التحرير ؟؟؟abouhayder كتب:بل نريدها شورة وتشاور وتحاب وتكاتف ....نريده نظاما ديمقراطيا تحرريا بروح وفلسفة إسلاميتين...
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
اذا لم تكن شاهدا على عصرك ...و لم تقف في ساحة الكفاح الدائر بين الحق و الباطل ... و اذا لم تتخذ موقفا صحيحا من ذلك الصراع الدائر ... فكن ما تشاء : مصليا متعبدا في المحراب ام شاربا للخمر في الحانات ... فكلا الامران يصبحان سواء -
=======================[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حامد عماري-
- عدد المساهمات : 2469
العمر : 54
نقاط تحت التجربة : 14461
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
رد: العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
حامد عماري كتب:النهضة و التحرير ؟؟؟abouhayder كتب:بل نريدها شورة وتشاور وتحاب وتكاتف ....نريده نظاما ديمقراطيا تحرريا بروح وفلسفة إسلاميتين...
بل روح الإسلام
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
ويأتي زمان لا يصبح فيه لأي شئ معنى . .
سوى الاستـسلام لهذا العشق !
مولانا
سوى الاستـسلام لهذا العشق !
مولانا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كيلاني-
- عدد المساهمات : 1951
العمر : 44
المكان : السويد٠ غوتنبرغ
المهنه : طالب علم
الهوايه : المطالعة
نقاط تحت التجربة : 13333
تاريخ التسجيل : 14/07/2007
مواضيع مماثلة
» مهزلة العلمانية
» الشبكة تكشف الخطة الجديدة الماكرة لأنصار اللائكية في تونس !!!
» منبر حول اللائكية
» في الرد على اللائكية
» انجازات العلمانية في تونس في عهدي بورقيبة و بن علي
» الشبكة تكشف الخطة الجديدة الماكرة لأنصار اللائكية في تونس !!!
» منبر حول اللائكية
» في الرد على اللائكية
» انجازات العلمانية في تونس في عهدي بورقيبة و بن علي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى