في الرد على اللائكية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
في الرد على اللائكية
بعد الصدمة الكبرى التي واجهها لائكيّو العاصمة الذين تصوروا أن الثورة ستفتح لهم بابا تحت ظل الشمس .فإذا بالثورة الشعبية المباركة تلقي بهم إلى غياهب جبّ الأحداث لا
سيما ، و أن " الغرانطة " نسبة إلى نهج غرنوطة بالعاصمة ، الذين انقلبوا
على الواقع التونسي وابتدعوا إنزياحا ثقافيا متفرنسا ، و حاملا للواء
"فولتيير " . في بلد رشح شبابه " العم صالح " للرئاسة في أوج توهج صورة المخلوع بن علي و زوجته " تلك " .هؤلاء المنبعثون من فكر ضحل ، ذبل مع رحيل : كاتب ياسين ـ و مولود فرعون و مرض الطاهر بن جلون و رحيل " ليوبولد سيدار سنغور ": الرئيس السنغالي السابق و ضحلت ساحتهم بذهاب بورقيبة و الغريب أن بن علي كان يشجع اللائكية و العلمانية مع يقين أنه لا يفهم معناهما .هؤلاء الذين خرجوا في مسيرة العاصمة جوبهوا برفض الشارع و صده .و كانت حاملات يافطات اللائكية مهددات بالضرب و المعاملة الخشنة تلقائيا من المواطنين . تكرر نفس المشهد مع خروج عظماء بلادي و جهابذتها و ساستها و أخصهم : مختار الطريفي : رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان - سناء بن عاشور : رئيسة النساء الديمقراطيات - صالح الزغيدي : " الذي في كل محضر يحضر " ، مع أن إسمه لا يستحضر .محمد الكيلاني : الحزب الإشتراكي اليساري .و غيرهم من السادة المادة الذين فوجئوا بصفعة الشارع - لقد كانت اللائكية يومها الأطروحة المضادة لمن نادوا بإسقاط الماخور .مما جعل القاصي و الداني يردد ... و الله هزُلت ، بمعنى أن الأمور الفكرية قد تبخرت و المواضيع السياسية قد تصحرت . ليكون الردّ و الصدّ في مستوى الماخور المهدّد - المثقفون جدّا، خرجوا متباكين على أطلال ما سيهدم و على مصير تضاعف أعداد العاطلات عن العمل !!؟و هنا (عندهم حق ) ، فكيف لوزارة التكوين و التشغيل أن تضمّ أولئك و أغلبهن على الأرجح لا يمتلكن شهائد عليا - نفس مسيرات للائكية جوبهت حيثما حلت بالرفض : من سوسة إلى صفاقس إلى القطار .كان التأكيد على أن تونس دولة مسلمة لا علمانية و لا لائكية و لا بوذية . و هنا يتوقف الكلام .إنهم يريدون إشعال فتنة ، و لكنهم لن ينجحوا لأنهم أقلية معزولة ، بعضهم يصفهم بالجنون ، و البعض الآخر يقول أن بوصلة الثقافة عندهم تغربت جدا و انبتت في فرنسا التي لم تعد تقبل لا المحاورة و لا المناورة معنا - إن زمن ساركوزي ليس عصر شارل دي غول ، أو ميتيران . فهل بعد أن صرنا نتحدث عن ثورة وطنية و بضاعة وطنية و ثقافة وطنية ، يريد هؤلاء أن يجروننا من أنوفنا لنستوعب ثقافة لم تنجح حتى في ديارها ؟ ما هذا التباكي الرخيص الذي لا يلبي مطامح الشعب التونسي ؟إننا
نريد النأي عن التفلسف و الإيغال في التنظير الكهنوتي ، كما نرفض بشدّة
المقارنة بين حكم الغرب على النظام الكنسي الذي جار و تجبر عندهم و بيننا و بين الإسلام الذي نراه جزء ا منّا و إنصرافا إلى عبادة الخالق دون وساطة المخلوق .إنه إتصال بديع ، لا إنفصال فضيع فلا رهبانية في الإسلام و لا إنحدار إلى تمزيق المجتمع و تصنيفه أو إعادة تركيبه فالدين الذي جاء به النبيّ محمّد (صلى الله عليه و سلم) أعطى قيمة لبلال الحبشي الذي كان عبدا و صهيب الرومي الذي كان عبدا و سلمان الفارسي الذي كان عبدا ، بنفس ما أعطى لحمزة عمّ النبيّ و أبي بكر الغنيّ و عمر الذي كان سفير قريش . هكذا هو الإسلام عادل في كل شيء
، يطوّر الإنسان و لا يخذله و يجعل من الضعيف قويا و يطلب من كل أفراد
المجتمع أن يتماسكوا و يتحدوا ليكونوا كالبنيان المرصوص يشد بعضهم بعضا .
عن أي لائكية يتحدثون ؟ و ديننا سماحة و إتساع مجال و رفضا لمن يريد أن
يتحدث بإسمه أو أن يكون ناطقا بإسم الرب .و عبر التاريخ و منذ
إنطلاق الدعوة الإسلامية كان الرسول صلى الله عليه و سلم يستشير أصحابه في
كل الشؤون المدنية : في الهجرة ـ في إختيار الدار التي يقيمون بها ( دار
الأرقم بن أبي الأرقم ) ـ في معالجة النخيل المريض ـ في غزوة بدر و إختيار
مكان الحرب ـ في مشاورة أصحابه الكرام عند الخروج لغزوة أحُد بل إنه صلى
الله عليه و سلم وهو على فراش الموت لم يختر له وريثا .بل إننا نرى في عمر بن الخطاب
المتبصّر البصير في حكمه و الذي لم ينجب تاريخنا الإسلامي من يماثله عدلا
... لا قوميا و لا يساريا و لا لائكيا .هذا الرجل العظيم ترك نموذج حكم يعتبر صفعة تردّ بضراوة على العلمانيين و اللائكيين و أشباههم . هذا الخليفة العادل أبعد كل سادة قريش عن الحكم ...بل إنه أبعد كل أهل مكة و عزل حتى أفضل قادته القريشيين كخالد بن الوليد ونزل إلى الشعب ليختار القادة . و قد ردّ على أحدهم : " إن من يصوم أو يصلي ليس مقصدي بل إنني أعين من خبرناه "كما أن أبي ذر الغفّاري و سلمان الفارسي و أبا موسى الأشعري و سعيد بن جبير و تميم الداري وحتى الحسن
البصري . كانوا كلهم دعاة دين لمن إستمع ، و معاشرين طيبين لمن لا يستمع ،
و مدافعين شرسين عن اليهود و النصارى و المجوس ، و أعداء و مخالفين
للحكّام : الذين يريدون أن يكونوا تسمية الله على الأرض هكذا كان الصحابة و الخلف الصالح بل
إن الرسول صلى الله عليه و سلم كان قد حدث أصحابه عن أزمنة الحكم الغشوم ،
و ما أطولها في أزمنة الخلافة و ما أتعسها و أذلها في أيام الرئاسة - إن الحكم الرشيد وفق المنهاج الإسلامي هو ذلك الذي يتجه إلى الشعب و ينبثق منه و ما خرجت ثورات الأنبياء من الفقراء و سعت لقلب المفاهيم و تأسيس الجديد بعد إزاحة القديم . لا كل القديم لكن ما فسد و تعيّب .ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم :" جئت لأتمم مكارم الأخلاق ". بمعنى الإتمام و ليس البداية من الصّفرو ألم يقل الله سبحانه و تعالى : " ونريد أن نمن على اللذين إستضعفوا في الأرض و نجعلهم أئمّة و نجعلهم الوارثين " صدق الله العظيم . أليس هذا مشابها جدا لثورتنا المباركة التي إنطلقت من الفقراء و المساكين و المعدمين و المهمشين و المستضعفين في الأرض .و نحن نرجو أن يتم الله نعماءه فتنقلب حالتهم من العدم إلى الحكم و القوة لا أن يظلوا ينتظرون رحمة المتآمرين ممن يريدون تمرير أهدافهم و إحداث غاياتهم و إستغلال مهاراتهم في التسويف و الإنقلاب على أهداف الثورةهذا هو الإسلام العظيم
الذي جعل الأيام دُولة (بضم الدال ) بين الناس . فليس من المعقول أن يظل
الغنيّ غنيا أبد الدهر ، و ليس من العدل أن تحكم طائفة أبد الدهر . إن
العدل الحقيقي و الديمقراطية الحقة هي التي تسمح للكلّ بالحلم . أما أن تغدو الأمة قسمين مكرمون و رمّة ، فهذا ما لا يقبله شرع و لا ترضاه رسالة السماء ثم ووفق المنطلق الصحيح و جري السياسيين نحو تحقيق الأهداف السامية و الغايات النبيلة بما يسمى إصطلاحا المقاصد . ألا تسمى تلك الغاية جوهر النضالات السياسية الحقة للأحزاب و التنظيمات المنبعثة و المنبثقة من الشعب ؟ أما اللائكيون و من لفّ لفهم . فلا غاية لهم إلا نظافة شارع الحبيب بورقيبة و النصر و المنزه .ليعيشوا على نسق باريزي
فخم . أما بقية الشعب فهم وفق قياساتهم العامة التي من الضروري أن يبقوا
على تكلسهم و إنحدارهم المعاشي . لأن رزنامة الطبقية أبت أن تشرق على
أيامهم .
سيما ، و أن " الغرانطة " نسبة إلى نهج غرنوطة بالعاصمة ، الذين انقلبوا
على الواقع التونسي وابتدعوا إنزياحا ثقافيا متفرنسا ، و حاملا للواء
"فولتيير " . في بلد رشح شبابه " العم صالح " للرئاسة في أوج توهج صورة المخلوع بن علي و زوجته " تلك " .هؤلاء المنبعثون من فكر ضحل ، ذبل مع رحيل : كاتب ياسين ـ و مولود فرعون و مرض الطاهر بن جلون و رحيل " ليوبولد سيدار سنغور ": الرئيس السنغالي السابق و ضحلت ساحتهم بذهاب بورقيبة و الغريب أن بن علي كان يشجع اللائكية و العلمانية مع يقين أنه لا يفهم معناهما .هؤلاء الذين خرجوا في مسيرة العاصمة جوبهوا برفض الشارع و صده .و كانت حاملات يافطات اللائكية مهددات بالضرب و المعاملة الخشنة تلقائيا من المواطنين . تكرر نفس المشهد مع خروج عظماء بلادي و جهابذتها و ساستها و أخصهم : مختار الطريفي : رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان - سناء بن عاشور : رئيسة النساء الديمقراطيات - صالح الزغيدي : " الذي في كل محضر يحضر " ، مع أن إسمه لا يستحضر .محمد الكيلاني : الحزب الإشتراكي اليساري .و غيرهم من السادة المادة الذين فوجئوا بصفعة الشارع - لقد كانت اللائكية يومها الأطروحة المضادة لمن نادوا بإسقاط الماخور .مما جعل القاصي و الداني يردد ... و الله هزُلت ، بمعنى أن الأمور الفكرية قد تبخرت و المواضيع السياسية قد تصحرت . ليكون الردّ و الصدّ في مستوى الماخور المهدّد - المثقفون جدّا، خرجوا متباكين على أطلال ما سيهدم و على مصير تضاعف أعداد العاطلات عن العمل !!؟و هنا (عندهم حق ) ، فكيف لوزارة التكوين و التشغيل أن تضمّ أولئك و أغلبهن على الأرجح لا يمتلكن شهائد عليا - نفس مسيرات للائكية جوبهت حيثما حلت بالرفض : من سوسة إلى صفاقس إلى القطار .كان التأكيد على أن تونس دولة مسلمة لا علمانية و لا لائكية و لا بوذية . و هنا يتوقف الكلام .إنهم يريدون إشعال فتنة ، و لكنهم لن ينجحوا لأنهم أقلية معزولة ، بعضهم يصفهم بالجنون ، و البعض الآخر يقول أن بوصلة الثقافة عندهم تغربت جدا و انبتت في فرنسا التي لم تعد تقبل لا المحاورة و لا المناورة معنا - إن زمن ساركوزي ليس عصر شارل دي غول ، أو ميتيران . فهل بعد أن صرنا نتحدث عن ثورة وطنية و بضاعة وطنية و ثقافة وطنية ، يريد هؤلاء أن يجروننا من أنوفنا لنستوعب ثقافة لم تنجح حتى في ديارها ؟ ما هذا التباكي الرخيص الذي لا يلبي مطامح الشعب التونسي ؟إننا
نريد النأي عن التفلسف و الإيغال في التنظير الكهنوتي ، كما نرفض بشدّة
المقارنة بين حكم الغرب على النظام الكنسي الذي جار و تجبر عندهم و بيننا و بين الإسلام الذي نراه جزء ا منّا و إنصرافا إلى عبادة الخالق دون وساطة المخلوق .إنه إتصال بديع ، لا إنفصال فضيع فلا رهبانية في الإسلام و لا إنحدار إلى تمزيق المجتمع و تصنيفه أو إعادة تركيبه فالدين الذي جاء به النبيّ محمّد (صلى الله عليه و سلم) أعطى قيمة لبلال الحبشي الذي كان عبدا و صهيب الرومي الذي كان عبدا و سلمان الفارسي الذي كان عبدا ، بنفس ما أعطى لحمزة عمّ النبيّ و أبي بكر الغنيّ و عمر الذي كان سفير قريش . هكذا هو الإسلام عادل في كل شيء
، يطوّر الإنسان و لا يخذله و يجعل من الضعيف قويا و يطلب من كل أفراد
المجتمع أن يتماسكوا و يتحدوا ليكونوا كالبنيان المرصوص يشد بعضهم بعضا .
عن أي لائكية يتحدثون ؟ و ديننا سماحة و إتساع مجال و رفضا لمن يريد أن
يتحدث بإسمه أو أن يكون ناطقا بإسم الرب .و عبر التاريخ و منذ
إنطلاق الدعوة الإسلامية كان الرسول صلى الله عليه و سلم يستشير أصحابه في
كل الشؤون المدنية : في الهجرة ـ في إختيار الدار التي يقيمون بها ( دار
الأرقم بن أبي الأرقم ) ـ في معالجة النخيل المريض ـ في غزوة بدر و إختيار
مكان الحرب ـ في مشاورة أصحابه الكرام عند الخروج لغزوة أحُد بل إنه صلى
الله عليه و سلم وهو على فراش الموت لم يختر له وريثا .بل إننا نرى في عمر بن الخطاب
المتبصّر البصير في حكمه و الذي لم ينجب تاريخنا الإسلامي من يماثله عدلا
... لا قوميا و لا يساريا و لا لائكيا .هذا الرجل العظيم ترك نموذج حكم يعتبر صفعة تردّ بضراوة على العلمانيين و اللائكيين و أشباههم . هذا الخليفة العادل أبعد كل سادة قريش عن الحكم ...بل إنه أبعد كل أهل مكة و عزل حتى أفضل قادته القريشيين كخالد بن الوليد ونزل إلى الشعب ليختار القادة . و قد ردّ على أحدهم : " إن من يصوم أو يصلي ليس مقصدي بل إنني أعين من خبرناه "كما أن أبي ذر الغفّاري و سلمان الفارسي و أبا موسى الأشعري و سعيد بن جبير و تميم الداري وحتى الحسن
البصري . كانوا كلهم دعاة دين لمن إستمع ، و معاشرين طيبين لمن لا يستمع ،
و مدافعين شرسين عن اليهود و النصارى و المجوس ، و أعداء و مخالفين
للحكّام : الذين يريدون أن يكونوا تسمية الله على الأرض هكذا كان الصحابة و الخلف الصالح بل
إن الرسول صلى الله عليه و سلم كان قد حدث أصحابه عن أزمنة الحكم الغشوم ،
و ما أطولها في أزمنة الخلافة و ما أتعسها و أذلها في أيام الرئاسة - إن الحكم الرشيد وفق المنهاج الإسلامي هو ذلك الذي يتجه إلى الشعب و ينبثق منه و ما خرجت ثورات الأنبياء من الفقراء و سعت لقلب المفاهيم و تأسيس الجديد بعد إزاحة القديم . لا كل القديم لكن ما فسد و تعيّب .ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم :" جئت لأتمم مكارم الأخلاق ". بمعنى الإتمام و ليس البداية من الصّفرو ألم يقل الله سبحانه و تعالى : " ونريد أن نمن على اللذين إستضعفوا في الأرض و نجعلهم أئمّة و نجعلهم الوارثين " صدق الله العظيم . أليس هذا مشابها جدا لثورتنا المباركة التي إنطلقت من الفقراء و المساكين و المعدمين و المهمشين و المستضعفين في الأرض .و نحن نرجو أن يتم الله نعماءه فتنقلب حالتهم من العدم إلى الحكم و القوة لا أن يظلوا ينتظرون رحمة المتآمرين ممن يريدون تمرير أهدافهم و إحداث غاياتهم و إستغلال مهاراتهم في التسويف و الإنقلاب على أهداف الثورةهذا هو الإسلام العظيم
الذي جعل الأيام دُولة (بضم الدال ) بين الناس . فليس من المعقول أن يظل
الغنيّ غنيا أبد الدهر ، و ليس من العدل أن تحكم طائفة أبد الدهر . إن
العدل الحقيقي و الديمقراطية الحقة هي التي تسمح للكلّ بالحلم . أما أن تغدو الأمة قسمين مكرمون و رمّة ، فهذا ما لا يقبله شرع و لا ترضاه رسالة السماء ثم ووفق المنطلق الصحيح و جري السياسيين نحو تحقيق الأهداف السامية و الغايات النبيلة بما يسمى إصطلاحا المقاصد . ألا تسمى تلك الغاية جوهر النضالات السياسية الحقة للأحزاب و التنظيمات المنبعثة و المنبثقة من الشعب ؟ أما اللائكيون و من لفّ لفهم . فلا غاية لهم إلا نظافة شارع الحبيب بورقيبة و النصر و المنزه .ليعيشوا على نسق باريزي
فخم . أما بقية الشعب فهم وفق قياساتهم العامة التي من الضروري أن يبقوا
على تكلسهم و إنحدارهم المعاشي . لأن رزنامة الطبقية أبت أن تشرق على
أيامهم .
عدل سابقا من قبل anti-3ilmania في الإثنين 4 أبريل - 2:38 عدل 1 مرات
anti-3ilmania-
- عدد المساهمات : 24
العمر : 74
نقاط تحت التجربة : 10002
تاريخ التسجيل : 21/03/2011
رد: في الرد على اللائكية
كلام شافي وكافي....
سلمت يمناك يا غالي
سلمت يمناك يا غالي
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*الكلمة الطيبة كشجرة طيبة*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صقر الجنوب-
- عدد المساهمات : 3454
العمر : 56
المكان : اولاد شريط
المهنه : موظف
نقاط تحت التجربة : 14931
تاريخ التسجيل : 13/02/2008
مواضيع مماثلة
» منبر حول اللائكية
» العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
» رسالة إلى دعاة اللائكية في تونس
» الشبكة تكشف الخطة الجديدة الماكرة لأنصار اللائكية في تونس !!!
» ابحث عن ارقام هواتف مكاتب لكراء و البيع العقاري في قفصة
» العلمانية ... اللائكية : بين التخريب و التغريب
» رسالة إلى دعاة اللائكية في تونس
» الشبكة تكشف الخطة الجديدة الماكرة لأنصار اللائكية في تونس !!!
» ابحث عن ارقام هواتف مكاتب لكراء و البيع العقاري في قفصة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى